تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تكفون فزعتكم يا أهل تمير


صدى الشوق
22 / 10 / 2007, 18 : 12 AM
شباب ابي منكم خدمة يا ليت اللي يقدر عليها يساعدني

انا مطالب ببحث بعنوان ((.......ثاني اثنين اذ هما في الغار.......))

قصة الآية او تفسيرها او اي شي يتعلق بها
تعبت ابحث ما حصلت شي
يا ليت اللي عنده معلومات يتحفني بها مع ذكر المصدر والمرجع
وفقكم الله لكل خير

احصلها في المنتدى
او ترسل على بريدي الإلكتروني
sadaa-2008@hotmail.com

تكفون ناخيكم
ما بقى شي يسوى على انتهى المدة المحددة
آبي الرد بسرعة

صادق المشاعر
22 / 10 / 2007, 45 : 12 AM
اهلا يا صدى 2008


جبت لك الرابط وانت ادخل وشفه فيه الي تبي انت وممكن ازود


http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=15&tSoraNo=9&tAyahNo=40&tDisplay=yes

صدى الشوق
22 / 10 / 2007, 46 : 12 PM
مشكور اخوي نايف بن عبد العزيز وما قصرت


جزاك الله الف خير

الساطع 323
22 / 10 / 2007, 02 : 01 PM
نايف بن عبدالعزيز بيض الله وجهك وما قصرت طلعت الرجاااااال من موقف عصيب ... لن ينسااااهـ لك .... وجعله الله في ميزان حسناتك ....

صادق المشاعر
22 / 10 / 2007, 43 : 02 PM
الله يجزاكم خير انا ماسويت الى الواجب وهو بغى فزعت اهل تمير وحنا قمنا بواجبنا


واي شي تبيه ماعليك الى انك تكتب وابشر بعزك

صدى الشوق
22 / 10 / 2007, 55 : 04 PM
نايف بن عبدالعزيز بيض الله وجهك وما قصرت طلعت الرجاااااال من موقف عصيب ... لن ينسااااهـ لك .... وجعله الله في ميزان حسناتك ....

حقيقة لن أنسى ماقدم أخوي نايف
جُزيت خيراً وزوجت بكراً أخي نايف
مشكور أخوي

صادق المشاعر
23 / 10 / 2007, 03 : 03 PM
العفو يا صدى 2008
وجزاك الله خير الجزاء
واي خدمات حنا في الخدمه

الدنيا عجايب
23 / 10 / 2007, 00 : 05 PM
قال تعالى


" إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "

نحن عرب والقرآن عربي مبين

فتعالوا لنحاول فهم الآية سويا دون خضوع للموروث الذي قد يكون خاطئا

فلا كلام مقدم على كلام ربنا ولا حجة أبلغ من حجته ومن تحرى الرشد في غيره ضل

ولن يحاسبنا الله تعالى بإعتقاد وفهم غيرنا ممن كان قبلنا أو معاصر لنا مهما بلغ من العلم

بل سيحاسبنا على قدر ما أعطانا من الفهم والعقل الذي نفهم به حجة الله علينا

وهو القرآن الكريم وهذا بديهي


الآن لنحاول دراسة الآية دراسة موضوعية حيادية

من يدري فقد نتوصل لأشياء كانت غائبة عنا جميعا





أولا : " فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ "
آية الغار اثبات لنصرة الله لنبيه فلو كان سيدنا أبا بكر مضاد لتلك النصرة لما ذكره الله هنا

أو على الأقل لذمه فهو في مجال الإحتجاج بثبوت نصرته لنبيه

فقد ذكر الله تعالى

أن نصرته قد حصلت للرسول صلى الله عليه وآله وسلم وقت إخراج الذين كفروا له

وقد ذم ذلك الإخراج له عليه السلام إذ وصف من أخرجه بالكفر فقال عنهم الَّذِينَ كَفَرُوا

وقال بأن نصرته تلك لسيدنا محمد قد حصلت وقت أن كان مع صاحبه في الغار

ولم يذم ذلك الصاحب بشئ بل أضافه لنبيه بقوله " لِصَاحِبِهِ "

وقال أن تلك النصرة للنبي عليه السلام

قد حصلت وقت أن كان النبي يقول لصاحبه لاتحزن

ولم يذم الله تعالى قوله لصاحبه لاتحزن

كما تلا حظون فقد تكررت كلمة إذ وهي ظرف زمان وتعني " في الوقت الذي "

