المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معلمة من الدوادمي تهرب بأطفالها إلى تنظيم "داعش" الإرهابي


سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 07 / 2015, 30 : 12 PM
كانت في عمرة برفقة والدتها وشقيقاتها قبل اختفائها بالحرم المكي


معلمة من الدوادمي تهرب بأطفالها إلى تنظيم "داعش" الإرهابي


http://cdn.sabq.org/files/news-image/432416.jpg?750225

سبق - مكة المكرمة: يعيش ذوو مواطنة أربعينية، تعمل معلمة، من مركز عسيلة بمحافظة الدوادمي غرب العاصمة السعودية الرياض، أوقاتاً عصيبة، بعد أن ثبت لهم مغادرة ابنتهم المطلقة وثلاثة من أطفالها السعودية في ظروف غامضة، والتحاقها بتنظيم داعش الإرهابي.

وفي التفاصيل التي حصلت عليها "سبق"، فقد كانت المعلمة المغرَّر بها في رحلة عمرة برفقة والدتها وشقيقاتها، قبل أن تختفي في الحرم المكي عن أنظار أسرتها؛ ليصلهم بعد ذلك تأكيداتها أنها قد غادرت البلاد لمواطن الفتنة، والتحقت بالتنظيم سيئ السمعة.

وأكدت المصادر أن طليقها يعيش هذه الأيام في قلقٍ شديد تجاه مستقبل أبنائه، بعد أن استقبلتهم العصابات الإرهابية هناك، وهم (فتاة ١٣ سنة، وولدان تسع سنوات وست سنوات).

يُذكر أن تنظيم داعش جنَّد جيشاً من النساء، سمي بـ"المناصرات" في الدور الإعلامي الترويجي لأعماله الإرهابية، والدفاع عن التنظيم، تتولى السعوديات فيه دور القيادة، بحسب تقارير إعلامية. وتعد مواقع التواصل الاجتماعي - بحسب التقارير ذاتها - ساحة الحرب لـ"المناصرات" حتى تخطت بعضهن القوانين والحدود الجغرافية بطرق غير شرعية؛ ليصبحن "مهاجرات". وضمت هذه الساحة أسماء سعودية عدة لسعوديات اعتنقن الفكر التطرفي بالتغرير، وناصرن التنظيم الإرهابي.

غريب ديرة
02 / 07 / 2015, 45 : 12 PM
الله لايبلانا والله يكون بعون امها يارب

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 07 / 2015, 55 : 12 PM
الله لايبلانا والله يكون بعون امها يارب
الله يعين عيالها وش ذنبهم كان راحت لحالها
حسبي الله عليها
شكرا لتواجدك

سُلاَفْ القَصِيدْ
03 / 07 / 2015, 59 : 02 AM
بعد فرارها لتركيا بأبنائها أثناء أداء العمرة



عم "السعودية" المنضمة لـ "داعش": غير متشددة ونسعى لاستعادة الأطفال



http://cdn.sabq.org/files/news-image/432666.jpg?750612رمزية



بدر العتيبي- سبق- الرياض: حصلت "سبق" على تفاصيل هروب سعودية مطلقة لمناطق الصراع في آخر جمعة من شهر شعبان الماضي وبرفقتها ثلاثة من أبنائها "ابنتها ١٥ عامًا وابنيها ١٣ عامًا ، و١١ عامًا" عندما توجهت بصحبة أهلها من أحد المراكز الواقعة بالقرب من محافظة ساجر في رحلة لأداء العمرة قبل أن تغافلهم وتهرب دون أن تخطرهم بذلك.

ونفى عم الفتاة لـ "سبق" ما تناقلته بعض المواقع من أنها متشددة دينيًا وسبق أن قُبض عليها وتعمل معلمة، مؤكدًا أنها كانت تعيش حياة مستقرة بين عائلتها ولم يُلاحظ عليها أي سلوك ديني متطرف، وهي الرابعة والكبرى بين شقيقاتها ووالدها رجل أمن متوفى، مضيفًا أنها تحمل الثانوية ولم تكن متشددة أبدًا، لذا كان الموضوع محل صدمة لنا لو كانت كذلك ربما كنا أكثر حذرًا".

وتفصيلاً لما حدث روى عم الفتاة لـ"سبق ما حدث قائلاً:" كانت الفتاة برفقة إخوتها ووالدتها وأبنائها وعند وصولهم مكة ذهبوا جميعهم لصلاة العشاء وقضاء بعض الحاجات، فأوهمتهم أنها منهكة وتريد البقاء في الشقة، فذهبوا وبعد أن عادوا لم يجدوها ليتضح أنها غادرت إلى مطار جدة ومنه أقلعت لتركيا".

وأضاف أن الفتاة :"كانت قد زعمت من قبل أنها ستذهب للكويت لزيارة بعض أقاربها وأخرجت جوازات لها ولأبنائها ولم نكن نعلم أنها ستغادر وتنضم لـ "داعش" لكن حدث شيء لم نتوقعه فعندما اختفت تلك الليلة هرع إخوتها لإبلاغ الأجهزة الأمنية بمكة لكنه اتضح لنا فيما بعد أنها غادرت الساعة الـ ١١ من اليوم نفسه من مطار الملك عبدالعزيز بجدة ولم نستطع منعها".

واستطرد:"أبلغنا الجهات الأمنية ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية، وزودناهم بصورهم وجوازاتهم، واستعنا بكل ما نملك في سبيل إرجاع أولادها من مناطق الصراع وحتى الآن لا يوجد أي تطور".

