المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مصدر مسؤول: السعودية كانت دائماً مع أهمية وجود اتفاق حيال برنامج إيران النووي


سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 31 : 01 PM
مصدر مسؤول: السعودية كانت دائماً مع أهمية وجود اتفاق حيال برنامج إيران النووي



http://cdn.sabq.org/files/news-image/436150.jpg?756141
واس - الرياض: بالإشارة إلى الاتفاق المبرم بين إيران ومجموعة 5 1 حيال برنامج إيران النووي، صرح مصدر مسؤول بأن السعودية كانت دائماً مع أهمية وجود اتفاق حيال برنامج إيران النووي، يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي بأي شكل من الأشكال، ويشتمل في الوقت ذاته على آلية تفتيش محددة وصارمة ودائمة لكل المواقع، بما فيها المواقع العسكرية، مع وجود آلية لإعادة فرض العقوبات على نحو سريع وفعال في حالة انتهاك إيران للاتفاق.

وأكد المصدر أن السعودية تشارك دول 5 1 والمجتمع الدولي باستمرار العقوبات المفروضة على إيران بسبب دعمها للإرهاب، وانتهاكها للاتفاقيات والمعاهدات الدولية المتعلقة بالتسليح.
وأضاف المصدر "إنه في ظل اتفاقية البرنامج النووي فإن على إيران أن تستغل مواردها في خدمة تنميتها الداخلية، وتحسين أوضاع الشعب الإيراني عوضاً عن استخدامها في إثارة الاضطرابات والقلاقل في المنطقة؛ الأمر الذي سيواجه بردود فعل حازمة من دول المنطقة".

واختتم المصدر تصريحه بالإشارة إلى أن إيران باعتبارها دولة جوار فإن السعودية تتطلع إلى بناء أفضل العلاقات معها في المجالات كافة، المبنية على مبدأ حسن الجوار، وعدم التدخل في شؤون الآخرين.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 31 : 01 PM
أطلع خلاله على فحوى الاتفاق الذي أبرمته مجموعة دول 5 1 مع إيران



خادم الحرمين الشريفين يتلقى اتصالاً هاتفيًّا من الرئيس الأمريكي



http://cdn.sabq.org/files/news-image/436296.jpg?756360
واس - مكة المكرمة : تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - اتصالا هاتفيا من فخامة الرئيس باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أطلع فيه فخامته خادم الحرمين الشريفين على فحوى الاتفاق الذي أبرمته مجموعة دول 5 1 مع إيران بشأن ملفها النووي، مبدياً فخامته حرص الولايات المتحدة الأمريكية على السلام والاستقرار في المنطقة.
وقد أجابه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله – بأن المملكة العربية السعودية تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي ، ويشمل في الوقت ذاته على آلية تفتيش لكافة المواقع.
كما جرى خلال المكالمة استعراض مستجدات الأوضاع في المنطقة وخاصة في اليمن ؛ والتأكيد على العلاقات الاستراتيجية والمتميزة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 31 : 01 PM
شدد على أنه لابد أن يشمل في الوقت ذاته على آلية تفتيش لكافة المواقع

الملك لأوباما : نؤيد أي اتفاق يضمن منع #إيران من الحصول على السلاح النووي



http://www.almowaten.net/wp-content/plugins/bj-lazy-load/thumb.php?src=http%3A%2F%2Fwww.almowaten.net%2Fwp-content%2Fuploads%2F-%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%8A%D8%AE-31-e1433355773826.jpg&w=567


A+ A A-

المواطن- مكة المكرمة (http://www.almowaten.net/?tag=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86--%D9%85%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%B1%D9%85%D8%A9-)

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – اتصالا هاتفيا من فخامة الرئيس باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أطلع فيه فخامته خادم الحرمين الشريفين على فحوى الاتفاق الذي أبرمته مجموعة دول 5+1 مع إيران بشأن ملفها النووي، مبدياً فخامته حرص الولايات المتحدة الأمريكية على السلام والاستقرار في المنطقة.
وقد أجابه خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بأن المملكة العربية السعودية تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي ، ويشمل في الوقت ذاته على آلية تفتيش لكافة المواقع.
كما جرى خلال المكالمة استعراض مستجدات الأوضاع في المنطقة وخاصة في اليمن ؛ والتأكيد على العلاقات الاستراتيجية والمتميزة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 32 : 01 PM
أوباما يؤكد لـ"الملك" التزام أمريكا بمواجهة "أنشطة" إيران



بحثا الأوضاع في اليمن خلال اتصال هاتفي


أوباما يؤكد لـ"الملك" التزام أمريكا بمواجهة "أنشطة" إيران




الأربعاء - 28 رمضان 1436 - 15 يوليو 2015 - 11:23 صباحا ً

http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/%D8%A7%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D8%AF%D9%85.png?itok=9AmW2OJA

