المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "المالكي" يطالب بوضع السعودية تحت الوصاية


سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 07 / 2015, 22 : 04 PM
بعد تطاوله على القرآن واتهامه الصحابة بإشاعة الرعب والإرهاب في الأمة



"المالكي" يطالب بوضع السعودية تحت الوصاية.. ومسؤول يرد: طائفي



http://cdn.sabq.org/files/news-image/438336.jpg?759578
فلاح الجوفان - سبق - متابعة: استمراراً لتطاوله على ثوابت الإسلام وتجنيه على بلاد الحرمين، قام نائب الرئيس العراقي نوري المالكي بمواصلة تخبطاته ليهاجم السعودية، ويصفها بأنها منطلق الإرهاب وجذر التطرف والتكفير، ويطالب بوضعها تحت الوصاية الدولية؛ وذلك بعد أيام من اتهامه لصحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام ممن جمعوا القرآن والحديث، بإشاعة الظلم والإرهاب في الأمة؛ حيث رد مصدر مسؤول على تصريحاته –وفق "واس"- واصفاً ممارساته وممارسات حكومته بالعدوانية والطائفية.

كان "المالكي" قد تطاول على الصحابة رضوان الله عليهم وقال إنهم "حلف تشكل من وضاع الحديث ومن الذين يفسرون النص ويلوون عنقه حتى يضطهدوا الأمة ويشيعوا أجواء الرعب، والإرهاب مستمر".

وقال نائب الرئيس العراقي: "لا يوجد عندنا شيء اسمه قرآن فاطمة، لكن الآيات التي كانت تنزل على فاطمة، والصحابة حين يسجلونها كانوا يضعون شرحا لها على الهامش وهذا الهامش كان يكشف كثيرا من المنافقين".

وتعرض "المالكي" في معرض إساءاته للصحابة للخليفة الثالث عثمان بن عفان - رضي الله عنه - الذي جمع المصحف وأحرق النسخ المتفرقة من القرآن، وقال المالكي: "الحرق كان هدفه القضاء على كل الشرح والتفصيل الذي كتب على الآيات للقضاء على الأحاديث".

وواصل تخبطاته وتجنيه ليتطاول، أمس الثلاثاء، على السعودية متهما لها بأنها منبع الإرهاب، داعيا في مقابلة تلفزيونية مع فضائية محلية يمولها حزب الدعوة الذي يرأسه إلى وضع السعودية تحت الوصاية الدولية، وعلل ذلك بعدم قدرتها على ضبط ما سماه التوجه الوهابي التكفيري.

ولم تكن اتهامات المالكي وليدة اليوم، فقد شن في مقابلة تلفزيونية هجوماً على السعودية وقطر؛ إبان توليه رئاسة مجلس الوزراء؛ حيث اتهمهما بإعلان الحرب على العراق، معتبراً أن الرياض تبنت "دعم الإرهاب" في المنطقة والعالم.

ووصفت السعودية وقتها تصريحات رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، التي أدلي بها لقناة "فرانس 24" بالعدوانية وغير المسؤولة، واعتبرت اتهامه لها بدعم الإرهاب في العراق افتراء وجزافاً.

وأوضح مصدر مسؤول في بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس"، أن "نوري المالكي يعلم جيداً قبل غيره موقف المملكة الواضح والقاطع ضد الإرهاب بكل أشكاله وصوره، وأياً كان مصدره، كما أنه يعلم جيداً الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة في مكافحة هذه الظاهرة على المستويين المحلي والعالمي، الأمر الذي جعلها في مقدمة الدول التي تتصدى للإرهاب".

وأضاف البيان: "كان حرياً برئيس الوزراء العراقي بدلاً من أن يكيل الاتهامات جزافاً ضد الآخرين أن يتخذ السياسات الكفيلة بوضع حد لحالة الفوضى والعنف، التي يغرق فيها العراق بشكل شبه يومي، وبمباركة ودعم واضح للنهج الطائفي والعدواني والإقصائي لحكومته ضد مكونات الشعب العراقي الشقيق".

