المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المزاين تنتقل للمهرجانات الزراعية وأرباح خيالية وسط دهشة من حضر أو سمع أو قرأ!


سُلاَفْ القَصِيدْ
13 / 09 / 2015, 34 : 11 AM
صحيفة:عدوى المزاين تنتقل للمهرجانات الزراعية وأرباح خيالية وسط دهشة من حضر أو سمع أو قرأ!


0 0
http://al-marsd.com//uploads/400xNx898980908099990.png.pagespeed.ic.X39R7ge0xB. jpg







صحيفة المرصد: تحت عنوان "عدوى المزاين تنتقل للمهرجانات الزراعية" استعرضت صحيفة الوطن عبر تقرير لها ما يحدث داخل المهرجانات الزراعية وتحقيقهم لأرباح خيالية مشبهة ذلك بمهرجان الإبل. تقول الصحيفة :على إثر مزاين الإبل، سارت مهرجانات المنتجات الزراعية المنتشرة في أنحاء عدة من المملكة نحو تحقيق أرباح خيالية على أسس غير تجارية، وسط دهشة من حضر أو سمع أو قرأ، بعد أن وصل سعر التمرة الواحدة في مهرجان الأحساء إلى سبعة ريالات، وحبة الرمان في مهرجان الباحة إلى 35 ريالا.
عدوى الغلاء
ومن مهرجانات الجنوب مثل المانجو في جازان والعسل في عسير، والرمان في الباحة، إلى مهرجانات التمور المتوزعة بين الأحساء وبريدة وعنيزة، لم تقف استفادة المزارعين من تخصيص مهرجانات لمنتجاتهم عند التسويق لها وإيجاد منافذ بيع رسمية، بل تعدى ذلك إلى تضخيم أرباحهم، وتحقيق مبيعات عالية، في إشارة تعكس انتقال عدوى الغلاء بطريقة أو بأخرى من مزاين الإبل إلى مزاين المنتجات الزراعية.
وعلى الرغم من أن طابع المهرجانات يتميز بالسوق المفتوحة لتسويق المنتجات، والمزادات العلنية، فإنها أوجدت نوعا من المغالاة، ما دفع مراقبين إلى طرح تساؤلات عدة حول أسباب هذا الغلاء، وبروز مخاوف بشأن الارتفاع غير المبرر، وهو ما يجعل مبيعات هذه المهرجانات مخصصة لفئة واحدة، دون سائر المستهلكين.
رمان الباحة
ومع تصاعد وتيرة الغلاء في المهرجانات، أتى الرأي الحكومي قاطعا، ليدخل على طريق المغالين في الأسعار أمس خلال زيارة المدير العام للشؤون الزراعية بمنطقة الباحة المهندس سعيد الغامدي مهرجان الرمان بالباحة، حيث دعا المزارعين المشاركين في المهرجان إلى عدم المبالغة في الأسعار، مبينا أن الهدف الرئيس من المهرجانات هو الوصول بالمنتجات المحلية إلى العالمية من حيث الجودة والعناية بالمنتج، وتطوير القواعد التسويقية الجيدة، والقطف في الوقت الفعلي للنضج.
أتى حديث الغامدي بعد يوم واحد من تحقيق مهرجان الباحة مبيعات عالية قدرت بـ3.1 ملايين ريال في ثلاثة أيام، وهو ما دعاه إلى تكرار مناشدته بعدم المبالغة في الأسعار، حيث وصل سعر بعض الكراتين إلى ألف ريال وبعضها إلى 800 ريال، مضيفا "أن المبالغة في الأسعار تجعل المواطنين يحجمون عن الشراء، وأن حماية المنتج والحفاظ على سمعته من مسؤولية وزارة الزراعة".
تمور الأحساء
وفي الأحساء، استمرت أسعار التمور في الارتفاع، فبعد يوم واحد من عقد صفقة وصفت القياسية في مهرجان تمور الأحساء، حيث شهد أحد المزادات بيع 60 كيلوجراما "ثلاثة عبوات كرتونية، بواقع 20 كيلوجراما لكل كرتون"، من تمور صنف الخلاص، زنة الحبة الواحدة ما بين 15-16 جراما، بقيمة 27 ألفا و750 ريالا، زادت كميات التمور الواردة إلى المهرجان، حيث تنافس المزارعون المحموم للظفر بالصفقات القياسية، واستقطاب مستثمرين وتجار من خارج الأحساء ومن دول الخليج.
وأكد عضو اللجنة الزراعية في غرفة الأحساء عضو المركز الوطني للنخيل والتمور شيخ سوق التمور المركزي في المحافظة عبدالحميد الحليبي لـ"الوطن" أمس، أن المنصة "الذهبية" في ساحة المزاد استقبلت 20 صفقة تمور "فاخرة"، بلغ سعر أعلاها لـ"المن الواحد 240 كيلوجراما" بـ50 ألف ريال.
وأبان أن الصفقة "التاريخية" كانت مشجعة ومحفزة على فرز التمور الفاخرة قبل توريدها إلى ساحة المزاد، عادا إياها دعوة إلى جميع المزارعين للحرص على الجودة في المنتج، متوقعا أن تشهد الأيام المقبلة والمواسم الزراعية المقبلة خفضا في الإنتاج بسبب التركيز على زراعة وإنتاج التمور الفاخرة، إذ إن المزارع سيتجه إلى الجودة والعناية بكمية محدودة للظفر بهذه الصفقات.
وقال الحليبي إن هذه الصفقات القياسية حظيت بعناية من المزارعين من وقت تلقيح النخيل، وقد تحملوا عناء ومشقة العناية، والذي تزامن مع التقلبات الجوية، التي شهدتها الأحساء في موسم زراعة النخيل من رياح وغبار ودرجات حرارة متذبذبة، وجاء دور الحصاد والبيع بالسعر المناسب والحقيقي للتمور الفاخرة، أسوة بأصناف السكري والعجوة والمجدول والمبروم، لافتا إلى أن سعر التمور غير المفروزة من تمور صنف الخلاص تراوح بين 750 ريالا و1500 ريال للمن الواحد.
بدوره، أكد أمين الأحساء المشرف العام على المهرجان المهندس عادل الملحم لـ"الوطن" أن أسعار التمور في الموسم الجديد بالأحساء، يتراوح متوسطها بين ألف و6 آلاف ريال للمنّ الواحد، موضحا أن اللجنة المنظمة للمهرجان حريصة كل الحرص على إعلان الأرقام الحقيقية لحجم المبيعات اليومية وأسعار الصفقات الحقيقية دون أي مبالغة، مشددا على أن الأمانة ملزمة بتبني تسويق التمور بالتعاون مع الشركاء الرسميين والقطاع الخاص.
مهرجان بريدة
ولم يكن مهرجان التمور في مدينة بريدة بعيدا عن الأرقام القياسية التي حققتها مهرجانات التمور والرمان، حيث سجلت بريدة قبل اختتام مهرجانها الأسبوع الماضي، مبيعات تقدر بنحو 900 مليون ريال خلال 30 يوما من انطلاق موسم جني التمور وبيعها في صفقات تجارية بين المزارعين والتجار والمستهلكين داخل مدينة التمور، وذلك بخلاف ما يباع خارج أسوار المدينة من المزارع إلى التجار أو المصانع مباشرة.
وشهد مهرجان بريدة عاصمة التمور إقبالا متناميا من لزوار والوفود من داخل المملكة وخارجها، وبلغ حجم الكميات الواردة من التمور بأنواعها المختلفة إلى ساحات البيع في "مدينة التمور" خلال أيام المهرجان أكثر من 30 ألف طن تم جلبها عبر قرابة 55.8 ألف سيارة بين الصغيرة والمتوسطة معبئة في أكثر من 8.9 ملايين عبوة كرتونية.
حمى المهرجانات
سجلت مبيعات مهرجاني التمور في الأحساء والرمان في الباحة أسعارا قياسية
الأحساء
سعر التمرة: 7 ريالات
سعر الكرتون 20 كيلو: 9250 ريالا

