المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لعشاق المناظر الجنسية لكم هذه الصور ؟ مع الاعتذار مسبقا


هبوب الشمال
15 / 02 / 2004, 31 : 07 PM
لعشاق المناظر الجنسية لكم هذه الصور ؟ مع الاعتذار مسبقا
في الوقت الذي يتقدم فيه العالم الغربي نتأخر نحن مع أننا نحن العرب أصحاب الفضل عليهم في هذا التقدم حيث أنهم ابتكروا لنا كل الالوان والابدعات التي تشغلنا عن مواكبة التقدم أو حتي مجرد التفكير فيه ومن أخطر هذه الوسائل المبتكره هي هي الصور والافلام الاباحية وقد اثبت جدواها مع كل الاسف أكتب كلامي هذا والقلب يبكي ويعتصر دما لقد أردت أن أشير حتي لو بمشاركة صغيرة عسي ان يكون مردودها له كبير الاثر في عقول شبابنا الصاعد جيل الغد وامل من الله العلي القدير ان نستعيد دورنا بالقضاء علي هذه الظواهر .
ولكم عرض لاكبر مجرمين الذين كانو وراء بداية نواة فكرة إنشاء الفلام الاباحية وترويجها في العالم وسرد لبغض مقتطفات من حياتهم مع العلم ان المخبرات الاسيرايلية هي التي كانت تمولهم ولكن الله كان في نصرت الاسلام والمسلمين حتي خلصنا منهم كما سترون لحقا ولكن يوجد أمثالهم كثرون لانعلم عنهم شيء مع العلم ان هذه القضيا من ملفات المخبرات الامركية (FBI)

1 - الدعارة. وهذا المثال هو مثال القاتل السفاح الذي ذاع صيته في كل أنحاء أمريكا والمعروف باسم تيد باندي (Ted Bundy).

وكان هذا الرجل من بيت محافظ وعضو في الكشافة وطالب قانون وشاب وسيم وجذاب وخلوق. لقد تم القبض على هذا السفاح بعد أن اختطف وعذب وشوه وقتل قريباً من 40 امرأة. وكان لا يكتفي بتعذيب وخنق واغتصاب ضحاياه فحسب ولكنه كان يتفنن في ألوان الشناعة المريعة كان ينهش ويأكل لحومهن ويشوه أخريات بالسكاكين. وكانت أصغر ضحاياه طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات. قام هذا السفاح باختطافها وتعذيبها واغتصابها وأكل لحم وِركها ثم قتلها شنقاً وترك جثتها ليأكلها العفن في مرحاض للخنازير. ولقد تم إدانته بجريمة القتل تلك بعد أن تم تطبيق آثار أسنانه على آثار اللحم المفقود في جسم الطفلة القتيلة وتطابقهما.

ولقد استمر هذا المجرم يدعي البراءة فترة طويلة جداً من الزمن حتى التف عليه آلاف من الناس الذين صدقوا مزاعمه وطالبوا بإطلاق سراحه فورا ومن غير تردد.

ولكن في نهاية الأمر حُكم عليه بالإعدام فحينذاك اعترف بجرائمه، ففي مقابلة مصورة مسجلة معه قبل إعدامه بقليل صرح قائلا: " أنتم سوف تقتلونني، وهذا سوف يحمي المجتمع من شري، ولكن هنالك الكثير الكثير أمثالي ممن قد أدمنوا الصور الإباحية، وأنتم لا تفعلون شيئا لحل تلك المشكلة." وقال أيضا: " في البداية هي [ الصور الإباحية ] تغذي هذا النوع من التفكير.. مثل الإدمان، فإنك تتطلع دائما إلى ما هو أصعب وأصعب، شيئا يولد درجة أعلى من الإثارة، ثم تصل إلى حد لا يمكن لصور الدعارة أن تشبع غرائزك وتصل إلى نقطة انطلاق حيث تبدأ تقول لنفسك هل تستطيع ممارسة هذه الأفعال أن تشبع تلك الغرائز بشكل أفضل من مجرد القراءة أو النظر؟ ”

واستطرد قائلا في اعترافه للدكتور جايمز دوبسون في اليوم السابق لإعدامه: " أشد أنواع المواد الإباحية فتكا تلك المقترنة بعنف أو بالعنف الجنسي. لأن تزاوج هذين العاملين – كما تيقنت جيدا – تورث ما لا يمكن وصفه من التصرفات التي هي في منتهى الشناعة والبشاعة".

