سُلاَفْ القَصِيدْ
04 / 01 / 2015, 15 : 10 AM
إطلاق سراح والد المعنفة" لمى" بعد قضائه 3 سنوات من السجن و دفع مليون ريال للأم
- (http://al-marsd.com/main/Content/%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%81%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%89-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%87-3-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AC%D9%86-%D9%88-%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85#)
http://al-marsd.com//uploads/787878782.png
صحيفة المرصد : بعد قضائه مدة السجن المحددة بـ 3 سنوات سيطلق سراح الداعية والد المعنَّفة لمى خلال أيام.
وكانت محكمة حوطة بني تميم قضت بسجن الداعية والد المعنَّفة لمى» 8 سنوات»، وجلده 800 جلدة للحق العام – خففت إلى 3 سنوات فيما بعد – ، بينما تنازلت والدة لمى عن حقها الخاص مقابل مبلغ مليون ريال يلتزم المتهم بدفعها كاملة للأم، كما حُكم على زوجة أب لمى بالسجن عشرة شهور لإدانتها بالتستر على تعذيب لمى.
وقال المحامي إبراهيم الحكمي إن والد الطفلة سيطلق سراحه خلال أيام بعد انقضاء فترة حكم الحق العام المحدد بـ 3 سنوات.
ويضيف أن لائحة الاتهام المقدمة من المدعي العام كانت تطالب بقتله تعزيراً، وقام بتقديم مذكرة للرد، لعدم وجود أدلة كافية تدين الأب بمقتل الطفلة.
وبيّن أن القاضي حكم على والد الطفلة بالسجن مدة 8 سنوات، وتم الاعتراض، فخفف الحكم إلى 4 سنوات.
واعترض الحكمي مرة أخرى حتى تم النطق بالحكم الأخير بالسجن مدة 3 سنوات انقضت منذ دخول الأب السجن .
وبحسب صحيفة الشرق أضاف الحكمي أن المتهم يعتزم مقاضاة جهات إعلام ادّعت أنه قام بالاعتداء الجنسي على ابنته ووكَّل محامياً خاصاً لهذا الغرض ولكن لم تقم دعوى حتى الآن.
يذكر أن الطفلة لمى أدخلت إلى المستشفى إثر إصابتها بكسر في الجمجمة، وحروق متفرقة في أجزاء من جسمها طالت المناطق الحساسة منها، لترقد في غيبوبة لمدة 4 أشهر قبل أن تفارق الحياة في شهر ذي الحجة الماضي قبل الماضي، وتبقى حبيسة أدراج ثلاجة الموتى 4 أشهر أخرى، حتى انتهاء إجراءات التشريح، والحصول على تصريح الدفن.
سُلاَفْ القَصِيدْ
04 / 01 / 2015, 13 : 02 PM
خبر له صله بالموضوع
سهيلة زين العابدين تطالب بالقصاص.. وأمها تقول: ابنتي البشوشة عُذبت
عضوة بجمعية "حقوق الإنسان": والد "لمى" شكّك في سلوكياتها فقتلها!
http://cdn.sabq.org/files/news-image/115554.jpg?262127
سلطان المالكي - سبق - الرياض: طالبت عضوة جمعية حقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد، بالقصاص من والد الطفلة لمى ذات الخمسة أعوام التي فارقت الحياة إثر تعرُّضها للعنف على يديه، مبديةً أسفها لمسلسل قتل الآباء لبناتهم من أمهاتٍ مطلقات.
وفي حديثٍ خاصٍّ مع "سبق"، قالت سهيلة زين العابدين: "إنّ الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ستطالب بتطبيق حكم القصاص، والمجتمع ينبغي أن يُطالب بذلك.
لن نسكت على هذه الجريمة البشعة ولن نرضى إلا بالقصاص؛ لأنّ هذا الحكم الرادع سينهي هذا المسلسل".
وتساءلت: "الأب يشك في سلوك طفلته.. لا أعرف كيف يشك في سلوكها وهي طفلة عمرها 5 سنوات، وأيُّ مبررٍ لكل هذا التعذيب الذي أدّى إلى وفاتها؟!", لافتةً إلى أنه تم التأكد من عذريتها.
وذكرت سهيلة زين العابدين، أنها تخشى أن يقولوا إن والد الضحية يعاني حالةً نفسيةً وتتم إحالته للمستشفى ويفلت من العقاب, أو أن يتم الحكم عليه بالسجن والجلد, ولا يُقتص منه, لأنّ الوالد حسب قاعدة فقهية واردة في كتاب المغني لابن قدامة "لا يقتل إن قتل ولده, ولكن تُقتل الأم بقتلها ولدها".
