الاتي
09 / 10 / 2007, 40 : 11 AM
حظر التنانير القصيرة لأي موظفة لا تتمتع بساقين جميلتين
ذكرت وسائل الأعلام المجرية ان رئيس بلدية الدائرة 12 في بودابست يريد منع الموظفات اللواتي لا يتمتعن ب"سيقان جميلة" من ارتداء التنانير القصيرة . وقال جورجي ميتنيان على موقع إلكتروني انه يريد الحد من "الألبسة المبتذلة" في أجهزته . وفي اقتراح سيرفعه الى المجلس البلدي الأسبوع المقبل يريد ميتنيان إلزام الرجال على ارتداء اللباس الرسمي والسماح حصرا للموظفات اللواتي يتحلين ب"سيقان جميلة جدا" بارتداء التنانير القصيرة. وأوضح ان طول التنانير يجب ان لا يرتفع عن الركبة باكثر من ثلاثة سنتيمترات. وأعرب رئيس بلدية بودابست غابور ديمزكي عن معارضته لهذا الإجراء الذي وصفه بأنه "فظ" .
عادات و أعراف الزواج في باكستان .... عادات مضحكة
تتكفل الفتاة وعائلتها حسب الأعراف المتبعة في باكستان بما يقارب الـ90% من مصاريف الزواج وتشمل شراء الذهب وأثاث البيت والملابس وتأمين المسكن وحتى الأرض والسيارة في أحيان أخرى.
وفي مقابل هذا العبء الثقيل والمرهق تمنح أعراف الزواج المتبعة هنا أهل العروس ثلاث فرص أثناء حفل الزواج لاسترداد ما يمكن استرداه من أموال من العريس من خلال مواقف تعتمد أصلا على إحراج العريس وأهله أمام جمهور الحضور.
ولاستغلال الفرصة الأولى تصل العروس وأهلها إلى قاعة الحفل قبل موعد وصول العريس بوقت كاف، حيث تبادر حسب العادة أخوات العروس إلى سد الطريق أمام العريس من دخول القاعة عند الباب الرئيسي وذلك باستخدام شريط قماشي مزين ويبادرن بطلب المال قبل فتح الطريق أمامه.
وهنا تبدأ مفاوضات بين الطرفين تستمر لدقائق إلى أن يتفق على المبلغ ويخلى بعدها بين العريس والحاضرين للتحية والمباركة، ويعتمد الأمر على حنكة أخوات العروس أو صديقاتها في إحراج العريس بتحفيزه على أنه من أهل الكرم مثلا أو بسؤاله عن قيمة رؤية العروس عنده، وذلك لدفع أكبر قدر ممكن من المال.
أما الفرصة الثانية فهي عندما يذهب العريس إلى رؤية عروسه وهي تكون موجودة في غرفة صغيرة داخل القاعة ويصبح لزاما عليه أن يشرب الحليب حسب العادات المتبعة، وهنا تعود أخوات العروس إلى تخيير العريس في شرب الحليب إما برضاعة هي عين رضاعة الأطفال أو بكوب عادي أو بكوب فخاري وما إلى ذلك ولكل نوع من الأكواب سعره الخاص.
فاختيار العريس مثلا للرضاعة يعني أنه لا يريد أن يدفع كثيرا من المال رغم الحرج الذي سيلازمه في هذه الحالة، أما إن أراد العريس أن يحفظ ماء وجه في هذا اليوم فعليه أن يختار الكوب أو غيره، وإن اضطر لدفع مبلغ أكبر، وعادة ما يتدخل أهل العريس لا سيما الأم والأب وأخواته في عملية التفاوض لدفع ما هو باستطاعتهم.
الفرصة الأخيرة
وتبقى أمام أخوات العروس الفرصة الثالثة والأخيرة، وهي الأكثر ربحا وفائدة، ويأتي وقتها عند إخراج العروس من الغرفة الصغيرة إلى القاعة الكبيرة أمام الناس لتجلس على المنصة، ويصعد معها العريس، ولكن بدون حذاء، فحسب العرف على العريس أن ينزع حذاءه أسفل المنصة، وعندها تستغل إحدى أخوات العروس هذه الفرصة وتقوم بإخفاء فردة واحدة من حذا العريس ليتم التفاوض على إرجاعها في نهاية الحفل وعند الخروج من القاعة مقابل مبلغ من المال يكون في العادة أكبر الأموال المستحقة من العريس، لما للأمر من حرج شديد.
