المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يقاطعها منذ 4 سنوات وتنطق باسمه في العنايه المركزه


غروب
01 / 12 / 2006, 09 : 06 PM
يقاطعها منذ 7 سنوات وتنطق باسمه في غرفة العناية
أم تناجي ابنها العاق فيرد: مكانك دار المسنات
الرياض: ماجدة عبدالعزيز
لا الأدوية هدأتها، ولا العقاقير والمحاليل خففت من آلامها، وطوال مدة تواجدها بالمستشفى تخرج منها آهة ألم وحسرة يعرفها المقربون منها فقط. إنها الأم المكلومة في ابن عاق، لم يتصل بها طوال 7 سنوات. ولأنه الأصغر بين إخوانه وأخواته (30 عاماً)، ظلت مكانته في القلب باقية رغم هذا الجحود الكبير.
كانت الأم قد تعرضت لحالة من فقدان الوعي، وأمراض أخرى، بعد أن ظلت تطلب رؤية ابنها الأصغر دون أن يستجيب. ومع تدني حالتها النفسية والصحية، تم نقلها للمستشفى لتزداد حالتها تدهوراً.
في حالات الإفاقة تردد الأم اسم ابنها على لسانها، قبل أن تروح في إغماءة كبيرة، ويتم نقلها لغرفة العناية المركزة.
أما الابن الجاحد، ووفقاً لأقارب الأم فقد دعا أفراد الأسرة للاحتفال بزيجته الثانية، متجاهلاً أمه، ومحذراً إياها من الاقتراب من منزله. لماذا؟ لأن مكانها دار المسنات هكذا رد "الابن".
جريدة الوطن السعودية
*******************************
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
عجباً لهذا الجاحد المنكر لفضل امه
عجباً لمن يرفض ان يمرغَ أنفه تحت الجنة
عجباً لمن يرفض رائحة الجنة
عجباً لمن ترك رضى الله المقترن برضى الوالدين
عجباً لمن باع رضى الله سبحانه وعق والديه
أ ماتت قلوب البشر؟؟؟
اللهم ارزقني أن أكون باراً بامي وأبي حتى الموت
اللهم أرض عني إذا رضيت أمي عني
قال تعالى في محكم التنزيل ( ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما)
كلمة أف فقط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكيف بالجحود والنكران.....................
منقول

شبراق
01 / 12 / 2006, 33 : 06 PM
اللهم ارزقني أن أكون باراً بامي وأبي حتى الموت
اللهم أرض عني إذا رضيت أمي عني
قال تعالى في محكم التنزيل ( ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما)
كلمة أف فقط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكيف بالجحود والنكران.....................[/color][/size]
منقول[/align]

اللهم آمين يارب العالمين , اللهم إغفرلهما وارحمهما كما ربياني صغيرا.

كما تدين تداااااااااااان ودقة...بدقة ولو .. زدت لزاااااااااااااااد السقا..!!

يعطيك العافية غروب,,,,,,

تميراوي الرياض
03 / 12 / 2006, 34 : 12 PM
لاحول ولاقوة الابالله الله لا يجعلنا من اصحاب العقوق
00000000000000000000000000000

مرعب النفوس
03 / 12 / 2006, 29 : 03 PM
http://www3.0zz0.com/2006/10/01/21/56774036.gif

يا أختي الغالية ((غروب))

مشكووووووووووووورة الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف الف مليون شكر على هذه المشاركة المفيدة والجميلة
أحسنتي والله ثم أحسنتي يا أختي (( غروب )) بإختياركِ هذا الموضوع المميز والحساس الذي يحمل بين إسطرة اعظم العبارة أنها البر بالوالدين ياله من موضوع طويل ومهم جداً جداً
بوركتي وبارك الله بمشاركتكِ وجعلها الله في ميزان أعمالكِ