واعتبرت أنّ "كلا الحكمين - مع الأسف - لو حصل فسيزيد من هذه الجرائم في ظل عدم وجود العقاب الرادع", مطالبةً المعهد العالي للقضاء وكليات الشريعة بإعادة النظر في مناهجها الدراسية, بعد تصحيح المفاهيم للآيات القرآنية المتعلقة بالمرأة, وبالأحكام والعلاقات الأسرية والزوجية وعدم الاعتماد على اجتهادات فقهاء, أو مستندة إلى أحاديث ضعيفة وموضوعة وشاذة ومفردة ومرسلة, وغير مستندة إلى نصوصٍ قرآنية, وهؤلاء الفقهاء بشر قد يصيبون أو يخطئون.
وأضافت: "لو فرضنا أن والد (لمى) قام بضربها وفقاً لحديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن الصلاة (... اضربوهم عليها لعشر) فهذا الحديث قد ثبت ضعفه, ولو فرضنا صحته فالضرب, وليس التعذيب وكسر الجمجمة والضلوع واليد, والكي بالنار لمن بلغوا عشر سنوات من أجل الصلاة, ولمى ابنة خمس سنوات ولا تجب عليها الصلاة, وتعذيبه لها لأنّه شكّ في سلوكها غير مبررٍ البتة, فهذه طفلة لا تعرف ما هي العلاقات العاطفية أو الجنسية هل يُعقل هذا؟!".
وقالت سهيلة زين العابدين: "لو تعرّضت "لمى" للاغتصاب فهي ضحية ولا تعرف لهذه الأشياء, ولو بلغت سن الرشد, واتهمها بالزنى, فلابد من شهادة أربعة شهود برؤية وقوع الفاحشة, أو إقرارها بالزنى وعندئذ تُجلد بحكم من القاضي بمائة جلدة وهي والزاني بها, طبقًا لقوله تعالى {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ}.. ولابد أن تأتي بتسجيل شهودٍ وتقر بذلك، فما بالك بطفلة؟ يجيء الأب ويعذبها ويكسرها بشكلٍ بشعٍ!".
وأضافت: "الطامة الكبرى أن والدها يدّعي أنه داعية إسلامي والإسلام والدُعاة منه براء. ديننا لا يحث على العنف أبداً، ولكنه يعرف بأنه لن يُحكم عليه بالقصاص فاتخذ ذلك سبيلاً, ولو عَلِم أنه سيتم تنفيذ القصاص فيه فلن يقوم بهذا الفعل, المفروض الداعية يكون قدوة صالحة بالعمل وبالفعل. وليس بالقول المفروض يُظهر ذلك في سلوكياته ويكون قدوة للجمهور". وطالبت زين العابدين والدة الفتاة بعدم التنازل عن حقها والمطالبة بالقصاص كأقل رادعٍ.
وكانت والدة الطفلة المعنفة "لمى" قد كشفت عن تفاصيل العنف الأسري الذي تعرّضت له ابنتها من طليقها الذي عذّبها حتى فارقت الحياة أخيراً, حيث أكّدت عبر لقاءٍ لها على قناة العربية أنها تعرّضت للضرب المبرح بالسوط وأسلاك الكهرباء. وقالت والدة "لمى": إن بداية القصة عندما قامت بإعطاء طليقها ابنته من أجل الزيارة إلا أنه أخذها لمدة أسبوعين على أن يُعيدها بعدها إلا أنه لم يقم بذلك.
وأضافت: "قام باتهامي ببعض الأكاذيب ويتكلم بأشياء حتى مرت ستة أشهر ووردني اتصالٌ من هيئة التحقيق والادعاء العام بحوطة بني تميم يبلغوني بالحضور لديهم".
وتابعت: "قاموا بفتح تحقيقٍ يوم الخميس رغم وجود إجازة وقالوا إن القضية طارئة, وكان الشيخ يريد معرفة نفسية طليقي إلا أنني صُدمت عند إبلاغنا أن ابنتي بمدينة الملك سعود الطبية بمدينة الرياض, واتجهت للمستشفى وكانت في مأساة شديدة". وقالت والدة "لمي": "على كلام الادعاء فإن والدها اعترف شخصياً بأنه انتقم منها وضربها" .