فيلادلفيا فريق التحرير

أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس باراك أوباما، اتصل بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الثلاثاء (14 يوليو 2015)، لبحث الاتفاق النووي الإيراني الذي أبرم، والوضع في اليمن.
وقال البيت الأبيض -في بيان-: إن أوباما أشار إلى التزام الولايات المتحدة بالعمل مع شركائها في الخليج، لمواجهة أنشطة إيران التي تزعزع الاستقرار في المنطقة، ومن أجل تعزيز الاستقرار ودعم "بناء قدرات شركائنا في المنطقة"، بحسب رويترز.
كما جرى بحث الحاجة الملحة إلى وقف القتال في اليمن، وضمان مساعدة كل اليمنيين عبر القنوات الإنسانية الدولية.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 58 : 01 PM
الوزير الأمريكي اتصل بهم عَقِبَ اتفاق إيران أمس وقال: لقاء قريب سيجمعنا



وزراء خارجية مجلس التعاون لكيري: نأمل أن تتجنب المنطقة سباقاً نووياً



http://cdn.sabq.org/files/news-image/436350.jpg?756450
واس- الرياض: قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، أن وزراء خارجية دول مجلس التعاون قد تلقوا مساء أمس، اتصالاً من وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري؛ حيث أطلعهم على تفاصيل الاتفاق الذي تم التوصل إليه يوم الثلاثاء 14 يوليو 2015 م، بين دول مجموعة "5 1" وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني.

وقال الأمين العام: "إن وزراء الخارجية أعربوا عن تقديرهم لاتصال معالي كيري بهم، كما عبروا عن أملهم في أن يؤدي الاتفاق إلى إزالة المخاوف بشأن برنامج إيران النووي، وبما يحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة، ويجنبها سباق تسلح نووي".

وأضاف أن وزير الخارجية الأمريكية، أكد التزام الولايات المتحدة بنتائج القمة الخليجية الأمريكية التي عقدت في كامب ديفيد مؤخراً، وبمواصلة التنسيق والتشاور وتكثيف الجهود مع دول مجلس التعاون بما يُسهم في تطوير المصالح المشتركة وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة؛ مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على عقد اجتماع بينهما في المنطقة قريباً.

جروح الوفا*
15 / 07 / 2015, 38 : 03 PM
يعطيك العافييه

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 40 : 03 PM
ياهلا فيك

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 07 / 2015, 28 : 10 PM
اوباما : لايران دور في انهاء الحرب الدامية في سوريا


0 0
http://al-marsd.com//uploads/400xNxhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh2.png.pagespeed.ic.uAPKJ j4em5.jpg







صحيفة المرصد - متابعات : إعتبر الرئيس الاميركي باراك اوباما، “أن اسرائيل محقة في قلقها حول سلوك ايران”، لافتا إلى “أن امتلاك ايران لاسلحة نووية سيكون اكثر خطرا”.
وقال في معرض دفاعه عن الاتفاق النووي الذي توصلت اليه واشنطن والدول الكبرى مع ايران “لدينا خلافات كبيرة جدا مع ايرا،. واسرائيل لديها مخاوف مشروعة حول امنها فيما يتعلق بايران”.
وقال “إن لايران دور في انهاء الحرب الدامية في سوريا. وانه لا يوجد حل عسكري للنزاع في سوريا الذي استقطب عددا من الاطراف الدولية، وايران احد اللاعبين المهمين في النزاع”.

سُلاَفْ القَصِيدْ
16 / 07 / 2015, 50 : 01 AM
بندر بن سلطان يقيّم الاتفاق النووي .. ويؤكد: “ثقوا بي”


