سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 12 / 2016, 15 : 02 AM
كان صلى الله عليه وسلم
يجيب دعوة الحر والعبد
والغني والفقير
ويعود المرضى في أقصى المدينة
ويقبل عذر المعتذر.
وكان صلى الله عليه وسلم
سيد المتواضعين
يتخلق ويتمثل بقوله تعالى:
( تِلْكَ الدّارُ الاَخِرَةُ
نَجْعَلُهَا لِلّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً
فِي الأرْضِ وَلاَ فَسَاداً
وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتّقِينَ )
القصص 83.
فكان أبعد الناس عن الكبر
كيف لا وهو الذي يقول
صلى الله عليه وسلم :
(لا تطروني كما أطرت
النصارى ابن مريم
إنما أنا عبدٌ فقولوا
عبد الله ورسوله)
رواه البخاري.
كيف لا وهو الذي كان
صلى الله عليه وسلم
يحذر من الكبر أيما تحذير
فقال :
( لا يدخل الجنة من كان
في قلبه مثقال ذرةٍ من كبر)
رواه مسلم.
يجيب دعوة الحر والعبد
والغني والفقير
ويعود المرضى في أقصى المدينة
ويقبل عذر المعتذر.
وكان صلى الله عليه وسلم
سيد المتواضعين
يتخلق ويتمثل بقوله تعالى:
( تِلْكَ الدّارُ الاَخِرَةُ
نَجْعَلُهَا لِلّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً
فِي الأرْضِ وَلاَ فَسَاداً
وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتّقِينَ )
القصص 83.
فكان أبعد الناس عن الكبر
كيف لا وهو الذي يقول
صلى الله عليه وسلم :
(لا تطروني كما أطرت
النصارى ابن مريم
إنما أنا عبدٌ فقولوا
عبد الله ورسوله)
رواه البخاري.
كيف لا وهو الذي كان
صلى الله عليه وسلم
يحذر من الكبر أيما تحذير
فقال :
( لا يدخل الجنة من كان
في قلبه مثقال ذرةٍ من كبر)
رواه مسلم.