المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رأي العلامة ابن باز في صدام حسين


ZAMAN
07 / 01 / 2007, 01 : 12 PM
منقوووول

حكم صدام حسين في نظر الشيخ العالم ابن باز

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
ما رأيكم في هذه الفتوى فهي صادرة من أكبر العلماء والمشائخ في زمانه و أعتقد الكل يعرفه معرفة تامة هذا العالم السعودي الشيخ ابن باز
تفضلوا الفتوى
السؤال :
هل يجوز لعن حاكم العراق؟ لأن بعض الناس يقولون: إنه ما دام ينطق بالشهادتين نتوقف في لعنه، وهل يجزم بأنه كافر؟ وما رأي سماحتكم في رأي من يقول: بأنه كافر؟


الجواب :
هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله، حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه، ذلك أن البعثية كفر وضلال، فما لم يعلن هذا فهو كافر، كما أن عبد الله بن أبي كافر وهو يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم-، ويقول: لا إله إلا الله ويشهد أن محمدا رسول الله وهو من أكفر الناس وما نفعه ذلك لكفره ونفاقه فالذين يقولون: لا إله إلا الله من أصحاب المعتقدات الكفرية كالبعثيين والشيوعيين وغيرهم ويصلون لمقاصد دنيوية، فهذا ما يخلصهم من كفرهم؛ لأنه نفاق منهم، ومعلوم عقاب المنافقين الشديد كما جاء في كتاب الله: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا}[1]، وصدام بدعواه الإسلام ودعواه الجهاد أو قوله أنا مؤمن، كل هذا لا يغني عنه شيئا ولا يخرجه من النفاق، ولكي يعتبر من يدعي الإسلام مؤمنا حقيقيا فلا بد من التصريح بالتوبة مما كان يعتقده سابقا، ويؤكد هذا بالعمل، لقول الله تعالى: {إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا}[2]، فالتوبة الكلامية، والإصلاح الفعلي، لا بد معه من بيان، وإلا فلا يكون المدعي صادقا، فإذا كان صادقا في التوبة فليتبرأ من البعثية وليخرج من الكويت ويرد المظالم على أهلها، ويعلن توبته من البعثية وأن مبادئها كفر وضلال، وأن على البعثيين أن يرجعوا إلى الله، ويتوبوا إليه، ويعتنقوا الإسلام ويتمسكوا بمبادئه قولا وعملا ظاهرا وباطنا، ويستقيموا على دين الله، ويؤمنوا بالله ورسوله، ويؤمنوا بالآخرة إن كانوا صادقين.
أما البهرج والنفاق فلا يصلح عند الله ولا عند المؤمنين، يقول سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، ويقول جل وعلا: {ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ}[3]، هذه حال صدام وأشباهه ممن يعلن الإسلام نفاقا وخداعا وهو يذيق المسلمين أنواع الأذى والظلم ويقيم على عقيدته الإلحادية البعثية.

--------------------------------------------------------------------------------

[1] سورة النساء الآية 145.
[2] سورة البقرة الآية 160.
[3] سورة البقرة الآيات 8- 13.

___________________________________________

سلام الى كل حر

الجواد
07 / 01 / 2007, 31 : 12 PM
شكرا لك على توضيحك ولكن الان بعد ان مات وانقطع عمله
لاينبغي علينا الا القول ( افضى الى ما قدم ) نرجو لنا ولكم التوفيق والسداد

المبدع المتميز
07 / 01 / 2007, 52 : 01 PM
قديكون تاب في العقد الأخير من عمره أرجوا الرجوع إلى ردي في هذا الموضوع
http://www.tumaer.com/vb/showthread.php?t=19360

أكن لكم إخوتي كل التقدير والإحترام

مرعب النفوس
07 / 01 / 2007, 06 : 02 PM
http://www3.0zz0.com/2006/10/01/21/56774036.gif



يا أخي الغالي (( ZAMAN ))


