المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو وفاة معلمة بعد سقوطها داخل مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك ..


سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 07 / 2015, 47 : 02 AM
متأثرة بعدم قبول ابنتها الحاصلة على 99.85 % بكلية الطب


وفاة معلمة بعد سقوطها داخل مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك


http://cdn.sabq.org/files/news-image/438504.jpg?759836

بدر الجبل- سبق- تبوك: توفيت معلمة ظُهر أمس الأربعاء بعد إصابتها بصدمة عصبية داخل مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك؛ وذلك على خلفية عدم قبول ابنتها المتفوقة بكلية الطب.

وقال زوج المعلمة متحفظاً على ذكر اسمه لـ"سبق" إن ابنته حاصلة على نسبة 99.85 ٪ في الثانوية العامة، وتقدمت لجامعة تبوك لدخول كلية الطب، إلا أننا فوجئنا عقب ظهور النتائج بأنه تم قبولها في تخصص الحاسب الآلي، ولم تُقبل في الطب!

وأضاف: راجعنا الجامعة منذ شهر رمضان المبارك لتعديل الرغبة إلا أنه لم يحدث أي تغيير رغم مواعيد عدة تلقينها من إدارة الجامعة؛ ما دفع والدتها لمراجعتهم ظُهر أمس إلا أنها أُصيبت بصدمة وارتفاع في ضغط الدم نتيجة عدم إمكانية تحقيق رغبة ابنتها.

وتابع: سقطت داخل مبنى عمادة القبول والتسجيل؛ ونُقلت إلى مستوصف الجامعة، وأُجري لها الإسعافات الأولية إلا أنها توفيت - رحمها الله - متأثرة بنتيجة الصدمة.

مشيراً إلى أنها تم نقلها عن طريق إسعاف الجامعة لمستشفى الملك خالد المدني، وأن شرطة القادسية بتبوك تولت التحقيق في الحادثة لمعرفة تفاصيلها.

ومن جهته، وعد الدكتور محمد الثبيتي، متحدث جامعة تبوك، الصحيفة بتوضيح تفصيلي عن الحادثة اليوم الخميس.

غريب ديرة
23 / 07 / 2015, 24 : 08 AM
الله يرحمها ويصبر اهلها يارب ،
شيء محزن ان كوادر الوطن المميزين
مايلقون بيئة تعليمية مناسبة لطموحاتهم اذا مامعهم واسطه !!

سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 07 / 2015, 59 : 05 PM
الله يرحمها ويصبر اهلها يارب ،
شيء محزن ان كوادر الوطن المميزين
مايلقون بيئة تعليمية مناسبة لطموحاتهم اذا مامعهم واسطه !!
كل شي له حل الا الواسطه الى الان ومالقوا لها حل !!
ومااقول الا حسبي الله عليهم
نسبتها فوق 99% وماتقبل ..!!
شكرا لتواجدك

سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 07 / 2015, 59 : 05 PM
الطالبة نالت 82 قدرات و88 تحصيلي ونسبتها 99.85 %



زوج المعلمة المتوفاة بجامعة تبوك: كانت تحلم بابنتها طبيبة



http://cdn.sabq.org/files/news-image/438634.jpg?760031
بـدر الجبل- سبق- تبوك: كشف زوج المعلمة التي توفيت في جامعة تبوك ظهر أمس متأثرة بعدم قبول ابنتها في كلية الطب؛ أن آخر كلمات نطقت بها زوجته كانت الشهادتين، مبيناً أنها طالما حلمت بأن ترى ابنتها طبيبة.

وقال زوج المعلمة لــ "سبق": "زوجتي تعمل معلمة رياضيات منذ 20 عاماً بدأت رحلتها معلمة في مركز القليبة إلى أن نقلت لمحافظة البدع وقد عرف عنها الانضباط بالعمل وحرصها على مستوى أبنائها، وطالما حلمت بأن تحقق ابنتها رغبتها في دخول كلية الطب وعملت على ذلك بإحسان التربية لهن بما يرضي الله، وتشجيعها للحصول على أعلى الدرجات".

وأضاف: "منذ أن التحقت في مهنة التدريس كانت تحرص على الانضباط في عملها لدرجة أنني أقوم بتوصيلها للمدرسة حتى في حالات مرضها لحرصها على مستوى طالباتها كما أنها تخشى أن يلحقها حرام في الراتب في حال غيابها أو حصولها على إجازة مرضية لا تستحقها".

وكشف زوج المعلمة أنها كانت حريصة على ألا يدخل جيبها أي ريال فيه شبهة لدرجة أنها لم تقترض من البنوك أي مبلغ مالي طوال حياتها، وفي رمضان كان ينتابها الهم كلما تذكرت أن ابنتها لم تقبل في كلية الطب.

وأردف: "لم تكن تعاني من أي أمراض، وفي فجر أمس الأربعاء أدت صلاة الفجر مع بناتها وأعدت لي الإفطار وكان في نيتها إتمام صيام الست من شوال وعند وصولنا للجامعة وعلمت يقيناً أن الأحلام قد تبددت وأن سنين الكفاح قد ضاعت سقطت مغشياً عليها في مبنى القبول والتسجيل".

وتابع أن ابنته التي لم تقبل في الطب حصلت في القدرات على درجة 82، وفي التحصيلي حصلت على درجة 88 ونسبتها في الثانوية العامة علمي هي 99.85 %.

وقال زوج المعلمة المتوفاة: "شرطة القادسية أحالت أوراق القضية صباح اليوم لهيئة التحقيق والادعاء العام، إلا أن الهيئة أعادت المعاملة للشرطة مرة أخرى كونها ليست قضية جنائية، وأنا أعلم أنها ليست قضية جنائية وبانتظار إنهاء الإجراءات للصلاة عليها ودفنها".

ووفقاً لاستمارة ترشيح الجامعة للطالبة فقد حصلت على نسبة موزونة بمعدل 91.54 والنسبة المكافئة هي 92.71 ودرجة القدرات 82 ودرجة التحصيلي 88.

وأوضحت الجامعة في الاستمارة أن الطالبة مقبولة مبدئياً في علوم الحاسب الآلي في محافظة حقل، علماً بأنها من سكان مدينة تبوك.

