المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أبغى مساعدة ضروري يأخواني وأخواتي


خطاي أني وفيت
22 / 10 / 2007, 32 : 08 PM
أختي طالبة منها المدرسة (( تسوي تحقيق صحفي بموضوع عن الإنترنت ))

وكاتبة العناصر :
1، مقدمة عرفي فيها عن هذا الموضوع
2،أسباب هذه الظاهرة
3،طرق العلاج
4، التوصيات

وراح تسلمه بكرة للمعلمة ___________ ساعدوني الله يرضى عليكم

المتحـ2007ـد
22 / 10 / 2007, 53 : 08 PM
تعـريـف الأنـتـرنـت وبـدايـاتـه ( ثقف نفسك 1)

--------------------------------------------------------------------------------

يمكن الدخول إلى الشبكة العالمية والمعروفة بالانترنت بواسطة جهاز الحاسب الآلي، فما هو تعريف الإنترنت وكيف بدأ :
أولا ما هي الشبكة : وظيفة أي شبكة هي تيسير المشاركة في المعلومات والبرامج وغيرها من موارد النظام بين عدد كبير من المستخدمين والشبكات علي نوعين :
1- الشبكات المحلية (LAN) ( LOCAL AREA NETWORKS ) تستخدم داخل منطقة معينة أو حيز معين.
2- الشبكات علي نطاق واسع (WAN) (WIDE AREA NETWORKS) تربط بين عدة شبكات محلية معا في إطار واحد باستخدام التلفون أو القمر الصناعي أو الميكروويف.
ثانيا : تعريف الإنترنت : "الإنترنت هو جزء من ثورة الاتصالات ويعرف البعض الإنترنت بشبكة الشبكات في حين يعرفها البعض الآخر بأنها شبكة طرق المواصلات السريعة، ويمكن تعريف الإنترنت بشبكة الشبكات"
بداية الإنترنت: بدأ الإنترنت في 2/1/1969 عندما شكلت وزارة الدفاع الأمريكية فريقا من العلماء للقيام بمشروع بحثي عن تشبيك الحاسبات وركّزت التجارب علي تجزئة الرسالة المراد بعثها إلى موقع معين في الشبكة ومن ثم نقل هذه الأجزاء بشكل وطرق مستقلة حتى تصل مجّمعة إلى هدفها وكان هذا الأمر يمثل أهمية قصوى لأمريكا وقت الحرب ففي حالة نجاح العدو في تدمير بعض خطوط الاتصال في منطقة معينة فان الأجزاء الصغيرة يمكن أن تواصل سيرها من تلقاء نفسها عن أي طريق آخر بديل إلى خط النهاية. ومن ثم تطور المشروع وتحول إلى الاستعمال السلمي حيث انقسم عام 1983 إلى شبكتين احتفظت الشبكة الأولى باسمها الأساسي ( ARPANE ) كما احتفظت بغرضها الأساسي وهو خدمة الاستخدامات العسكرية . وسميت الشبكة الثانية باسم ( MILNET ) للاستخدامات المدنية أي تبادل المعلومات وتوصيل البريد الإلكتروني ومن ثم ظهر المصطلح " الإنترنت " حيث أمكن تبادل المعلومات بين هاتين الشبكتين. وفي عام 1986 أمكن ربط شبكات خمس مراكز للكمبيوترات العملاقة وسميت ( NSFNET ( والتي أصبحت العمود الفقري وحجر الأساس لنمو وازدهار الإنترنت في أمريكا ومن ثم دول العالم الأخرى.
