بنــ الاجواد ـــت
16 / 04 / 2006, 56 : 05 PM
الحمد لله الذي امدنا بالنعم ويسر لنا الخير
نعم عظيمة نتقلب فيها صباح مساء ونكاد من كثرتها لا نشعر بها 000
الحمد لله _________ الحمد لله .
والتقنيات الجديدة التي هي جزء من النعمة أصبحت نقمة بفعل بعض الناس هداهم الله فبدلا من شكر الله على هذه النعمة باستخدامها في الخير اصبح الكثير يتنافسون بها في الشر ولا حول ولا قوة الا بالله _______
فهذه الفتاة او هذا الشاب الذي أضحى همهما الاول هو استقبال وارسال
المقاطع السيئة 000اين تقوى الله تعالى من تلك القلوب ؟؟!!!
أين المراقبة الدائمة والوجل من الله تعالى ؟؟!!!
هل يتصور أحد ان تبلغ الجرأة بهؤلاء الى ان يتبادلوا هذه المقاطع التي تحوي
صورا مخالفة سواء كانت اباحية او صورا لممثلين ومغنيات او مقاطع لحفلات
الأعراس والصور المدبلجة
والذي يثير الدهشة والحنق انهم يتبادلونها بكل فخر واعتزاز؟!!
بل بعض الشباب يجتمعون في جنبات المساجد مابين فرجة وارسال واستقبال
لماذا ؟!!! لماذا هذه الأعمال والفرح باشاعة الفاحشة في المجتمع ؟؟!!!
الا يعلمون انهم يتحملون اوزار هذه الصور التي تتناقل عبر البلوتوث ولا تسألوا عن
مدى انتشارها !!!!
الا يخشون من الظلم المركب على تلك المراة العفيفة التي صورها شاب عابث او
فتاة مندسة بين صفوف النساء 000 الا يخشون من تبعات ظلمها والمشاركة في
امتداد الاساءة لها ؟؟!!!
قد تبدو العملية نوعا من التسلية !!!
.ولكنها التسلية القاتلة واللعب بالنار !!!
ان الكثير من الأسر أصبحت في معاناة مريرة مع صغارها الذين أصبحت الاماني
هي امتلاك جوال الكاميرا والتسلي ببث الصور واستقبالها !!!!!
ما أسوأ ان تستثمر الطاقات في مثل هذه الامور المخجلة !!!
وما أبشع ان يصور التطور باعتماد الثقافة الهشة التي لاتربي اجيالا سوية بل
أجيالا كرتونية ترى العالم أصغر منها وهي لم تقدم شيئا يذكر !!!!
والمتأمل لاحوال الناس اليوم يظن انه لا يمكن لهم السير والعيش الا باخراج
الجوال كل دقيقة للنظر فيه واستعماله وتشغيله ووو
وماأكثر القصص التي حدثت بسبب اساءة استخدام هذه التقنية
فهذه طلقها زوجها لانتشار صورها عبر الجوال !!!!!
وهذا انتحر لانهم اغتصبوه وارسلوا صورته عبر الجوال !!!!
وهذا انحرف لانه شاهد صورا تدعوه الى الرذيلة !!!
وهذه عصابة تسقط في يد العدالة مهمتها تفريغ صور الاعراس ودبلجتها وبيعها
على الشباب ليتم ارسالها بالجوال !!!!!
فتيات يسقطن عبر هذه الخدمة !!!!!
وصغار يقعون ضحايا لهذه الثقافة المنحطة
يتداولون الصور واباؤهم مشغولون عنهم فالاب مشغول بتداول الاسهم وغيرها
والام بتبادل الزيارات وتقليب المحطات والمعلمون والمعلمات اصبح البعض منهم
قدوات سيئة في هذا الشأن 0000
والنتيجة انحدار في الاخلاق !!!!
لابد لنا من مواقف حازمة في هذا الشأن والا فنحن في خطر عظيم
ولاسبيل اولا الا بالتربية الجادة والفطنة
كفانا انبطاحا وتدليلا 0!!!!
لماذا لا نربي ابناءنا على الثقة بالنفس وتمييز السيء من الحسن ؟؟!!!
والله سيسأل كل راعي عن اهل بيته 0000
لانقول بالحرمان او عدم الثقة 000 لكن بالتوازن فبقدر ما نوفر لابنائنا الامور
المادية علينا ان نحصنهم بالتربية والتعليم والرعاية الابوية ليحسنوا التعامل مع
هذه الوسائل المادية الحديثة 000000000
(منقوووول للفائده ة)
قموره الاموره
نعم عظيمة نتقلب فيها صباح مساء ونكاد من كثرتها لا نشعر بها 000
الحمد لله _________ الحمد لله .