وقال أيضا: " [ أنا وأمثالي ] لم نولد وحوشا, نحن أبناؤكم وأزواجكم, تربينا في بيوت محافظة, ولكن المواد الإباحية يمكنها اليوم أن تمد يديها داخل أي منزل فتخطف أطفالهم "، وقال قبل ساعات من إعدامه: " لقد عشت الآن فترة طويلة في السجون وصاحبت رجالا كثيرين قد اعتادوا العنف مثلي. وبدون استثناء فإن كلهم كان شديد الانغماس في الصور الإباحية وشديد التأثر بتلك المواد ومدمنا لها ".

2 -وبشكل مماثل فإن القاتل جيفري دامر (Jeffrey Dahmer) قد بدأ حياته الإجرامية بالاغتصاب المتكرر للنساء. ثم تطورت اتجاهاته الإجرامية بعد ذلك إلى الشذوذ والقتل الذي يفوق الأوصاف حيث اغتصب وقتل عشرات من الرجال والأطفال. وكان يحبس ضحاياه لفترات طويلة جدا يغتصبهم ويعذبهم ويشوههم فيها يوميا بطرق مبتدعة وجديدة في كل مرة، ثم إذا مل من ذلك قتلهم وقطع أجسادهم بالمناشير ثم أكل بعض أعضائهم وترك بعضها في الثلاجات وأذاب بعضها بالأحماض. وحينما قبضت الشرطة عليه وجدوا في منزله رؤوسا بلا أجساد في الثلاجات والدواليب وموزعة هنا وهناك. ووجدوا أيضا قلب أحد ضحاياه في الثلاجة، فحين سألوه عن ذلك قال "كنت احتفظ به لأكله لاحقا "، وكان يهتم بالمشاركة في "مسيرات أهل الشذوذ" ووجدت الشرطة في منزله حينما قبضوا عليه أعدادا مهولة تكاد لا تحصى من الأفلام والصور الإباحية. ولقد توفي جيفري في حمام السجن عام 1996 إثر الضرب المتتالي بقضيب من حديد أنزله به سجين آخر.

لقد أصدرت مجلة ( . . . ) الإباحية في عددها الأخير عام 1990 مقالا من خمسة صفحات بعنوان "دليل القتل" تصف فيه كيفية اقتلاع عين الضحية وكيفية تشويه فرجه. وأثر ذلك بقليل في مدينة نورمان بولاية أوكلاهوما كان الطفل سام (Sam) والبالغ من العمر 9 سنوات يتمشى عائدا من مدرسته إلى المنزل عندما اختطفه شخص غير معروف ثم اعتدى عليه جنسيا ثم قتله واقتلع أحد عينيه وشوه فرجه – تقليدا لما قرأه في ذلك المقال.

وبشكل مماثل ففي مدينة سبرينجفيلد بولاية الينوي طُلب من رجل يبلغ من العمر 43 سنة أن يرعى ( babysit ) ولد اسمه جيم (Jim) يبلغ من العمر 11 سنة وثلاثة بنات أعمارهن 7 و 11 و 13 سنة. فاعتدى هذا الرجل على البنات جميعا ثم قتل الطفل جيم، وعندما فتشت الشرطة منزل الجاني وجدوا فيه عددا من المجلات الإباحية ومسدس تخدير وإعلان لبرنامج تلفاز يتحدث عن شواهد لتعذيب وتشوه الأطفال من قبل المربين ( babysitters ) - فهو بذلك كان يقلد ما ورد في برنامج التلفاز ذلك.

أما عن الذين ينتجون تلك المواد فحدث ولا حرج، ومثال ذلك مخرج الأفلام الإباحية جوني زِن الذي دفع عام 1986 لثلاثة من " ممثليه " 1500 دولارا حتى يحضروا له بنتا شقراء تمثل في أفلامه. فقام هؤلاء الثلاثة باختطاف امرأة اسمها وجدوها تمشي في شوارع نيومكسيكو ثم خدروها واغتصبوها مرارا أمام كاميرات المخرج. وفي الصباح فقدها أهلها ونُشرت صورتها في الجرائد. وحينما رأى المخرج جوني صورتها في الجرائد أمر الثلاثة بقتلها فأطلقوا عليها النار مرارا - وهي تترجاهم أن يرحموها – حتى ماتت

