قمر
19 / 09 / 2007, 12 : 05 AM
سألت المحامية وهي - نفسي - حول مصير الصراع
الذي لم ينتهي بعد بين -الـ أنا- والذات المتعايشين داخلي
اِلى أن اشتكى مني جسدي وتعالى صراخه من الألم الذي سيطر عليه
ولم يفهم الحرب الذي اشتدّ بين متضادين لا تكامل بينهما
الاّ جسد واحد يأويهما ويعيشان على أرضه.
فـ غضب مني جسدي واشتكى اِلى المدّعي العام وهو - عقلي -
الذي حوّلني مباشرة اِلى محكمة السؤال ؟ والتعجّب !
الذيـن هجما على مداركي بوابل من الأسئلة
التي وبكل بساطة لا اِجابة لها.
وفي غفلة مني تدخّلت المحامية - نفسي -
التي كانت عونا جارحا لي ...
فهي من خاطبت العقل بكل شدّة .. من -أنت- ؟
قال .. أنا سيّد التركيبة !
هنا هدّأت - نفسي - من روعها ونظرت اِليّا بعين باكية
وتركتني أتمعّن في مصيري اِلى أن ........ غابت عنّي !!!
-يؤجل الحكم الى بعد حين-
<<<<<<<<<<<<<<< رُفِعت الجلسة >>>>>>>>>>>>>>>
الذي لم ينتهي بعد بين -الـ أنا- والذات المتعايشين داخلي
اِلى أن اشتكى مني جسدي وتعالى صراخه من الألم الذي سيطر عليه
ولم يفهم الحرب الذي اشتدّ بين متضادين لا تكامل بينهما
الاّ جسد واحد يأويهما ويعيشان على أرضه.
فـ غضب مني جسدي واشتكى اِلى المدّعي العام وهو - عقلي -
الذي حوّلني مباشرة اِلى محكمة السؤال ؟ والتعجّب !
الذيـن هجما على مداركي بوابل من الأسئلة
التي وبكل بساطة لا اِجابة لها.
وفي غفلة مني تدخّلت المحامية - نفسي -
التي كانت عونا جارحا لي ...
فهي من خاطبت العقل بكل شدّة .. من -أنت- ؟
قال .. أنا سيّد التركيبة !
هنا هدّأت - نفسي - من روعها ونظرت اِليّا بعين باكية
وتركتني أتمعّن في مصيري اِلى أن ........ غابت عنّي !!!
-يؤجل الحكم الى بعد حين-
<<<<<<<<<<<<<<< رُفِعت الجلسة >>>>>>>>>>>>>>>