المستشــــار
03 / 01 / 2008, 04 : 10 AM
ملاحظات عديدة لبلدية تمير
أتابع بين حين وأخرى بجريدتي المفضلة الجزيرة أخبار تتعلق بالبلديات في جميع مناطق المملكة من اجتماعات ونقاشات وآراء تصب في جملتها لصالح الوطن والمواطن فهذا شيء يفرح الخاطر ويبهج القلوب لدى المواطنين أجمع ولدي ملاحظات على مدينتي تمير وأريدها في أبهى حللها والمقترحات هي:
مستنقعات المياه بدأت تظهر من جديد بعد أن تأمل الجميع خيراً بزوالها علماً أن الشركة المشغلة لصيانة الشوارع منذ أنهت السفلتة ظهرت المستنقعات في أيام معدودة.
منسوب المياه في الشوارع البعض منها مرتفع والآخر نازل وذلك بسبب الشيء الكثير للمسلمين من تراكم المياه لفترة طويلة ويجلب البعوض والحشرات والأوبئة لا سمح الله.
بعض الدوائر الحكومية لم تزفلت مقدمتها بعد وعلى سبيل ذلك المحكمة الشرعية بتمير.
ما يسمى ب(البراحة) داخل كل حارة لماذا لا يستفاد منها بتضييق مساحتها وجعلها على شكل حرف H وتخصص مواقف لسيارات المواطنين أو تشجر (البراحة) وجعلها منتزهاً مصغراً لأبنائنا حيث مكوثهم قرب منازلهم حفاظاً على أرواحهم من حوادث الشوارع لا قدر الله.
الأشجار والنخيل المغروسة بالشارع العام تعرقل الرؤية على المواطنين وخاصة عند المنعطفات فلماذا لا تقلم تفادياً لوقوع حوادث أو إزالة الأشجار عند المنعطف بما يقارب 50 متراً.
مقر احتفال أهالي تمير بالعيد مكانه الموجود حالياً غير مناسب كون قربه من الحي أيضاً يجاوره العديد من المساكن وذلك يسبب لهم الإزعاج فحبذا لو استبدل ووضع بمكان يناسب الجميع من الأهالي.
لم نر المبيدات الحشرية وجهود العمالة بالقضاء على الحشرات كما كان في السابق.
لماذا لا يوضع أرقاماً تيسر لذبح الأضاحي بمسلخ تمير بدلاً من العشوائية التي نشاهدها كل عيد أضحى بسبب الزحام الشديد.
سوق الديرة القديم الليس من الأولى وضعه في مكان آخر لخطورة الشارع حيث نتج عنه حوادث مؤلمة راح ضحيتها الكثير من الناس.
وضع مضمار مشاة بأحياء الخالدية والعزيزية للشباب وكبار السن والنساء وذلك يحفزهم ويساعدهم على ممارسة الرياضة بشكل دائم ولحرق الدهون وتفادي السمنة وتوازن السكر عند البعض وفوائد المشي جمه.
أصحاب المزارع القريبة من الأحياء لماذا لا يتم التنسيق مع البلدية فيما يخص البقايا من النخيل وحرقه بعيداً بدلاً من حرقه داخل المزارع وذلك يسبب ضرراً لصاحب المزرعة وتتلوث البيئة وربما يصاب البعض بأمراض الرئة والسعال المزمن.
الدكات التي وضعت متنفساً للشباب البلدية تشكر عليه لكن ينقصه مصلى صغير ومغاسل عند كل دكة.
القادمون من شارع عمر بن الخطاب المؤدي بهم إلى طريق الملك فهد بن عبدالعزيز وتحديداً عند الدفاع المدني السيارات القادمة من طريق الملك فهد غير واضحة كون (البخشة) تعرقل الرؤية وأرجو من المسؤولين النظر بذلك الشارع.
المقبرة ينقصها اللبن الذي يوضع في القبر بدلاً من فرش الحصاء حبذا لو وضع عمال خاصة بعمل اللبن ووضعه داخل المقبرة محفوظاً بغرفة صغيرة حماية له من الأمطار.
نريد منتزهات بأحياء العزيزية والخالدية وجعلها متنفساً للشباب والعوائل.
المسطحات الخضراء (الثيل) أمام شارع العام لماذا لا يستبدل بي الفرش الأخضر الجاهز حيث أنه أجمل بكثير من الثيل وأقل ضرراً.