ولكم الان بعض النسب بلغة الارقام عن ماينتشر الان في العالم العربي بصفة خاصة والعالم بصفة عامة

جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنّه ذكر في أشراط الساعة : " ويظهر الزنا " رواه البخاري 1/178 وفي رواية الحاكم "وتشيع الفاحشة" ، وقد حدث في زمن الإنترنت هذا الذي نعيش فيه انطباق هذا الحديث وعرفنا بالواقع والمعلومات ما أخبر عنه صلى الله عليه وسلم ولا يُنكر هذا إلا مكابر وقد اعترف بخطورة القضية الكفار قبل المسلمين ، ويوجد الآن في الشبكة قريبا من نصف مليون موقع إباحي يعرض الفحشاء ، وتنضم يومياً أكثر من 100 موقع جديد تنشر العهر والفجور في العالم .
عدد الصفحات الإباحية في الإنترنت تقدر بنحو 2.3% من حجم الصفحات الكلية في الإنترنت .
شركة (Playboy) الإباحية تزعم بأن 4.7 مليون زائر يزور صفحاتهم في الأسبوع الواحد
بلغت مجموعة مشتريات مواد الدعارة عام 1999 في الإنترنت 8% من التجارة الإلكترونية والبالغ دخلها 18 مليار دولارا كما بلغت مجموعة الأموال المنفقة على الدخول على الصفحات الإباحية 970 مليون دولارا ويتوقع أن ترتفع إلى 3 مليار دولارا في عام 2003.
قامت بعض الشركات بدراسة عدد الزوار لصفحات الدعارة والإباحية في الإنترنت فوجدت شركة (WebSide Story) أن بعض هذه الصفحات الإباحية يزورها 280034 زائر في اليوم الواحد وهنالك أكثر من مائة صفحة مشابهة تستقبل أكثر من 20000 زائر يوميا وأكثر من 2000 صفحة مشابهة تستقبل أكثر من 1400 زائر يوميا. وإن صفحة واحدة فقط من هذه الصفحات قد استقبلت خلال سنتين 43613508 زائر. وإن واحدة من هذه الجهات تزعم أن لديها أكثر من ثلاثمائة ألف صورة خليعة تم توزيعها أكثر من مليار مرة. ولقد قام باحثون في جامعة كارنيجي ميلون بإجراء دراسة إحصائية على 917410 صورة استرجعت 8.5 مليون مرة من 2000 مدينة في 40 دولة فوجدوا أن نصف الصور المستعادة من الإنترنت هي صور إباحية وأن 83.5% من الصور المتداولة في المجموعات الأخبارية هي صورٌ إباحية. ( موقع الدراسات والبحوث
فأخبر أصحابك هؤلاء أنّ من فتح الإنترنت على مصراعيه لأهله وأولاده دون حجب الشر عنهم فإنه آثم وخائن للأمانة ومسؤول يوم القيامة عن تفريطه هذا والله المستعان .


__________________
مع خالص حبي وفائق احترامي


__________________

قناص
15 / 02 / 2004, 08 : 09 PM
حقيقه موضوع جدا رائع ومهم جدا وخاصه فى زمن النت والتقدم والله يعطيك العافيه اخوى هبوب الشمال وتحياتي لك
اخوك
hamad

هبوب الشمال
15 / 02 / 2004, 03 : 10 PM
الف شكر على حضورك والقيمة فعلا فى مشاركتك لطرح

UMTUTU
16 / 02 / 2004, 45 : 11 AM
موضوع منطقي وتشكر عليه

واسلوب العنوان اكثر من جذاب

سلم قلمك يا هبوب الشمال

وهذا هو الابداع فاتمنى ان تستمر على هذا المنوال

والحق سوف يعود لأصحابه مهما طال الزمان


اختك

ام توتو

نواره
17 / 02 / 2004, 26 : 05 PM
والله عوانك سحبني سحب

ولكن الحمد لله جت على خير

ربي يخليك على اثارة هالخبر

والله الناس تمشي وراء الممنوع وبس

وزمن الانترنت اصبح كل شي امامك


محبتك
نواره

مجازف
10 / 03 / 2004, 00 : 07 PM
تسلم هبوب جدا يجنن العنوان

هبوب الشمال
22 / 04 / 2004, 48 : 03 PM
ام توتو

نوارة


مجازف

هلا وغلا وتشرفت بزياتكم الكريمة