ومن المنتظر أن تصدر جامعة تبوك بياناً تفصيلياً حول ملابسات الواقعة خلال الساعات القادمة، وفقاً لما أكده متحدث الجامعة الدكتور محمد الثبيتي.

سُلاَفْ القَصِيدْ
24 / 07 / 2015, 45 : 11 AM
مقطع مؤثر لوفاة والدة طالبة في حرم جامعة تبوك








A+ A A-
المواطن - أحمد الرباعي (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86---%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D9%8A-)

نُشر عبر موقع اليوتيوب مقطع فيديو يوضح لحظة سقوط ووفاة والدة طالبة داخل حرم جامعة تبوك وذلك بعد أن تم رفض قبول إبنتها في تخصص الطب.
وأظهر الفيديو سقوط والدة الطالبة داخل حرم الجامعة إضافة لنقلها عبر سيارة زوجها الخاصة وما تعارض مع ما ذكرته جامعة تبوك بأنها نقلت المواطنة في سيارة إسعاف الجامعة.
وكانت ابنة المواطنة المتوفاة كشفت أنه تم تغيير رغباتها من قِبل الجامعة، وإن والدتها دخلت الجامعة لتناقش العمادة في سبب تغيير الرغبات مما تسبب لها بصدمة عصبية.
ونفت ابنةُ المواطنة المتوفاة ما جاء في البيان من أن الجامعة هي التي نقلت والدتها للمستشفى، بل إن مَن قام بنقلها هم أُسرتها وبسيارتهم الخاصة.
وكانت جامعةُ تبوك أصدرت بياناً يوضح التفاصيلَ الغامضة لوفاة معلمـة امام عمادة القبول والتسجيل بعد تعرُّضها إلى صدمة عصبية لعدم قبول ابنتها بكلية الطب.
وأكدت الجامعةُ في بيانها الذي أصدرته أنه تم قبول الطالبة بناءً على رغبتها التي تم تقديمها، إذ كانت أول رغبة لها هي تخصص الحاسب الآلي، فيما أتت رغبتها بدخول كلية الطب بالمركز العاشر.
http://safeshare.tv/w/xbEQccbzPt

سُلاَفْ القَصِيدْ
24 / 07 / 2015, 37 : 03 PM
قالت: "سوف أموت بالحسرة ومظلومة منكم"



شاهد .. اللحظات الأخيرة للمعلمة رحمة الحويطي



http://cdn.sabq.org/files/news-image/438780.jpg?760253
نواف الغضوري- سبق- تبوك: كشف مقطع فيديو عن آخر الكلمات التي قالتها المعلمة رحمة الحويطي؛ التي تُوفيت بعدما صدمها عدم قبول ابنها وابنتها في التخصّصات التي يرغبانها رغم أحقيتهما بحسب نسبهما.

وقالت المعلمة الراحلة: "والله سوف أموت بالحسرة أو أموت مظلومة منكم"، وتساءلت عن كيفية قبولهما في كليات حقل الجامعية وهم من سكان تبوك.

وكانت الطالبة المتفوقة التي كانت ترغب الدخول في كلية الطب والجراحة، قد قالت في لقاءٍ تلفزيوني، عبر قناة "الإخبارية"، إن ما جاء في بيان جامعة تبوك عارٍ عن الصحة من حيث نقل والدتها بإسعاف الجامعة.

وأظهر المقطع أن المعلمة المتوفاة نُقلت بواسطة سيارة العائلة إلى مركز صحي الجامعة بعد سقوطها في الحرم الجامعي.

ونفت الطالبة، صاحبة القضية، أن تكون قد أدخلت تلك الرغبات بنفس الترتيب، وقالت: "لا بد أن هناك خطأ تقنياً أو تلاعباً مقصوداً".

وكانت جامعة تبوك قد أصدرت بياناً أوضحت فيه أن السيدة فقدت الوعي بعد دخولها قسم القبول والتسجيل الخاص بالرجال، وتمّ تمكين زوجها من مقابلة وكيل القبول والتسجيل وأوضح له أسباب قبول أبنائه بهذه التخصّصات، وهي رغباتهم وتحقيق الرغبة الأولى لهم.

http://sabq.org/MCCgde

سُلاَفْ القَصِيدْ
24 / 07 / 2015, 17 : 08 PM
بعد مبادرة قام بها مجموعة من الأطباء المتخرجين حديثاً



جامعة بالرياض ترحب بقبول ابنة المعلمة المتوفاة بكلية الطب



http://cdn.sabq.org/files/news-image/438836.jpg?760352
بـدر الجبل –سبق-تبوك: رحبت إحدى الجامعات بالرياض بقبول ابنة المعلمة التي توفيت أمام مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك، بكلية الطب واستثناء قبولها تقديراً لظرفها، وذلك بعد مبادرة قام بها مجموعة من الأطباء المتخرجين حديثاً بالتواصل مع عميد كلية الطب بالجامعة التي تخرجوا منها بشأن قبول ابنة المعلمة المتوفاة بجامعة تبوك.

وأكد عميد الكلية والذي فضل عدم ذكر اسم الجامعة لــ"سبق" عدم ممانعة الكلية من قبول الطالبة المتفوقة لديهم إن رغبت ذلك وولي أمرها، نظير تفوقها العلمي وتقديراً لظرفها ولوالدتها رحمها الله، كما استعد عميد الكلية بتأمين سكن لهم حتى إنهاء إجراءات قبولها، مبيناً أن مجموعة من الأطباء المتخرجين حديثاً هم من تواصلوا معه بشأن إمكانية قبولها.

من جهتها "سبق" نقلت مبادرة الأطباء وموافقة الجامعة لزوج المعلمة الذي قدم عظيم شكره لهم، مشيراً أن ذلك يؤكد تلاحم أبناء هذا الوطن وأبدى اعتذاره للظروف المحيطة به بعد وفاة زوجته رحمها الله.

"سبق" تواصلت مع المتحدث الرسمي لجامعة تبوك الدكتور محمد الثبيتي وسألته حول إمكانية قبول ابنة المعلمة رحمها لله بكلية الطب، وأكد أن الجامعة ستعمل على قبولها نظراً لتميزها وحصولها على نسبة موزونة عالية، تدفع الجامعة لاستقطاب مثل هذه النماذج المتفوقة من الطلبة والطالبات وذلك بعد استكمال إجراءات القبول من خلال دراسة حالتها بشكل فردي، مبيناً أن هذه الرؤيا كانت ستشرح لزوج المعلمة منذ البداية.