فذم الله فعلا حصل في ذلك الظرف الزماني وهو الإخراج

ولم يذم غيره من الأفعال المرتبطة بذلك الظرف

فيكون المعنى

إذا لم تنصروه أيها المؤمنون فقد نصره الله

وهو مخرج مبعد وثاني اثننين في الغار بلغ بهما الحال أن أحدهما يطمئن صاحبه ويواسيه

بسبب حزنه من شدة اقتراب المشركين من مكانهما الذي هما فيه مختبئان

فيقول له لا َتحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا

فمن استطاع أن ينصره وهو في هذا العدد القليل ( اثنين )

وفي تلك الظروف فإنه يستطيع نصرته بدونكم




ثانيا : إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ زعم البعض أن وصف الصديق بأنه صاحب لمحمد ليس فضيلة له

و سنراجع سويا صحة هذا

نقول

لم يصف الله بنفسه أحدا بأنه صاحب لأحد في القرآن الكريم إلا في حالتين

وفي كلتيهما فضل للصديق رضي الله عنه وأرضاه

1- الحالة الأولى :

عندما يكون الصاحب من نفس جنس صاحبه من ناحية الإيمان والكفر وذلك كقوله تعالى

فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ (القمر:29 )

فهو كافر وهم كفار ومن وصفه بأنه صاحب لهم هو الله تعالى


2- الحالة الثانية :

هي تزكية من وصفه الله بأنه صاحب لغيره وذلك كقوله تعالى
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِين (لأعراف:184 )

فقد وصف الله النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأنه صاحب للكفار

وقوله تعالى
وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً(الكهف:34 )

في الآية السابقة نجد أن المؤمن هو الصاحب المخاطب
وفي الآية التالية نجد أن المؤمن هو الصاحب المتحدث

قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُل(الكهف:37 )

فنجد في القرآن الكريم أن الله تعالى يصف المؤمن بأنه صاحب للكافر
لأن المؤمن ناصح يريد الخير للكافر ولكنه أبدا لم يصف الكافر بأنه صاحب للمؤمن
لأن الكافر لايكون إلا عدوا للمؤمن يبغضه ولا يريد له الخير



ثالثا : " لا تَحْزَنْ "
يزعم من لاحظ له في القرآن الكريم بأن قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لاتحزن

منقصة وعار على الصديق رضي الله عنه

وعندما نراجع كتاب الله نجد أن النهي عن الحزن فيه لم يتوجه الا للأنبياء والصالحين فقد قصره الله عليهم

قال تعالى
وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (النمل:70 )

وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (القصص:7 )

فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً (مريم:24 )

وَلَمَّا أَنْ جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقَالُوا لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِين (العنكبوت:33 )

إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُون(فصلت:30 )

فقد توجه النهي عن الحزن في الآيات السابقة الى سيدنا محمد والى سيدنا لوط عليهما السلام
والى السيدتين أم سيدنا موسى وأم سيدنا عيسى عليهما السلام والى المؤمنين صادقي الإيمان
فنستنتج من ذلك أن سيدنا أبا بكر الصديق من خيرة خلق الله لأنه قد وجه له نفس النهي الذي وجه لهم



رابعا : " إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا "
لاحظوا أن سيدنا محمد لم يقل إن الله معي بل قال معنا أي معي ومعك يا أبا بكر

ومعية الله سبحانه وتعالى لخلقه نوعان

1- معية نصر وتأييد .. كقوله تعالى

" إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا" (لأنفال: من الآية12 )

2- أو معية علم و رقابة .... كقوله تعالى

" يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً" (النساء:108 )

وحيث أن المخبر بمعية الله لهما هو سيدنا محمد وكونهما في حالة حرجة مختبئان مطلوبان من الكفار

علمنا أن المعية المقصودة هنا هي معية النصر والتأييد

فقد أخبر سيدنا محمد سيدنا أبا بكر بأن الله معهما ناصرا ومؤيدا لهما



خامسا : "فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ "
يقول قائل أن السكينة قد نزلت على سيدنا رسول الله ولم تنزل على سيدنا أبي بكر

لأن الله تعالى قد ذكره بالمفرد فقال عليه ولم يقل عليهما


و الرد :

1- أن الله تعالى قد ذكر البعض وقصد الكل بقرينة إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا وشاهده من كتاب الله

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ< فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ البقرة

فهل زعم زاعم بأن الله لم يتب على أمنا حواء بتوبته على أبينا أدم وقد عصيا الله سويا ؟
فلقد تابا سويا كما ورد في كتاب الله
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ الأعراف


