طقس الخميس تتأثر منطقتا مكة والمدينة بالعوالق الترابية التي تحد من مدى الرؤية الأفقية

[سُلاَفْ القَصِيدْ]

سماء غائمة جزئيًّا على المرتفعات الغربية والجنوبية الغربية

"الأرصاد": تتأثر منطقتا مكة والمدينة بالعوالق الترابية التي تحد من مدى الرؤية الأفقية


وكالة الأنباء السعودية (واس)

الرياض

0 0 756
توقعت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريرها عن حالة الطقس لهذا اليوم، سماءً غائمة جزئيًّا على المرتفعات الغربية والجنوبية الغربية؛ فيما تتأثر منطقتا مكة المكرمة والمدينة المنورة بالعوالق الترابية التي تحد من مدى الرؤية الأفقية.


وأشار تقرير هيئة الأرصاد إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والأوسط، وتكون جنوبية شرقية إلى جنوبية على الجزء الجنوبي بسرعة 10- 35كم/ساعة تصل سرعتها إلى 45كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف يصل إلى مترين ونصف على الجزء الجنوبي، وحالة البحر متوسط الموج إلى مائج جنوبًا؛ فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية شرقية إلى شمالية غربية بسرعة 12- 32كم/ساعة، وارتفاع الموج نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج

[سُلاَفْ القَصِيدْ]

قال: كانت العرب تقول إذا طلع السماك ذهبت العكاك واستقامت الأضاك

أيامه 13 وغزير المطر.. الحصيني: اليوم أول وسم السماك وهذه صفاته


صحيفة سبق الإلكترونية

الرياض

0 0 4,655
قال الباحث في الطقس عضو لجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني: اليوم أول أيام المنزلة الثانية من منازل الوسم، وهو السماك، وأيامه 13 يومًا، والنجم الخامس من نجوم الخريف وآخر النجوم الشامية، تزداد فيها برودة الأجواء ليلًا؛ وتخف الحرارة نسبيًّا نهارًا،


غزير المطر إن قدر الله فيه أمطارًا، وتقل الرغبة لشرب الماء لازدياد البرودة مع تقدم الأيام.

وأضاف عبر حسابه في تويتر: تنتشر فيه أمراض الحساسية بأنواعها المختلفة (نزلات البرد من زكام وأنفلونزا) بسبب التقلبات الجوية.

قال الشعبي رحمه الله: "لا يطلع السماك إلا وهو غارز ذنبه في برد" يقصد بذلك ارتفاع نسبة تقدم موجات البرد؛ خاصة آخره (آخر أيام السماك) والله أعلم.. كما تطول فترة الليل.

وتابع: تبدأ فيه زراعة القمح والشعير، في وسط المملكة تزرع البقول والخضار والورقيات،

وتسمد الأشجار، وكانت العرب تقول: إذا طلع السماك ذهبت العكاك واستقامت الأضاك. وقل على الماء اللكاك، وتحمى فيه خلايا النحل من البرد، وفيه هجرة الكرك (الأصلع)، وآخره بداية هيجان الإبل