شموخ أنثى .ღ.}
19 / 09 / 2007, 45 : 01 AM
كان الشاعر الجاهلي الاصمعي يمشي في الطريق فوجد بيتين كتبا على الجدار وها هما البيتين
يامعشر العشاق بالله اخبروا
اذاحل عشق بالفتى كيف يصنع
فرد علية الاصمعي
يداري هواه ثم يكتم سره
ويخشع في كل الامور ويخضع
ثم جاء الاصمعي بعد يومين فوجد هذا البيت
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى
وفي كل يوم قلبه يتقطع
فرد علية
إذ لم يجد صبرا لكتمان سره
فليس له شيئ سوى الموت انفع
ثم جاء الاصمعي بعد يومين فوجد العاشق وهو متوفى بجانب الجدار وقد كتب العاشق قبل ان يموت
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا
سلامي الى من كان للوصل يمنع
ثم اتى فكتب الاصمعي
هنيئا لأرباب النعيم نعيمهم
وللعاشق المسكين مايتجرع
يامعشر العشاق بالله اخبروا
اذاحل عشق بالفتى كيف يصنع
فرد علية الاصمعي
يداري هواه ثم يكتم سره
ويخشع في كل الامور ويخضع
ثم جاء الاصمعي بعد يومين فوجد هذا البيت
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى
وفي كل يوم قلبه يتقطع
فرد علية
إذ لم يجد صبرا لكتمان سره
فليس له شيئ سوى الموت انفع
ثم جاء الاصمعي بعد يومين فوجد العاشق وهو متوفى بجانب الجدار وقد كتب العاشق قبل ان يموت
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا
سلامي الى من كان للوصل يمنع
ثم اتى فكتب الاصمعي
هنيئا لأرباب النعيم نعيمهم
وللعاشق المسكين مايتجرع