أستسمحكِ ياختاه بالتعقيب والإيضاح والإضافة البسيطة نفع الله بها

هنأ في هذه الأية الكريمة ربط الله رضاه برضى الوالدين لعظم الأمر ورفع شأنه
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24،23].
فوضحت هذه الآيات ما للوالدين من جميل عظيم، وفضل كبير على أولادهما، خاصة الأم، التي قاست الصعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب، من وحامٍ وغثيان وثقل وكرب، إلى غير ذلك مما ينال الحوامل من التعب والمشقة، وأما الوضع: فذلك إشراف على الموت، لا يعلم شدته إلا من قاساه من الأمهات.
وفي سنة رسول الله جاء التأكيد على وجوب بِرّ الوالدين والترغيب فيه، والترهيب من عقوقهما.
ومن ذلك: ما صح عن رسول الله أنه قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهما } [رواه الطبراني في الكبير، وصححه العلامة الألباني].
وروى أهل السنن إلا الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله : "ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما" }.
وروى الإمام أحمد في المسند وابن ماجة - واللفظ له - عن معاوية بن جاهمة السلمي: { أنه استأذن الرسول في الجهاد معه، فأمره أن يرجع ويَبرَ أُمَّه، ولما كرر عليه، قال : "ويحك.. الزم رجلها... فثمّ الجنة" }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: يا رسول الله ! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمّـك"، قال: ثم من؟ قال: "أمّك"، قال: ثم من؟ قال "أمّـك"، قال ثم من؟ قال: "أبوك" }. وهذا الحديث مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر، وذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع، فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها، ثم تشارك الأب في التربية، وجاءت الإشارة إلى هذا في قوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ [لقمان:14].
وصح عن رسول الله أنه قال: { ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث. وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنّان بما أعطى } [رواه النسائي وأحمد والحاكم].
وروى الإمام أحمد بسند حسن عن معاذ بن جبل قال: { أوصاني رسول الله بعشر كلمات قال: "لا تشرك بالله شيئاً، وإن قتلت وحرّقت، ولا تعقّنَّ والديك، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك.." } إلى آخر الحديث.
وكما أن بر الوالدين هو هديُ نبينا محمد فهو كذلك هدي الأنبياء قبله قولاً وفعلاً، وقد سبق بيان هدي نبينا محمد في ذلك من قوله. أما من فعله فإنه لما مرّ على قبر والدته آمنة بنت وهب بالأبواء حيث دفنت - وهو مكان بين مكة والمدينة - ومعه أصحابه وجيشه وعددهم ألف فارس، وذلك عام الحديبية، فتوقف وذهب يزور قبر أمه، فبكى رسول الله - بأبي هو وأمي - وأبكى من حوله، وقال: { استأذنت ربي أن أستغفر لها فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة } [رواه البغوي في شرح السنة، واصله في صحيح مسلم].
وهذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء وإمام الحنفاء عليه السلام يخاطب أباه بالرفق واللطف واللين - مع أنه كان كافراً - إذ قال: (يا أبت) وهو يدعوه لعبادة الله وحده، وترك الشرك، ولما أعرض أبوه وهدده بالضرب والطرد، لم يزد على قوله: سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بي حَفِيّاً [مريم:47].
وأثنى الله على يحيى بن زكريا عليهما السلام فقال تعالى: وَبَرّاً بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّاراً عَصِيّاً [مريم:14].
إلى غير ذلك من أقوال النبيين عليهم السلام التي سجلها كتاب الله تعالى.
وهكذا كان السلف الصالح من هذه الأمة أحرص الناس على البر بوالديهم.
فوضحت هذه الآيات ما للوالدين من جميل عظيم، وفضل كبير على أولادهما، خاصة الأم، التي قاست الصعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب، من وحامٍ وغثيان وثقل وكرب، إلى غير ذلك مما ينال الحوامل من التعب والمشقة، وأما الوضع: فذلك إشراف على الموت، لا يعلم شدته إلا من قاساه من الأمهات.
وفي سنة رسول الله جاء التأكيد على وجوب بِرّ الوالدين والترغيب فيه، والترهيب من عقوقهما.
ومن ذلك: ما صح عن رسول الله أنه قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهما } [رواه الطبراني في الكبير، وصححه العلامة الألباني].
