سُلاَفْ القَصِيدْ
21 / 01 / 2015, 56 : 11 AM
حقيقة
من أشد أنواع الظلم الاجتماعي : هو بحث الأهل عن زوجة صالحة لابنهم السيئ !
حقيقة
عندما يتربى المجتمع على العيب قبل الحرام ، لا تتعجب من رجل لا يصلي ويأمر زوجته بالستر !
حقيقة
الجاهل ليس من يجهل القراءة والكتابة ، الجاهل من يعرف اتجاه القبلة ولا يصلي !
حقيقة
ثلاثة أشياء لا تعود : الكلمة إذا خرجت والزمن إذا مضى والثقة إذا ضاعت !
حقيقة
الحياة مثل السوق الكبير ، تتجول فيه وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته
حقيقة
بر الوالدين قصة تكتبها أنت ويرويها لك أبناؤك !
حقيقة
من الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك ، فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالبا لا يخصك.
حقيقة
الموت لن ينتظر استقامتك ، استقم وانتظر الموت !
حقيقة
الصداقة أشبه بالكتاب، تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقه ، لكنك تحتاج سنين لكتابته !
حقيقة
أتدري ما معنى قول المظلوم "حسبي الله ونعم الوكيل" ؟
أي أنه نقل ملف القضية من اﻷرض الى السماء !
حقيقة
البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين
حقيقة
الأبكم يتمنى أن يرتل كتاب الله ، والأصم يتمنى أن يسمعه ، والأعمى يتمنى أن يراه .. ونحن أهلكتنا هواتفنا
حقائق ملموسه احبتي .
(http://www.r-almshaer.com/vb/search.php?do=finduser&u=2451&starteronly=1)
من أشد أنواع الظلم الاجتماعي : هو بحث الأهل عن زوجة صالحة لابنهم السيئ !
حقيقة
عندما يتربى المجتمع على العيب قبل الحرام ، لا تتعجب من رجل لا يصلي ويأمر زوجته بالستر !
حقيقة
الجاهل ليس من يجهل القراءة والكتابة ، الجاهل من يعرف اتجاه القبلة ولا يصلي !
حقيقة
ثلاثة أشياء لا تعود : الكلمة إذا خرجت والزمن إذا مضى والثقة إذا ضاعت !
حقيقة
الحياة مثل السوق الكبير ، تتجول فيه وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته
حقيقة
بر الوالدين قصة تكتبها أنت ويرويها لك أبناؤك !
حقيقة
من الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك ، فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالبا لا يخصك.
حقيقة
الموت لن ينتظر استقامتك ، استقم وانتظر الموت !
حقيقة
الصداقة أشبه بالكتاب، تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقه ، لكنك تحتاج سنين لكتابته !
حقيقة
أتدري ما معنى قول المظلوم "حسبي الله ونعم الوكيل" ؟
أي أنه نقل ملف القضية من اﻷرض الى السماء !
حقيقة
البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين
حقيقة
الأبكم يتمنى أن يرتل كتاب الله ، والأصم يتمنى أن يسمعه ، والأعمى يتمنى أن يراه .. ونحن أهلكتنا هواتفنا
حقائق ملموسه احبتي .
(http://www.r-almshaer.com/vb/search.php?do=finduser&u=2451&starteronly=1)