المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سعوديون بين "مؤيد ومعارض" للرياضة في مدارس البنات


سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 02 / 2015, 39 : 12 PM
"نورة الفايز" أكدت بإلزامها وعدم الالتفات للمعارضين




لليوم الرابع.. سعوديون بين "مؤيد ومعارض" للرياضة في مدارس البنات




خالد علي- سبق- جدة: ما زالت قضية إدخال الرياضة إلى مدارس البنات وفقًا لتأكيدات نائب وزير التعليم لشؤون تعليم البنات الدكتورة نورة الفايز، تثير ردود فعل واسعة لليوم الرابع على التوالي.

وواصل السعوديون عبر مواقع التواصل الاجتماعي التعبير عن آرائهم ما بين مؤيد ومعارض لإدخال الرياضة في مدارس البنات وجعلها إلزامية، في حين اكتفى بعضهم بنقل بعض فتاوى وآراء العلماء حول الرياضة النسائية.

وبينما طالب أكثرية السعوديين بالتأني في القرار وعدم الاستعجال قبل تهيئة مدارس البنات بشكل كامل، والتأكد من قدرة منشآتها على تحمل صالات رياضية، فقد حذر عدد كبير من الرياضة النسائية، خصوصًا في المدارس؛ مشيرين إلى أن ذلك سيقود المرأة إلى الوقوع في بعض المحظورات -على حد قولهم-.

ولوحظ أن أكثرية السعوديات المشاركات في الوسم الخاص بهذه القضية على موقع "تويتر"، مؤيدات للقرار، على اعتبار أن الرياضة المدرسية ستكون وفقًا للضوابط الشرعية وبين النساء فقط، وهو أفضل من خروجها على ممارسة الرياضة خارج المنزل، وأيضًا لمحاربة السمنة المنتشرة بين البنات -على حد وصفهم-.

وكانت نائب وزير التعليم لشؤون تعليم البنات قد كشفت عن تطبيق مشروع الرياضة المدرسية للطالبات بشكل إلزامي، مؤكدة أنه يجري حاليًا إنشاء صالات خاصة بالمدارس، موضحة أن الوزارة لن تلتفت إلى أصوات المعارضين للرياضة المدرسية.

وسبق أن أصدر عددٌ من العلماء السعوديين فتاوى حول إدخال التربية البدنية في مدارس البنات، ومنهم الشيخ صالح الفوزان عضو اللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبار العلماء، والذي ذكر في رد على أحد الأشخاص حول إدخال التربية البدنية للبنات، أن ذلك الأمر لن يتم، وإن حاول القائمون عليه بالقول بجوازه، مشيرًا إلى أن البنات عورة، ويجب سترهن، والبقاء على حيائهن وعفتهن، مضيفًا أنه لا يجوز في الشرع تدريس الرياضة للبنات.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 02 / 2015, 40 : 12 PM
نورة الفايز: “رياضة البنات” ستكون إلزامية


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/01/2015-01-28_184154.jpg

خالد محمد ( صدى ) :أكدت نائب وزير التعليم لشؤون تعليم البنات نورة الفايز، أن الوزارة تتجه إلى تطبيق مشروع الرياضة المدرسية للطالبات بشكل إلزامي، بعد أن يكتمل إنشاء الصالات الخاصة بها في المدارس، لكنها قالت: “إن تطبيق التربية الصحية في مدارس البنات في حاجة إلى معلمات مؤهلات، وتجهيزات مكتملة”.
وأضافت وفقاً لـ”الحياة”: “لو أردنا اتباع الأصوات المعارضة، فالمفترض ألا يكون لدينا تعليم بنات ولا تلفزيون، والمعارضون للمشروع أقلية” – على حد قولها-.
وتابع الفايز قائلة: “الرياضة المدرسية مطبقة في المدارس الأهلية حالياً، وحرصنا على ضبطها منذ ثلاثة أعوام، وعممنا بعض الضوابط على المدارس، وهذا يؤكد قناعتنا في الوزارة بأهمية تطبيق الرياضة المدرسية للطالبات، ويؤكد وجوب الإدارة المهمة لهذا النشاط بفعالية متفقة مع تعاليم ديننا الإسلامي، ولا نريد أن نخرج عن هذا المسار، ونحن حالياً نعمل على إيجاد استراتيجية للرياضة المدرسية للبنين والبنات”.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 02 / 2015, 41 : 12 PM
الإعلامية روزانا اليامي : الرياضية ليست قاعة أفراح نسائية ورجالية !!