وتابع: "من الواضح أن الغاية من هذه التصريحات محاولة قلب الحقائق وإلقاء اللوم على الآخرين، لتغطية إخفاقات رئيس الحكومة العراقية في الداخل، والتي وضعت العراق تحت خدمة أطراف إقليمية أسهـمت في إذكاء نار الفتنة الطائفية بشكل لم يعهده العراق على مدى تاريخه، كما عرّضته في الوقت ذاته لمخاطر تهدد وحدته الوطنية والترابية".

ويُعرف المالكي بتشدده الطائفي، ويري خبراء أن حديثاً بهذا الشكل يصدر من الرجل الثاني في الدولة، من شأنه تأجيج الفتن الطائفية، في ظل وجود تنظيم “داعش” الإرهابي الذي يزعم الدفاع عن السنة، مع ميلاد هجين شيعي عنيف يسمى "الحشد الشعبي" يدعي الدفاع عن الطائفة الشيعية، ومن غير المستبعد أن تحدث تخبطات "المالكي" وتصاريحه غير المسؤولة صراعات طائفية ومزيدا من سفك الدماء وإذكاء الإرهاب

سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 07 / 2015, 22 : 04 PM
بالفيديو.. تصريح طائفي كاذب من نوري ضد المملكة

العساف لـ”المواطن”: مواقف المملكة أكبر من الرد على المجرم المالكي



http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D8%A7%D9%81-e1437509042263.jpg&w=420

A+ A A-

المواطن- عبدالعزيز العلي (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86--%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D 8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A)

في تصريح طائفي، اتهم نوري المالكي- نائب رئيس الجمهورية العراقية- المملكة بأنها منبع الإرهاب، ويجب أن توضع تحت الوصاية الدولة، وتناسى “المالكي” ماضيه المشين؛ حيث تلطخت يده بقتل الأبرياء في العراق، والتي كشفت عنها منظمات حقوقية دولية، متناسيًا دور المملكة الريادي في العالم لمكافحة الإرهاب، ومد يد العون للمجتمع الدولي في محاربة الفكر الإرهابي الذي لا دين له.
التصريحات العدائية الموجهة للمملكة قابلها عاصفة من التنديد والاستنكار في مواقع التواصل الاجتماعي من المغردين والمفكرين، ووصفوها بالتصريح الأرعن من مسؤول حكومي!.
وقال المحلل السياسي وأستاذ الإعلام المتخصص الدكتور عبدالله العساف في حديث لـ”المواطن“: إن مواقف المملكة أكبر من أن ترد على شخص مجرم موتور اشتهر بالإرهاب، نفذ المشروع الطائفي في العراق وقسمه إلى أكراد وسنة، ومارس التهجير والقتل فيهم.
وأضاف: المملكة العربية السعودية بلد شامخ بسياسته بدينه؛ فهي ترعى الحرمين الشريفين، ودعمها لسلم الإقليمي والدولي، وتعبر عن متانة وسياسة حكيمة ورصانة ضاربة في جذور التاريخ، ليست طارئة على السلطة مثل نوري المالكي. مؤكدًا أن هؤلاء سياسيون مرتزقة مراهقين دُفع بهم إلى السلطة.
واستطرد “العساف” بقوله: “المالكي” كان يبيع على أرصفة دمشق ملابس نسائية ومسابح، وأُحضر ليتولى السلطة في العراق؛ حتى يمزقه ويكمل المشروع الطائفي الصفوي.
واستشهد “العساف” بحديث للأمير نايف بن عبدالعزيز- رحمه الله- عن الإرهاب، وأنه لا ملة له، مبينًا أن المملكة مشهود لها بالسلم واحتواء الجميع لتصحيح المنهج وعقد مؤتمرات لنبذ العنف، هي الدولة الوحيدة التي سياستها ثابتة من الإرهاب، ويشهد العالم كله بأسره لذلك؛ من خلال دعم مكافحة الإرهاب، وتضرب بيد من حديد في جذور الإرهاب في كل مكان.
وأضاف: يجب أن يبرز للعالم أنه لا يوجد شيء اسمه الوهابية، فالمملكة تتبع الدليل من خلال العلماء الذي يبرزون أحكام الدين من الكتاب والسنة.
وأكد أن “داعش” في العراق تموَّل ماليًّا ولوجستيًّا واستخباراتيًّا بمعدات عن طريق إيران، لتمزيق الوطن العربي وتحقيق الهلال الشيعي وتصدير الثورات للعواصم العربية، مشددًا على ضرورة وجود نظام إعلام موجه للآخرين فالدول العربية محتاجة لتسمع صوت المملكة فهناك قصور في ذلك.
واختتم “العساف” حديثه بقوله: كلام “المالكي” يجب أن لا يمرّ مرور الكرام، ويجب أن يكون هناك رد عليه؛ لأنه رمى المملكة والدين بكلام غير صحيح.