أغلب العائلات الباكستانية تلتزم بالفقرات الثلاث المذكورة، والقليل منها من يتخلى عن إحداها لا لشيء سوى أن زواج البنت يعتبر حملا ثقيلا جدا يرهق جميع أفراد الأسرة ماليا، فعندما تتطلب مصاريف الزواج لدى العائلات المتوسطة الحال ما يقارب العشرة آلاف دولار فإن استرجاع 500 أو ألف دولار حسب كرم العريس عبر الفرص الثلاث هو شيء أفضل من لا شيء عند كثيرين.
ويشار إلى أن معظم الأعراف الباكستانية المتبعة في الزواج هي هندية الأصل أو هندوسية إن صح التعبير، وهي غالبا ما تضع الفتاة وأهلها في معاناة شديدة منذ يوم ولادتها وحتى يوم زواجها، فيما تغيب تعاليم الإسلام التي تحض على تيسير الزواج عن الواقع ما عدا في مراسم عقد النكاح بطبيعة الحال
زلة لسان مأذون زوجت عروسا من شقيق العريس
تزوجت امرأة هندية من رجل اخر بسبب زلة لسان من المأذون! وكان المأذون يعقد قران العروس على العريس سراج ولكن بدلا من ان ينطق اسم «سراج» نطق اسم اخيه «مهراج» ولم تسمعه العروس التي اجابت بالموافقة. وفي صباح اليوم التالي ذهبت اسرة العروس لتسلم عقد الزواج ففوجئت باسم شقيق العريس مدونا على العقد. الزواج الذي تم في مدينة أودايا بولاية اندرا براديش الهندية سبب بلبلة بين الاسرتين، فهل هي متزوجة من العريس الاصلي ام من اخيه؟ وازاء ذلك قام اهل العروس باعادتها الى منزل اهلها حتى تبت المحكمة في مصير هذا الزواج الخاطئ.
مدرسة لتعليم الضحك
شهدت العاصمة الألمانية برلين افتتاح أول مدرسة على مستوى العالم لتعليم «فن الضحك» وهي المدرسة التي ستسعى إلى تخفيف حدة الجدية والصرامة لدى المواطنين الألمان وإكسابهم روح الدعابة وخفة الظل. وقالت معلمة الضحك سوزان ماير إن من يلتحقون بالمدرسة ينخرطون في دورات دراسية تتضمن حصصا عملية تهدف إلى تعليمهم جميع أنماط وأشكال الضحكات, وخلال تلك الدورات يتم تشجيع الدارسين على ممارسة الضحك الجماعي والفردي مع القيام بالحركات الجسدية التي تتناسب مع كل ضحكة. وأضافت ماير قائلة: «هدفنا الأساسي هو أن نساعد الناس على ممارسة الضحك بشكل مقنع وصادق وأهم شيء هو الضحكة المقنعة التي تكون نابعة من القلب، خاصة هنا في ألمانيا التي أوشك شعبها على نسيان الضحك». وحول توقعاتها المستقبلية قالت ماير: «أتمنى أن أشهد افتتاح مدارس لتعليم الضحك في كل مكان بحيث تصبح ألمانيا موطنا للضحك الصادق وتصبح برلين عاصمة الضحك في أوروبا
بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر ليعلّم المصلين معنى الموت
فوجئ المصلون في أحد مساجد تنومة بمقيم بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر بعد الصلاة مما أصابهم بحالة من الفزع الشديد، فيما كان هو يردد: هكذا يكون الموت. وكان مقيم من الجنسية (البنجلاديشية) قد قام بإمامة مجموعة من المصلين في أحد مساجد مدينة تنومة، وعند الانتهاء من الصلاة أخذ يحدثهم عن خطورة الموت والاستعداد للآخرة مستشهدا بقولة تعالى (كل نفس ذائقة الموت)، ثم اتجه إلى المنبر وألقى بنفسه على الأرض مما أدى إلى حالة من الفزع بين المصلين دفعت كثيرين منهم إلى مغادرة المسجد على الفور.
وقال المواطن ظافر بن عبدالهادي بن جار الله إنه كان بين المصلين في المسجد وقد استغرب أن يؤم المقيم الذي يعمل في أحد المزارع المصلين، على الرغم من أنه لا يجيد العربية، وقد كان إلقاؤه لنفسه من فوق المنبر مفاجأة للجميع، وقد ظننا للوهلة الأولى أنه مات، وقد جلس على جانبه فترة طويلة، قبل أن يعتدل مواجها المصلين وهو يردد: هكذا يكون الموت.
