سُلاَفْ القَصِيدْ
31 / 12 / 2014, 45 : 09 AM
عاجل الى وزير التربية والتعليم ..معلمة متميزة تنتظر استلام جائزة التميز منذ “عامين”
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/12/2014-12-29_1844101.jpg
فهد العبدالله ( صدى ) :تناشد المعلمة المتميزة ندا خليف المالكي وزير التربية والتعليم الامير خالد الفيصل الذي لسموه نظرة ورؤية مستقبلية تجاه كل متميز ومبدع لأن كل مبدع يبحث عن من يحتويه ويحفزه تقديراً لما وصل إليه.
وقالت المعلمة ندا خليف المعافي حرمت من جائزة التميز من قِبل ” تعليم الليث ” على الرغم من حصولي على المركز الأول في فئة “المعلمة المتميزة” في إدارة التربية والتعليم بالليث وتم تجاهلي وعدم توجيه الدعوة لي في حفل الإدارة على الرغم من أن شهادات التميز الخاصة بي ما زالت في أدراج تعليم الليث حتى الآن في عملية إجحاف وقتل لطموح المعلمة المتميزة عندها رفعت شكوى وتظلم لوزير التربية والتعليم ونائبته عام 1433-1434هـ وسط عدة تساؤلات محيرة من ضمنها هل العنصرية في ادارة التربية والتعليم بالليث !! لها دور في سلب الجهود وإجحاف المتميزين في عملهم.
تقول المعلمة ” ندا المالكي ” مثل كل معلمة طموحة تحلم بأن تكون لها بصمة إبداع في مجالها ويُشار لها بالبنان على إنجازاتها قدمت على جائزة التميز لعام 1433-1434وبعد ترشيح من مديرة المدرسة وترشيح المشرفات التربويات في إدارة التربية والتعليم بالليث قدمت على الجائزة وقد طلب مني فقط البيانات الأساسية وقالوا سيتم التسجيل من الإدارة نفسها.
وأضافت: وبالفعل بدأت رحلة جمع الإنجازات وتنظيمها على حسب شروط الجائزة واستمر العمل لمدة 3 أشهر تقريباً متواصلة وكانت المرة الأولى التي أرشح فيها لمثل هذه المسابقة ولم أجد من يقف معي من الإدارة في حين احتاج إلى توضيح نقطة معينة فكان الاجتهاد ذاتياً، والحمد لله عندما حان وقت تسليم الملفات ومراجعتها وبدأ التقييم حصلت على المركز الأول في فئة المعلمة المتميزة، على مستوى المحافظتين الليث وأضم.
وتابعت: كانت النتائج قد أعلنت في شهر 6 وعمل حفل ختامي للأنشطة وكرم في الحفل الجميع من معلمات ومديرات ولم يذكر اسمي حتى ولو بكلمة تقدير وشكر لجهودي أهذا جزاء المعلم المتميز وطلبت منهم شهادة عند نقلي من تعليم الليث لتعليم مكة والى “اعداد هذا الخبر لم احصل على شيء” .
وأردفت: ” انظروا اين وصل الاستهتار بالمعلمة ” ومرت الأيام وفوجئت في شهر ذي الحجة الماضي عندما أعلنت نتائج المرشحات على مستوى المملكة في كل قطاع، بأنني لم أجد اسمي في فئة المعلمة هل هذه إدارة تقدر معنى المسؤولية أو معنى تقدير جهود الآخرين أو هذه إدارة تعي معنى أن نرسم ونخطط ونسعى لتحقيق هدف لتهدمه بمجرد أنها إدارة تسودها اللامبالاة.
وأكملت: بعد هذا كله يأتي موعد تكريم المتميزات وجني الثمار ولا ترسل لي ولا توجه لي دعوة لحضور الحفل لماذا هذا كله؟ أيستحق مربي الأجيال هذا الإجحاف في حقه.
“صدى” حصلت علي برقيات الشكوى المقدمة للوزير ونائبته برقم ” 26612 ” ورقم ” 26611 ” وسط ألم وحسرة المعلمة من الإجحاف الذي تعرضت له وتجاهل تعليم الليث لها منذ ” سنتين ” لم يتم تكريمها عقب تميزها وحصولها على المركز الاول في فئة المعلمة المتميزة .
