زمن
14 / 08 / 2007, 01 : 10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة حب لم تحدث في قديم الزمان
بل حدثت في هذا العصر الذي قلما توجد فيه القلوب المحِبـّـة الصادقه
و القصه هي ان .. رجل تزوج أبنة عمه وعاش معها سنتان من الحب الصادق
وشائت الاقدار ان يقع خلاف بين أبيه و عمه .. والد الفتاة
و كان هؤلاء الزوجين هما الضيحة الاولى لهذا الخلاف الاخوي
حيث أدى ذلك الخلاف الى إجبار الرجل على تطليق زوجته و حبيبة قلبه
.... وكان فراق الاحباب رغما عن إرادتهم
وكل هذا بسبب خلاف لا دخل لهم فيه !!
و بعدها بسنوات عده ....
كان هذا الرجل يقوم بمراجعة لـ طبيب أسنان في (( مستوصف القمة ))
.. حسب ماذكر في القصيده
و شاهد طليقته ترافق أخيها في هذا المستوصف وقال هذه القصيدة يصف بها الموقف .
حيث قال هذه الابيات بـ ألم ٍ وحرقه على فراق من احبها بكل جوارحه
ملحووووظه هاذي الابيااااااااات تم نقلها لكم من احدي المنتديات
((((صادفتها ))))
صادفتها صدفة ب( مستوصف القمـه )
بالعيـن راعيتهـا لحظـة وترعـانـي
شميت أنا عطرها ويا بخت مـن شمـه
يدوخ ويسكر ولو ما هـوب شربانـي !!
قمـت أتذكـر زمـان فــات وألـمـه
لاعـادة الله نصيـب يــوم ودانــي
هلـت دمـوع العيـون ولابقـى غمـه
مما جرى لي نسيت الآم الأسنانـي !!!؟
معهـا أخوهـا رفـع كفـة علـى فمـه
كنـه يقـول : الله الستـار ياقـانـي ؟
نفـس الملامـح ويشبـه دمهـا دمــه
سبحـان رب خلـق أم دعـج الاعيانـي
يدري بحبي وتدري " أمه " و " عمـه "
حـال القـدر بيننـا والحـب سلطانـي
يبكـي ويمسـح دمـوع عيونـه بكمـه
يبكي على شانها ويبكـي علـى شانـي
والله لولا الحياء والديـن لا أضمـه !!!
وأسمعـه شهقـة ٍ مـن قلـب شفقانـي
والحـب بلـوى ومنـة النفـس ملتمـه
وش حيلتي والغضـي دمـي وشريانـي
جسمي يروح ويجي والقلـب مـن يمـه
القلـب عنـده يبيـة ولايبـي ثـانـي
أقسم بربي .. و أنا لـي مذهـب وذمـه
لاعيش أحبة ولـو حبـه علـي جانـي
شربت كاس الهوى و ارويت من سمـه
مامت وارتحت !! ولاهوب اللي أحياني !!
أضحك مع النـاس والأحـزان منضمـه
كنـي سعيـد وأنـا مبلـي بالاحـزانـي
عندي ( وصيه ) وتال ِ الهـرج يايمـه
الموت حق على القاصـي مـع الدانـي
(( أن صرت فوق النعش والناس ملتمـه
مرّوا على بيتهـا وتشـوف جثمانـي ))
((قولوا : لها الموت زم صويحبـك زمـه
ما مات حبة ولو هو بالنعش فانـي ))
شلنـاه للمقـبـرة وأدعيـلـة القـمـه
خوذي جواده وجـودي لـه بالإحسانـي
يالله يالمقـتـدر ياكـاشـف الـغـمـه
تفـرج لمـن حالـتـه دوم بنقصـانـي
هذه قصة حب لم تحدث في قديم الزمان
بل حدثت في هذا العصر الذي قلما توجد فيه القلوب المحِبـّـة الصادقه
و القصه هي ان .. رجل تزوج أبنة عمه وعاش معها سنتان من الحب الصادق
وشائت الاقدار ان يقع خلاف بين أبيه و عمه .. والد الفتاة
و كان هؤلاء الزوجين هما الضيحة الاولى لهذا الخلاف الاخوي
حيث أدى ذلك الخلاف الى إجبار الرجل على تطليق زوجته و حبيبة قلبه
.... وكان فراق الاحباب رغما عن إرادتهم
وكل هذا بسبب خلاف لا دخل لهم فيه !!
و بعدها بسنوات عده ....
كان هذا الرجل يقوم بمراجعة لـ طبيب أسنان في (( مستوصف القمة ))
.. حسب ماذكر في القصيده
و شاهد طليقته ترافق أخيها في هذا المستوصف وقال هذه القصيدة يصف بها الموقف .
حيث قال هذه الابيات بـ ألم ٍ وحرقه على فراق من احبها بكل جوارحه
ملحووووظه هاذي الابيااااااااات تم نقلها لكم من احدي المنتديات
((((صادفتها ))))
صادفتها صدفة ب( مستوصف القمـه )
بالعيـن راعيتهـا لحظـة وترعـانـي
شميت أنا عطرها ويا بخت مـن شمـه
يدوخ ويسكر ولو ما هـوب شربانـي !!
قمـت أتذكـر زمـان فــات وألـمـه
لاعـادة الله نصيـب يــوم ودانــي
هلـت دمـوع العيـون ولابقـى غمـه
مما جرى لي نسيت الآم الأسنانـي !!!؟
معهـا أخوهـا رفـع كفـة علـى فمـه
كنـه يقـول : الله الستـار ياقـانـي ؟
نفـس الملامـح ويشبـه دمهـا دمــه
سبحـان رب خلـق أم دعـج الاعيانـي
يدري بحبي وتدري " أمه " و " عمـه "
حـال القـدر بيننـا والحـب سلطانـي
يبكـي ويمسـح دمـوع عيونـه بكمـه
يبكي على شانها ويبكـي علـى شانـي
والله لولا الحياء والديـن لا أضمـه !!!
وأسمعـه شهقـة ٍ مـن قلـب شفقانـي
والحـب بلـوى ومنـة النفـس ملتمـه
وش حيلتي والغضـي دمـي وشريانـي
جسمي يروح ويجي والقلـب مـن يمـه
القلـب عنـده يبيـة ولايبـي ثـانـي
أقسم بربي .. و أنا لـي مذهـب وذمـه
لاعيش أحبة ولـو حبـه علـي جانـي
شربت كاس الهوى و ارويت من سمـه
مامت وارتحت !! ولاهوب اللي أحياني !!
أضحك مع النـاس والأحـزان منضمـه
كنـي سعيـد وأنـا مبلـي بالاحـزانـي
عندي ( وصيه ) وتال ِ الهـرج يايمـه
الموت حق على القاصـي مـع الدانـي
(( أن صرت فوق النعش والناس ملتمـه
مرّوا على بيتهـا وتشـوف جثمانـي ))
((قولوا : لها الموت زم صويحبـك زمـه
ما مات حبة ولو هو بالنعش فانـي ))
شلنـاه للمقـبـرة وأدعيـلـة القـمـه
خوذي جواده وجـودي لـه بالإحسانـي
يالله يالمقـتـدر ياكـاشـف الـغـمـه
تفـرج لمـن حالـتـه دوم بنقصـانـي