صحيفة المرصد : تعدى دعم النواعم لأنديتهن حد التشجيع من خلف الشاشات فقط، فقد أصبحنا نشهد مطالباتهن الجادة في المشاركة الحقيقية في الدعم والمساندة، كما عبرن عن عشقهن لأنديتهن الذي وصل إلى حد التعصب بطرق مختلفة كان من أبرزها منتدى «زعيمات» الذي فاض بعشق الموج الأزرق.
وبهذا الخصوص ترى الإعلامية روزانا اليامي بأن التعصب الرياضي موجود بين الجماهير الرياضية عامة، كما ترى بأن الإعلام ساهم في تغذية التعصب في المجتمع وبأن الجماهير وقعت ضحية لما أسمته بالإعلام الأصفر، فنجد بأن بعض البرامج الرياضية تقوم بتأجيج الجماهير ضد بعضها البعض كي تكسب شهرة وجماهيرية أكبر وترفع من نسب المشاهدة، كما أكدت بأن رؤساء الأندية كان لهم دور أيضا.
وأضافت وفقا لصحيفة المدينة بأنها ترفض تصنيف الرياضة إلى نسائية ورجالية، قائلة بأنها ليست قاعة أفراح، مؤكدة بأنها كمشجعة ترغب بدعم ناديها بكل ما تملك ككثير من المشجعات الأخريات إلا أنهن يصطدمن بالواقع الذي يعترف بهن شكليا ولكن يرفضهن بطريقة عملية، فنجد أنه ليس لهن الحق في أن يصبحن عضوات شرف في الأندية الرياضية، كما أكدت بأن الإمكانات الشابة من الفتيات سواء إعلاميات أو مصورات لا تحترم ولا يعترف بها بكل أسف.
وعن دعم مشجعات الأزرق عبر مواقع التواصل تشير إلى أن الهلال فريق كبير ومتكامل يتمتع بجماهيرية ضخمة بين الفتيات.
في حين تقول نورة العتيبي إحدى العضوات السابقات في منتدى زعيمات الخاص بمشجعات الأزرق بأن الإمكانات التحليلية لدى الفتيات كانت مميزة جدا، فقد كن يتبادلن التوقعات وتحليل المباريات بشكل فوري، كما أوضحت بأن التعصب كان حاضرا دائما، مبدية أسفها على إغلاق صرح كان مليء بروح الإثارة والمتعة.
وتقول فاديا إحدى مشجعات الأزرق بأن البعض قد لا يحبذ فكرة الفتيات المهتمات بكرة القدم، ولكن أرى أن الرياضة للجميع وليست حصرا على الذكور ومن يعتقد عكس ذلك فهو إنسان رجعي، موضحة أن بعض الفتيات قد توجهن للتشجيع من باب الموضة أو التقليد وأحيانا يكون لإعجابهن بلاعب معين، ولكن الكثير من الفتيات يمتلكن القدرة على تحليل الحدث الرياضي بامتياز.
وتؤكد بأن المجتمع قد يتقبل الحضور النسائي في المجتمع ولكن أن يحصلن على مناصب كعضويات الشرف وغيره فتستبعد ذلك.

جروح الوفا*
01 / 03 / 2015, 18 : 07 AM
الكل معاارض وش له الاصرار الله يهديك

تسلمي

قصائد
01 / 03 / 2015, 39 : 08 AM
.

انا من مؤيدين للرياضة في مدارس البنات

وش الي يمنع اذا كانت بظوابط شرعيه وفي صالات مغلقه ومخصصه !!

شكرا راقيتنا

توليب2
01 / 03 / 2015, 49 : 09 AM
لا والله ماله ام داعي رياضة للبنات اول سبب راح يجبرهم ع لبس رياضية وهذا ما يجوز للمراه
وشوي شوي الناس جواهر وليست مظاهر ،،
راح يطلعون للمدارس الثانيه ومسابقات والله يستر من الجاي