ذكرت وسائل الأعلام المجرية ان رئيس بلدية الدائرة 12 في بودابست يريد منع الموظفات اللواتي لا يتمتعن ب"سيقان جميلة" من ارتداء التنانير القصيرة . وقال جورجي ميتنيان على موقع إلكتروني انه يريد الحد من "الألبسة المبتذلة" في أجهزته . وفي اقتراح سيرفعه الى المجلس البلدي الأسبوع المقبل يريد ميتنيان إلزام الرجال على ارتداء اللباس الرسمي والسماح حصرا للموظفات اللواتي يتحلين ب"سيقان جميلة جدا" بارتداء التنانير القصيرة. وأوضح ان طول التنانير يجب ان لا يرتفع عن الركبة باكثر من ثلاثة سنتيمترات. وأعرب رئيس بلدية بودابست غابور ديمزكي عن معارضته لهذا الإجراء الذي وصفه بأنه "فظ" .
عادات و أعراف الزواج في باكستان .... عادات مضحكة
تتكفل الفتاة وعائلتها حسب الأعراف المتبعة في باكستان بما يقارب الـ90% من مصاريف الزواج وتشمل شراء الذهب وأثاث البيت والملابس وتأمين المسكن وحتى الأرض والسيارة في أحيان أخرى.
وفي مقابل هذا العبء الثقيل والمرهق تمنح أعراف الزواج المتبعة هنا أهل العروس ثلاث فرص أثناء حفل الزواج لاسترداد ما يمكن استرداه من أموال من العريس من خلال مواقف تعتمد أصلا على إحراج العريس وأهله أمام جمهور الحضور.
ولاستغلال الفرصة الأولى تصل العروس وأهلها إلى قاعة الحفل قبل موعد وصول العريس بوقت كاف، حيث تبادر حسب العادة أخوات العروس إلى سد الطريق أمام العريس من دخول القاعة عند الباب الرئيسي وذلك باستخدام شريط قماشي مزين ويبادرن بطلب المال قبل فتح الطريق أمامه.
وهنا تبدأ مفاوضات بين الطرفين تستمر لدقائق إلى أن يتفق على المبلغ ويخلى بعدها بين العريس والحاضرين للتحية والمباركة، ويعتمد الأمر على حنكة أخوات العروس أو صديقاتها في إحراج العريس بتحفيزه على أنه من أهل الكرم مثلا أو بسؤاله عن قيمة رؤية العروس عنده، وذلك لدفع أكبر قدر ممكن من المال.
أما الفرصة الثانية فهي عندما يذهب العريس إلى رؤية عروسه وهي تكون موجودة في غرفة صغيرة داخل القاعة ويصبح لزاما عليه أن يشرب الحليب حسب العادات المتبعة، وهنا تعود أخوات العروس إلى تخيير العريس في شرب الحليب إما برضاعة هي عين رضاعة الأطفال أو بكوب عادي أو بكوب فخاري وما إلى ذلك ولكل نوع من الأكواب سعره الخاص.
فاختيار العريس مثلا للرضاعة يعني أنه لا يريد أن يدفع كثيرا من المال رغم الحرج الذي سيلازمه في هذه الحالة، أما إن أراد العريس أن يحفظ ماء وجه في هذا اليوم فعليه أن يختار الكوب أو غيره، وإن اضطر لدفع مبلغ أكبر، وعادة ما يتدخل أهل العريس لا سيما الأم والأب وأخواته في عملية التفاوض لدفع ما هو باستطاعتهم.
الفرصة الأخيرة
وتبقى أمام أخوات العروس الفرصة الثالثة والأخيرة، وهي الأكثر ربحا وفائدة، ويأتي وقتها عند إخراج العروس من الغرفة الصغيرة إلى القاعة الكبيرة أمام الناس لتجلس على المنصة، ويصعد معها العريس، ولكن بدون حذاء، فحسب العرف على العريس أن ينزع حذاءه أسفل المنصة، وعندها تستغل إحدى أخوات العروس هذه الفرصة وتقوم بإخفاء فردة واحدة من حذا العريس ليتم التفاوض على إرجاعها في نهاية الحفل وعند الخروج من القاعة مقابل مبلغ من المال يكون في العادة أكبر الأموال المستحقة من العريس، لما للأمر من حرج شديد.