سُلاَفْ القَصِيدْ
24 / 07 / 2015, 42 : 08 PM
قالوا: إن وزير التعليم واجه الواقعة بالصمت خلال اليومين الماضيين

مطالبات عاجلة لـ”الدخيل” بالتحقيق في حادث جامعة تبوك



http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F%D8%B9%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AE%D9%8A%D9%847.jpg&w=391

A+ A A-
المواطن- أحمد المسعود (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86--%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF)

طالب الشارع السعودي وزير التعليم- الدكتور عزام الدخيل- بإصدار توجيهات عاجلة بالتحقيق حول قضية المواطنة رحمة العمراني، والتي توفيت يوم الأربعاء الماضي بحرم جامعة بمنطقة تبوك، بعد مراجعتها لعمادة القبول والتسجيل، واعتراضها على عدم قبول ابنتها بـكلية الطب، رغم حصولها على معدل يحقق الطموحات والمتطلبات الجامعية.
وأضاف عدد من المواطنين المهتمين بالشأن التعليمي أن وزير التعليم عزام الدخيل واجه قضية المواطنة المتوفاة بالصمت خلال اليومين الماضيين، مستغربين بالوقت ذاته عدم تشكيل لجنة عاجلة تحقق بملابسات القضية التي أصبحت تائهة بين الطرفين؛ حيث أصدرت إدارة الجامعة بيانًا أنكره ذوو المتوفاة بجميع ما ورد فيه.
وقال لـ”المواطن” فهاد الدوسري وعبدالله الشهراني: إنه يجب على وزير التعليم التوجيه ببدء التحقيق بشأن ما أثير عن تعمُّد بعض الموظفين تغيير رغبات الطالبة بموقع الجامعة؛ حسب ما قاله زوج السيدة المتوفاة، بالإضافة إلى أن نسبة الفتاة قد تجاوزت بشكل كبير الحد الأعلى لـتخصص كلية الطب، وهو ما يسمح لها بالدخول إليه دون أي وساطات، مشيرين إلى أن من المحزن تجاهل وزارة التعليم موضوع المواطنة، خصوصًا أن هناك جهات رقابية أخرى أوقفت دفن المواطنة رحمة العمراني إلى حين استكمال التحقيقات.
الجدير بالذكر أن جامعةُ تبوك أصدرت بيانًا يوضح التفاصيلَ الغامضة لوفاة معلمـة أمام عمادة القبول والتسجيل، بعد تعرُّضها إلى صدمة عصبية لعدم قبول ابنتها بكلية الطب.
وأكدت الجامعةُ في بيانها الذي أصدرته أنه تم قبول الطالبة بناءً على رغبتها التي تم تقديمها؛ إذ كانت أول رغبة لها هي تخصص الحاسب الآلي، فيما أتت رغبتها بدخول كلية الطب بالمركز العاشر.

غريب ديرة
24 / 07 / 2015, 32 : 10 PM
مقطع يضيق الصدر ، الله يصير عيالها
الاعمار بيد الله سبحانه ، والله لايوفق من كان السبب

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 07 / 2015, 03 : 12 AM
مقطع يضيق الصدر ، الله يصير عيالها
الاعمار بيد الله سبحانه ، والله لايوفق من كان السبب
الله يرحمها ويغفر لها
بعد ماماتت الام قالوا تعالي للبنت نرحب بك بكلية الطب
شي والله يقهر !

شكرا لتواجدك

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 07 / 2015, 03 : 12 AM
الدخيل حرص على أن تكون من ذوي الاختصاص في المجال التقني



وزير التعليم يشكل لجنة لكشف ملابسات إدخال الرغبات لطالبة تبوك



http://cdn.sabq.org/files/news-image/438872.jpg?760406
عبدالله البرقاوي- سبق-الرياض: أوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي قيام وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، بتشكيل لجنة وزارية للتحقيق في ملف قبول طالبة تبوك التي تناقلت وسائل الإعلام خبر وفاة والدتها المعلمة رحمة سالم الحويطي، جراء تعرضها لصدمة أدت إلى وفاتها بعد مراجعتها مع أسرتها عمادة القبول والتسجيل بالجامعة لقبول ابنتها في كلية الطب، مشيراً إلى أنه وبناء على توجيهات الوزير قام مدير تعليم تبوك، والمساعدة لتعليم البنات بنقل واجب العزاء لذوي المتوفاة، سائلاً الله أن يتغمدها بواسع رحمته.

وأكد العصيمي أن اللجنة المشكلة ستقوم بالوقوف على بيانات الطالبة والنظر في عملية إدخال رغباتها، والتحقق من الأسباب التي أدت إلى عدم قبولها في كلية الطب رغم حصولها على نسبة عالية واجتيازها اختبارات القدرات والتحصيلي بدرجات مرتفعة.

وأضاف العصيمي أن وزير التعليم حرص على أن تكون اللجنة المشكلة من ذوي الاختصاص في المجال التقني لمتابعة مراحل تقديم الطالبة على الجامعة، وإعداد تقرير متكامل للكشف عن ملابسات إدخال رغبات الطالبة أثناء تقديمها للجامعة .