http://www.almowaten.net/2015/07/%D8...4%D9%85%D8%A7/ (http://www.almowaten.net/2015/07/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%B0%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D9%86%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7/)

سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 07 / 2015, 05 : 06 PM
كيف رد الطبطبائي وخاشقجي وآخرين عقب تهجم نوري المالكي على السعودية ؟


0 0
http://al-marsd.com//uploads/400xNx56761.png.pagespeed.ic.iNKdcxgiIY.jpg







صحيفة المرصد - متابعات : سارع نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي وسياسيين خليجيين إلى التعليق على تصريحات الطائفي نوري المالكي رئيس الوزراء العراق السابق التي هاجم فيها المملكة العربية السعودية داعيا إلى وضع السعودية تحت الوصاية الدولية. حسب تصريحاته الطائفية.
وتوالت ردود الفعل الغاضبة من السياسيين ونشطاء التواصل الاجتماعي فكانت تغريدة كلاً من عضو مجلس الامة الكويتي السابق وليد الطبطبائي والاعلامي السعودي جمال خاشقجي سريعتين على تصريحات المالكي التحريضية.
الطبطبائي غرد قائلاً " كما ذكرنا سابقا بأن حكام العراق العبادي وقبله المالكي من مطاريد صدام سابقا وجاؤوا اليوم بروح الانتقام والإلتهام !!.
بيد أن الكاتب السعودي جمال خاشقجي قال في تغريدة له: "نوري المالكي " اصدق " واحد فيهم ، يعبر عن حقيقة مشاعرهم نحونا ومقدار كراهيتهم، وما لم ينكرون عليه لنعتبره ممثلا لسياستهم".
فيما غرد نشطاء التواصل على تصريحات المالكي فقال بسام جعارة " الطائفي القذر المالكي يدعو لوضع السعودية تحت الوصاية الدولية لعجزها عن اقتلاع الفكر الوهابي التكفيري .. بائع كلاسين في السيدة زينب ".
وأضاف جعارة دول الخليج التي شاركت قوات التحالف في العراق وسوريا تتلقى " الشكر" الان بمطالبة نوري المالكي بوضع السعودية تحت الوصاية الدولية
وأتبعها بتغريدة أخري قائلًا: لو دعمت دول الخليج اهلنا في العراق لما وجدنا حثالة طائفية مثل المالكي يتقيأ قاذورات.
وقال علي الظفيري : المالكي يطالب بوضع السعودية تحت الوصاية الدولية، والجيد بهذا "النوري" على رعونته وحماقته، أنه يصرح عما بنفسه، ويجعلك على اطلاع تام بما يريد.
وأضاف الظفيري: كلما وضعت قدمك على رقبة إيران، صرخ المالكي وأضاف " نوري الذي باع العراق وشوه وزمرته تاريخ الشيعة العراقيين الذين حاربوا المحتل البريطاني، ووقفوا في وجه إيران، يلعب على وتر الطائفية ويتكسب منه ".
ومة جهته قال عبدالله العذبة : "الصفوي نوري المالكي يدعو لوضع المملكة العربية السعودية تحت الوصاية الدولية كما فعلوا للعراق، وهيكل عراب الجنرال السيسي يزعم نهاية السعودية!".

سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 07 / 2015, 24 : 10 PM
“التعاون الإسلامي” تستنكر تصريحات نوري المالكي ضد السعودية



http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F%D9%86%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A-%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A.jpg&w=450

A+ A A-
المواطن- عبدالعزيز العلي (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86--%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D 8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A)

استنكرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي التصريحات التي أدلى بها السيد نوري المالكي- نائب رئيس الجهورية العراقية- لقناة آفاق بتاريخ 17 يوليو 2015، والتي ادّعى فيها بأن المملكة العربية السعودية راعية وداعمة للإرهاب، وطالب بوضعها تحت الوصاية الدولية.
واعتبرت الأمانة العامة أن هذه التصريحات غير مسؤولة خاصة أنها تصدر عن مسؤول يتولى منصبًا رفيعًا في الحكومة العراقية، مؤكدًا أنها تتعارض مع ميثاق منظمة التعاون الإسلامي الذي يدعو إلى تعزيز العلاقات بين الدول الأعضاء على أساس العدل والاحترام المتبادل وحسن الجوار، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأعضاء.
وأشارت الأمانة العامة إلى أن هذه الادعاءات تنافي الواقع بالنظر إلى ما تضطلع به المملكة من دور فاعل ومقدَّر في مكافحة الإرهاب والتطرف على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، وكذلك في سياق ما تقوم به المنظمة من جهود في هذا الصدد.
وأكدت الأمانة العامة أن إطلاق مثل هذه التصريحات أمر غير مبرر، ولا يساهم في دعم علاقات التعاون والتضامن والأخوة بين الدول الأعضاء في المنظمة وشعوبها، ويغذِّي الأجندة الطائفية والمذهبية، في الوقت الذي يجب أن تتضافر فيه جهود الجميع لمواجهة التحديات المشتركة ومحاربة الإرهاب والفكر المتطرف وخطر الانقسام الطائفي، والعمل سويًّا من أجل توحيد الصف وجمع الكلمة وتقريب وجهات النظر، والتأكيد على ما هو مشترك وجامع وموحد.

سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 07 / 2015, 30 : 12 PM
العراق يتنصّل من تصريحات “المالكي” ضد السعودية


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-23_114744.png

وكالات ( صدى ) :تنصلت رئاستا الجمهورية والوزراء في العراق أمس من تصريحات أطلقها نائب الرئيس نوري المالكي ضد السعودية، بينما استنكرت منظمة التعاون الإسلامي التصريحات وعدتها «مغذية للطائفية».
وردا على دعوة المالكي عبر قناة «آفاق» التابعة لحزبه (الدعوة) إلى وضع المملكة العربية السعودية «تحت الوصاية الدولية»، أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، خالد شواني، في تصريحات نقلتها صحيفة «الشرق الأوسط» أن تصريحات المالكي «شخصية لا تمثل الرأي والموقف الرسمي لرئاسة الجمهورية في العراق». وأضاف شواني أن «رئيس الجمهورية فؤاد معصوم سعى وسوف يسعى إلى تطوير وإقامة أفضل العلاقات مع المملكة العربية السعودية».
بدورها، جددت الحكومة العراقية، وعلى لسان المتحدث باسم المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء حيدر العبادي، موقفها الثابت لتطوير العلاقات بين العراق والسعودية. وقال المتحدث سعد الحديثي في تصريح إن «موقف الحكومة العراقية لم يتغير حيال طبيعة العلاقات التي تربطها مع دول العالم، وفي المقدمة منها دول الجوار الجغرافي العربي والإسلامي ومن ضمنها المملكة العربية السعودية»، مؤكدا أن «العراق كان السبّاق في تجسيد هذه العلاقة الجديدة مع دول الخليج العربي وفي مقدمتها السعودية من خلال الزيارات التي قام بها كبار المسؤولين العراقيين والتي أسفرت عن خطوات سعودية ملموسة من خلال إعادة فتح السفارة وتهيئة الأرضية المناسبة لذلك وتسمية السفير وزيارة الوفد الفني السعودي».
من جهتها، استنكرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي تصريحات المالكي وقالت إنها {تنافي الواقع بالنظر إلى ما تضطلع به السعودية من دور فاعل ومقدر في مكافحة الإرهاب والتطرف على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي». وأكدت أن إطلاق مثل هذه التصريحات أمر غير مبرر، ولا يساهم في دعم علاقات التعاون والتضامن والأخوة بين الدول الأعضاء في المنظمة وشعوبها، ويغذي الأجندة الطائفية والمذهبية.