سُلاَفْ القَصِيدْ
16 / 06 / 2015, 05 : 02 AM
مشاجرة وتبادل الشتائم بين شقيقتين اختلفتا على “العريس”
نورة الشهري ( صدى ) :تسببت سيدة تعمل خاطبة بمدينة جدة في حرج شديد لأحد رجال الأعمال، وذلك بعدما أخطأت في اسم “العروس”؛ مما تسبب في شجار بين شقيقتين على “العريس”، امتد الخلاف إلى مد اليد وشد الشعر وتبادل الشتائم بين الشقيقتين؛ مما استدعى تدخل ذويهما بعد أنْ سمعوا صراخهما يتعالى.
وتعود التفاصيل وفق مصدر خاص بـ”صدى” إلى تقدم رجل الأعمال لخطبة فتاة وفق معلومات حصل عليها من سيدة تعمل خاطبة بعد أنْ قامت بالتنسيق بين أسرة الفتاة والخاطب، وحين طلب رجل الأعمال يد الفتاة أخطأ في اسم الفتاة التي كان قد اتفق مع الخاطبة على الارتباط بها، وطلب بالاسم شقيقتها، وهو ما أوقع ذوي العروس في حرج بعدما جهزوا ابنتهم الكبرى بحسب الاتفاق مع الخاطبة مسبقًا.
وأضاف المصدر لـ”صدى” قام والد العروس بإبلاغها برغبة “العريس” بشقيقتها وهو الأمر الذي نال استحسان الشقيقة الصغرى وأعلنت على الفور موافقتها، وهو ما أغضب شقيقتها الكبرى التي استغلت عودة والدها لإبلاغ العريس بالموافقة وأخذت في تأنيبها، تطور النقاش إلى تبادل الشتائم بينهما ومد اليد؛ مما استدعى في نهاية المطاف ذويهما للتدخل وإنهاء الخلاف بإبلاغ العريس بالالتباس الذي وقع جراء طلبه يد الصغرى على الرغم من أنَّ التنسيق المسبق بينهما على أنْ تكون العروس “الشقيقة الكبرى”، وهو ما جعله يتراجع ويعلن انسحابه مبديًا اعتذاره عن الخطأ الذي وقع فيه نتيجةً لتشابه الأسماء وتسببه في خلاف بين الشقيقتين.
نورة الشهري ( صدى ) :تسببت سيدة تعمل خاطبة بمدينة جدة في حرج شديد لأحد رجال الأعمال، وذلك بعدما أخطأت في اسم “العروس”؛ مما تسبب في شجار بين شقيقتين على “العريس”، امتد الخلاف إلى مد اليد وشد الشعر وتبادل الشتائم بين الشقيقتين؛ مما استدعى تدخل ذويهما بعد أنْ سمعوا صراخهما يتعالى.
وتعود التفاصيل وفق مصدر خاص بـ”صدى” إلى تقدم رجل الأعمال لخطبة فتاة وفق معلومات حصل عليها من سيدة تعمل خاطبة بعد أنْ قامت بالتنسيق بين أسرة الفتاة والخاطب، وحين طلب رجل الأعمال يد الفتاة أخطأ في اسم الفتاة التي كان قد اتفق مع الخاطبة على الارتباط بها، وطلب بالاسم شقيقتها، وهو ما أوقع ذوي العروس في حرج بعدما جهزوا ابنتهم الكبرى بحسب الاتفاق مع الخاطبة مسبقًا.
وأضاف المصدر لـ”صدى” قام والد العروس بإبلاغها برغبة “العريس” بشقيقتها وهو الأمر الذي نال استحسان الشقيقة الصغرى وأعلنت على الفور موافقتها، وهو ما أغضب شقيقتها الكبرى التي استغلت عودة والدها لإبلاغ العريس بالموافقة وأخذت في تأنيبها، تطور النقاش إلى تبادل الشتائم بينهما ومد اليد؛ مما استدعى في نهاية المطاف ذويهما للتدخل وإنهاء الخلاف بإبلاغ العريس بالالتباس الذي وقع جراء طلبه يد الصغرى على الرغم من أنَّ التنسيق المسبق بينهما على أنْ تكون العروس “الشقيقة الكبرى”، وهو ما جعله يتراجع ويعلن انسحابه مبديًا اعتذاره عن الخطأ الذي وقع فيه نتيجةً لتشابه الأسماء وتسببه في خلاف بين الشقيقتين.