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 07 / 2015, 13 : 12 AM
بالفيديو: زوج وإبنة المعلمة المتوفاة في جامعة تبوك يكشفون تفاصيل الواقعة


0 0
http://al-marsd.com//uploads/400xNxsxd.png.pagespeed.ic.1c2Eo7wlY3.jpg





صحيفة المرصد ــ متابعات: كشفت ابنة معلمة تبوك المتوفاة - جراء إصابتها بصدمة عصبية لعدم قبول ابنتها المتفوقة بكلية الطب - عن تفاصيل واقعة وفاة والدتها داخل جامعة تبوك، فيما أكد المتحدث الرسمي باسم الجامعة أنهم لبوا للطالبة رغبتها الأولى وقاموا بعمل الإسعافات الأولية لوالدتها قبل أن يتوفاها الله.
وقالت ابنة المعلمة خلال مداخلة لها مع القناة السعودية الإخبارية إن والدها كان قد ذهب لمراجعة الجامعة وكانت الأسرة معه بالسيارة رغم مراجعتهم سابقا في آخر يوم دوام في رمضان، مشيرة إلى أنه غاب نصف ساعة لم يجد خلالها أي استجابة، فنزلت الأم ودخلت إلى عمادة القبول بعدما حاولوا منعها في البداية وتناقشت معهم في المشكلة.
وأضافت أن مسؤولي الجامعة كانوا مصرين على خطئهم وعلى تغيير الرغبات، ما دفع والدتها للشجار معهم قبل أن يطلبوا منها الهدوء والخروج ليتفاهموا مع زوجها، مضيفة أنها بالفعل خرجت وعند وصولها لهم كانت مصابة بصدمة عصبية وسقطت أمامهم.
وأكدت أن والدتها عندما سقطت لم يتدخل أحد من مسؤولي الجامعة بل قامت أسرتها بنقلها بسيارتهم الخاصة إلى المستوصف، وأن وافدا هو من دلّهم على مكان المستوصف.
وعن تأكيد الجامعة على تلبيتها رغبة الطالبة الأولى بالتسجيل في علوم الحاسب، نفت الابنة ذلك، مؤكدة حدوث تلاعب، ومتسائلة: كيف أطلب علوم حاسب في حقل وأنا أسكن بتبوك؟، مشيرة إلى أن نسبتها الموزونة هي 91% وأن هناك من هم أقل منها في النسبة والتحقن بالطب، وأن عميد القبول بنفسه أكد ذلك بأنهم قبلوا حتى 88 %.
من جانبه، قال المتحدث الرسمي باسم جامعة تبوك الدكتور محمد الثبيتي إن الطالبة اختارت الطب والجراحة كرغبة عاشرة وليست الأولى، مشيرا إلى أن النظام آلي ولا تدخل فيه، فعندما تتوافر النسبة والشروط في الطالبة يتم اختيار النظام لها بطريقة آلية.
وبسؤاله عما ورد ببيان الجامعة من نقلهم المواطنة بسيارة إسعاف - وهو ما نفته ابنتها قائلة إنه تم نقلها بسيارتهم الخاصة - قال الثبيتي ضاحكاً إن البيان واضح وإن غرض المناقشة هو مسألة قبول الطالبة من عدمه وليس نقل المتوفاة، قبل أن ينهي مداخلته.
http://safeshare.tv/w/hjnIAPfDlX

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 07 / 2015, 05 : 11 AM
الطب الشرعي لا يُسلم الحالات إلا بأوقات الدوام



تعرف على أسباب تأخر استلام جثة مُعلمة تبوك



http://cdn.sabq.org/files/news-image/438962.jpg?760541
عوض العطوي- سبق- تبوك: علمت "سبق" أن تأخر استلام جثة المُعلمة رحمة الحويطي التي توفيت أمام مبنى عمادة الجامعة بتبوك متأثرة بعدم قبول ابنتها بكلية الطب، وحرمان ذويها من الصلاة عليهـا بعد صلاة الجُمعة أمس، يعود لتأخر موظف الطب الشرعي.

وتفصيلاً، أكد مصدر مسؤول لـ"سبق" أن موظفي الطب الشرعي لا يعملون أوقات عُطلة نهاية الأسبوع، وأن هُناك طبيباً من جنسية عربية هو من يقوم باستلام الحالات بعد التنسيق مع الجهات الرسمية، وأما حالات التسليم لا تتم إلا في أوقات الدوام الرسمية ولا يتم التعامل نهائياً غير ذلك، فجاء خبر استلام الجثة دون أي تنسيق مع أي جهة رسمية، وحصلت حالة من الإرباك في من يُسلم الجُثة، بعد اتصالات عدة على عدد من الموظفين بلا جدوى، وهذا ما قد حصل مع ذوي المُعلمة، فلا يوجد موظف مُناوب يقوم بتسليم الجُثة.

وأضاف: "لا نعلم ما هي أسباب تحويل "رحمة" للطب الشرعي، مع أن القضية ليست جنائية ومُرفق معها التقرير الطبي لحالتها رحمها الله"، مُبيناً أن هُناك موظفين في الطب الشرعي يستلمون بدلات مُجزية، فلم لا يتم الاستفادة منهم وتكليفهم خارج أوقات الدوام؟

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 07 / 2015, 05 : 11 AM
بالصور .. جموع غفيرة تشيع والدة طالبة تبوك



http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F%D8%AF%D9%81%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%831.jpg&w=395

A+ A A-
المواطن - تبوك (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86---%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83)

شيع يوم أمس جموع غفيرة والدة طالبة تبوك والتي توفيت بعد صدمة عصبية تعرضت لها جراء رفض قبول ابنتها في تخصص الطب.
وكانت وزارة التعليم شكلت لجنة للنظر في الواقعة ودراسة حيثياتها بعد أن اتهم ولي أمر الطالبة الجامعة بتعديل رغبات ابنته المتفوقة.
وتناقلت وسائل التواصل الإجتماعي صوراً لتشييع والدة الطالبة والذي تم دفنها يوم أمس الجمعة.
http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Ffil es%2Fimages%2F3696614.jpg&w=456

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 07 / 2015, 08 : 11 AM
إحدى طالبات المعلمه المتوفيه بجامعة تبوك تنشئ حساب بتويتر صدقه جاريه‎


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-25_074331.png

محمود البلوي ( صدى ) :قامت إحدى طالبات المعلمه رحمه الحويطي رحمها الله بإنشاء حساب بتويتر “صدقه جاريه ” للمعلمه رحمه التي توفيت داخل جامعة تبوك بعد إصابتها بصدمة عصبية وذلك لعدم قبول ابنتها المتفوقة بكلية الطب وأضافت الطالبه على حسابها أن المعلمه كانت تدرسهم مادة الرياضيات ‏وأنا إحدى طالباتها وأضافت كانت المعلمه رحمه رحمها الله رائده لفصلنا سنة 1434هـ وحق وواجب علينا احياء ذكراها حيث تم تسمية الحساب ” صدقه جاريه لأستاذتنا ” ويشمل تغريدات متنوعه إسلاميه من القرآن الكريم والأحاديث النبويه والأذكار مبينه بأنّ ذلك هو أقل واجب تقدمه لها عقب وفاتها .
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-25_074009.png (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-25_074009.png)

