الأميري
09 / 03 / 2007, 01 : 11 PM
أطلاله اولى اتمنى ان تكون فاتحة خير في هذا المنتدى الرائع
قصه اعتبرها من اهم قصص مذكراتي (( الخياليه )) او بمعنى من اثمن ما سطرته بنات افكاري (( المحاربه )) بكسر الراء000
او بمعنى اصح اصدق عملية خيانه ل0000 قتلت في اوجها غدرا ً 00000
كنت اسير في طريق الوصول للسلطه وتنحية الحاكم وتحرير تلك القريه واهلها بخطى واثقه متسلحا ً بسيفي
الذي لم يكل او يمل مع انه حطم الكثير من الجماجم
كنت ادرك جيدا ً بأن من اهم الوسائل التي ستساعدني على اختصار الطريق للوصول للسلطه وتنحية صاحب الملك
ان ادمر كل الحصون التي يختبى خلفها فهو بطبعه (( جبان )) لا يخرج من (( قصره )) إلا مختبأ ًخلف حراسه
الاوغاد الذين كل همهم الوصول لمناصب لا يعلمون بأنها ستزول وإن طال الزمن فلابد من تحرك الأحرار.........
اقسمت في قرارت نفسي ان انقذ هذه القريه واهلها من جبروت وتسلط هاذا (( الجبان )) وزمرته او
بالأصح زبانيته
وفي احد الأيام امتطيت صهوت جوادي ومضيت واملي ان اصل الى تلك القريه قبل ان يفيق الزبانيه ويخرجون من جحورهم
وبالفعل وصلت في الوقت المحدد ولكن ذهلت عندما رأيت احد الفرسان وقد وقع ارضا ً والدماء قد خرجت
من قدمه وساعده كنت على وشك ان اجهز عليه اعتقادا ً بانه احد الزبانيه ولكني تريثت قليلا ً وسألته
من تكون وماهي قصتك عندها تنهد قليلا ً وقال بصوت خافت انا احد الذين توسل بهم اهل القريه لكي
ينقذهم من هذا الحاكم وبالفعل اتيك متسلحا ً بسيفي وخيلي ولكن كانت المفاجئه ان جنود وزبانية هذا الحاكم
لديهم اسلحه (( متطوره او ..... تقنيه )) فقد زرعوا الطريق بالألغام فهي عندما تصيب الشخص فهي
تشطبه من الحياة وها انا اعاني فقد اصابني احدها في مقتل وبينما انا اعالج جروحه الغائره إذ بصوت مدوي
عندها ادرك بأني وقعت ضحية مؤامره قذره قادها هاذا الجريح وحاكمه الجبان
ولكن ولله الحمد فقد انجاني الله سبحانه من هذا الكمين وانسحبت من ميدان المعركه تارك ورائي قريه
مغلوب على امرها ولكن لن اتركها طويلا ً فعندما يلتئم جرحي سأعود لأحررها من هؤلا الأوغاد
اخوكم الأميري
والمعذره إن كان هناك اي قصور فهي اول تجربه في مجال القصه ومن خلال ردود الأفعال سأحكم بنفسي على النجاح من الفشل
قصه اعتبرها من اهم قصص مذكراتي (( الخياليه )) او بمعنى من اثمن ما سطرته بنات افكاري (( المحاربه )) بكسر الراء000
او بمعنى اصح اصدق عملية خيانه ل0000 قتلت في اوجها غدرا ً 00000
كنت اسير في طريق الوصول للسلطه وتنحية الحاكم وتحرير تلك القريه واهلها بخطى واثقه متسلحا ً بسيفي
الذي لم يكل او يمل مع انه حطم الكثير من الجماجم
كنت ادرك جيدا ً بأن من اهم الوسائل التي ستساعدني على اختصار الطريق للوصول للسلطه وتنحية صاحب الملك
ان ادمر كل الحصون التي يختبى خلفها فهو بطبعه (( جبان )) لا يخرج من (( قصره )) إلا مختبأ ًخلف حراسه
الاوغاد الذين كل همهم الوصول لمناصب لا يعلمون بأنها ستزول وإن طال الزمن فلابد من تحرك الأحرار.........
اقسمت في قرارت نفسي ان انقذ هذه القريه واهلها من جبروت وتسلط هاذا (( الجبان )) وزمرته او
بالأصح زبانيته
وفي احد الأيام امتطيت صهوت جوادي ومضيت واملي ان اصل الى تلك القريه قبل ان يفيق الزبانيه ويخرجون من جحورهم
وبالفعل وصلت في الوقت المحدد ولكن ذهلت عندما رأيت احد الفرسان وقد وقع ارضا ً والدماء قد خرجت
من قدمه وساعده كنت على وشك ان اجهز عليه اعتقادا ً بانه احد الزبانيه ولكني تريثت قليلا ً وسألته
من تكون وماهي قصتك عندها تنهد قليلا ً وقال بصوت خافت انا احد الذين توسل بهم اهل القريه لكي
ينقذهم من هذا الحاكم وبالفعل اتيك متسلحا ً بسيفي وخيلي ولكن كانت المفاجئه ان جنود وزبانية هذا الحاكم
لديهم اسلحه (( متطوره او ..... تقنيه )) فقد زرعوا الطريق بالألغام فهي عندما تصيب الشخص فهي
تشطبه من الحياة وها انا اعاني فقد اصابني احدها في مقتل وبينما انا اعالج جروحه الغائره إذ بصوت مدوي
عندها ادرك بأني وقعت ضحية مؤامره قذره قادها هاذا الجريح وحاكمه الجبان
ولكن ولله الحمد فقد انجاني الله سبحانه من هذا الكمين وانسحبت من ميدان المعركه تارك ورائي قريه
مغلوب على امرها ولكن لن اتركها طويلا ً فعندما يلتئم جرحي سأعود لأحررها من هؤلا الأوغاد
اخوكم الأميري
والمعذره إن كان هناك اي قصور فهي اول تجربه في مجال القصه ومن خلال ردود الأفعال سأحكم بنفسي على النجاح من الفشل