سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 11 / 2015, 45 : 10 PM
شاب يطلب من عروسة عدم وضع “عدسات لاصقة” والفتاة تطلب الطلاق لأنه “طرار ويتشرط”
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/11/2015-11-28_191924.jpg
غادة الفهد ( صدى ) :في الوقت الذي يحذر خبراء مجتمعيين من تنامي ظاهرة الطلاق في المجتمع السعودي، أصرت فتاة عٌقد عليها القران بمدينة الرياض على الطلاق بعد أن طالبها عريسها بعدم وضع عدسات لاصقة على عينيها على الرغم من تدخل أسرتها لأنهاء الخلاف بينهما ، الا ان الفتاة وصفت الشاب بـ”طرار ويتشرط” وهو مادفعه إلى إنهاء حياة زوجية بدون تردد بعد شهر فقط من عقد قرانهما وقبل أن تتم بسبب عدم فهم المقبلين على الزواج لطبيعة الحياة الزوجية وانها رحلة طويلة تتحقق فيها السعادة والهناء إذا أخلص كل من الزوجين وابتغى بعمله وجه الله.
وبحسب مصدر أبلغ “صدى” بأن الشاب اعتبر الفتاة تتصنع الجمال وتحتاج إلى تربيه تعلمها حقوق الزوج وأدب التعامل معه ، معبراً عن رضاه التام عن قراره الذي اتخذه على الرغم من قصر المدة على عقد قرانهما .
الا أن ما يحدث الآن من استعجال في طلب الطلاق من الفتيات ولفظه السريع من قبل الشبان يجعل الجميع يطالب من وزارة العدل في المملكة إلى دراسة مشكلة الطلاق وآثارها الاجتماعية والعدلية، وتحديد أهم المؤشرات، التي تسهم في إيجاد مشكلة الطلاق بين الزوجين، بحيث تكون المعلومات دقيقة لنسب الطلاق في السعودية، وتستفيد منها المراكز البحثية والوزارات المعنية، لدراسة تلك الأسباب ومحاولة الحد من نسب الطلاق، وحل مسبباته.
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/11/2015-11-28_191924.jpg
غادة الفهد ( صدى ) :في الوقت الذي يحذر خبراء مجتمعيين من تنامي ظاهرة الطلاق في المجتمع السعودي، أصرت فتاة عٌقد عليها القران بمدينة الرياض على الطلاق بعد أن طالبها عريسها بعدم وضع عدسات لاصقة على عينيها على الرغم من تدخل أسرتها لأنهاء الخلاف بينهما ، الا ان الفتاة وصفت الشاب بـ”طرار ويتشرط” وهو مادفعه إلى إنهاء حياة زوجية بدون تردد بعد شهر فقط من عقد قرانهما وقبل أن تتم بسبب عدم فهم المقبلين على الزواج لطبيعة الحياة الزوجية وانها رحلة طويلة تتحقق فيها السعادة والهناء إذا أخلص كل من الزوجين وابتغى بعمله وجه الله.
وبحسب مصدر أبلغ “صدى” بأن الشاب اعتبر الفتاة تتصنع الجمال وتحتاج إلى تربيه تعلمها حقوق الزوج وأدب التعامل معه ، معبراً عن رضاه التام عن قراره الذي اتخذه على الرغم من قصر المدة على عقد قرانهما .
الا أن ما يحدث الآن من استعجال في طلب الطلاق من الفتيات ولفظه السريع من قبل الشبان يجعل الجميع يطالب من وزارة العدل في المملكة إلى دراسة مشكلة الطلاق وآثارها الاجتماعية والعدلية، وتحديد أهم المؤشرات، التي تسهم في إيجاد مشكلة الطلاق بين الزوجين، بحيث تكون المعلومات دقيقة لنسب الطلاق في السعودية، وتستفيد منها المراكز البحثية والوزارات المعنية، لدراسة تلك الأسباب ومحاولة الحد من نسب الطلاق، وحل مسبباته.