والتقنيات الجديدة التي هي جزء من النعمة أصبحت نقمة بفعل بعض الناس هداهم الله فبدلا من شكر الله على هذه النعمة باستخدامها في الخير اصبح الكثير يتنافسون بها في الشر ولا حول ولا قوة الا بالله _______
فهذه الفتاة او هذا الشاب الذي أضحى همهما الاول هو استقبال وارسال
المقاطع السيئة 000اين تقوى الله تعالى من تلك القلوب ؟؟!!!
أين المراقبة الدائمة والوجل من الله تعالى ؟؟!!!
هل يتصور أحد ان تبلغ الجرأة بهؤلاء الى ان يتبادلوا هذه المقاطع التي تحوي
صورا مخالفة سواء كانت اباحية او صورا لممثلين ومغنيات او مقاطع لحفلات
الأعراس والصور المدبلجة
والذي يثير الدهشة والحنق انهم يتبادلونها بكل فخر واعتزاز؟!!
بل بعض الشباب يجتمعون في جنبات المساجد مابين فرجة وارسال واستقبال
لماذا ؟!!! لماذا هذه الأعمال والفرح باشاعة الفاحشة في المجتمع ؟؟!!!
الا يعلمون انهم يتحملون اوزار هذه الصور التي تتناقل عبر البلوتوث ولا تسألوا عن
مدى انتشارها !!!!
الا يخشون من الظلم المركب على تلك المراة العفيفة التي صورها شاب عابث او
فتاة مندسة بين صفوف النساء 000 الا يخشون من تبعات ظلمها والمشاركة في
امتداد الاساءة لها ؟؟!!!
قد تبدو العملية نوعا من التسلية !!!
.ولكنها التسلية القاتلة واللعب بالنار !!!
ان الكثير من الأسر أصبحت في معاناة مريرة مع صغارها الذين أصبحت الاماني
هي امتلاك جوال الكاميرا والتسلي ببث الصور واستقبالها !!!!!
ما أسوأ ان تستثمر الطاقات في مثل هذه الامور المخجلة !!!
وما أبشع ان يصور التطور باعتماد الثقافة الهشة التي لاتربي اجيالا سوية بل
أجيالا كرتونية ترى العالم أصغر منها وهي لم تقدم شيئا يذكر !!!!
والمتأمل لاحوال الناس اليوم يظن انه لا يمكن لهم السير والعيش الا باخراج
الجوال كل دقيقة للنظر فيه واستعماله وتشغيله ووو
وماأكثر القصص التي حدثت بسبب اساءة استخدام هذه التقنية
فهذه طلقها زوجها لانتشار صورها عبر الجوال !!!!!
وهذا انتحر لانهم اغتصبوه وارسلوا صورته عبر الجوال !!!!
وهذا انحرف لانه شاهد صورا تدعوه الى الرذيلة !!!
وهذه عصابة تسقط في يد العدالة مهمتها تفريغ صور الاعراس ودبلجتها وبيعها
على الشباب ليتم ارسالها بالجوال !!!!!
فتيات يسقطن عبر هذه الخدمة !!!!!
وصغار يقعون ضحايا لهذه الثقافة المنحطة
يتداولون الصور واباؤهم مشغولون عنهم فالاب مشغول بتداول الاسهم وغيرها
والام بتبادل الزيارات وتقليب المحطات والمعلمون والمعلمات اصبح البعض منهم
قدوات سيئة في هذا الشأن 0000
والنتيجة انحدار في الاخلاق !!!!
لابد لنا من مواقف حازمة في هذا الشأن والا فنحن في خطر عظيم
ولاسبيل اولا الا بالتربية الجادة والفطنة
كفانا انبطاحا وتدليلا 0!!!!
لماذا لا نربي ابناءنا على الثقة بالنفس وتمييز السيء من الحسن ؟؟!!!
والله سيسأل كل راعي عن اهل بيته 0000
لانقول بالحرمان او عدم الثقة 000 لكن بالتوازن فبقدر ما نوفر لابنائنا الامور
المادية علينا ان نحصنهم بالتربية والتعليم والرعاية الابوية ليحسنوا التعامل مع
هذه الوسائل المادية الحديثة 000000000
(منقوووول للفائده ة)
قموره الاموره