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-16_004018.png

الرياض ( صدى ) :أكد الأمير بندر بن سلطان رئيس الاستخبارات السعودية سابقا أن إصرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما على عقد الاتفاق النووي الإيراني على الرغم من علمه بحالة عدم الاستقرار التي تموج بها المنطقة، والتي تعد إيران أحد أهم أسبابها، يعود إلى أن أوباما ذكي بما فيه الكفاية.
وأشار إلى أن “السبب الحقيقي وراء عقد هذه الصفقة هو أن الرئيس أوباما صادق ومتصالح مع نفسه، ولأنه مقتنع تمامًا بأن ما يفعله هو الصحيح، وأنه يرى أن كل ما يمكن أن يكون كارثياً بسبب قراره هذا هو ضرر جانبي مقبول”، مطالبا بالثقة به في تأكيده أن سياسة أوباما في المنطقة هي سياسة تنويرية مفاجئة.
جاء ذلك في رسالة للأمير بندر نشرها موقع “إيلاف” الإخباري اليوم (الأربعاء) بعنوان “طبق الأصل ثانية”، تعد أول موقف يدلي به بعد تركه منصبه رئيسا للاستخبارات السعودية، قرأ خلالها الأمير بندر الاتفاق النووي الإيراني بتحليل موجز، وفيما يلي نصها:
“يقول نقادٌ في الإعلام وفي السياسة إن الاتفاق النووي الذي عقده الرئيس باراك أوباما مع إيران هو نسخة طبق الأصل عن الاتفاق النووي الذي عقده الرئيس الأسبق بيل كلينتون مع كوريا الشمالية.
إلا أنني، وبكل تواضع، لا أتفق مع هذا الرأي. فالرئيس كلينتون اتخذ قراره آنذاك على أساس تحليل استراتيجي للسياسة الخارجية الأميركية، وعلى معلومات استخبارية سرّية، على رغبته ونواياه الحسنة لإنقاذ شعب كوريا الشمالية من مجاعة تسببت بها قيادته. واتضح بعد ذلك أن ذلك التحليل الاستراتيجي للسياسة الخارجية كان خاطئًا، إلى جانب فشل استخباراتي كبير، لو عرف به الرئيس كلينتون قبل اتخاذه قراره لما اتخذه، وأنا واثق تمامًا من ذلك.
أما الرئيس أوباما فقد اتخذ قراره بالمضي قدمًا في الصفقة النووية مع إيران وهو مدركٌ تمام الإدراك أن التحليل الاستراتيجي لسياسته الخارجية والمعلومات الاستخبارية المحلية وتلك الآتية من استخبارات حلفاء أميركا في المنطقة لم تتنبأ جميعها بالتوصل إلى نتيجة الاتفاق النووي نفسها مع كوريا الشمالية فحسب، بل تنبأت بما هو أسوأ، إلى جانب حصول إيران على مليارات من الدولارات.
فالفوضى ستسود الشرق الأوسط، الذي تعيش دوله حالة من عدم الاستقرار، تلعب فيها إيران دورًا أساسيًا، وبالتالي، السؤال الذي يجب طرحه هو:
لماذا يصر الرئيس أوباما على عقد مثل هذه الصفقة رغم أنه يعرف ما لم يعرفه الرئيس كلينتون عندما عقد صفقته مع كوريا الشمالية؟
ليس الأمر بالتأكيد أن الرئيس أوباما ليس ذكيًا بما فيه الكفاية، ولكن لأنه ذكي بما فيه الكفاية. وأرى أن السبب الحقيقي وراء عقد هذه الصفقة هو أن الرئيس أوباما صادقٌ ومتصالح مع نفسه، ولأنه مقتنع تمامًا بأن ما يفعله هو الصحيح. وأعتقده يرى أن كل ما يمكن أن يكون كارثياً بسبب قراره هذا هو ضرر جانبي مقبول.
لكن، من أكون أنا لأخرج بمثل هذا الاستنتاج العميق؟
بكل تواضع، أنا رجل عمل مباشرة مع رؤساء الولايات المتحدة من جيمي كارتر حتى جورج دبليو بوش. وبكل تواضع، أنا رجل مثّل بلاده في الولايات المتحدة الأميركية العظيمة 23 عامًا، وقضى 17 عامًا من حياته يخدم في جيش بلاده. وإن كان كل هذا لا يؤهلني للإدلاء برأي مستند إلى معلومات أكيدة بشأن هذه المسألة، يمكنني أن أضيف أنني منذ 2005 وحتى 2015، شغلت منصب مستشار الأمن القومي لقادة بلادي ورئيساً للاستخبارات، ما مكنني من الاطلاع مباشرة على قرارات قيادة بلادي، وعلى التحليل الذي يقدمه الرئيس أوباما.
وكشفًا عن المعلومات، عليَّ أن أعترف بأنني لم يسبق لي أن عملت مع الرئيس أوباما، كما لم ألتق به شخصيًا، لا قبل أن صار رئيسًا ولا بعد ذلك. والمعلومات الوحيدة التي أستند إليها في تقويمي للرئيس هي التي أمدني بها الملك الراحل عبدالله، أو تلك التي طلب نصيحتي بشأنها، حين كان يستدعي الأمر التعامل مع الرئيس أوباما. وهذه المسائل كلها كانت تمر، ذهابًا وإيابًا، من خلال السيد عادل الجبير، سفيرنا في واشنطن آنذاك ووزير خارجيتنا راهنًا.
لقد قصرت ملاحظاتي على الاتفاق النووي الإيراني، لكن ثق بي حين أقول إن سياسة الرئيس أوباما بشأن الشرق الأوسط عمومًا، وسوريا والعراق واليمن خصوصًا، هي سياسة مفاجئة في تنويرها، ويمكن مناقشتها في وقت آخر. أما الآن، وبكل تأكيد، أنا أكثر اقتناعًا من أي وقت مضى بأن صديقي العزيز، الثعلب القديم هنري كيسنجر، كان مصيبًا حين قال: “على أعداء أميركا أن يخشوا أميركا، لكن على أصدقائها أن يخشوها أكثر”.
يعتمد الناس في منطقتي اليوم على الله، وعلى تعزيز قدراتهم وتحليلهم للوضع بالتعاون مع الجميع، باستثناء حليفنا الأقدم والأقوى.
هذا يفطر القلب، إلا أن الحقائق مرّة، ولا يمكن تجاهلها.
بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود
سفير السعودية في الولايات المتحدة الأميركية بين العامين 1981 و2005″.