بقلم خالد بن ناصر الحميدي
مدينة تمير
الجزيرة
أتابع بين حين وأخرى بجريدتي المفضلة الجزيرة أخبار تتعلق بالبلديات في جميع مناطق المملكة من اجتماعات ونقاشات وآراء تصب في جملتها لصالح الوطن والمواطن فهذا شيء يفرح الخاطر ويبهج القلوب لدى المواطنين أجمع ولدي ملاحظات على مدينتي تمير وأريدها في أبهى حللها والمقترحات هي:
مستنقعات المياه بدأت تظهر من جديد بعد أن تأمل الجميع خيراً بزوالها علماً أن الشركة المشغلة لصيانة الشوارع منذ أنهت السفلتة ظهرت المستنقعات في أيام معدودة.
منسوب المياه في الشوارع البعض منها مرتفع والآخر نازل وذلك بسبب الشيء الكثير للمسلمين من تراكم المياه لفترة طويلة ويجلب البعوض والحشرات والأوبئة لا سمح الله.
بعض الدوائر الحكومية لم تزفلت مقدمتها بعد وعلى سبيل ذلك المحكمة الشرعية بتمير.
ما يسمى ب(البراحة) داخل كل حارة لماذا لا يستفاد منها بتضييق مساحتها وجعلها على شكل حرف H وتخصص مواقف لسيارات المواطنين أو تشجر (البراحة) وجعلها منتزهاً مصغراً لأبنائنا حيث مكوثهم قرب منازلهم حفاظاً على أرواحهم من حوادث الشوارع لا قدر الله.
الأشجار والنخيل المغروسة بالشارع العام تعرقل الرؤية على المواطنين وخاصة عند المنعطفات فلماذا لا تقلم تفادياً لوقوع حوادث أو إزالة الأشجار عند المنعطف بما يقارب 50 متراً.
مقر احتفال أهالي تمير بالعيد مكانه الموجود حالياً غير مناسب كون قربه من الحي أيضاً يجاوره العديد من المساكن وذلك يسبب لهم الإزعاج فحبذا لو استبدل ووضع بمكان يناسب الجميع من الأهالي.
لم نر المبيدات الحشرية وجهود العمالة بالقضاء على الحشرات كما كان في السابق.
لماذا لا يوضع أرقاماً تيسر لذبح الأضاحي بمسلخ تمير بدلاً من العشوائية التي نشاهدها كل عيد أضحى بسبب الزحام الشديد.
سوق الديرة القديم الليس من الأولى وضعه في مكان آخر لخطورة الشارع حيث نتج عنه حوادث مؤلمة راح ضحيتها الكثير من الناس.
وضع مضمار مشاة بأحياء الخالدية والعزيزية للشباب وكبار السن والنساء وذلك يحفزهم ويساعدهم على ممارسة الرياضة بشكل دائم ولحرق الدهون وتفادي السمنة وتوازن السكر عند البعض وفوائد المشي جمه.
أصحاب المزارع القريبة من الأحياء لماذا لا يتم التنسيق مع البلدية فيما يخص البقايا من النخيل وحرقه بعيداً بدلاً من حرقه داخل المزارع وذلك يسبب ضرراً لصاحب المزرعة وتتلوث البيئة وربما يصاب البعض بأمراض الرئة والسعال المزمن.
الدكات التي وضعت متنفساً للشباب البلدية تشكر عليه لكن ينقصه مصلى صغير ومغاسل عند كل دكة.
القادمون من شارع عمر بن الخطاب المؤدي بهم إلى طريق الملك فهد بن عبدالعزيز وتحديداً عند الدفاع المدني السيارات القادمة من طريق الملك فهد غير واضحة كون (البخشة) تعرقل الرؤية وأرجو من المسؤولين النظر بذلك الشارع.
المقبرة ينقصها اللبن الذي يوضع في القبر بدلاً من فرش الحصاء حبذا لو وضع عمال خاصة بعمل اللبن ووضعه داخل المقبرة محفوظاً بغرفة صغيرة حماية له من الأمطار.
نريد منتزهات بأحياء العزيزية والخالدية وجعلها متنفساً للشباب والعوائل.
المسطحات الخضراء (الثيل) أمام شارع العام لماذا لا يستبدل بي الفرش الأخضر الجاهز حيث أنه أجمل بكثير من الثيل وأقل ضرراً.
بقلم خالد بن ناصر الحميدي
مدينة تمير
الجزيرة