وذكرت أن الإصابات التي لحقت ابنتها حسب التقارير الطبية التي أبلغها الادعاء عنها كانت جرّاء تعرُّض الطفلة لضربٍ مبرحٍ بالأسلاك الكهربائية والسوط وآثار للحروق, مما أصابها بسكتةٍ دماغية شديدة أدت لتلف الأعصاب كلها مع جلطة المخ وعدم ارتفاع الدم من الجهة اليمنى، مع وجود كسرٍ بجانبها الأيمن كاملاً وكسرٍ في اليد اليسرى. كما قام بمشع أحد أظافرها وضربها ضرباً من الرأس للجسم وأتلف كل ما في جسمها.
وتحدثت والدة "لمى" عن آخر أيامها مع ابنتها قبل الوفاة قائلة: "والله عندما رأيتها لم أعرفها. ليست ابنتي. شعرت بإحباطٍ شديد. لا توجد رحمة في قلوب البشر. ابنتي البشوشة الذكية كانت لا تتعرّض لأذى".
سُلاَفْ القَصِيدْ
04 / 01 / 2015, 13 : 02 PM
أكدت في بيان عدم وجود أي خطأ طبي أو قصور في التعامل أو العلاج
مدينة الملك سعود الطبية تكشف تفاصيل حادث الطفلة المعنفة "لمى"
http://cdn.sabq.org/files/news-image/116108.jpg?263150
سلطان المالكي- سبق- الرياض: أسدلت مدينة الملك سعود الطبية الستار على قضية الطفلة المعنفة "لمى" وكشفت عن تفاصيل حالتها كاملة منذ تحويلها للمدينة وحتى وفاتها، وقالت: إن المشرف العام للمدينة وجّه لجنة طبية عالية المستوى بمشاركة عضو قانوني للتأكد من سلامة الإجراءات الطبية الخاصة بالطفلة، نظراً لما أثير في وسائل الإعلام وعدد من المواقع الإلكترونية حول ملابسات وفاتها.
وفي بيان من المركز الإعلامي بالمدينة -حصلت "سبق" على نسخة منه- أوضح المتحدث الإعلامي مدير العلاقات العامة والإعلام بالمدينة، إبراهيم الصبيح، أنه وبناءً على ما توصلت إليه اللجنة بهذا الخصوص فإن الطفلة "لمى" أدخلت لقسم الطوارئ بمدينة الملك سعود الطبية منقولة من مستشفى حوطة بني تميم، كحالة إسعافية، بتاريخ 30/ 4/ 1433هـ، إثر اشتباه في تعنيفها، وتم استقبالها من قبل فريق الإسعاف الطبي، فيما استدعيت الجهات المعنية في مباشرة حالات تعنيف الأطفال؛ لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمثل تلك الحالات التي يصحبها اشتباه جنائي.
وأضاف البيان: "وقد كانت حالتها الطبية في غيبوبة تامة وموصلة بجهاز التنفس الصناعي، مع وجود كدمات متفرقة مع ورم في الرأس نتيجة احتمالية إصابتها بجسم صلب، مع وجود آثار كدمات وحروق بأنحاء متعددة في الأطراف، وكذلك في الجسم، بما فيها منطقة العانة".
وكشف البيان الصادر أنه بعد الكشف الشامل على المريضة تبين أنها تعاني من: "نزيف حاد تحت غشاء الدماغ، مع كدمة في الدماغ، ونزيف تحت العنكبوتية إثر إصابة شديدة في الرأس، وكسر في الفقرة الرابعة من الفقرات القطنية في منطقة الظهر، وكسر في الساعد الأيسر، وحروق وكدمات متفرقة بجميع أنحاء الجسم".
وعلى ضوء تشخيص الفريق الطبي تقرر إخضاعها فوراً للعناية المركزة وإجراء عدد من العمليات العاجلة لإنقاذ حياتها ومعالجتها، منها الآتي: "فتح الجمجمة لإزالة الضغط عن الدماغ، ومعالجة الكسور المتفرقة في الجسم، ومعالجة الحروق المتعددة في الجسم".
وحسب البيان فإن مجهودات الفريق الطبي تكللت بالنجاح، واستمر علاجها بقسم العناية المركزة لمتابعة العلاج، وبعد مضي نحو ثلاثة أشهر تحسنت الحالة طبياً، وأصبحت تتنفس بشكل طبيعي عن طريق الأنبوب لمدة أربعة أشهر تقريباً، حتى استقرب حالتها تماماً منذ أكثر من شهر.