لك الشكررررررررررر مكرررررررررررر الف الف الف الف الف الف الف الف مليون شكر على هذه المشاركة وشكرا لك على هذا التوضيح ولكن الان مات وانقطع عمله لذا لاينبغي علينا الا القول ( افضى الى ما قدم )
ارجع مرة ثانية واقول لك مشكور على هذا التوضيح المهم جعله الله في ميزان أعمالك


تشكررررررررر ولك تحية وتقدير http://www.moveed.com/data/thumbnails/10/Entertainment-02.gif








دمت ودام عطأك واستمرت جهودك الجبارة
منك وبك نستمد العلم والفائدة حفظك الله ورعاك








http://www.lail-alsahara.com/smileys/da3awya/94.gif








لك ارق واعذب تحية من اخيك في الله................مرعب النفوس

الرحال999
07 / 01 / 2007, 48 : 03 PM
((ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه،))قول إبن باز


ذكر أبن باز رحمة الله عليه أنه مالم يتبرأ من البعثية أو يتب فإذاً صدام تاب إلا الله ورجع إليه

فبذلك نترحم عليه.

فنسأل الله له الرحمة والمغفرة

تميراوي الرياض
07 / 01 / 2007, 56 : 06 PM
اخوي الغالي هذه فتوى شيخنا الفاضل على العين والراس ولا كنها قديمه وقد تغير الحال

فيجب علينا ان لا نخلط القديم بالجديد هذاك عهد مضى وهذا عهد جديد

حينما نقول بأن بو ش كافر وبعد سنه يسلم بوش هل يجوز ان نقول عنه كافر نحن نتكلم عن الوقت الحالي اكرر اتمنى عدم خلط الامور

تميراوي الرياض
07 / 01 / 2007, 58 : 06 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

كثيراً ما يسأل الناس هذه الأيام عن حكم الترحم على صدام .. بين الوجوب والجواز والتحريم ..

لأسباب ليس هنا محل بسطها ..

لكني وقعت اليوم عيناي على حوار في موقع دار الحياة .. وكان الحوار مع ممرض صدام حسين .. هذا الممرض عاشر صدام في سجنه لمدة تزيد عن الثمانية أشهر ..

وما لفت انتباهي هو أنهم سألوا الممرض عن اهتمام صدام بأمور دينه فذكر أنه يؤدي الصلوات الخمس ويقرأ القرآن في سجنه ..

وهذا نص الحوار :


حوار مع ممرض الرئيس العراقي الراحل يكشف فيه تفاصيل حياته اليومية في السجن ... أليس لـ «الحياة»: صدام كان بشوشاً رقيق المشاعر تأقلم مع الزنزانة
واشنطن - جويس كرم الحياة - 06/01/07//



«هادئ» و «بشوش» و «رقيق المشاعر» أوصاف لا ترافق كثيراً سيرة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، أقله ليس في المعجم الأميركي. لكن، وفي ولاية ميسوري الجنوبية، وفي بلدة «نورماندي» من ضواحي مدينة سانت لويس، يسرد السارجينت السابق في الجيش الأميركي روبرت أليس تجربة الثمانية أشهر ونصف الشهر مع صدام في الزنزانة، انطلاقاً من دوره كبيراً للمستشارين الطبيين المشرفين على وضعه الصحي.

أليس (56 عاماً)، يعمل اليوم ممرضاً في أحد المستشفيات الأميركية، تحدث إلى «الحياة» عن «الازدواجية» التي ترتبط بشخص صدام، وعن «عزلته» في الزنزانة حيث «لم يكن على علم بما يجري خارجها». همومه اليومية اقتصرت على «سقي الأعشاب» و «مراقبة وزنه» و «اطعام الطيور»، «لم يعرف أن الموت كان في انتظاره»، و «لم يذكر أحداً من أعدائه».

