سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 10 / 2016, 48 : 03 AM
الهلاليون وسامي.. فريقي أولاً
حائل - ياسر النازح
http://static3.ealriyadh.com/media/cache/a9/5c/a95c51b471c37bdb8582fbdd15b37619.jpg
الجابر قاد الشباب لهزيمة الأهلي والاتحاد.. وفي الصورة الثانية عندما كان مدرباً للهلال
لم يكن يخطر ببال المشجع الهلالي أن يكون فريقه يوما ما منافسا لـ"أسطورة ناديه" سامي الجابر المدير الفني الحالي لنادي الشباب عندما يلتقي الفريقان في دور الثمانية من كأس ولي العهد في مباراة خروج المغلوب غدا الاثنين في مباراة تعتبر مفترق الطرق، فأزرق العاصمة بحاجة للتأهل إلى دور الأربعة خصوصا وأن الجماهير تريد الحصول على بطولتها السنوية المفضلة وتسليم الفريق للمدرب الارجنتيني الجديد رامون دياز وهو متصدر للدوري ومتأهلا إلى الدور المقبل في كأس ولي العهد، أما سامي فالمباراة تعني له الكثير، الاستمرار في الفوز على الأندية الجماهيرية بعد الأهلي والاتحاد، وإثبات أنه مدرب متمكن في الفوز على بطل النسخة السابقة، وفوق هذا وذاك الجمهور الهلالي وسامي لازالا يعيشان علاقة حب أزلية فحتى وإن تواجها كمنافسين فالأخير لن ينسى دعم هذا الجمهور له الذي أسعده على أرضية الملاعب ويبقى السؤال المهم، هل يتنازل الجابر صاحب الـ43 عاما والذي ظل لأكثر من ثلاثة عقود وهو يدافع عن عشقه الهلال لاعبا وإداريا ومدربا والجماهير الهلالية عن قناعتهما ودعمهما للآخر ورفع شعار "فريقي أولا"؟
حائل - ياسر النازح
http://static3.ealriyadh.com/media/cache/a9/5c/a95c51b471c37bdb8582fbdd15b37619.jpg
الجابر قاد الشباب لهزيمة الأهلي والاتحاد.. وفي الصورة الثانية عندما كان مدرباً للهلال
لم يكن يخطر ببال المشجع الهلالي أن يكون فريقه يوما ما منافسا لـ"أسطورة ناديه" سامي الجابر المدير الفني الحالي لنادي الشباب عندما يلتقي الفريقان في دور الثمانية من كأس ولي العهد في مباراة خروج المغلوب غدا الاثنين في مباراة تعتبر مفترق الطرق، فأزرق العاصمة بحاجة للتأهل إلى دور الأربعة خصوصا وأن الجماهير تريد الحصول على بطولتها السنوية المفضلة وتسليم الفريق للمدرب الارجنتيني الجديد رامون دياز وهو متصدر للدوري ومتأهلا إلى الدور المقبل في كأس ولي العهد، أما سامي فالمباراة تعني له الكثير، الاستمرار في الفوز على الأندية الجماهيرية بعد الأهلي والاتحاد، وإثبات أنه مدرب متمكن في الفوز على بطل النسخة السابقة، وفوق هذا وذاك الجمهور الهلالي وسامي لازالا يعيشان علاقة حب أزلية فحتى وإن تواجها كمنافسين فالأخير لن ينسى دعم هذا الجمهور له الذي أسعده على أرضية الملاعب ويبقى السؤال المهم، هل يتنازل الجابر صاحب الـ43 عاما والذي ظل لأكثر من ثلاثة عقود وهو يدافع عن عشقه الهلال لاعبا وإداريا ومدربا والجماهير الهلالية عن قناعتهما ودعمهما للآخر ورفع شعار "فريقي أولا"؟