المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إياكم ومحدثات الأمور .... موضوع مهم جدا لنا


نور عينك
12 / 01 / 2008, 06 : 11 AM
إياكم ومحدثات الأمور .... موضوع مهم جدا لنا ::

--------------------------------------------------------------------------------

:
:

أحبتي

والله البدع صارت شيء يخوف .. شوفوا هذا الموضوع قرأته وأثر فيه كثييييير..

^
^

إياكم و محدثات الأمور
التاريخ: 10-7-1427 هـ
الموضوع: خطب الجمعة


الحمد لله الغني الحميد ، اللطيف الخبير . تفرد بالعز والبقاء ، وتفرد بالملك والتدبير . أحمده سبحانه ، حمد عبد كبلته ذنوبه ، وأحاطته من كل عيوبه ، فاعترف بالعجز والتقصير . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، بيده الملك وهو على كل شيء قدير . والذين يدعون من دونه ما يملكون من قطمير . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، من استغنى بغير كتابه أو سنته فهو الفقير ، ومن اقتفى أثره ، وترسم هديه فاز بالجنة تجري من تحتها الأنهار ، ذلك الفوز الكبير . صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ، حققوا اتباعه ، ونقلوا منهجه ، وعملوا بسنته ، فكان الله مولاهم ، نعم المولى ونعم النصير . وسلم تسليما . أما بعد ، فاتقوا الله عباد الله ، وتمسكوا بسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم ، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار . أيها المسلمون : إن من عجب الأحداث في زمننا الحاضر أن يبتدع السلفي ، ويشرع المتبع ، ويحدث في دين الله من اقتفى الأثر . وإن مما يجب أن يحذر منه المسلم السلفي ، متبع أثر النبي ، صلى الله عليه وسلم ، يجب عليه أن يحذر أشد الحذر أن يبتدع في دين الله من حيث لا يشعر ، بل أن يظن أنه بفعله ذلك يتقرب إلى الله تعالى . ومعلوم عند كل مسلم متبع أن العبادة أمر توقيفي ، لا بد لكل جزء منها من دليل ثابت صحيح . وإن مما يعجب منه من ترسم هدي السلف ، واتبع منهجهم ، ما استحدثه بعض الناس في زمننا هذا ، بجهل محض ، أو بجهل مشوب بنية صالحة ، وكل ذلك لا يغني عنهم من الله شيئا . قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى : ونهض إبليس يلبس ويزخرف ، ويفرق ويؤلف ، وإنما يصح له التلصص في ليل الجهل ، فلو قد طلع عليه صبح العلم افتضح . ا هـ وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . متفق عليه . وفي رواية لمسلم : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد . فكل عمل يتقرب به العبد إلى الله تعالى يجب أن يكون صوابا ، على سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومنهجه . أيها المسلمون : إن مما استحدث - حتى من قبل من يظن بهم خيرا - لما اختلطت عليهم الأمور ، والتبس الحق بالباطل عندهم ، ولو دققوا النظر لما ترددوا في نبذها ، والتحذير منها ، من تلكم المحدثات التهنئة بالعام الجديد ، فيتبادلون التهاني والتبريكات ، وربما جاوز الأمر أكثر من مجرد التهنئة إلى الاحتفال بذلك ، وهذا خطر عظيم ، وشر جسيم ، لم يرد فيه عن المعصوم صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أصحابه أو أتباعه رضي الله عنهم فيه أثر أو يصح في النقل عنهم فيه خبر . ويلبس الشيطان على السلفي من حيث لا يشعر ، فيوهمه أن نهاية العام وقت مشروع لمحاسبة النفس ، ومناقشة حال العمر فيما مضى . والنظر في صفحات العمر ، ومحاولة فتح صفحة جديدة مع الله فيما زعم . ولا ريب أن محاسبة النفس مشروعة ، مطلوبة ولكن أن يجعل آخر العام لها سببا فذلك من المحدثات . فليس لآخر العام ، ولا لبدايته مزية عن أي يوم آخر من أيام السنة كلها . وجعل ذلك عيدا ، أو سببا لعبادة ما ، يحتاج المرء فيه إلى دليل من كتاب الله تعالى ، أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم . ودون ذلك خرط القتاد . ولقد انتشر في الهاتف الجوال رسائل تفيد طلب العفو والمسامحة من الإخوان ، والعفو عن الزلل ، وفتح صفحة جديدة مع الأصدقاء ، أو مع الله تعالى ، بل قد تعدى الأمر أكبر من ذلك أيضا فزعموا أن الله تعالى يطوي صفحة العام ، ولا يعيد نشرها إلى يوم القيامة ، فسألهم : من أين لكم هذا ، ومن أنبأكم بهذا ؟ أتقولون على الله ما لا تعلمون ؟ معاشر المسلمين : إن المعلوم عند أهل العلم أن ليلة القدر هي التي تقدر فيها المقادير للعام ، كما قال قتادة رحمه الله : تقضى فيها الأمور ، وتقدر الآجال والأرزاق ، كما قال تعالى : فيها يفرق كل أمر حكيم . قال ذلك عند تفسير قوله جل وعلا : تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر . وأما آخر العام أو أوله، أو أوسطه فليس فيه نص من كتاب أو سنة ، وليس عليه دليل من فعل من سلف من صالح هذه الأمة ، أو قرونها الثلاثة المفضلة . وقد ذكر أهل العلم قيودا لكي يحكم على الشيء بالبدعية ، وهي : أن يكون هذا الأمر محدثا ، لقوله صلى الله عليه وسلم : من أحدث . وأن يضاف هذا المحدث إلى الدين ، لقوله صلى الله عليه وسلم : في أمرنا هذا . وأن لا يستند هذا الإحداث إلى أصل شرعي خاص أو عام ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ما ليس منه . وكل هذه القيود مندرجة في التهنئة ببداية العام الجديد . ألا وإن الشيطان المريد ، قد يوهم بعض الناصحين أو الغيورين أن لهذه البدعة فوائد جمة ، وأن فيها من المصالح ما يوجب العمل بها ، وهذا من تلبيسه ، ومكايده ، وإلا فإن البدعة لا يشترط أن تكون شرا محضا بل قد يكون فيها منافع ومصالح وفوائد . وليست القضية في ذكر الفوائد والمنافع ، ولكن القضية التي يجب أن يوقف عندها هي : ما هو دليلها ؟ وإياك ثم إياك أن يغررك تعليلها . ففرق بين الدليل والتعليل . ولن تجد بدعة إلا ولها تعليل ، ولكنها خالية أو بعيدة كل البعد عن الدليل . وقد تستند البدعة إلى شبهة دليل ، أو دليل موهوم ، كما يفعل أصحاب الموالد ، فيستدلون بقوله تعالى : ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . فيجعلون ولاية الله للمؤمنين ، سببا لدعائهم والنذر لهم واتخاذهم أربابا من دون الله . كما أن البدعة لا يشترط فيها أن تفعل على سبيل المداومة عليها ، وبعضها لا يشترط فيه قصد الابتداع أو المخالفة ، كالتشبه بالكافرين . وكثير من البدع يختلط فيه حب الخير ، وحسن القصد . وهذا لا يخرجها من البدعة . وكم من مريد للخير لم يصبه . وقد تكون البدعة مستندة إلى دليل عام ، وإنما تخصيصها بسبب أو زمان أو مكان أو عدد أو هيئة أو كيفية هو الذي يجعلها بدعة ، لا أصل الفعل . وهذا مستفاد من اللفظ الآخر للحديث ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد . فقد يكون أصل العمل مشروعا ، وإنما ورد الابتداع في سببه أو زمانه أو مكانه أو صفته أو هيئته ، كما لو استدل أحدهم بأن النبي صلى الله عليه وسلم هو صاحب الشفاعة العظمى يوم القيامة . فهذا مما نعتقده ، وندين الله به ، ولكن المبتدع يتخذ هذا سببا فيسأل النبي نفسه أن يشفع له ، وهذا بدعة شركية ، والحق أن يسأل الله تعالى أن يدخله في الشفاعة ، أو أن يشفع فيه نبيه وأولياءه . والفرق بين الأمرين واضح فتنبه . ولهذا قال الشاطبي رحمه الله تعالى : كل خارج عن السنة ممن يدعي الدخول فيها والكون من أهلها لا بد له من تكلف في الاستدلال بأدلتها ، على خصوصيات مسائلهم وإلا كذب اطراحها دعواهم . عباد الله : كل عبادة لا تستند إلى كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهي بدعة ضلالة ، وإن استدل صاحبها واستمسك بأدلة يظنها أدلة ، وهي عند الراسخين في العلم : بيت العنكبوت . قال الطرطوشي : شيوعة الفعل وانتشاره لا يدل على جوازه ، كما أن كتمه لا يدل على منعه . وذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي أخرجه البخاري ومسلم قال : إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ، ولكن يقبضه بقبض العلماء ، حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهالا ، فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا . قال رحمه الله : فتدبر هذا الحديث ، فإنه يدل على أنه لا يؤتى الناس قط من قبل علمائهم ، وإنما يؤتون من قبل أنه إذا مات علماؤهم أفتى من ليس بعالم ، فيؤتى الناس من قبله . وقد صرف عمر هذا المعنى تصريفا فقال : ما خان أمين قط ، ولكنه أؤتمن غير أمين فخان . ونحن نقول : ما ابتدع عالم قط ، ولكنه استفتي من ليس بعالم فضل وأضل . إخوة الدين والعقيدة : إن من القواعد التي تعرف بها البدع أن لا يفعل ذلك الفعل أحد من السلف ، من الصحابة أو التابعين أو تابعيهم ، ولم ينقلوها ، ولم يدونوها في كتبهم ، و لم يتعرضوا لها في مجالسهم ، فلا ريب في كون ذلك الأمر بدعة . ووالله لو كان خيرا لسبقونا إليه . فكل فعل لم يؤثر عن سلفنا الصالح فليس بدين ، وإن اجتهد المعللون بتعليليه ، وتنافس الضلال بتحليله ، فما لم يكن في القرون المفضلة دينا ، لا يكون في من بعدهم دينا أبدا . اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا . معاشر المسلمين : ومما انتشر في زمننا هذا وهو بدعة ضلالة ، أو شكت أن تنزل بالمسلمين نازلتها ، وأن تصيبهم قارعتها ، ألا وهي ما يسمى عند الكافرين بعيد الحب ، وانقاد المسلمون خلف سنن أعدائهم حد القذة بالقذة ، فتهادوا الورود الحمراء ، ولبسوا الفنائل الحمراء ، أو القبعات الحمراء ، وتبادلوا التهاني ، برسائل الهاتف ، أو ببطاقات