سُلاَفْ القَصِيدْ
26 / 07 / 2015, 03 : 01 AM
أشارت إلى أنها لم تُشكَّل إلا بعد وفاة الأم وظهور قضيتها في الإعلام



ابنة معلمة تبوك: طالبنا الوزير بتشكيل لجنة قبل وفاتها بـ 12 يومًا



http://cdn.sabq.org/files/news-image/439132.jpg?760814
بدر الجبل- سبق- تبوك: كشفت ابنة المعلمة المتوفاة في جامعة تبوك أنهم طالبوا وزير التعليم عزام الدخيل، بتشكيل لجنة للتحقيق في تغيير رغباتها قبل 12 يومًا من وفاة والدتها وذلك عبر بريده الذي أسسه لتلقي الشكاوى، إلا أن اللجنة لم تشكل إلا بعد وفاتها وظهور قضيتها في الإعلام.

وذكرت تفاصيل تقديمها على الجامعة والإجراءات التي اتخذها وذووها قبل مراجعتهم الأخيرة برفقة والدتها ظهر الأربعاء الماضي، لعمادة القبول والتسجيل والتي انتهت بوفاتها أمام المبنى بعد أن ضاقت بها كل السبل.

وقالت ابنة المعلمة رحمها الله في اتصال مع "سبق"، إنه أثناء إدخال الرغبات في بداية التقديم كانت والدتي تشاهدني وأنا أدخل الرغبات وحرصت على ألا نخطئ في إدخالها، وتأكدنا جميعًا من ذلك بالشكل الصحيح، وهي أن الرغبة الأولى لي تخصص طب.

وتابعت: "بعد ظهور النتائج في رمضان واكتشافنا للخطأ راجعنا الجامعة مباشرة، ولكن لم نستطع مقابلة أحد من المسؤولين وخرج موظف بعد مرور خمس ساعات من الانتظار وأعطانا ورقة تحمل (رقم جوال) ومكتوب بها "إرسال رسالة للعميد رسالة فقط"، وما زلت أحتفظ بالورقة.

وأضافت: أصرت والدتي أن تشرح للعميد هاتفيًا المشكلة وذكر لها أنه سيرسل استمارات تعديل وعند وصولنا للمنزل لم يرسل أي استمارة، ثم تواصلت معه برسائل نصية وواتساب وهي محفوظة لدينا تطلب توضيح المشكلة وتشكيل لجنة تحقيق لبحث سبب تغيير الرغبات، إلا أن جميع الردود التي وصلت لوالدتي هي مواعيد بحل المشكلة، وأن الوقت متاح في معالجتها، وأن علينا الانتظار؛ لأن مقاعد الطب كلها شغلت وأن الجامعة تنتظر أن ينسحب أحد أو أن آخر لا يسلم مستنداته أو نزيد مقعدًا لابنتك ولم يكن هناك تأكيد بحلها.

وقالت: بعد أن أيقنت والدتي أن لا جدوى من وجود حل أرسلنا لوزير التعليم عبر الإيميل بعنوان ظلم جامعة تبوك قبل وفاة والدتي بـ 12 يومًا تقريبًا شرحنا له كل المشكلة بالتفصيل، وأرفقت معدلي واسمي وسجلي المدني وطلبنا منه الاطلاع على نسبتي الموزونة وبعد ذلك يقرر هل أستحق كلية الطب ورجوته أن يطلع على المقبولين في جامعة تبوك قسم الطب.

وتابعت: قلت له في شكواي "أقفلت أبواب الجامعة أمامي أنا وأخي فعند تعبئة البيانات الأساسية كانت رغبتي الأولى طب ـ ثانيًا: لا يوجد طباعة للبيانات الأساسية حتى تكون حجة لديّ، ثالثًا: يوجد هناك خياران هما رجوع وتأكيد فقط، وتأكدت من رغباتي جيدًا، وبعد انتهاء فترة التسجيل بأربعة أيام ظهرت النتيجة، وقد وضعتني جامعة تبوك في محافظة حقل وهي تبعد عن تبوك 250 كلم قسم حساب آلي.

وأشارت في رسالتها للوزير: أريد معرفة أولاً كيف غيرت رغباتي وأنه بعد مراجعتي للجامعة يوم الخميس أفادوني بأن عليّ الانتظار حتى تنسحب إحدى المقبولات على الرغم من أني أكثر أولوية، ما الذي يحصل في كلية الطب بتبوك أريد بأسرع وقت لجنة تحقيق حفاظًا على مستقبلي فكيف تغيرت الرغبات بهذا الشكل.. وقلت له في الرسالة أنا مظلومة مظلومة مظلومة.

وقالت ابنة المعلمة: عندما لم نجد تجاوبًا في رسالتنا للوزير على بريده، أرسلنا له عبر حسابه الشخصي في "تويتر" ذكرت له أنني تقدمت بطلب على موقع الوزارة برقم، ورجوته بالنظر فيها في أسرع وقت، حفاظًا على مستقبلي ولكن مع الأسف لم نجد تجاوبًا وما زلت أحتفظ بالرسائل.

وواصلت: في بداية الدوام بعد إجازة العيد وهو يوم وفاة والدتي اتصلت بالعميد قبل ساعات من وفاتها ولكنه لم يجب على الاتصالات ما دفعنا لمراجعة الجامعة، بعد أيام من التجاهل، ولم نجد معلومة أكيدة لحل المشكلة وقد انهارت والدتي قهرًا وسقطت أمام مبنى عمادة القبول والتسجيل وتوفيت رحمها الله، وبعد وفاتها شكل الوزير لجنة للتحقيق في موضوع تغيير الرغبات.

يُذكر أن المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي، أوضح أمس قيام وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، بتشكيل لجنة وزارية للتحقيق في ملف قبول طالبة تبوك التي تناقلت وسائل الإعلام خبر وفاة والدتها المعلمة رحمة سالم الحويطي، من جراء تعرضها لصدمة أدت إلى وفاتها بعد مراجعتها مع أسرتها عمادة القبول والتسجيل بالجامعة لقبول ابنتها في كلية الطب.

وأكد "العصيمي" أن اللجنة المشكلة ستقوم بالوقوف على بيانات الطالبة والنظر في عملية إدخال رغباتها، والتحقق من الأسباب التي أدت إلى عدم قبولها في كلية الطب على الرغم من حصولها على نسبة عالية واجتيازها اختبارات القدرات والتحصيلي بدرجات مرتفعة.

وبيّن "العصيمي" أن وزير التعليم حرص على أن تكون اللجنة المشكلة من ذوي الاختصاص في المجال التقني لمتابعة مراحل تقديم الطالبة على الجامعة، وإعداد تقرير متكامل للكشف عن ملابسات إدخال رغبات الطالبة أثناء تقديمها للجامعة.




http://cdn.sabq.org/files/general/4118_61131.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/31378_58585.jpg




[/URL] (http://sabq.org/2ICgde#) (http://sabq.org/2ICgde#)5 (http://sabq.org/2ICgde#)[URL="http://sabq.org/2ICgde#"]

سُلاَفْ القَصِيدْ
26 / 07 / 2015, 17 : 01 PM
قال: اخرج علينا واشرح ما جرى وسبب عدم قبول الابنة



"نسيب" لوزير التعليم: بأي ذنب قُتلت المعلمة "رحمة"؟



http://cdn.sabq.org/files/news-image/439206.jpg?760931
أيمن حسن- سبق: يتساءل الكاتب الصحفي إبراهيم علي نسيب: بأي ذنب قُتلت المعلمة رحمة الحويطي بين أروقة جامعة تبوك؟، مؤكداً أنها مصيبة أن يجتهد طالب لينجح بنسبة 99.85%، ثم يقف النظام ضده؛ ليمنعه من تحقيق حلمه، مطالباً وزير التعليم بأن يخرج علينا ولو لدقائق ليشرح ما جرى، ويبرر سبب عدم قبول ابنة المعلمة.

وفي مقاله "جامعة تبوك: من القهر ما قتل!!" بصحيفة "المدينة" يقول الكاتب الصحفي إبراهيم علي نسيب: "كم كنت مألوماً ومحزوناً حين شاهدت الفيديو الذي نقل صراخ الأم وتوسلاتها لعمادة القبول والتسجيل، والذين بدوا وكأنهم أعمدة من رخام أمام صراخ أم مكلومة مهمومة محزونة، لتسقط المسكينة أرضاً وتغادر الحياة للأبد".

ويعلق "نسيب" قائلاً: "هي قضية مؤلمة جداً، ليس إلا لأنها جاءت لتنقل واقعنا بصدق ووضوح، وهو الدليل الذي كنت أبحث عنه، وما تمنيت أن يكون الموت نهاية هذه الأم المسكينة أبداً وحياتها عندي أثمن وأغلى، لكنه قدرها الذي أتمنى أن يغير الواقع ويرحم كل الأمهات والآباء الذين واجهوا ذات المشكلة في القبول الذي أهمل التفوق وهدم الآمال بظلم".

ويتساءل الكاتب: "بأي ذنب قُتلت هذه الأم التي أخلصت في تربية ابنتها؛ لترى فيها الطبيبة الناجحة، فكان في عدم قبولها موتها وقدرها الذي أنهى حياتها، وحسبها الله وحسبنا أن يخجل النظام من نفسه حين يصر على أن يقف ضد مواطنة أو مواطن".

ثم يتوجه "نسيب" إلى وزير التعليم متسائلاً: "أين وزارة التعليم من كل ما جرى بالجامعة؟ وأين هي من رعاية إنسان هذا الوطن!! وأين هي من إنسانية الدولة التي ليس في ذهنها سوى سعادة مواطنيها، إلى هنا وكلنا يتوقع من معالي وزير التعليم أن يقف ولو لدقائق ليشرح لنا كمواطنين ما جرى، ويبرر لنا سبب عدم قبول ابنة المعلمة التي رحلت تاركة خلفها ألف مليون سؤال".

سُلاَفْ القَصِيدْ
27 / 07 / 2015, 46 : 12 AM
إحداهن حصلت على معدل 4.99 من أصل 5 ولا تزال عاطلة!



بعد وفاة معلمة تبوك.. أولياء أمور متفوقات يفتحون ملف القبول بالجامعة



http://cdn.sabq.org/files/news-image/439374.jpg?761200
بدر الجبل- سبق- تبوك: جددت وفاة معلمة تبوك قهراً، بعد سقوطها مغشياً عليها أمام مبنى القبول والتسجيل لعدم قبول ابنتها المتفوقة في كلية الطب، مطالب أولياء أمور بفتح ملف القبول في جامعة تبوك، وذلك في حالات مشابهة لمتفوقات تخرجن من الجامعة نفسها بمعدلات مرتفعة، وحصلن على مرتبة الشرف الأولى، إلا أنهن لا يزلن على رصيف البطالة، ولم يُقبلن لإكمال درجة الماجستير، ولم يقبلن على وظيفة معيدة، رغم تلقيهن وعوداً شفوية، مضى على بعضها سنوات ولم يتم النظر فيها.

وكشف أولياء الأمور لـ"سبق" معدلات بناتهم، وتخصصاتهن، وتاريخ تخرجهن، مطالبين وزير التعليم عزام الدخيل بتشكيل لجنة للتحقيق في أسباب عدم قبولهن بجامعة تبوك لإكمال درجة الماجستير، وأسباب عدم قبولهن معيدات بالجامعة.

ووفقاً لوثائق التخرج التي حصلت عليها "سبق"، فإن الطالبة الأولى حصلت على معدل 4.99 من 5 بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى في تخصص اللغات والترجمة (اللغة الإنجليزية) من فرع جامعة تبوك بتيماء في نهاية العام الجامعي 1434هــ ــ 1435هـ، ولا تزال عاطلة.

وحصلت الطالبة الثانية على معدل 4.84 من أصل 5 بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى في تخصص لغات والترجمة (اللغة الإنجليزية) من فرع جامعة تبوك بتيماء في نهاية العام الجامعي 1433هــ ــ 1434 هـ، ولا تزال عاطلة.

كما حصلت الطالبة الثالثة، وهي تخصُّص أحياء، على معدل 4.75 بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى في عام 1430 هـ ــ 1431 هـ، ولا تزال عاطلة.