وروى أهل السنن إلا الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله : "ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما" }.
وروى الإمام أحمد في المسند وابن ماجة - واللفظ له - عن معاوية بن جاهمة السلمي: { أنه استأذن الرسول في الجهاد معه، فأمره أن يرجع ويَبرَ أُمَّه، ولما كرر عليه، قال : "ويحك.. الزم رجلها... فثمّ الجنة" }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: يا رسول الله ! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمّـك"، قال: ثم من؟ قال: "أمّك"، قال: ثم من؟ قال "أمّـك"، قال ثم من؟ قال: "أبوك" }. وهذا الحديث مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر، وذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع، فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها، ثم تشارك الأب في التربية، وجاءت الإشارة إلى هذا في قوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ [لقمان:14].
وصح عن رسول الله أنه قال: { ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث. وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنّان بما أعطى } [رواه النسائي وأحمد والحاكم].
وروى الإمام أحمد بسند حسن عن معاذ بن جبل قال: { أوصاني رسول الله بعشر كلمات قال: "لا تشرك بالله شيئاً، وإن قتلت وحرّقت، ولا تعقّنَّ والديك، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك.." } إلى آخر الحديث.
وكما أن بر الوالدين هو هديُ نبينا محمد فهو كذلك هدي الأنبياء قبله قولاً وفعلاً، وقد سبق بيان هدي نبينا محمد في ذلك من قوله. أما من فعله فإنه لما مرّ على قبر والدته آمنة بنت وهب بالأبواء حيث دفنت - وهو مكان بين مكة والمدينة - ومعه أصحابه وجيشه وعددهم ألف فارس، وذلك عام الحديبية، فتوقف وذهب يزور قبر أمه، فبكى رسول الله - بأبي هو وأمي - وأبكى من حوله، وقال: { استأذنت ربي أن أستغفر لها فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة } [رواه البغوي في شرح السنة، واصله في صحيح مسلم].
وهذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء وإمام الحنفاء عليه السلام يخاطب أباه بالرفق واللطف واللين - مع أنه كان كافراً - إذ قال: (يا أبت) وهو يدعوه لعبادة الله وحده، وترك الشرك، ولما أعرض أبوه وهدده بالضرب والطرد، لم يزد على قوله: سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بي حَفِيّاً [مريم:47].
وأثنى الله على يحيى بن زكريا عليهما السلام فقال تعالى: وَبَرّاً بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّاراً عَصِيّاً [مريم:14].
إلى غير ذلك من الشواهد من الأيات الكريمة والأحاديث الشريفة وأقوال النبيين عليهم السلام التي سجلها كتاب الله تعالى.
وهكذا كان السلف الصالح من هذه الأمة أحرص الناس على البر بوالديهم.
فليحذر كل عاقل من التقصير في حق والديه، فإن عاقبة ذلك وخيمة، ولينشط في برهما فإنهما عن قريب راحلين وحينئذ يعض أصابع الندم، ولات ساعة مندم. أجل، إن بر الوالدين من شيم النفوس الكريمة والخلال الجميلة، ولو لم تأمر به الشريعة لكان مدحة بين الناس لجليل قدره، كيف وهو علاوة على ذلك تُكفَّـر به السيئات، وتجاب الدعوات عند رب البريات، وبه تنشرح الصدور وتطيب الحياة ويبقى الذكر الحسن بعد الممات.


اللهم اغفر لنا ولوالدينا، وارحمهم كما ربونا صغاراً، واجزهم عنا خير ما جزيت به عبادك الصالحين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
اسأل الله العلي القدير ان يجعلنا عند حسن الظن واكثر أن شاء الله
اللهم إجعلنا من المتسلحين بالعلم والمعرفة ..
كما أسأل الله العلي القدير أن يحفظنا جميعاً من كل مكروه ويستر علينا في الدنيا والأخرة وفوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض اللهم أمين يارب العالمين
اختي الغالية منكِ نستمد العلم والفائدة حفظكِ الله ورعاكِ
دمتب ودام عطاكِ واستمرت جهودكِ يا الغالية



http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/000.gifلكِ ارق واعذب تحية من اخيكِ في الله................مرعب النفوس

غروب
04 / 12 / 2006, 17 : 05 PM
شبراق
تميراوي الرياض
مرعب النفوس

شكرا على المرور