من يملك الإنترنت؟؟ لا أحد في الوقت الراهن يملك الإنترنت ففي البداية يمكن القول بان الحكومة الأمريكية ممثلة في وزارة الدفاع ثم المؤسسة القومية للعلوم هي المالك الوحيد للشبكة ولكن بعد تطور الشبكة ونموها لم يعد هناك مالك لها واختفي مفهوم التملك ليحل محله ما أصبح يسمي بمجتمع الإنترنت كما أن تمويل الشبكة تحول من القطاع الحكومي إلى القطاع الخاص. ومن هنا ولدت العديد من الشبكات الإقليمية ذات الصبغة التجارية حيث يمكن الاستفادة من خدماتها مقابل اشتراك. ( أبو الحجاج 1998م ).
توسع الشبكة: في عام 1985م كان هناك اقل من ألفي حاسوب آلي مرتبط بالشبكة وفي عام 1995م وصل العدد إلى (5) مليون حاسوب وفي عام1997م تتجاوز حاجز الـ (6) مليون وتستخدم ما يزيد علي (300) ألف خادم (SERVER) أي شبكة فرعية متناثرة في أرجاء العالم,ويمكن القول بان عدد المستخدمين الجدد يبلغ (2) مليون شهريا أي ما يعني انضمام (46) مستخدم جديد للشبكة في كل دقيقة
وفي استطلاع أجرته شبكة (NUA) الأمريكية قدر عدد مستخدمي الشبكة عالميا بحوالي (134) مليون مستخدم في العام 1998م وتصدرت الولايات المتحدة الأمريكية وكندا الصدارة حيث من حيث عدد المستخدمين الذي بلغ ( 70 ) مليون مستخدم.
وفي تقرير أخير صدر بتاريخ 26 أكتوبر 2000 م قدّر عدد المستخدمين للشبكة عام 2005 بحوالي ( 245 ) مليون مستخدم وان غالبية هذه الزيادة ستكون خارج الولايات المتحدة الأمريكية ( NUA ,10. 2000 )
كما أوضح مسح ميداني اجري بتاريخ 6 نوفمبر 2000 على ( 2500 ) مستخدم للانترنت في كلا من أمريكا وبريطانيا وألمانيا واستراليا وفرنسا أن متوسط استخدام الإنترنت (4.2) ساعة أسبوعيا في أمريكا و (3.2) ساعة في أوروبا و (3.6) ساعة في استراليا . وان (44٪ ) من مستخدمي الشبكة في أمريكا يتصلون بها من منازلهم مقابل (38٪ ) في استراليا و (31٪ ) في بريطانيا وألمانيا في حين تبلغ النسبة في فرنسا (16٪ )
وقد أشار الرئيس الأمريكي إلى أن هناك مشروع مستقبلي لتطوير شبكة الإنترنت باسم (الإنترنت 2) أو الجيل الثاني من الإنترنت فكان مما قاله " لا بد من أن نبني الجيل الثاني لشبكة الإنترنت لتتاح الفرصة لجامعاتنا الرائدة ومختبراتنا القومية للتواصل بسرعة تزيد ألف مرة من سرعات اليوم، وذلك لتطوير كل من العلاجات الطبية الحديثة ومصادر الطاقة الجديدة، وأساليب العمل الجماعي "
وقد ظهر حديثا ما يشير إلى أن هناك في هذه الأيام سباق فضاء من نوع آخر حيث استطاعت شركة ستارباند (Starband) في تجربه أجرتها في شمال أميركا من إكمال مشروع انترنت أقمار اصطناعية ذو اتجاهين وسرعته كما أوردته الشركة هي (500) ك.ب في الثانية من الإنترنت إلى الحاسوب وسيبدأ تسويقه إلى المستهلك ويذكر انه يقف وراء هذه المشروع أكثر من شركة متخصصة في هذا المجال وهي: (Microsoft )