كما حصلت الطالبة الرابعة على معدل 4.72 من 5 بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية في تخصُّص أحياء من جامعة تبوك في عام 1429 هـ ــ 1430هـ، ولا تزال عاطلة.

وتحتفظ "سبق" بكامل بيانات أولياء الأمور، ووسائل التواصل معهم.

سُلاَفْ القَصِيدْ
27 / 07 / 2015, 00 : 10 PM
صديقة “معلمة تبوك المتوفاة” تكشف تفاصيل جديدة عن حياتها وترثيها بقصيدة مؤثرة


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-27_214249.jpg

نظمت إحدى صديقات المعلمة التي وافتها المنية داخل جامعة تبوك قصيدة مؤثرة رثت خلالها صديقتها وزميلتها المتوفاة رحمة الحويطي، كاشفةً عن عدد من التفاصيل حول سيرتها قبل وفاتها.
وقالت المعلمة وفاء عبدالله أبو فيه في رسالة لها وفقاً لصحيفة “صدى تبوك”: “رحمة الحويطي من أعز صديقاتي ومعلمة رياضيات بالمتوسطة الثالثة بالبدع، دامت صداقتنا 3 سنوات إلى أن غيبها الموت رحمة الله عليها”، مشيرة إلى أنها إنسانة صادقة وواضحة وصريحة وجادة في التعامل وتكره الظلم بكل أشكاله.
وأضافت: “الحويطي كانت حريصة على كل ثانية من حصصها الدراسية، ولها شخصية مختلفة عن البقية، حيث كانت تمتلك مهارة إدارة وضبط الصف الدراسي دون أن يرتفع صوتها، كما كانت متواضعة قليلة الكلام، لا تتكلم عن أحد، وإذا قدمت نصيحةً من خلال خبرتها فتحكي لنا دون ذكر أسماء”.
ولفتت إلى أنها تعلمت منها الصبر، فنصابها في الحصص كان 24 حصة كأعلى نصاب في المدرسة، ومع هذا كانت لا تتغيب عن المدرسة إلا للضرورة القصوى وكانت حريصة على مستقبل أبنائها وبناتها.
وأشارت إلى أن الحويطي أخبرتها في آخر الفصل الدراسي بأن ابنتها تريد دخول كلية الطب، منوهة إلى أن ابنة الحويطي طالبة مؤدبة ومتفوقة دراسيا محبوبة من صديقاتها وجميع معلماتها، ومتمنية من جامعة تبوك أن تبادر بقبولها في كلية الطب وأن يُقبل أخوها بنفس الجامعة ليتحقق حلم والدتهما ولعدم تشتيت الأبناء خصوصاً بعد وفاة الأم.
وكتبت أبو فيه في رثاء صديقتها رحمة الحويطي، قائلة:
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-27_214342.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-27_214342.jpg)

غريب ديرة
27 / 07 / 2015, 42 : 10 PM
قصيده تقطع القلب
الله يرحمها ويصبر اهلها يارب

سُلاَفْ القَصِيدْ
27 / 07 / 2015, 45 : 10 PM
اللهم امين ..
والله كل الخبر يقطع القلب الله يكون بعون اهلها ..

سُلاَفْ القَصِيدْ
27 / 07 / 2015, 48 : 10 PM
بدأت التحقيق في الواقعة.. و"التعليم" ستصدر بياناً لكشف النتائج



"محامي معلمة تبوك": اللجنة الوزارية لا يُعتد بها لعدم حضور من يمثل الأسرة



http://cdn.sabq.org/files/news-image/439588.jpg?761524
بدر الجبل- سبق– تبوك: حققت هيئة الرقابة والتحقيق بتبوك مع ابنة المعلمة التي توفيت في جامعة تبوك بحضور شقيقة والدتها في القسم النسوي، حيث كانت تتلقى الأسئلة من أحد المحققين المكلفين بالقضية وفقاً لما ذكرته شقيقة المعلمة المتوفاة لـ "سبق ".

وقالت: الهيئة تناولت في التحقيق كافة تفاصيل القضية المتعلقة في إدخال الرغبات على موقع الجامعة وحتى سقوط شقيقتي رحمها الله في حرم الجامعة، وعملية نقلها، وتفاصيل التحقيق مع زوجها في الشرطة يوم الحادثة .

وأشارت شقيقة المعلمة أن كافة ما يملكون من رسائل ومعلومات تم تسليم نسخة منها للهيئة، فيما أكد زوج المعلمة أنه تلقى اتصالاً من مدير تعليم تبوك وطلب حضوره، وحين وصوله تقابل مع اللجنة الوزارية المكلفة والتي طلبت منه شهادات أبنائه.

من جهة أخرى، قال محامي المعلمة وأسرتها المستشار القانوني أحمد الراشد لــ "سبق" بأن اللجنة التي تم تشكيلها ما هي إلا وسيلة للهروب من المسؤولية والتنصل منها، وهي لا يعتد بها قانوناً لعدم حضور من يمثل "المجني عليها" ومحاميهم؛ وذلك لأجل ضمان سلامة تطبيق النظام .

وأضاف: كان يفترض حين صدر قرار تشكيل اللجنة أن يطلب مشاركة محامي المعلمة ومن يمثلها في نفس القرار الذي صدر، وحمل "الراشد "مدير جامعة تبوك وعمادة القبول والتسجيل مسؤولية ما جرى للمعلمة وابنتها.

وكانت المعلمة -رحمها الله- قد سقطت مغشية عليها أمام مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك ظهر الأربعاء الماضي بعد دخولها وزوجها في نقاش حاد مع موظفين في الجامعة على إثر عدم قبول ابنتها في كلية الطب رغم حصولها على درجات مرتفعة، وعزت ذلك بأن الجامعة هي من قامت بتغيير رغبات ابنتها وهو ما حرمها من القبول.

وعلى إثر ذلك وجه وزير التعليم بتشكيل لجنة للوقوف على بيانات الطالبة والنظر في عملية إدخال رغباتها، والتحقق من الأسباب التي أدت إلى عدم قبولها في كلية الطب رغم حصولها على نسبة عالية واجتيازها اختبارات القدرات والتحصيلي بدرجات مرتفعة ،ومن المنتظر أن تصدر وزارة التعليم بياناً تكشف فيه نتائج تحقيقات اللجنة.




