رينا
06 / 03 / 2006, 00 : 11 PM
:48:
أول يوم في الدراسة في مدرسة أمريكية
انضم الى الفصل طالب جديد اسمه سوزوكي ابن رجل أعمال ياباني
تسأل المدرسة : دعونا نبدأ اليوم بمراجعة شئ من التاريخ الأمريكي
من قال " أعطني الحرية أو أعطني الموت؟ "
تطلعت في بحر من الوجوه الفارغة
ماعدا سوزوكي الذي رفع يده وقال " باتريك هنري 1775"
قالت المدرسة : عظيم !
من قال : " حكومة الشعب بالشعب وللشعب لن تنتهي في هذه الأرض"
مرة أخرى لم يكن هناك استجابة سوى من سوزوكي الذي قال:
"أبراهام لنكولن 1863"
وبخت المدرسة الفصل قائلة : أيها الطلاب يجب ان تخجلوا .
سوزوكي وهو جديد في هذه البلاد يعرف عن تاريخها أكثر منكم
" وهنا سمعت شخصا يهمس : " أللعنة على اليابانين "
فصاحت بحزم : " من قال هذا ؟"
رفع سوزوكي يده وقال : " لي ايوكوكا 1982."
وهنا قال طالب يجلس في الخلف : " سوف أتقيأ ."
غضبت المدرسة وهتفت : "حسنا !
من قال هذا ؟ "
أجاب سوزوكي : " جورج بوش لرئيس الوزراء الياباني 1991."
وهنا ازداد هياج الطلاب وأصابتهم هستريا
فقال أحدهم : " أيها القذر الحقير. إذا قلت أي شئ آخر سوف أقتلك. "
صرخ سوزوكي بأعلى صوت : " جاري كوندت مخاطبا شان درا ليفي 2001."
وأغمي على المدرسة.
وفي حين كان الطلاب يتجمعون حولها قال أحدهم : " أوه يا للجحيم. إننا في ورطة!"
فقال سوزوكي : الأمريكان في العراق 2004.
أول يوم في الدراسة في مدرسة أمريكية
انضم الى الفصل طالب جديد اسمه سوزوكي ابن رجل أعمال ياباني
تسأل المدرسة : دعونا نبدأ اليوم بمراجعة شئ من التاريخ الأمريكي
من قال " أعطني الحرية أو أعطني الموت؟ "
تطلعت في بحر من الوجوه الفارغة
ماعدا سوزوكي الذي رفع يده وقال " باتريك هنري 1775"
قالت المدرسة : عظيم !
من قال : " حكومة الشعب بالشعب وللشعب لن تنتهي في هذه الأرض"
مرة أخرى لم يكن هناك استجابة سوى من سوزوكي الذي قال:
"أبراهام لنكولن 1863"
وبخت المدرسة الفصل قائلة : أيها الطلاب يجب ان تخجلوا .
سوزوكي وهو جديد في هذه البلاد يعرف عن تاريخها أكثر منكم
" وهنا سمعت شخصا يهمس : " أللعنة على اليابانين "
فصاحت بحزم : " من قال هذا ؟"
رفع سوزوكي يده وقال : " لي ايوكوكا 1982."
وهنا قال طالب يجلس في الخلف : " سوف أتقيأ ."
غضبت المدرسة وهتفت : "حسنا !
من قال هذا ؟ "
أجاب سوزوكي : " جورج بوش لرئيس الوزراء الياباني 1991."
وهنا ازداد هياج الطلاب وأصابتهم هستريا
فقال أحدهم : " أيها القذر الحقير. إذا قلت أي شئ آخر سوف أقتلك. "
صرخ سوزوكي بأعلى صوت : " جاري كوندت مخاطبا شان درا ليفي 2001."
وأغمي على المدرسة.
وفي حين كان الطلاب يتجمعون حولها قال أحدهم : " أوه يا للجحيم. إننا في ورطة!"
فقال سوزوكي : الأمريكان في العراق 2004.