وأوضح البيان أنه تقرر بعد ذلك نقلها لأجنحة التنويم، إلا أن الفريق الطبي رأى التريث في نقلها، حيث كان يتطلب نقل الطفلة لأقسام التنويم وجود أحد أفراد العائلة الذي يجب وجوده مع الطفل.
وأضاف البيان: "وبعد حضور والدة الطفلة تم نقل الطفلة إلى قسم جراحة الأعصاب بتاريخ 4/ 12/ 1433هـ، وكانت تحت إشراف فريق جراحة المخ والأعصاب، وكانت حالتها مستقرة، إلا أنه في يوم 6/ 12/ 1433هـ لوحظ ارتفاع في درجة الحرارة رغم وجودها على مضاد حيوي، فباشرها فريق من طب الأطفال والأمراض المعدية للأطفال، وتم منحها العلاج اللازم، وإجراء الفحوصات الضرورية، وعند عدم الاستجابة للعلاج تم طلب استشارة طبيب العناية المركزة الذي باشر الحالة فوراً، وقرر إدخالها مرة أخرى إلى العلاج المركز على أثر التهاب رئوي لم يستجب للعلاج، إلا أنه كان لديها انخفاض حاد في ضغط الدم، وتم إدخال قسطرة مركزية لإعطائها سوائل لدعم الدورة الدموية، وأعطيت لها أدوية لدعم القلب، (إلا أنها انتقلت إلى رحمة الله".
وأكدت المدينة أنه "بناءً على ما تقدم يتضح من خلال كامل الإجراءات الطبية المتخذة، أن الإجراءات كانت وفقاً للأعراف الطبية المعتمدة عالمياً في مثل هذه الحالات، ولم يتبين أي خطأ طبي أو قصور في التعامل أو العلاج".
سُلاَفْ القَصِيدْ
04 / 01 / 2015, 15 : 02 PM
http://www.z6zz.com/contents/newsm/8589.jpg (http://www.z6zz.com/vb/t89830.html)
أكدت مصادر أمنية القبض على الداعية والد [/URL]الطفلة المعنفة لمى والتي فارقت الحياة قبل أيام على يده، مشيرة إلى (http://www.z6zz.com/vb/t89830.html)التحقيق معه وإحالة القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام.
ووفقا لصحيفة عكاظ بينت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أنها خاطبت الجهات المختصة بخصوص قضية (http://www.z6zz.com/vb/t89830.html)الطفلة المتوفاة لمى والتي تعرضت لعنف أسري من قبل والدها الداعية الإسلامي منذ ما يقارب 8 أشهر. وأشار المشرف العام على الجمعية الدكتور خالد الفاخري أن ما حصل جريمة بشعة وحالة من حالات العنف الأسري والتي ترصدها الجمعية، والجمعية مستمرة في عملها وأداء دورها الحقوقي والإنساني للدفاع عن كل من يتعرض للعنف بكل أشكاله وأنها ستتابع القضية من خلال الجهات الرسمية للتعرف على الوضع الآن بعد مفارقة الطفلة الحياة في مدينة الملك سعود الطبية بالرياض. يذكر أن (http://www.z6zz.com/vb/t89830.html)الطفلة لمى ذات الخمسة أعوام كانت تعاني قبل وفاتها من نزيف داخلي بسبب كسر الجمجمة إضافة إلى إصابات في أنحاء متفرقة من جسدها نتيجة الضرب والكي من قبل والدها، ونومت في غرفة العناية المركزة قبل وفاتها لعدة أيام وطالبت والدتها بتطبيق شرع الله في طليقها لتعذيبه طفلتها. وقال المتحدث الرسمي باسم مديرية الشؤون الصحية بالرياض سعد القحطاني أن إدارة الطب الشرعي ستقوم بعمل تقرير عن حالة [URL="http://www.z6zz.com/vb/t89830.html"]الطفلة وتقديمه للجهة المختصة
جروح الوفا*
05 / 01 / 2015, 42 : 07 AM
حسبي الله عليهم ليتهم يقصون روسهم
وش ذا الداعيه اللي سوي كذا او بس اسم
توليب2
05 / 01 / 2015, 07 : 09 AM
حسبي الله عليهم دنياء وآخره
» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
12 / 01 / 2015, 10 : 08 AM
عوآفي على الخبر ..!
لآهنتِ
سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 01 / 2015, 38 : 09 AM
الله يعافيهم ولا يبلانا داعيه يسوي كل هالتعذيب لبنته
شكرا لحضوركم