سنافي تمير
01 / 07 / 2004, 12 : 02 PM
كعادته كان( نجر بن محماس). يقضي اجازته السنويه في ربوع الصمان هو وعائلته الكريمه وكان في كل صباح يقوم بالرياضه الصباحيه وتناول طعام الأفطار عباره عن( كرون فلكس عليه حليب خلفات).
وذات يوم وهو يهرول في المظمار المجاور( لشبك المعزا ). شاهد( ضب عيناه زرقا) فأعجب به فقرر اصتياده .
فذهب ليحضر السناره فتذكر انها في (84)الددسن.
وهو مع السوداني المرافق الخاص جدأ لاغنام الشايب.
فتصل به بهاتف الثريا فقال له ارسل لي السناره فارسلها عبر الفدكس فذهب صديقنا( نجر بن محماس) لصتياد الضب الجميل.
ووضع الطعم في السناره وهو عباره عن( شكلاته باتشي) لكن الضب وضع في السناره رساله يخبر نجر انه مصاب بمرض السكر.
فقرر نجر ان يغير الطعم ووضع له مجله فواصل.
ووقع الضب المثقف في السناره فعندما انتهت الأجازه رجع نجر وعائلته الى العاصمه فقام نجر بربط الضب مع رقبته امام المنزل ليقوم بالحراسه.
وذات صباح مر (جون برفقه ابيه واخته الصغيره ازبيل) فشاهدو الضب ذو العيون الزرقا.
(فخق خق)جون عليه اما اخته ازبيل فاخذت تبكي ليس خوف من الضب!
بل رحمه وشفقه عليه وعلى وضعه المزري.
فقالو:ياابي فقاطعهم ابيهم مباشره.
وقال: ماطالبتو شي ياعيالي فطرقو الباب.
فخرج (فنجال) اخو نجر الصغير فكن يرتدي الزى الرسمي وهو عباره عن( فنياله وسروال طويل عليه جميع الوان الطيف والوان ماتخطر على البال.
المهم قال جون اريد ان اشتري هذا الضب .فغضب فنجال وقال بكل اسلوب( المهايط) ,,(ياحيف الشوم. من سلومنا مانبيع ظيوفنا ابشر بسعدك وتراك ماطلبت شي خذها مني هديه تعبر عن رمز بلدنا..ووووويه).
فاعجبت ازبيل بشخصيه فنجال فقتربت منه فما بدر منها الى ان قبلت فنجال فوقع المسكين صريع من هول الموقف عليه اما ازبيل المسكينه قد اصيبت بمرض خبيث فبترت خشتها.
فأثر ذلك عليها فقررو الرجعه الىبلدهم .
وقد كان في انتظارهم امام النقل الجماعي الواقع في حاره(مميلين الطواقي)في ولأيه( شيكاغو) ابن عمهم مايكل الملقب في حارتهم(سعبوله).
وكان يحمل سنجاب لطيف امور ظريف جدأ .وعندما وقعت عين السنجاب على الضب (ضاعت علومه على العيون الزرق وعلى الخشونه)فقد كان الضب لابس شورت و فنيله بدي.
اما الضب فقد (تقاطرت سعابيله)على هذا السنجاب الدلوع.
فقررمايكل وجون وازبيل ان يزوجون الضب الأحرش بذالك السنجاب المدلل.
فخلفو صبيان وبنات,,,,وحزر ياخوي العزيز كيف بيصير شكل عيال الضب والسنجاب؟
وذات يوم وهو يهرول في المظمار المجاور( لشبك المعزا ). شاهد( ضب عيناه زرقا) فأعجب به فقرر اصتياده .
فذهب ليحضر السناره فتذكر انها في (84)الددسن.
وهو مع السوداني المرافق الخاص جدأ لاغنام الشايب.
فتصل به بهاتف الثريا فقال له ارسل لي السناره فارسلها عبر الفدكس فذهب صديقنا( نجر بن محماس) لصتياد الضب الجميل.
ووضع الطعم في السناره وهو عباره عن( شكلاته باتشي) لكن الضب وضع في السناره رساله يخبر نجر انه مصاب بمرض السكر.
فقرر نجر ان يغير الطعم ووضع له مجله فواصل.
ووقع الضب المثقف في السناره فعندما انتهت الأجازه رجع نجر وعائلته الى العاصمه فقام نجر بربط الضب مع رقبته امام المنزل ليقوم بالحراسه.
وذات صباح مر (جون برفقه ابيه واخته الصغيره ازبيل) فشاهدو الضب ذو العيون الزرقا.
(فخق خق)جون عليه اما اخته ازبيل فاخذت تبكي ليس خوف من الضب!
بل رحمه وشفقه عليه وعلى وضعه المزري.
فقالو:ياابي فقاطعهم ابيهم مباشره.
وقال: ماطالبتو شي ياعيالي فطرقو الباب.
فخرج (فنجال) اخو نجر الصغير فكن يرتدي الزى الرسمي وهو عباره عن( فنياله وسروال طويل عليه جميع الوان الطيف والوان ماتخطر على البال.
المهم قال جون اريد ان اشتري هذا الضب .فغضب فنجال وقال بكل اسلوب( المهايط) ,,(ياحيف الشوم. من سلومنا مانبيع ظيوفنا ابشر بسعدك وتراك ماطلبت شي خذها مني هديه تعبر عن رمز بلدنا..ووووويه).
فاعجبت ازبيل بشخصيه فنجال فقتربت منه فما بدر منها الى ان قبلت فنجال فوقع المسكين صريع من هول الموقف عليه اما ازبيل المسكينه قد اصيبت بمرض خبيث فبترت خشتها.
فأثر ذلك عليها فقررو الرجعه الىبلدهم .
وقد كان في انتظارهم امام النقل الجماعي الواقع في حاره(مميلين الطواقي)في ولأيه( شيكاغو) ابن عمهم مايكل الملقب في حارتهم(سعبوله).
وكان يحمل سنجاب لطيف امور ظريف جدأ .وعندما وقعت عين السنجاب على الضب (ضاعت علومه على العيون الزرق وعلى الخشونه)فقد كان الضب لابس شورت و فنيله بدي.
اما الضب فقد (تقاطرت سعابيله)على هذا السنجاب الدلوع.
فقررمايكل وجون وازبيل ان يزوجون الضب الأحرش بذالك السنجاب المدلل.
فخلفو صبيان وبنات,,,,وحزر ياخوي العزيز كيف بيصير شكل عيال الضب والسنجاب؟