سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2015, 19 : 10 AM
نقص الكتب وغياب المعلمين والحرارة تهاجم الطلاب
أزمات تعليمية واجهت “الدخيّل” مع انطلاق العام الدراسي
http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F%D8%B9%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AE%D9%8A%D9%847.jpg&w=391
A+ A A-
المواطن- أحمد الرباعي (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86--%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D9%8A)
شهد بداية العام الدراسي الجديد ثلاث أزمات تربوية، تسببت بعرقلة مسيرة التعليم، والذي تمنت وزارة التعليم أن يكون عامًا دراسيًّا.
الأزمة الأولى:
وما أن انطلق العام الدراسي الجديد حتى بدأ نقص الكتب يلوح بالأفق؛ مما اضطرت الوزارة إلى إصدار تعاميم تؤكد من خلاله بالدخول على موقع مختص للمناهج الدراسية وطباعتها؛ تفاديًا لنقص الكتب، والذي ما زالت بعض المدارس تُعاني منه.
الأزمة الثانية:
لم تقف الأزمة التعليمية على نقص الكتب، بل امتدت إلى تفاجؤ الوزارة إلى نقصٍ في المعلمين لبعض التخصصات؛ مما جعلت الوزارة تلجأ إلى الإعلان عن وظائف تعليمية غير مجدولة في المواعيد المحددة للوظائف التعليمية؛ محاولة منها لاستدراك الموقف، حيث أعلنت عن أكثر من ألف وظيفة تعليمية شاغرة.
الأزمة الثالثة:
صُدمت بعض إدارات التعليم بضعف الصيانة في التكييف وتعطل الكثير منها في الفصول الدراسية؛ فلجأ الطلاب إلى ملاحقة المسؤولين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لعرض مشاكل فصولهم الدراسية وضعف التكييف داخلها، في ظل الأجواء الحارة التي تشهدها معظم مناطق المملكة.
أزمات تعليمية واجهت “الدخيّل” مع انطلاق العام الدراسي
http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F%D8%B9%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AE%D9%8A%D9%847.jpg&w=391
A+ A A-
المواطن- أحمد الرباعي (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86--%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D9%8A)
شهد بداية العام الدراسي الجديد ثلاث أزمات تربوية، تسببت بعرقلة مسيرة التعليم، والذي تمنت وزارة التعليم أن يكون عامًا دراسيًّا.
الأزمة الأولى:
وما أن انطلق العام الدراسي الجديد حتى بدأ نقص الكتب يلوح بالأفق؛ مما اضطرت الوزارة إلى إصدار تعاميم تؤكد من خلاله بالدخول على موقع مختص للمناهج الدراسية وطباعتها؛ تفاديًا لنقص الكتب، والذي ما زالت بعض المدارس تُعاني منه.
الأزمة الثانية:
لم تقف الأزمة التعليمية على نقص الكتب، بل امتدت إلى تفاجؤ الوزارة إلى نقصٍ في المعلمين لبعض التخصصات؛ مما جعلت الوزارة تلجأ إلى الإعلان عن وظائف تعليمية غير مجدولة في المواعيد المحددة للوظائف التعليمية؛ محاولة منها لاستدراك الموقف، حيث أعلنت عن أكثر من ألف وظيفة تعليمية شاغرة.
الأزمة الثالثة:
صُدمت بعض إدارات التعليم بضعف الصيانة في التكييف وتعطل الكثير منها في الفصول الدراسية؛ فلجأ الطلاب إلى ملاحقة المسؤولين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لعرض مشاكل فصولهم الدراسية وضعف التكييف داخلها، في ظل الأجواء الحارة التي تشهدها معظم مناطق المملكة.