%العنود%
21 / 12 / 2006, 14 : 12 AM
ماجيت أبسأل عن طعونك في حشاي الموجـعه
ولاجيت أبسأل عن نهاية صدك وذاك الجفـا
جيت اشكرك عن كل دمع محـرق ماتسمـعه
وعن كل عذر لاسمع حرق المدامع قال آفـا
يـاصاحبي والليـل حـلم شايـل سـقمه معـه
لافتحت عين الشقا غمض عليـهـا ثـم غـفـا
كم كنت اسولف لك عن الحب وطعمه ومنبعه
وكم كنت امني بارد الحساس باحساس الدفـا
ياصاح لاتشره بعد ضـاع الجمل واللي معه
قل ربما صدمه عنيـفه هـزت الشـعر وهـفـا
لوعاد تدري وش غبن شعري وادما مدمعه
وخلاسكون الليل القاف يشعلها على جبال الشفا
ان تعذر للي شـاقت الدنيـا عليـها بالسـعـه
وان تعـذر القـلب المـتيم بالسـعـاده والصـفـا
والبدر لالاذ الدخـيل بسـترهـم قـالوا دعـه
وش لون لالاذت هنوف بسترهم تطلب وفـا
وشلون أنا لالاذت بي مستنجده مستفزعه
اطلبك بـالله ثم باأمـانه ثم بـوضع موسـفـا
انك تزيد طعونك بجوف الخفوق وتوجعه
ولا تجي وابحث انا ويـاك أسبـاااب الجـفـا
ولاجيت أبسأل عن نهاية صدك وذاك الجفـا
جيت اشكرك عن كل دمع محـرق ماتسمـعه
وعن كل عذر لاسمع حرق المدامع قال آفـا
يـاصاحبي والليـل حـلم شايـل سـقمه معـه
لافتحت عين الشقا غمض عليـهـا ثـم غـفـا
كم كنت اسولف لك عن الحب وطعمه ومنبعه
وكم كنت امني بارد الحساس باحساس الدفـا
ياصاح لاتشره بعد ضـاع الجمل واللي معه
قل ربما صدمه عنيـفه هـزت الشـعر وهـفـا
لوعاد تدري وش غبن شعري وادما مدمعه
وخلاسكون الليل القاف يشعلها على جبال الشفا
ان تعذر للي شـاقت الدنيـا عليـها بالسـعـه
وان تعـذر القـلب المـتيم بالسـعـاده والصـفـا
والبدر لالاذ الدخـيل بسـترهـم قـالوا دعـه
وش لون لالاذت هنوف بسترهم تطلب وفـا
وشلون أنا لالاذت بي مستنجده مستفزعه
اطلبك بـالله ثم باأمـانه ثم بـوضع موسـفـا
انك تزيد طعونك بجوف الخفوق وتوجعه
ولا تجي وابحث انا ويـاك أسبـاااب الجـفـا