جاري البحث

المتحـ2007ـد
22 / 10 / 2007, 57 : 08 PM
الباقي والله مدري مخي مقفل

2،أسباب هذه الظاهرة
3،طرق العلاج
4، التوصيات

مدري وش معناها لكن اكتبي في قوقل وتلقين كل شي موجود

صادق المشاعر
22 / 10 / 2007, 08 : 09 PM
الباقي والله مدري مخي مقفل
2،أسباب هذه الظاهرة
3،طرق العلاج
4، التوصيات


اسباب الظاهره يمكن تقصد ظاهره الانترنت او ادمانها
والعلاج يمكن علاج الادمان من الانترنت
والتوصيات يعني النصايح اللي تفيد

بس ياليتك كتبتي ما طلبته المدرسه كامل يمكن نفيدك

خطاي أني وفيت
22 / 10 / 2007, 13 : 09 PM
أشكرررررررررررررررررك اخوي المتحد جزيل الشكر
وأنشالله أرد جميلك

صادق المشاعر
22 / 10 / 2007, 15 : 09 PM
لقيت اسباب الظاهرة
المتصفح في منتديات النت يلاحظ بلاشك ظاهرة نشر اخبار بعض الاحداث التي تحدث في مجتمع ما مثل
قام المسؤول الفلاني بعمل كذا
والموظف العلاني بفغل كذا
وهكذا كثير من هذه النوعية من الاخبار التي على كثرتها نادرا ونادرا جدا ان نجد لها دليل او سند على صحتها وصحة وقوعها
والغريب هو تداولها من قبل الكثيرين وانتشارها كالهشيم في النار في منتديات الانترنت
هذه الظاهرة خطيرة وسلبية لان البعض قد يستغلها على فرض صحة بعض الاخبار التي ترد فيها في نشر الاشاعات ضد اناس او فئة معينة
كما قد تستغلها جهات خارجية او بعض ضعاف النفوس من اجل احداث الفتنة في مجتمع ما
وعليه انا اطرح عدة تساؤولات هنا
ماهي اسباب هذه الظاهرة
وكيف نعالجها
وكيف وهو الاهم معرف الصحيح منها من المدسوس خاصة اذا علمنا ان كثير من هذه الاخبار لايتسنى لنا التاكد من صحتها من مصادر محايدة
وايضا قد لايوجد الطرف للاخر المدسوس عليه الخبر للدفاع عن نفسه
مع ملاحظة اني في يوما ما تابعت خبر ما انتشر في المنتديات وذكر فيه اسم شخص ومكان ولم اجد صحة لا للمكان ولا للشخص
ــــــــــــــــــــــــ
أعتقد أن سبب انتشار هذه الظاهرة السيئة (ظاهرة التشهير و القذف في الانترنت) هو غياب الأنظمة الأخلاقية الصارمة التي تحكم النشر في الانترنت و تفرض العقوبات على المشهرين و القاذفين (بدون دليل). ساهم في تفاقم هذه الظاهرة السرية التي يتميز بها الانترنت و التي تسمح بالمتصفحين اخفاء هويتهم و هو ما يجعلهم لا يترددون في نشر هذه الأكاذيب لأنه لا أحد سيعرف هوية من كتبها و بالتالي لن يستطيع أحد أن يعاقبه على كذبه و تشهيره.
هذه الظاهرة في رأيي خطيرة على عوام الناس لكنها ليس لها تلك الخطورة على المثقفين لأن المثقفين يبحثون عن الحقيقة أما العوام فينتظرون الحقيقة (أو بالأصح ما يتوهمون أنه حقيقة) حتى تأتيهم الى مضاجعهم. المثقف الحقيقي يتأكد من هذه الأخبار و يبحث عن مصادر أخرى متعددة و محايدة و يحكم عقله و مالديه من خلفية و جعبة ثقافية للحكم على مصداقيتها, أما الشخص العادي (البلدي كما يقول اخواننا المصريين) فيأخذ هذه الأخبار كمسلمات و يصدقها بسرعة.
هنالك نقطة مهمة أثرتها أخي الكريم حول هذه الظاهرة و هي غياب الطرف الآخر (المقذوف أو المشهر به) و عدم تمكينه من الرد, و هذا فيه ظلم و تجني لا يرضاه لا الشرع و لا العرف, ففي أكبر الجرائم و أعظمها تعطى الفرصة للمتهم للرد و تبرئة نفسه
والباقي مالقيتها

خطاي أني وفيت
22 / 10 / 2007, 21 : 09 PM
شكرا أخوي نايف جزيل الشكر
وأنشالله أرد جميلك ..

المتحـ2007ـد
22 / 10 / 2007, 31 : 09 PM
نصائح او توصيات

سؤال :في عالم (النت) تصادفنا الكثير من الأشياء التي تلتبس على البعض أحكامها الفقهية، أنا أتكلم عن تلك المواقع والرسائل التي قصدها التشهير بكافة أنواعه، إذا أتت رسالة من نوع التشهير والفضائح يلتبس على البعض أنه غير مسؤول عمّن كتبها، ويجيز لنفسه إرسالها لغيره، مما يساعد على نشرها والاشتراك فيها ، أرجو إفادتي؛ لأن هذا الموضوع انتشر بشكل كبير جداً، وخاصة بين صفوف النساء .