ويشهد أيضا بذلك قوله تعالى
وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ التوبة

فهل يدعي مغفل بأن ماينفق في سبيل الله ليس قربة الى الله يثاب فاعلها

فالاية تنص على نوعين من التقرب وهما الانفاق وصلوات الرسول وتشهد بأن كلاهما قربة سيدخلهم الله بها في رحمته

ومن المعلوم بأن الضمير في إنها مفرد

الشواهد كثيرة جدا على ذكر الجزء وارادة الكل



2- من من الصاحبين كان محتاجا للسكينة أكثر من الآخر ؟

الصاحب الحزين أم الصاحب الذي يطمئنه ويقوي قلبه ؟

لنتعرف أولا على معنى السكينة أولا فإني أرى البعض يظنها نوعا من الحلوى

مجمع البحرين - الشيخ الطريحي ج 2 ص 393
قوله ( فأنزل الله سكينته عليه ) هي ما ألقي في قلبه من الامنة التي سكن إليها ، وأيقن أنهم لا يصلون إليه . قال المفسر : وقرأ الصادق عليه السلام ( على رسوله ) . قوله ( فأنزل السكينة عليهم ) قال المفسر : هي العطف المقوي لقلوبهم والطمأنينة .

الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 280
1116 الفرق بين السكينة والوقار : أن السكينة مفارقة الاضطراب عند الغضب والخوف وأكثر ما جاء في الخوف ألا ترى قوله تعالى " فأنزل الله سكينته عليه " وقال " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " ويضاف إلى القلب كما قال تعالى " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " فيكون هيبة وغير هيبة ، والوقار لا يكون إلا هيبة .



ان قال المخالف أن من يحتاجها أكثر هو سيدنا محمد

فقد وصف سيدنا أبا بكر بأنه أكثر رباطة جأش من سيدنا محمد وفضله عليه وهذا باطل

و الواقع أنهما سويا كانا يحتاجان أن ينزل الله عليهما السكينة ليقوي قلبيهما فأنزلها الله عليهما



ونسأل أيضا ما فائدة السكينة على ضوء ماتقدم ؟

الإجابة هي : لكي يهدأا ولا يصدر عنهما ما يريب متعقبيهما من المشركين من حركة أو صوت نتيجة الخوف

إذا سكن سيدنا محمد ولم يسكن سيدنا ابو بكر فلم تحقق تلك السكينة غرضها

فلا بد من سكونهما وطمأنينتهما سويا وإلا لكانت سكينة عديمة الفائدة


الله تعالى تقول فأنزل الله سكينته عليه

وحرف الفاء هنا لم يأت عبثا .. فما بعده نتيجة لما قبله وهكذا هي لغة العرب التي نزل بها القرآن

فانزال السكينة كان نتيجة لقول سيدنا محمد لصاحبه لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
فأراد عز وجل أن يثبت تلك المعية بانزال السكينة عليهما وتأييدهما بالجنود

عندما رأى الله تعالى أحدهما يطمئن صاحبه ارسل طمأنينة من عنده ( سكينته ) عليهما ليثبت معيته لهما



سادسا : " وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا "
يقولون أن الشاهد على أن السكينة قد نزلت على سيدنا محمد لوحده هو ذكر التأييد بالجنود وهو لاينبغي لغيره

أقول هكذا يقول من هجر كتاب الله ولم يطلع عليه وبنى دينه على غيره فضل وأضل

فقد قال تعالى

ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ(التوبة:26 )

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرا ًالأحزاب:9 )

فالآيتين أعلاه صريحتان بأن السكينة والجنود هي لنصرة الرسول ومن معه من اصحابه
على أن السكينة بنفسها جندي من جنود الله الخفية التي لا يراها الناس يقوي بها قلوب المؤمنين

فقد قال تعالى

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (الفتح:4 )

اللهم اهدنا و اهد بنا

نقلتها لك من احد المنتدياااااااااااات وامل ان تحصل على ما اردته في بحثك
دعوااااااااااااااااتك لنا
اخوك //
الدنيا عجايب

الدنيا عجايب
23 / 10 / 2007, 08 : 05 PM
http://forum.turath.com/showthread.php?t=275
هذاء رابط وامل ان تجد مااردته لبحثك

صدى الشوق
23 / 10 / 2007, 04 : 06 PM
مشكور اخوي الدنيا عجايب كفو والله وما تقصر
يا ليت كل الناس زيك انت ونايف اعيد اكرر شكري لك




:45: