الضامي
29 / 03 / 2007, 56 : 02 PM
نمر بن عدوان
امير وشاعر من قضاة بني صخر القبيلة العربية العريقة
احب زوجته لابعد حد
حياة رومانسية لا ترتقي لها رويات شكسبير ولا شعر موليير ولا حتى نزوات شهرزاد
مما روي عنهما ان زوجته لشدة حبها له واخلاصها انه ذات مرة نام على شعرها وارادت ان تنهض
فما كان منها الا ان قصت شعرها حتى لا توقضه من نومه
اما حكاية موتها في موجعة جدا
كان لنمر بن عدوان ناقة لا يحلبها الا هو ولا الناقة ترضى باحد غيره يحلبها
ولكن حب زوجته الشديد دفعها لتقوم بعمل اودى بحياتها
ماذا فعلت
فكرت ان تحتال على الناقة وتلبس لباس زوجها وتغطي وجهها بعمامته
و
بالفعل احتالت على الناقة لكن الناقة في بعد احست ان الذي يحلبها ليس بنمر
انما انامل ناعمة جميلة تلامس ضرعها
فما كان من الناقة الا ان جفلت واخذت تصيح
واستقيض على ذلك نمر واخذ بندقيته ضنن منه انه هناك احد تسسلل الى بيته
وهذا ما بدا له
ولم يتريث ويعرف على الاقل من هذا اللص او هذا الدخيل
وحانت ساعة الصفر
ماذا فعل نمر
اطلق النار على زوجته
ماتت المسكينة على الفور
وبدات مأساة نمر
وبقي عشرة سنوات حزينا على زوجته
حتى ان صديقا اخذ منه عهدا وزوجه ابنته
على فكرة تاريخ القصة ليس ببعيد حوالي خمس وعشرين سنة
اتمنى ان تكون نالت على اعجابكم
امير وشاعر من قضاة بني صخر القبيلة العربية العريقة
احب زوجته لابعد حد
حياة رومانسية لا ترتقي لها رويات شكسبير ولا شعر موليير ولا حتى نزوات شهرزاد
مما روي عنهما ان زوجته لشدة حبها له واخلاصها انه ذات مرة نام على شعرها وارادت ان تنهض
فما كان منها الا ان قصت شعرها حتى لا توقضه من نومه
اما حكاية موتها في موجعة جدا
كان لنمر بن عدوان ناقة لا يحلبها الا هو ولا الناقة ترضى باحد غيره يحلبها
ولكن حب زوجته الشديد دفعها لتقوم بعمل اودى بحياتها
ماذا فعلت
فكرت ان تحتال على الناقة وتلبس لباس زوجها وتغطي وجهها بعمامته
و
بالفعل احتالت على الناقة لكن الناقة في بعد احست ان الذي يحلبها ليس بنمر
انما انامل ناعمة جميلة تلامس ضرعها
فما كان من الناقة الا ان جفلت واخذت تصيح
واستقيض على ذلك نمر واخذ بندقيته ضنن منه انه هناك احد تسسلل الى بيته
وهذا ما بدا له
ولم يتريث ويعرف على الاقل من هذا اللص او هذا الدخيل
وحانت ساعة الصفر
ماذا فعل نمر
اطلق النار على زوجته
ماتت المسكينة على الفور
وبدات مأساة نمر
وبقي عشرة سنوات حزينا على زوجته
حتى ان صديقا اخذ منه عهدا وزوجه ابنته
على فكرة تاريخ القصة ليس ببعيد حوالي خمس وعشرين سنة
اتمنى ان تكون نالت على اعجابكم