وهنا نص الحوار:

> كيف التقيت الرئيس العراقي الراحل صدام حسين؟

- توجهت الى العراق في كانون الثاني (يناير) 2004 وارسلت الى مجمع كمب كروبر. لم أعرف أنه سيتم تكليفي الاشراف على صحة صدام حسين، ولم يكن في وسعي الرفض. فأنا عسكري وأتلقى الأوامر. توليت هذه المهمة ثمانية أشهر ونصف الشهر، كنت خلالها أراه يوميا في الصباح والمساء حوالي نصف ساعة.

> ما كان تصورك له قبل اللقاء؟

- سمعت عن صدام خلال حرب الخليج الثانية (عاصفة الصحراء - تحرير الكويت) والتي شاركت فيها ضمن الفريق الطبي للجيش الأميركي في الكويت. تصوري عن صدام كان مرتبطاً بالحرب وكان مليئاً بالسلبيات.

> ماذا تغير بعد اللقاء؟

- اليوم، أشعر بالازدواجية حين أتحدث عن شخص صدام. تسنى لي ومن خلال تجربتي الشخصية معه، أن أرى «الوجه الآخر» لهذا الرجل. هناك صداميْن بالنسبة إلي: الأول هو الذي نسمع أنه قتل ودمر، والثاني هو الرقيق المشاعر الذي التقيته في الزنزانة.

> ما كان شعورك ساعة الإعدام؟

- التجربة مؤلمة ومرهقة.

> أخبرنا عنه، كيف كانت حاله الصحية؟

كان يأكل بانتظام، أي ثلاث مرات في اليوم. لم تكن لديه عوارض جدية، بل مشاكل صحية بسيطة، بعضها مرتبط بارتفاع الضغط وبعضها بجهاز البروستات، وساعده الدواء الذي وصفناه له في تلك الفترة الى حد كبير في محاربة هذه المشاكل كما كان يحتسي القهوة لتخفيف مشاكل الضغط.

> ماذا كان يأكل؟

- كان يأكل ما يأكله الجنود، إنما طبعاً كان يلتزم الشريعة في نظامه الغذائي، ويتحاشى أكل الأطعمة غير المذبوحة على الطريقة الاسلامية. احترمنا ذلك وأخذناه في الاعتبار في إعداد طعامه.

> هل كان متديناً؟

- نعم، كان يؤدي واجب الصلاة خمس مرات في اليوم، ويقرأ القرآن.

> هل أدى واجباته الدينية خلال رمضان؟

- تزامن شهر رمضان تلك السنة بعد نقله الى مجمع آخر لحلوله في تشرين الأول (اكتوبر) 2004، ولم أعد عندها المشرف عليه. توقفت مهمتي معه في آب (اغسطس)، حين انتقل من المجمع، إنما استمرت زياراتي له بشكل غير رسمي ومتقطع في تلك الفترة وعلى حد ما أذكر أنه كان يقوم بواجب الصوم.

لم يتوقف روتين حياته وهذا ما أدهشني فيه. كان يتابع حياته اليومية كشخص عادي، ولم يتأثر بانتقاله من القصر الى الزنزانة.

> هل كان يتناول الحلوى؟

- لا، لا يأكل الحلوى لأنه كان يراقب وزنه. باعتقاده، أن نظام حياته لا يسمح له بالكثير من الحركة أو استنفاد قوي للطاقة، لذلك كان يحاول أن يخفف كميات الطعام، إنما ما حدث أنه خسر الكثير من الوزن وبدا شاحباً مما أقلق الجهاز الطبي. فاضطررنا لزيادة عينات الأكل وصرت أحضر له وجبات صغيرة من الحلوى الخفيفة التي كانت عائلتي ترسلها إلي من ميسوري.

> مثل ماذا؟

- سكاكر، أو قطع بسكويت (اوريو) أو فطائر.

> هل كان يتناولها؟

- طبعاً. باتت جزءاً من نظامه الغذائي.

> ذكرت قبلاً أنه كان يحتفظ بالخبز للطيور؟

- تماماً. كان يترك لها بعض فتات الخبز من الغداء، كما كان يسقي بعض الأعشاب البرية التي سماها حديقته.