بريدة
مبيعات 30 يوما:
900 مليون ريال
الباحة
سعر الرمانة: 35 ريالا
سعر الكرتون 28 حبة: 1000 ريال
مبيعات المهرجان في 3 أيام: 3.1 ملايين ريال

سُلاَفْ القَصِيدْ
13 / 09 / 2015, 46 : 11 AM
"التمرة" بـ7 ريالات و"الرمانة" بـ35


"عدوى الغلاء" تنتقل من مزاين الإبل إلى المهرجانات الزراعية




الأحد - 29 ذو القعدة 1436 - 13 سبتمبر 2015 - 11:22 صباحا ً

http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/%D8%AA%D9%85%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%B3%D8%A7%D8%A1.png?ito k=S93ACEQFصورة أرشيفية






الرياض فريق التحرير (http://www.ajel.sa/source/44121)





أصاب غلاء أسعار منتجات المهرجانات الزراعية في أنحاء عدة من المملكة، عديدًا من الزوار بالدهشة، بعد أن وصل سعر التمرة الواحدة في مهرجان الأحساء إلى سبعة ريالات، وحبة الرمان في مهرجان الباحة إلى 35 ريالًا.
وشهدت مهرجانات الجنوب مثل المانجو في جازان والعسل في عسير، والرمان في الباحة، ومهرجانات التمور المتوزعة بين الأحساء وبريدة وعنيزة، الغلاء ذاته، ولم تقف استفادة المزارعين من تخصيص مهرجانات لمنتجاتهم عند التسويق لها وإيجاد منافذ بيع رسمية، بل تعدى ذلك إلى تضخيم أرباحهم، وتحقيق مبيعات عالية، في إشارة تعكس انتقال عدوى الغلاء بطريقة أو بأخرى من مزاين الإبل إلى مزاين المنتجات الزراعية. بحسب صحيفة الوطن (13 سبتمبر 2015).
ورغم تميز طابع المهرجانات بالسوق المفتوحة لتسويق المنتجات، والمزادات العلنية، فإن المغالاة في الأسعار، دفعت مراقبين إلى طرح تساؤلات عدة حول أسباب هذا الغلاء، وبروز مخاوف بشأن الارتفاع غير المبرر، وهو ما يجعل مبيعات هذه المهرجانات مخصصة لفئة واحدة، دون سائر المستهلكين.

جروح الوفا*
13 / 09 / 2015, 04 : 11 PM
تسلمي ع النقل

سُلاَفْ القَصِيدْ
13 / 09 / 2015, 51 : 11 PM
ياهلا فيك