زمن
10 / 09 / 2007, 39 : 07 AM
(المخواة)عكاظ
اعترف 6 مجهولين من جنسية يمنية القي القبض عليهم مؤخراً على خلفية مقتل مسنة في مربة وتكبيل زوجها ونهب مدخراتهما بانهم كانوا وراء ثلاث جرائم قتل وسرقة شهدتها العرضية الجنوبية. واوضح مصدر مسؤول ان الجناة الذين جرى التحقيق معهم على مدى شهر كامل اعترفوا بقتل كل من المواطن زاهر حسين العماري وسرقة 50 الف ريال من منزله وعلان محمد القرني وسرقة 12 الف ريال من منزله. كما اعترفوا بقتل المواطن ياسين احمد القرني وسرقة 3500 ريال من منزله.
وذكر المصدر ان جميع الجرائم التي ارتكبوها كانت طريقة القتل فيها متشابهة وان ضحاياهم كانوا من كبار السن وفي منطقة واحدة.
واضاف انه تم تصديق اعترافاتهم وتمثيل جرائمهم في مواقعها بالعرضية الجنوبية وتصوير ذلك بالفيديو.
يشار الى انه لم يتبق في العرضية الجنوبية سوى جريمة قتل واحدة يجري التعرف على مرتكبها وهي التي راحت ضحيتها المواطنة ف. ح.
وحسب افادات المجرمين الستة فان من تسبب في قتلها لاذ بالفرار الى بلاده وهو من الجنسية نفسها.
يشار الى ان هذه العصابة ارتكبت العديد من جرائم القتل والسرقة في تهامة قحطان ورجال المع وعسير كان آخرها في “مربه” وتم ترصدهم وملاحقتهم حتى تم القبض عليهم ليعترفوا بما اقترفوا من جرائم بحق المسنين.
اعترف 6 مجهولين من جنسية يمنية القي القبض عليهم مؤخراً على خلفية مقتل مسنة في مربة وتكبيل زوجها ونهب مدخراتهما بانهم كانوا وراء ثلاث جرائم قتل وسرقة شهدتها العرضية الجنوبية. واوضح مصدر مسؤول ان الجناة الذين جرى التحقيق معهم على مدى شهر كامل اعترفوا بقتل كل من المواطن زاهر حسين العماري وسرقة 50 الف ريال من منزله وعلان محمد القرني وسرقة 12 الف ريال من منزله. كما اعترفوا بقتل المواطن ياسين احمد القرني وسرقة 3500 ريال من منزله.
وذكر المصدر ان جميع الجرائم التي ارتكبوها كانت طريقة القتل فيها متشابهة وان ضحاياهم كانوا من كبار السن وفي منطقة واحدة.
واضاف انه تم تصديق اعترافاتهم وتمثيل جرائمهم في مواقعها بالعرضية الجنوبية وتصوير ذلك بالفيديو.
يشار الى انه لم يتبق في العرضية الجنوبية سوى جريمة قتل واحدة يجري التعرف على مرتكبها وهي التي راحت ضحيتها المواطنة ف. ح.
وحسب افادات المجرمين الستة فان من تسبب في قتلها لاذ بالفرار الى بلاده وهو من الجنسية نفسها.
يشار الى ان هذه العصابة ارتكبت العديد من جرائم القتل والسرقة في تهامة قحطان ورجال المع وعسير كان آخرها في “مربه” وتم ترصدهم وملاحقتهم حتى تم القبض عليهم ليعترفوا بما اقترفوا من جرائم بحق المسنين.