> هل هو هادئ أم عصبي المزاج؟

- بحسب تجربتي، كان كثير الهدوء، لم يتعرض يوماً لأحد في الزنزانة خلال وجودي هناك. كما أنني لم أره يوماً غاضباً، أو يوجه أي اهانة إلى أحد في المجمع.

> كيف تحدثتم؟

- كان يحادثني بالانكليزية. لغته كانت محدودة بعض الشيء وحين يصعب عليه تذكر بعض الكلمات، كان يستخدم لغة الاشارات. لمرة كان يريد أن يسألني لماذا غزونا العراق، فمثلها بطريقة الاشارة وأنه جندي أميركي يحمل بندقية. قلت له إن طبيعة عملي لا تسمح لي بأن أتدخل في الأمور السياسية ولا أن أكون متحيزاً.

> هل كان مشتاقاً إلى أيامه القيادية؟

- لم يذكر هذا الأمر.

> هل كان في حال نكران للواقع؟

- لا، كان يعرف أين هو ويتعامل مع الأشياء بكثير من الواقعية.

> ماذا عن عائلته؟

- كان يتحدث عنها باقتضاب، من دون الكثير من التفاصيل. أحياناً عندما كنت أعطيه الدواء في المساء كان يتذكر كيف كان يعطي نصف حبة دواء لمعالجة حرقة المعدة لابنته الصغرى.

> هل كان على معرفة أن ولديه عدي وقصي قتلا؟

- نعم، سألته عن هذا مرة فقال لي إنهما رحلا.

> كيف كان شعوره؟

- لم يظهر أي من المشاعر الحزينة أمامي.

> ما كان رأيه بالأميركيين وأميركا عموماً؟

- لم يظهر أي عداء حيال الشعب الأميركي أو أي شعب آخر.

> هل كان على علم بما يحصل في العراق من أعمال عنف؟

- لا. لم يكن مسموحاً له الاستماع الى الراديو أو مشاهدة التلفزيون أو قراءة الصحف. كان يقرأ كتباً أدبية ودينية.

> أفهم منك أنه كان يعيش في عالمه الخاص؟

- نعم، كان منفصلاً عما يحدث خارجاً.

> هل تأثرت صحته العقلية؟

- كلا، كانت لديه قدرات كبيرة للتأقلم.

> هل كان يعرف أنه سيواجه الموت؟

- لم يعرف أنه سيموت ولم يتحدث عن الموت بتاتاً.

> ما كانت أبرز مشاكله؟

- معظم المشاكل مرتبطة بالواقع اليومي في السجن. مثلاً حدثني عن مشكلتين: الأولى طريقة تقديم الطعام ورميه من فتحة في أسفل باب الزنزانة، وهذا ما رفضه وأضرب عن الطعام احتجاجاً عليه، والثانية لأن الحراس كانوا يحدثون ضجة في الليل تمنعه من النوم. عملنا لحل المسألتين وكانت النتائج مرضية.

> هل كان يمارس الرياضة؟

- نعم، كان يمشي في الفسحة المتاحة له.

> هل كان يعرفك بالاسم؟

- (يضحك)، كان يناديني باسمي الأخير أليس بدلاً من روبرت، وهذا كان الاسم الموضوع على سترتي. الكثير هناك كانوا يخافون من وضع أسمائهم، انما أنا لم أخف.

> متى رأيته أخيراً؟

- في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004.

> هل ودعته؟

- كلا، لم أعرف أنها ستكون الزيارة الأخيرة. تركت العراق وعدت الى الولايات المتحدة خلال فترة قصيرة بعد ذلك.

* هل كان يبتسم؟

نعم، كان بشوشاً ويبتسم حين يتحدث معي. كان مضيافاً، وعندما أبلغته في وقت من الأوقات أن علي الذهاب إلى الولايات المتحدة لأن أخي يحتضر، عانقني وتمنى له الشفاء، وقال إنه سيكون أخاً لي.