شمعة الجلاس
03 / 07 / 2015, 47 : 09 AM
" لا حول ولا قوة إلا بالله "

اللهم : اكفنا شرهم حتى الحريم ماخلوهن في حالهن قرروا بها حسبي الله عليهم
مساكين هل الأطفال ويش ذنبهم يدخلون مع هل المجرمين سفاحين الدماء وخاصة البنت
المسكينة هل الأم ما عندها عقل ولا فكرة في اولادها " إنا لله وإنا إليهِ راجعون "
الله يصبر قلب امها وذويها على هذي المصيبه الكبيرة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
03 / 07 / 2015, 55 : 10 AM
" لا حول ولا قوة إلا بالله "

اللهم : اكفنا شرهم حتى الحريم ماخلوهن في حالهن قرروا بها حسبي الله عليهم
مساكين هل الأطفال ويش ذنبهم يدخلون مع هل المجرمين سفاحين الدماء وخاصة البنت
المسكينة هل الأم ما عندها عقل ولا فكرة في اولادها " إنا لله وإنا إليهِ راجعون "
الله يصبر قلب امها وذويها على هذي المصيبه الكبيرة.
انا والله مافكرت الا بالاطفال وخاصة البنت وش راح يكون مصيرها
اكيد ماعندها عقل لو عندها كان مااراحت للسفاحيين برجلينها
الله يصلح الحال
شكرا لطيب تواجدك وحضورك الغالي

سُلاَفْ القَصِيدْ
03 / 07 / 2015, 15 : 01 PM
كاتب سعودي : المعلمة السعودية التي ذهبت لــ«داعش» لن تكون الأخيرة

12:05 م - 3 يوليو 2015
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2015/05/432418.jpg (http://www.alweeam.com.sa/345484/%d9%83%d8%a7%d8%aa%d8%a8-%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b9%d9%84%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d8%b0%d9%87%d8%a8%d8%aa/)

الرياض-الوئام:
تناول الكاتب حسن الحارثي في مقاله المنشور اليوم بصحيفة الوطن مشاركة النساء من كافة بقاع العالم في القتال مع تنظيم داعش الارهابي ، مستشهدا بقصة المعلمة السعودية والتي هاجرت مع ابنائها الثلاثة للقتال مع التنظيم.
الحارثي قال : لم يقتصر “التدعشن” على الرجال، فهناك نساء يقبلن على الفكرة الجهادية المنتهية بالانتحار، وقد وصل إلى داعش حتى اليوم ومن أوروبا فقط أكثر من 600 سيدة بينهن نحو 100 من ألمانيا وحدها، هذا خلافا لعدد كبير من النساء السوريات والعراقيات ومن شمال أفريقيا.
وربما أراد الحارثي من خلال مقاله ان يرسل رسالة مهمة مفادها أن النساء في حال الاحباط واليأس من الحياة فانهن لن يجدن حلال سوى الخلاص من انفسهن ،حيث تقول دراسات أخرى أن نسبة 10٪ من العمليات الانتحارية تتصدى لها النساء، وهذا يكون في حال عدم رغبتهن في الإنجاب والتفريخ، ويناط بهن أيضا مهمة الوقوف عند نقاط التفتيش، ورصد ومراقبة المواقع المستهدفة.. ويأتي أخيرا حمل السلاح والقتال!
وفيما يلي نص المقال:
داعشيات للتفريخ
تنظيم داعش الإرهابي بات ملاذا للمحبطين، الحاقدين على أنفسهم ومجتمعاتهم، الكارهين للحياة والباحثين عن الخلاص انتحارا بأسرع الطرق، وهو خلاص مميز بحسب الفكرة الجهادية التي يروج لها الدواعش، ينتهي بالجنة وأنهار الخمر والحور العين.
ولم يقتصر “التدعشن” على الرجال، فهناك نساء يقبلن على الفكرة الجهادية المنتهية بالانتحار، وقد وصل إلى داعش حتى اليوم ومن أوروبا فقط أكثر من 600 سيدة بينهن نحو 100 من ألمانيا وحدها، هذا خلافا لعدد كبير من النساء السوريات والعراقيات ومن شمال أفريقيا.
وبحسب بعض الدراسات، فإن معظم النساء الغربيات اللاتي انضممن لـ”داعش” أردن أن يصبحن زوجات المقاتلين الأقوياء، لكنهن لا يحملن السلاح ويكتفين بمهمة إنجاب مقاتلين صغار، أي أنها تعمل “مفرخة دواعش”، خلافا لاعتقادهن أن ذلك سيجعلهن محصنات ضد الاعتداءات والعنف، وأنه سيعطيهن موقع قوة بين النساء ويعزز ثقتهن بأنفسهن.
وقبل أيام نشرت صحف سعودية هجرة معلمة وأبنائها الثلاثة إلى “داعش” من منطقة ساجر، وتم ذلك بسفرها من مطار جدة إلى تركيا ثم إلى مناطق القتال، وهذه ليست السعودية الأولى، وطبعا لن تكون الأخيرة التي تنضم لـ”داعش” من أجل الجهاد والنكاح!
وتقول دراسات أخرى أن نسبة 10٪ من العمليات الانتحارية تتصدى لها النساء، وهذا يكون في حال عدم رغبتهن في الإنجاب والتفريخ، ويناط بهن أيضا مهمة الوقوف عند نقاط التفتيش، ورصد ومراقبة المواقع المستهدفة.. ويأتي أخيرا حمل السلاح والقتال!

جروح الوفا*
05 / 07 / 2015, 14 : 03 AM
الله يكون في عون ذا الصغار ولا هي بكيفهاا حرام عليها تضيع مستقبل
عيالهاا بين ذا الوحوش

سُلاَفْ القَصِيدْ
05 / 07 / 2015, 20 : 03 AM
اهم شي عندها ترووح وبس مافكرت وش يصيير لهم بعدين
الله يصبر اهلها

شكرا لتواجدك