سُلاَفْ القَصِيدْ
19 / 04 / 2017, 16 : 04 AM
7 من كنوز البِّر وردت في القرآن الكريم
أولها: الإخلاص في العبادة،
لقول الله عزَّ وجلَّ: {وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا
اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء} [البينة: 5]،
والثَّاني: بِرُّ الوالدين،
لقوله عزَّ وجلَّ:{أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْك إِلَيَّ الْمَصِيرُ} [لقمان: 14]،
والثَّالث: صلة الرَّحم،
لقوله عزَّ وجلَّ: {وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ} [النساء: 1]،
والرَّابع: أداء الأمانة،
لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} [النساء: 58] الآية.
والخامس: أن لَّا يطيع أحدًا في المعصية،
لقول الله عزَّ وجلَّ:{وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ} [آل عمران: 64]،
والسَّادس: أن لَّا يعمل بهوى نفسه،
لقول الله عزَّ وجلَّ: {وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى}
[النازعات: 40]،
والسَّابع: أن يجتهد في الطَّاعة، ويخاف الله تعالى،
ويرجو ثوابه،
لقوله تعالى: {يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} [السجدة: 16]،
فالواجب على كلِّ إنسان أن يكون خائفًا باكيًا،
فإنَّ الأمر شديد.
دمتم ب حفظ الرحمن
أولها: الإخلاص في العبادة،
لقول الله عزَّ وجلَّ: {وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا
اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء} [البينة: 5]،
والثَّاني: بِرُّ الوالدين،
لقوله عزَّ وجلَّ:{أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْك إِلَيَّ الْمَصِيرُ} [لقمان: 14]،
والثَّالث: صلة الرَّحم،
لقوله عزَّ وجلَّ: {وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ} [النساء: 1]،
والرَّابع: أداء الأمانة،
لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} [النساء: 58] الآية.
والخامس: أن لَّا يطيع أحدًا في المعصية،
لقول الله عزَّ وجلَّ:{وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ} [آل عمران: 64]،
والسَّادس: أن لَّا يعمل بهوى نفسه،
لقول الله عزَّ وجلَّ: {وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى}
[النازعات: 40]،
والسَّابع: أن يجتهد في الطَّاعة، ويخاف الله تعالى،
ويرجو ثوابه،
لقوله تعالى: {يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} [السجدة: 16]،
فالواجب على كلِّ إنسان أن يكون خائفًا باكيًا،
فإنَّ الأمر شديد.
دمتم ب حفظ الرحمن