أغلب العائلات الباكستانية تلتزم بالفقرات الثلاث المذكورة، والقليل منها من يتخلى عن إحداها لا لشيء سوى أن زواج البنت يعتبر حملا ثقيلا جدا يرهق جميع أفراد الأسرة ماليا، فعندما تتطلب مصاريف الزواج لدى العائلات المتوسطة الحال ما يقارب العشرة آلاف دولار فإن استرجاع 500 أو ألف دولار حسب كرم العريس عبر الفرص الثلاث هو شيء أفضل من لا شيء عند كثيرين.
ويشار إلى أن معظم الأعراف الباكستانية المتبعة في الزواج هي هندية الأصل أو هندوسية إن صح التعبير، وهي غالبا ما تضع الفتاة وأهلها في معاناة شديدة منذ يوم ولادتها وحتى يوم زواجها، فيما تغيب تعاليم الإسلام التي تحض على تيسير الزواج عن الواقع ما عدا في مراسم عقد النكاح بطبيعة الحال
زلة لسان مأذون زوجت عروسا من شقيق العريس
تزوجت امرأة هندية من رجل اخر بسبب زلة لسان من المأذون! وكان المأذون يعقد قران العروس على العريس سراج ولكن بدلا من ان ينطق اسم «سراج» نطق اسم اخيه «مهراج» ولم تسمعه العروس التي اجابت بالموافقة. وفي صباح اليوم التالي ذهبت اسرة العروس لتسلم عقد الزواج ففوجئت باسم شقيق العريس مدونا على العقد. الزواج الذي تم في مدينة أودايا بولاية اندرا براديش الهندية سبب بلبلة بين الاسرتين، فهل هي متزوجة من العريس الاصلي ام من اخيه؟ وازاء ذلك قام اهل العروس باعادتها الى منزل اهلها حتى تبت المحكمة في مصير هذا الزواج الخاطئ.
مدرسة لتعليم الضحك
شهدت العاصمة الألمانية برلين افتتاح أول مدرسة على مستوى العالم لتعليم «فن الضحك» وهي المدرسة التي ستسعى إلى تخفيف حدة الجدية والصرامة لدى المواطنين الألمان وإكسابهم روح الدعابة وخفة الظل. وقالت معلمة الضحك سوزان ماير إن من يلتحقون بالمدرسة ينخرطون في دورات دراسية تتضمن حصصا عملية تهدف إلى تعليمهم جميع أنماط وأشكال الضحكات, وخلال تلك الدورات يتم تشجيع الدارسين على ممارسة الضحك الجماعي والفردي مع القيام بالحركات الجسدية التي تتناسب مع كل ضحكة. وأضافت ماير قائلة: «هدفنا الأساسي هو أن نساعد الناس على ممارسة الضحك بشكل مقنع وصادق وأهم شيء هو الضحكة المقنعة التي تكون نابعة من القلب، خاصة هنا في ألمانيا التي أوشك شعبها على نسيان الضحك». وحول توقعاتها المستقبلية قالت ماير: «أتمنى أن أشهد افتتاح مدارس لتعليم الضحك في كل مكان بحيث تصبح ألمانيا موطنا للضحك الصادق وتصبح برلين عاصمة الضحك في أوروبا
بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر ليعلّم المصلين معنى الموت
فوجئ المصلون في أحد مساجد تنومة بمقيم بنجلاديشي يلقي بنفسه من فوق المنبر بعد الصلاة مما أصابهم بحالة من الفزع الشديد، فيما كان هو يردد: هكذا يكون الموت. وكان مقيم من الجنسية (البنجلاديشية) قد قام بإمامة مجموعة من المصلين في أحد مساجد مدينة تنومة، وعند الانتهاء من الصلاة أخذ يحدثهم عن خطورة الموت والاستعداد للآخرة مستشهدا بقولة تعالى (كل نفس ذائقة الموت)، ثم اتجه إلى المنبر وألقى بنفسه على الأرض مما أدى إلى حالة من الفزع بين المصلين دفعت كثيرين منهم إلى مغادرة المسجد على الفور.
وقال المواطن ظافر بن عبدالهادي بن جار الله إنه كان بين المصلين في المسجد وقد استغرب أن يؤم المقيم الذي يعمل في أحد المزارع المصلين، على الرغم من أنه لا يجيد العربية، وقد كان إلقاؤه لنفسه من فوق المنبر مفاجأة للجميع، وقد ظننا للوهلة الأولى أنه مات، وقد جلس على جانبه فترة طويلة، قبل أن يعتدل مواجها المصلين وهو يردد: هكذا يكون الموت.