مهند2000
29 / 07 / 2006, 55 : 03 AM
لا أدري من وين يلقاها خادم الحرمين الشريفين هل من اليهود والأمريكان ، ولا يلقاها من تنظيم القاعدة ولا يلقاها من المتسعودين المقمين في السعودية ، فهذا عميل إستخباراتي من ليبيا وهذا ساحر من المغرب وهذا مراسل من قطر وهذا من جزيرة جحش.
تكاثرت الضباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد .
أعدؤنا كثر
الأمة اليوم تواجه أخطار محدقة ، والخفافيش العميلة الصبيانية لايقر لها قرار إلا أن تعبث بأقلامهما في التحدث عن المواقف السعودية الشجاعة ، وتشتيت الجهود ومحاولة خرق السفينة خرق الله بطونهم بالطاعون.
دولة لبنان تواجه خطر صهويني أمريكي وبعض العملاء ينددون بالتبرعات السعودية ويصفونها بالحرمة
( حرموا العيش والبر والأرز) وقطع الله تلك الأنسال (( قولوا آمين)).
وكأن لسان حالهم (( النصر لليهود)).
فاليوم يوم المواطن الشريف سعودي الأصل ليقول كلمته ويوجه صفعات حارة لكل متسعود عميل يعمل في داخل السعودية (( مظهراً الولاء والمحبة والإخلاص)) وهو العدو اللدود.
سواء كان ساحراً أو خياطاً أو خبازاً أو مهرجاً .
المهم أن الشعب السعودي قال كلمته اليوم ( دعونا ياخفافيش الظلام )
أرحلوا من ديارنا قطع الله أنسالكم.
سنقف مع لبنان وشعب لبنان حكومة وشعباً رغماً عن أنوفكم رضيتم بذلك أم لم ترضوا.
وسنقف مع شعب لبنان بالريال وبالماء والعلاج وبالدعاء وبقوة الله قبل كل شيء.
وماهذه التبرعات الشعبية إلا تأكيداً على سياسة الدولة والشعب المتفقة والمحبة للسلام وللخير.
ولتخسأ تلك الأقلام ، ولتمت تلك العقول المريضة.
ولتذهب إلى بلادها بلاد السحر والشعوذة والضياع والتخلف والدمار الأخلاقي. ....................
..............
..
تكاثرت الضباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد .
أعدؤنا كثر
الأمة اليوم تواجه أخطار محدقة ، والخفافيش العميلة الصبيانية لايقر لها قرار إلا أن تعبث بأقلامهما في التحدث عن المواقف السعودية الشجاعة ، وتشتيت الجهود ومحاولة خرق السفينة خرق الله بطونهم بالطاعون.
دولة لبنان تواجه خطر صهويني أمريكي وبعض العملاء ينددون بالتبرعات السعودية ويصفونها بالحرمة
( حرموا العيش والبر والأرز) وقطع الله تلك الأنسال (( قولوا آمين)).
وكأن لسان حالهم (( النصر لليهود)).
فاليوم يوم المواطن الشريف سعودي الأصل ليقول كلمته ويوجه صفعات حارة لكل متسعود عميل يعمل في داخل السعودية (( مظهراً الولاء والمحبة والإخلاص)) وهو العدو اللدود.
سواء كان ساحراً أو خياطاً أو خبازاً أو مهرجاً .
المهم أن الشعب السعودي قال كلمته اليوم ( دعونا ياخفافيش الظلام )
أرحلوا من ديارنا قطع الله أنسالكم.
سنقف مع لبنان وشعب لبنان حكومة وشعباً رغماً عن أنوفكم رضيتم بذلك أم لم ترضوا.
وسنقف مع شعب لبنان بالريال وبالماء والعلاج وبالدعاء وبقوة الله قبل كل شيء.
وماهذه التبرعات الشعبية إلا تأكيداً على سياسة الدولة والشعب المتفقة والمحبة للسلام وللخير.
ولتخسأ تلك الأقلام ، ولتمت تلك العقول المريضة.
ولتذهب إلى بلادها بلاد السحر والشعوذة والضياع والتخلف والدمار الأخلاقي. ....................
..............
..