التهنئة ، أو بالمشافهة . وبعده بقليل يأتي ما يسمونه بعيد شم النسيم ، أو الربيع ، كما احتفوا بعيد الميلاد وعيد رأس السنة الميلادية . ومن البدع أيضا ما يحدثه بعض المنتسبين إلى الإسلام في عاشوراء من لطم وضرب وصياح ونياح ، وغير ذلك ، وليس المشروع فيه عن الحبيب صلى الله عليه وسلم ومن سلف من صالحي أمته إلا الصيام . فلا تفضل ليلته بقيام ، ولا نهاره بشيء من العبادة غير الصيام كالاغتسال أو التوسعة على الأهل والعيال . فاتقوا الله عباد الله ، وعليكم بوصية الحبيب صلى الله عليه وسلم ، فقد أوصاكم بتقوى الله ، وقال : عليكم بسنتي ، تمسكوا بها ، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار . أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ، ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظالمين لهم عذاب أليم . بارك الله لي ولكم في القرآن الكريم ... الخطبة الثانية : الحمد لله على إحسانه ،،، أما بعد ، فاتقوا الله عباد الله ، وقفوا حيث وقف السلف ، فهم عن علم وقفوا ، وخذوا من حيث أخذوا ، فهم عن علم أخذوا ، واتركوا ما تركوا ، فهم عن علم تركوا . ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين ، نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا . عباد الله : إن مما يدمي القلب أن أكثر المسلمين في عالمنا اليوم لا يعلمون عن هجرة نبيهم شيئا ، وهم يحتفلون بها ، ويتغنون بأنشودتها ، ثم لا يعرفون صاحب الهجرة ، ولا يدرسون سنته ، ولا يتبعون منهجه ، وهم أبعد ما يكونون عن سبب هجرته ، وجهاده ودعوته ، فلم هاجر ، صلى الله عليه وسلم ؟ ولم جاهد ؟ وإلى ماذا كان يدعو ؟ وما جعلت الهجرة تقويما للمسلمين إلا لما فيها من دروس وعبر ، غفل عنها المحتفون بها ، وتناساها المغيرون لمنهجها ، المبتعدون عن هديها ، المستبدلون تأريخهم بتأريخ أعدائهم ، بئس للظالمين بدلا . وإن تعجب فعجب أمرهم ، يحتفلون بالهجرة ، وهم يصرحون بأن ليس في عالمنا اليوم ما يسمى بدار الإسلام ودار الكفر . فالعالم أصبح قرية واحدة . بل هم يحاربون الولاء والبراء بحجة فهم سقيم . يحتفلون بالهجرة ، ويؤرخون لأحداثهم بميلاد المسيح عليه السلام . يحتفلون بالهجرة وقد هجروا القرآن ، وحاربوا السنة ، وشغلتهم مهرجانات الأغاني وأمسيات الشعر فهم غافلون . يحتفلون بالهجرة وهم لا يتبعون سنة صاحبها ، ولم يقفوا موقف صاحبه منه ، فيسلمون له ، ولم يضحوا مثل ابنته ، ذات النطاقين ، لحماية دينه ، ونصرة شريعته ، بل لم يقفوا حتى موقف ذلك المشرك فكان للهادي دليلا في دنياه ، ولم يفعلوا فعل سراقة إذ تبين له الحق ، فعمى المشركين عن طريق الحبيب صلى الله عليه وسلم . فعجب أمر قوم يحتفلون بما بأحوالهم هم له ينكرون . وبأفعالهم هم عنه معرضون ، وبأقوالهم هم فيه يترددون ، ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين . وصدق وهو كذوب حين قال : وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم . أيها المسلمون : في الهجرة درس غفل عنه حتى بعض طلبة العلم ، في عصرنا هذا ، حين رأوا تكالب العدو يمنة ويسرة ، يحيطون بالمسلمين من كل جانب ، من فوقهم ومن أسفل منهم ، وعظمت في أعينهم قوتهم ، وأعشت أبصارهم بارجاتهم وصواريخهم وعددهم وعدتهم ، فقالوا إنا لمدركون ، وعزب عن علمهم : لا تحزن إن الله معنا . معنا بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى . تدبر هذا المعنى وأنت تسمع كلمات الصديق يقولها خوفا على الدين وحامل الدين ، صلى الله عليه وسلم ، يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا فيقول له بكل ثقة وإيمان ، ما ظنك باثنين الله ثالثهما . نعم ، لن يستطيع الكافر أن يحرك عينه ، أو أن يرخي طرفه إلا بإذن الله ، ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا ، وهذا وعد ممن إذا وعد وفى ، وقد وعدنا فقال : هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ، ولو كره المشركون . ومن أصدق من الله قيلا ؟ وعد الله لا يخلف الله الميعاد . فأنا أقول ، وكلي ثقة وإيمان ، والله ليتمن الله هذا الأمر ، حتى ما يبقى بيت وبر ولا مدر إلا دخله ، بعز عزيز ، وذل ذليل ، عزا يعز الله به الإسلام وأهله ، وذلا يذل الله به الكفر وأهله . فعليكم بسنته فانصروها ، وبدعوته فانشروها ، وبطاعته فالزموها ، وبشريعته فحكموها ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير . إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن ، إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى ، وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم . أيها الأحبة : إن الله وملائكته ....