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/12/2014-12-29_1844101.jpg
فهد العبدالله ( صدى ) :تناشد المعلمة المتميزة ندا خليف المالكي وزير التربية والتعليم الامير خالد الفيصل الذي لسموه نظرة ورؤية مستقبلية تجاه كل متميز ومبدع لأن كل مبدع يبحث عن من يحتويه ويحفزه تقديراً لما وصل إليه.
وقالت المعلمة ندا خليف المعافي حرمت من جائزة التميز من قِبل ” تعليم الليث ” على الرغم من حصولي على المركز الأول في فئة “المعلمة المتميزة” في إدارة التربية والتعليم بالليث وتم تجاهلي وعدم توجيه الدعوة لي في حفل الإدارة على الرغم من أن شهادات التميز الخاصة بي ما زالت في أدراج تعليم الليث حتى الآن في عملية إجحاف وقتل لطموح المعلمة المتميزة عندها رفعت شكوى وتظلم لوزير التربية والتعليم ونائبته عام 1433-1434هـ وسط عدة تساؤلات محيرة من ضمنها هل العنصرية في ادارة التربية والتعليم بالليث !! لها دور في سلب الجهود وإجحاف المتميزين في عملهم.
تقول المعلمة ” ندا المالكي ” مثل كل معلمة طموحة تحلم بأن تكون لها بصمة إبداع في مجالها ويُشار لها بالبنان على إنجازاتها قدمت على جائزة التميز لعام 1433-1434وبعد ترشيح من مديرة المدرسة وترشيح المشرفات التربويات في إدارة التربية والتعليم بالليث قدمت على الجائزة وقد طلب مني فقط البيانات الأساسية وقالوا سيتم التسجيل من الإدارة نفسها.
وأضافت: وبالفعل بدأت رحلة جمع الإنجازات وتنظيمها على حسب شروط الجائزة واستمر العمل لمدة 3 أشهر تقريباً متواصلة وكانت المرة الأولى التي أرشح فيها لمثل هذه المسابقة ولم أجد من يقف معي من الإدارة في حين احتاج إلى توضيح نقطة معينة فكان الاجتهاد ذاتياً، والحمد لله عندما حان وقت تسليم الملفات ومراجعتها وبدأ التقييم حصلت على المركز الأول في فئة المعلمة المتميزة، على مستوى المحافظتين الليث وأضم.
وتابعت: كانت النتائج قد أعلنت في شهر 6 وعمل حفل ختامي للأنشطة وكرم في الحفل الجميع من معلمات ومديرات ولم يذكر اسمي حتى ولو بكلمة تقدير وشكر لجهودي أهذا جزاء المعلم المتميز وطلبت منهم شهادة عند نقلي من تعليم الليث لتعليم مكة والى “اعداد هذا الخبر لم احصل على شيء” .
وأردفت: ” انظروا اين وصل الاستهتار بالمعلمة ” ومرت الأيام وفوجئت في شهر ذي الحجة الماضي عندما أعلنت نتائج المرشحات على مستوى المملكة في كل قطاع، بأنني لم أجد اسمي في فئة المعلمة هل هذه إدارة تقدر معنى المسؤولية أو معنى تقدير جهود الآخرين أو هذه إدارة تعي معنى أن نرسم ونخطط ونسعى لتحقيق هدف لتهدمه بمجرد أنها إدارة تسودها اللامبالاة.
وأكملت: بعد هذا كله يأتي موعد تكريم المتميزات وجني الثمار ولا ترسل لي ولا توجه لي دعوة لحضور الحفل لماذا هذا كله؟ أيستحق مربي الأجيال هذا الإجحاف في حقه.
“صدى” حصلت علي برقيات الشكوى المقدمة للوزير ونائبته برقم ” 26612 ” ورقم ” 26611 ” وسط ألم وحسرة المعلمة من الإجحاف الذي تعرضت له وتجاهل تعليم الليث لها منذ ” سنتين ” لم يتم تكريمها عقب تميزها وحصولها على المركز الاول في فئة المعلمة المتميزة .