[/URL] (http://sabq.org/OPCgde#) (http://sabq.org/OPCgde#)17 (http://sabq.org/OPCgde#)[URL="http://sabq.org/OPCgde#"]

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 07 / 2015, 13 : 11 AM
نور العمراني طالبة تبوك: أريد أمي ولا أريد طموحي ..وتتساءل: الدراسة أم رعاية أشقائي وشقيقاتي؟


http://al-marsd.com//uploads/400xNx564565546.png.pagespeed.ic.EAuY6B8n54.jpg





صحيفة المرصد : أريد أمي ولا أريد طموحي" بهذه الكلمات المؤلمة بدأت "نور العمراني" حديثها عن فاجعة فقدها لأمها المعلمة رحمة الحويطي والتي توفيت داخل مبنى جامعة تبوك يوم الأربعاء بعد أن دخلت مع أحد موظفيها في نقاش حاد على خلفية عدم قبول أبنائها في التخصصات التي يرغبونها مع أن معدلاتهم مرتفعة إضافة إلى إعلان قبولهما في جامعة حقل وليس جامعة تبوك.
وكانت الطالبة "نور" قد حصلت على نسبة 99،85 في الثانوية العامة، وفوجئت عقب ظهور النتائج بأنه تم قبولها في تخصص الحاسب الآلي وليس الطب مع أن الأسرة راجعت إدارة الجامعة في شهر رمضان إلا أنها لم تجد حلاً لمشكلتها تلك مما دفعها لمراجعتها الجامعة فور بداية العمل بعد إجازة العيد، وهناك أصيبت الأم بارتفاع في ضغط الدم لتلفظ أنفاسها الأخيرة في مبنى الجامعة التي طالما حلمت أن تتخرج منها ابنتها طبيبة بعد أن شاركتها الحلم والطموح بل وحتى النجاح والذي كان على ما يبدو غير كافٍ لأن تحجز مقعدها بين طبيبات المستقبل وهو القسم الذي طالما تمنته الأم كثيراً وقادتها للوصول إليه بدعائها وجهدها وسهرها وإصرارها حتى الرمق الأخير من حياتها.
نور لم تكن تدرك أن وصولها للجامعة يوم الأربعاء سيضعها أمام مشهد فاجعة الفقد والذي لن تنساه طوال حياتها... حادثة نضجت بعدها سريعاً لتصبح الابنة الكبرى المسؤولة عن شقيقاتها وأشقائها السبعة متسائلة (الدراسة أم رعاية أشقائي وشقيقاتي؟).
"ووفقا لصحيفة الرياض قالت الطالبة نور إنها باتت لا تفكر إلا في محاسبة كل من كان مسؤولاً عن الأخطاء التي حدثت في إدخال الرغبات والتي تسببت طوال شهر رمضان وحتى أيام العيد بمتاعب وضغوط نفسية للعائلة وتحديداً والدتها.
وأضافت أنها تشكر الجامعات التي رحبت في قبولها لدراسة تخصص الطب والجراحة إلا أنها تصر على الدراسة في جامعة تبوك؛ لأنها أولاً ابنة المنطقة وثانياً كونها قد بذلت هي وأسرتها كل الجهد للحصول على المعدل الذي يؤهلها للالتحاق بهذا القسم لتعود وتقول "أولاً والمهم حق أمي قبل كل شيء".
وأشارت إحدى شقيقات المعلمة رحمة إلى أن الحادثة الموجعة حملت رسائل عدة يجب الالتفات إليها وأهمها ألا يقابل المراجعين والمراجعات إلا من يحسن مقابلتهم وتقدير ظروفهم وأحوالهم وأن يسعى بجدية لإنهاء معاملاتهم بكل وضوح وشفافية لا تأخير أو تعقيد أومماطلة تقودهما إلى "حرقة الدم" أو صدمة عصبية.
وأردفت أن شقيقتها كانت حتى يوم العيد مشغولة الفكر والبال في أمر قبول ابنها وابنتها وما ستؤول إليه الأحداث بعد انتهاء إجازة العيد، حيث أطلعتها على كل الوثائق والرسائل وأخبرتها بقصتها كاملة بكل تفاصيلها وحينما اقترحت عليها مرافقتها للجامعة رفضت قائلة ستتدخلين في الوقت المناسب، وقالت "نحن على ثقة بأن الحق سيظهر في النهاية وسيحاسب كل مقصر في أداء عمله".
أما الجانب الآخر وهو الأهم أن هذه الحادثة لم تقتل الطموح وتؤثر في نفسية نور وشقيقها بل حتى شقيقتهما التي ستدرس هذا العام في الصف الثالث ثانوي، حيث قالت إنها لم تعد تثق بأنها في النهاية ستجد من يقدر اجتهادها وتفوقها ويقبل دخولها بالجامعة. وأضافت أن حالة الإحباط واليأس تلك سرت أيضاً بين قريبات لهن في أعمارهن فقد سمعتهن وهن يرددن "ما الفائدة من التعب". وأكدت أنها ستساند وأخوتها لتحقيق حلم والدتها، داعية الله أن يخفف مصابهن فهن يرفضن حتى الآن العودة لمنزلهن منذ وفاة والدتهن.
ولفتت إلى أهمية وضوح إجراءات التسجيل والقبول بما فيها الاحتفاظ بنسخه من إجراءات التسجيل وإدخال الرغبات فمن حق الطالب أن يحتفظ بنسخ احتياطية.
ولم يخلُ مجلس العزاء من الحديث عن رحمة الأم ورحمة الإنسانة والمعلمة التي أمضت 20 عاماً في تدريس مادة الرياضيات، حيث أكدت زميلاتها أنها معلمة متفانية ومخلصة في عملها وكانت ترفض الغياب حتى وإن كانت مريضة ولديها عذرها الطبي.
فيما تمنت العائلة صرف مرتب والدتهم كاملاً نظراً لأن الأب متقاعد ومرتبه لا يلبي جميع متطلبات أسرته المكونة من ثمانية أبناء.

جروح الوفا*
29 / 07 / 2015, 04 : 09 AM
الله يرحمهاا يارب
ناس ماترحم الضعيف دايم حقه ضايع