> هل ذكر أياً من أعدائه؟

- لا، أبداً
نقلاُمن الاخ المبدع المتميز
.

تميراوي الرياض
07 / 01 / 2007, 18 : 07 PM
في برنامج الجواب الكافي سئل لشيخ الفاضل عبد العزيز الفوزان

حينما سأله هل يجوزو أن نترحم على صـــــــــــدام حسين !؟

بدأ الشيخ حديثه بالترحم عليه

وبعد ذلك قال نحن نعلم أن صدام حسين رحمه الله أجرم في حق الجميع وقد قتل من علماء السنة وكان له سجل أسود كما كان له سجل أبيض مشرف

صدام حسين أفضى إلى ماقدم_

ولكن لابد أن نعلم أن اللـــــــــــــــــه سخره للقتال الصفويين الرافضة

قاتلهم الله الذين عثوا في الأرض الفساد

وبعد ذلك بدأ في التحدث عن مقتضى الصدر فلعنه وذكر أنه مجرم في حق السنة

وذكر قصة الطبيب السني الذي اختير نائبا لوزارة الصحة فلما دخل الوزارة لم يخر جإلى الآن منها

وقال في معنى حديثه هنيئا لصدام قوله للشهادة مع محاولة الروافض لإلهائه عن قولها

فقد قالها مرتين وبلغة قوية وواثقة كم نفتقدها نحن العرب

ومن ثم ذكر فتوى والله تدل على تدليس هؤلاء الروافض ولعبهم على العامة

حينما سألت امرأة مقتضى الصدر هل يجوز المتعة في الحسينية لأنصار المهدي لقتال النواصب (أهل السنة)

فكان جوابه بنعم !!!!!!!!!!!!!!!؟؟

لتكثير سواد الروافض قاتلهم الله

او بمعنى أصح لتكثير الزناة النواصب الأبناء غير الشرعيين !!؟

00000000000000000000000000000..

الرحال999
07 / 01 / 2007, 23 : 09 PM
أخووووووي تميراوي الرياض كفيت ووفيت

كلامك سليم وفي محلة

جزاك الله خير

ورحم الله صدام وأدخله فسيح جناته

وإنا لله وإنا إليه راجعون

الأبرق
07 / 01 / 2007, 38 : 09 PM
بارك الله فيكم ورفع قدركم على حرصكم على تحري الحق والبحث عنه

كلام العلامة الإمام ابن باز - رحمه الله - واضح جداً

( هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه، )

فهل أعلن صدام تبرأه من حزب البعث ؟

الجنوبي 2000
07 / 01 / 2007, 55 : 09 PM
مشكور اخي الغالي على هذا الموضوع ويعطيك الف عافية

المبدع المتميز
07 / 01 / 2007, 14 : 10 PM
أخي الفاضل/ الأبرق


الرجل أفضى إلى ماقدم نرجوا لنا وله الجنة.


اخي الكريم أنا مع رد اخي تميراوي الرياض لأن فتوى سماحة شيخنا ابن باز لها حوالي 15 سنة وصدام علم عنه بأنه في العقد الأخير من حكمه كان لايرد لأهل السنة طلباً.

أتمنى رؤية مقطع الفديو لشيخنا الفوزان فهو أعلم منّا.


أشكرك أخي الأبرق على إبداء رأيك : )

العطا
07 / 01 / 2007, 39 : 10 PM
عجبا لاناس شغلهم الشاغل هو هل فلان في الجنة ام في النار
نعم صدام نطق الشهادتين وامره مفوض إلى الله

ZAMAN
08 / 01 / 2007, 57 : 10 AM
اشكر الجميع على المشاركة وابداء الاراء

ولكن لما كل هذا التشنج والتوتر

صدام مات وافضى إلى ما قدم وعلمه عند الله

واذكركم بقصة الرجل الذي قتل 99 نفس ثم اتبعها بالعابد
ثم تاب بعد ان ذهب إلى العالم ( وهي مشهورة ومعروفة لديكم )