أحبتي .. اقرأوا اللي بالأحمر وركزوا فيه ..

وانتبهوا وحافظو على نفسكم من البدع..

علينا بالاتباع وترك الابتداع .. ووفقنا الله واياكم لكل خير

قمر
12 / 01 / 2008, 51 : 11 AM
اللهم آميــــــــــــــــــــــــــــــــــن

جزاك الله خير يابنت سدير

والله يوفقك000

الجنوبي 2000
13 / 01 / 2008, 47 : 03 AM
الف شكر على مثل هذا المواضيع
وجزاكم الله خير
...........

نور عينك
13 / 01 / 2008, 41 : 08 AM
قمر حساس عبد الله بن عبد العزيز

مشكورين على المرور لمتصفحي وجزاكم الله خير الجزاء

زمن
13 / 01 / 2008, 00 : 02 PM
الف شكر على مثل هذا المواضيع

وجزاكم الله خير

وتقبل مروري

زمن

نور عينك
15 / 01 / 2008, 54 : 11 AM
مشكور اخوي زمن على المرور والله يعطيك العا فية

ابو العنود
16 / 01 / 2008, 46 : 06 AM
جزاك الله الف خير يابنت سديرعلى هذا المواضيع الرائعه والمتميزة

وبيض الله وجهك يوم القيامه ...

نور عينك
17 / 01 / 2008, 05 : 09 AM
اشكرك اخوي ابو العنود

على مرورك متصفحي وجزاك الله خير الجزاء

مرعب النفوس
16 / 02 / 2008, 37 : 05 PM
أختي الغالية

بــــنت ســـــــــديـــــر




بارك الله فيكِ وعليكِ على هذه المشاركة القيمة والمفيدة وعلى حرصكِ على ماينفع أخوانكِ في المنتدى..........
أختاه وفقنا الله وإياكِ لما يحب ويرضى ولما فيه الخير والصلاح على هذا الجهد والعطاء المتواصل http://www.hawahome.info/uploaded/4624/1158152616.gif






كما أسأل الله أن يجزاكِ عنا خير الجزاااااء










.............