الجواب : تعد هذه الشبكة إحدى الإنجازات الخارقة لما يُسمى بثورة الاتصالات وتقنية المعلومات ، وهي بلا شك سلاح ذو حدين ، يمكن استثماره في النافع المفيد ، كما يمكن استغلاله في الهدم والتضليل، فضلاً عن الكفر والإلحاد والعهر والفساد .
ولا يخفى على من لديه أدنى إلمام في كيفية استخدام هذه الشبكة والتعامل معها أنها تشتمل على آلاف المواقع، بل أكثر من يقوم عليها ويديرها أناس لا يحصيهم إلا الله، يختلفون ويتباينون في عقائدهم، ومللهم، ومذاهبهم، وأخلاقهم ، وأهدافهم، وأفكارهم، وأطروحاتهم .
فتلك مواقع لأهل السُنَّة، وأخرى للرافضة، وثالثة للقاديانية، ورابعة للمتصوفة، وخامسة لدعاة التحرير والإباحية، وسادسة ... إلخ .
وهنا تكمن الخطورة ، ويتجلى الامتحان العسير، ويتساءل المسلم أين أُحرّك المؤشر ؟ وعند أي المواقع أُحِلُّ الركاب ، وأنيخ المطايا ؟ فكل الواقع تُغري بالدخول ، وتلتمسُ من المتصفح زيارة ولو عابرة ليضيف رقماً في خانة " الضيوف " ذات الأرقام الفلكية ، وحيث تغيب الأهداف السامية لدى الكثيرين، وتحتجب الرؤية الواضحة لإدراك فلسفة الحياة ، وقيمة الوقت ، وأهميته ، وسر الوجود وغايته.
أقول: حين يحدثُ هذا أو بعضه يتيه الإنسان بين تلك المواقع، ويتخبط في حبائل تلك الصفحات، إلا أن تدركه عناية الله فيهتدي إلى مواقع نافعة، ذات أهداف سامية، ومُثُل عالية، تعرض له الحق وتحضه عليه ، وتبين له الضلال وتحذره منه ، تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر ، وتجيب على استفساراته ، وتحل مشكلاته، فمثل هذه المواقع هي التي ينبغي للمتصفح أن يصاحبها ويزاملها ، ويتواصل معها ويرافقها .
ولا ينبغي أن يجازف باستكشاف المواقع بنفسه، إذ لا يأمن أن يقع من حيث لا يشعر في قبضة موقع إلحادي، أو تضليلي، أو إباحي، فيكون فيه عطبه وخسارته ، بل الأوْلى أن يسأل من يثق بنصحه وعلمه وتقواه فيدله على المفيد النافع ، والكلام حول هذا الموضوع المهم يطول، فعسى أن ييسر الله من يكتب فيه ويزيده وضوحاً وبياناً من إخوانناً المتخصصين الناصحين .
وأما الجواب على سؤال الأخت الفاضلة، فالأسطر السابقة جزء من الإجابة، وهاكِ الجزء الآخر منها :
أولاً : فالقاعدة القرآنية المحكمة تقرئينها في قوله -تعالى- : " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" [النحل:43]، فهي قاعدة من عليم خبير ، وإرشاد من حكيم بصير – جلَّ شأنه – أنّ من أشكل عليه أمر، أو التبس عليه حكم أن يسأل أهل العلم والبصيرة حتى يُحلُّ الإشكال ، ويزول الالتباس، سواء كان الإشكال حصل عبر الإنترنت أو غيره مما يصادف المرء في حياته اليومية .

ثانياً : لا ينبغي أن يكون اطلاع المرء واستخدامه للإنترنت إلا بما يفيده -كما تقدم- ، وليس منه نشرات التشهير، والفضائح للأشخاص، والجهات إلا فيما حدده الشارع ، وهذا لا يعرفه إلا أهل العلم ، وهم الذين يُقدرون المصالح والمفاسد ، ويعرفون الضوابط والقيود ، وأما عامة الناس فعليهم أن يشتغلوا بما ينفعهم من العلم الشرعي الذي لا يسعهم جهله، والقيام بما أوجبه الله عليهم من التكاليف الشرعية ، والآداب الإسلامية .
ثالثاً: ليس صحيحاً أن نشر الأكاذيب والأباطيل وتداول كل ما يقع في اليد ينحصر إثمه في الكاتب الأول، بل كلُّ من أعان على نشر الباطل يتحمل نصيبه من الإثم والوزر، وإن كان لا يبلغ وزر من تولى كبره ابتداءً .
رابعاً : وردت نصوص كثيرة في الكتاب والسنة تحرم الغيبة، والبهتان، والكذب، والاختلاق، والتقول بلا علم ، والإرجاف بالباطل قال الله –تعالى- : " يا أيها آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين" [الحجرات:6]، ويقول كذلك : " ومن يكسب خطيئة أو إثماً ثم يرمي به بريئاً فقد احتمل بهتاناً وإثماً مبيناً " [النساء:112].
ويقول : " ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً " [الإسراء:36]، ويقول :" والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراماً" [الفرقان:72].
وفي الصحيح من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال -عليه الصلاة والسلام- : " أتدرون من المفلس ؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع ، قال: المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار " رواه أحمد (8414)، ومسلم (2581)، والترمذي (2418)، واللفظ لمسلم.
والله أسأل أن يعيننا جميعاً من مضلات الفتن، والأهواء والمحن، وأن يحفظ أعراضنا وأعراض المسلمين من كل بلية وشرك ، وصلى الله على محمد وآله وصحبه

خطاي أني وفيت
22 / 10 / 2007, 34 : 10 PM
أشكررررررررررررررررررررررررررررررررك أخوي مليون ألف شكر وبصراحة مأعرف كيف أشكرك بس مشكوررر والله يوفقك بحياتك و يسخرلك إللي تتمناه

وللملييووووووووووووووووووووووون أشكرك



وآسفة تعبتكم أخواني وأنشالله أرد لكم جمايلكم




بصراحة زرعنا بالمنتدى حب التعاون ووو .....



(( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ))

و طلعنا موضوع جديد نبحث عنه .. ونستفيد منه
لكم خالص تحياتي ..


دمتم بسلامة ...

تميراوي الرياض
20 / 11 / 2007, 49 : 09 PM
مشاركه جيده تشكر عليها