زمن
09 / 08 / 2007, 48 : 05 PM
مصورة فلبينية تبيع صور السعوديات على الشباب</STRONG>
عاملة تصوير فلبينية الجنسية تم تسفيرها على الفور من قبل كفيلها الذي يملك
مشغلاً نسائياً ، وذلك بعد أن تبين له أن هذه المصورة تبيع صور الفتيات اللاتي
يصورون في المشغل إلى شباب مراهق وذلك عن طريق عامل فلبيني يعمل في أحد
المستوصفات القريبة من المشغل ، صاحب المشغل رفض إيصال الأمر إلى السلطات
وتكتم على الموضوع خشية أن تشوه صورة مشغله فيخسر المال لخوف الفتيات من
ارتياد مشغله ومخافة مسائلته من جهات أمنية ، المشغل النسائي والذي مقره
بالتحديد في مدينة الهفوف في حي من الأحياء الشهيرة ، ما زال يعمل دون أي رقابة
أو سلطة تحقق في موضوع بيع صور فتيات كثيرات ممن ارتادوا المشغل وصوروا
فيه أو أخذوا المصورة معهن إلى المنازل كي يسجلون بهذه الصور ذكرياتهم الجميلة
التي قد تتحول إلى كارثة بمثل هذه المواقف المأساوية ..
وقد علمت "جريدة الوفاق" أن صديق لصاحب المشغل لم يحتمل تكتم صاحبه على
الموضوع وقد أشاع الأمر لبعض ممن بيدهم التغيير وما زال ينتظر معاقبة المسؤول
عن هذه الفضيحة وإن كان صديقه ، والتي أدت إلى تسفير المصورة دون التحقيق
معها ومعرفة لمن تم بيع الصور ومن هو العامل الفلبيني في هذا المستوصف ؟؟
السؤال الأهم يا ترى هل ستخرج مثل هذه الصور قريباً للعلن وعلى صفحات الانترنت
لا قدر الله كي يصاب أهلها بحالة لا يحسدون عليها ؟؟ هذا مالا يتمناه الجميع مطالبين
سرعة الوقوف على الحادث ومعاقبة كل من يقف وراء مثل هذا التلاعب بأعراض
الفتيات ومعاقبتهم العقاب الرادع قبل وقوع كارثة .
تأتي هذه الحادثة بعد أيام من تحذير بعض الصحف السعودية من ارتياد بعض
المشاغل المشبوهة والتهاون في زيارتها دون تأكد أولياء الأمور من نزاهتها
وأمانها من حيث السرية والحفاظ على أعراض الفتيات الغافلات .
عاملة تصوير فلبينية الجنسية تم تسفيرها على الفور من قبل كفيلها الذي يملك
مشغلاً نسائياً ، وذلك بعد أن تبين له أن هذه المصورة تبيع صور الفتيات اللاتي
يصورون في المشغل إلى شباب مراهق وذلك عن طريق عامل فلبيني يعمل في أحد
المستوصفات القريبة من المشغل ، صاحب المشغل رفض إيصال الأمر إلى السلطات
وتكتم على الموضوع خشية أن تشوه صورة مشغله فيخسر المال لخوف الفتيات من
ارتياد مشغله ومخافة مسائلته من جهات أمنية ، المشغل النسائي والذي مقره
بالتحديد في مدينة الهفوف في حي من الأحياء الشهيرة ، ما زال يعمل دون أي رقابة
أو سلطة تحقق في موضوع بيع صور فتيات كثيرات ممن ارتادوا المشغل وصوروا
فيه أو أخذوا المصورة معهن إلى المنازل كي يسجلون بهذه الصور ذكرياتهم الجميلة
التي قد تتحول إلى كارثة بمثل هذه المواقف المأساوية ..
وقد علمت "جريدة الوفاق" أن صديق لصاحب المشغل لم يحتمل تكتم صاحبه على
الموضوع وقد أشاع الأمر لبعض ممن بيدهم التغيير وما زال ينتظر معاقبة المسؤول
عن هذه الفضيحة وإن كان صديقه ، والتي أدت إلى تسفير المصورة دون التحقيق
معها ومعرفة لمن تم بيع الصور ومن هو العامل الفلبيني في هذا المستوصف ؟؟
السؤال الأهم يا ترى هل ستخرج مثل هذه الصور قريباً للعلن وعلى صفحات الانترنت
لا قدر الله كي يصاب أهلها بحالة لا يحسدون عليها ؟؟ هذا مالا يتمناه الجميع مطالبين
سرعة الوقوف على الحادث ومعاقبة كل من يقف وراء مثل هذا التلاعب بأعراض
الفتيات ومعاقبتهم العقاب الرادع قبل وقوع كارثة .
تأتي هذه الحادثة بعد أيام من تحذير بعض الصحف السعودية من ارتياد بعض
المشاغل المشبوهة والتهاون في زيارتها دون تأكد أولياء الأمور من نزاهتها
وأمانها من حيث السرية والحفاظ على أعراض الفتيات الغافلات .