الجنوبي 2000
22 / 02 / 2008, 24 : 09 AM
قيمة التداول تقترب من 52مليار ريال والتركيز على "البتروكيماويات"
السوق ترتفع 942نقطة في أسبوع مع اقتناص المتعاملين أسهم الشركات المنخفضة والتفاؤل بأداء الاقتصاد المحلي
عوضت سوق الأسهم خلال الأسبوع الحالي جزءاً من خسائرها السابقة، مع تنحية المتعاملين المخاوف من حركة الأسواق العالمية جانبا، والتركيز على أداء الشركات المحلية المتوقع، وتوزيعات الأرباح في ظل انخفاض أسعار الفائدة، والتفاؤل بشأن اداء الاقتصاد المحلي مع عودة أسعار النفط إلى الارتفاع فوق مستوى المائة دولار.
وبانتهاء تداول الأربعاء حقق مؤشر السوق ارتفاعا أسبوعيا بواقع 942نقطة تعادل نسبة 10.2% وصولا إلى 10127نقطة.
وقادت شركات البتروكيماويات الارتفاع مع دخول طلبات شراء قوية عليها للاستفادة من تدني أسعارها، ووصول مؤشراتها الاستثمارية إلى مستويات جذابة، إضافة إلى محافظة غالبية منتجاتها على أسعارها القوية في الأسواق العالمية.
وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 115شركة بنحو 15مليار ريال لتصل الى 1765مليار ريال، وساد الارتفاع بصورة أفضل قطاع كل من الصناعة والبنوك والاسمنت والاتصالات.
وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 115شركة بنحو 15مليار ريال لتصل إلى 1765مليار ريالا.
ونجح المؤشر في تقليص مستويات هبوطه منذ بداية العام لتصل إلى 9.4%. في حين زادت قيمة التداولات بنسبة 17.5% لتصل إلى 51.9مليار ريال مقابل 44.2بليون ريال للأسبوع الماضي.
وسيطرت شركات البترو كيماويات على تداولات السوق فقد استحوذت أسهم بترو رابغ على اكبر كمية تداول بنسبة 11% وجاءت بعدها كيان بنسبة 10% ثم أسهم سابك بنسبة 7% .
ومن حيث تقييم السوق، وعلى ضوء أرباح الشركات لعام 2007م، بلغ مكرر الربحية 19.4مرة. ومعدل السعر إلى القيمة الدفترية 3.5مرات.
وزادت أسعار 103شركات في حين تراجعت أسعار تسع شركات ولم يطرأ تغير يذكر على أسعار شركتين.
ومن ابرز تدولات الاسبوع الحالي هبوط اسهم "انعام" بنسبة 10% بعروض دون طلبات بعد تداولها قبل الفترة الرسمية لافتتاح السوق في حركة تشبه السوق الموازي.
وانخفض سهم الشركة وبعروض دون طلبات، بعد إيقافها لمدة سنة، وهبط سعرها إلى سعر 163.75ريالا مقابل سعر الافتتاح البالغ 181.75ريالا بعد تخفيض عدد الأسهم.
وجاء هبوط السهم نتيجة لرغبة بعض المساهمين في الخروج من الشركة التي جمدت أموالهم أكثر من سنة بسبب إيقافها عن التداول، ومخاوفهم من تأثير طريقة التداول على مستوى الإقبال والمضاربة على السهم، خاصة أن التداول يقتصر على نصف ساعة وعلى يومين في الأسبوع.
السوق ترتفع 942نقطة في أسبوع مع اقتناص المتعاملين أسهم الشركات المنخفضة والتفاؤل بأداء الاقتصاد المحلي
عوضت سوق الأسهم خلال الأسبوع الحالي جزءاً من خسائرها السابقة، مع تنحية المتعاملين المخاوف من حركة الأسواق العالمية جانبا، والتركيز على أداء الشركات المحلية المتوقع، وتوزيعات الأرباح في ظل انخفاض أسعار الفائدة، والتفاؤل بشأن اداء الاقتصاد المحلي مع عودة أسعار النفط إلى الارتفاع فوق مستوى المائة دولار.
وبانتهاء تداول الأربعاء حقق مؤشر السوق ارتفاعا أسبوعيا بواقع 942نقطة تعادل نسبة 10.2% وصولا إلى 10127نقطة.
وقادت شركات البتروكيماويات الارتفاع مع دخول طلبات شراء قوية عليها للاستفادة من تدني أسعارها، ووصول مؤشراتها الاستثمارية إلى مستويات جذابة، إضافة إلى محافظة غالبية منتجاتها على أسعارها القوية في الأسواق العالمية.
وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 115شركة بنحو 15مليار ريال لتصل الى 1765مليار ريال، وساد الارتفاع بصورة أفضل قطاع كل من الصناعة والبنوك والاسمنت والاتصالات.
وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 115شركة بنحو 15مليار ريال لتصل إلى 1765مليار ريالا.
ونجح المؤشر في تقليص مستويات هبوطه منذ بداية العام لتصل إلى 9.4%. في حين زادت قيمة التداولات بنسبة 17.5% لتصل إلى 51.9مليار ريال مقابل 44.2بليون ريال للأسبوع الماضي.
وسيطرت شركات البترو كيماويات على تداولات السوق فقد استحوذت أسهم بترو رابغ على اكبر كمية تداول بنسبة 11% وجاءت بعدها كيان بنسبة 10% ثم أسهم سابك بنسبة 7% .
ومن حيث تقييم السوق، وعلى ضوء أرباح الشركات لعام 2007م، بلغ مكرر الربحية 19.4مرة. ومعدل السعر إلى القيمة الدفترية 3.5مرات.
وزادت أسعار 103شركات في حين تراجعت أسعار تسع شركات ولم يطرأ تغير يذكر على أسعار شركتين.
ومن ابرز تدولات الاسبوع الحالي هبوط اسهم "انعام" بنسبة 10% بعروض دون طلبات بعد تداولها قبل الفترة الرسمية لافتتاح السوق في حركة تشبه السوق الموازي.
وانخفض سهم الشركة وبعروض دون طلبات، بعد إيقافها لمدة سنة، وهبط سعرها إلى سعر 163.75ريالا مقابل سعر الافتتاح البالغ 181.75ريالا بعد تخفيض عدد الأسهم.
وجاء هبوط السهم نتيجة لرغبة بعض المساهمين في الخروج من الشركة التي جمدت أموالهم أكثر من سنة بسبب إيقافها عن التداول، ومخاوفهم من تأثير طريقة التداول على مستوى الإقبال والمضاربة على السهم، خاصة أن التداول يقتصر على نصف ساعة وعلى يومين في الأسبوع.