تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ساعةٌ هذيان !


سمو الأمير
29 / 12 / 2014, 00 : 09 AM
فليأذن صاحب هذه الساحة بإطلاق سراح الأحرف الحرة هنا , نلتقي بالملتقى بكل جديد
أدب , سياسية , رياضة .. بالمختصر هذيان مشاعر وفوضى من الأفكار!

سمو الأمير
29 / 12 / 2014, 11 : 09 AM
ألحظ أثناء دوامي بالعمل مفاهيم خاطئة بما يتعلق بالتنافس داخل منظومة العمل ، يفهموننا دائما ان أمام كل شخص رابح شخص آخر خاسر , فى حين يمكننا أن ندخل فى علاقة عمل “رابح و رابح” بدون خاسر لآى من الأطراف إذا ماعرفنا بأن لكل شخص طاقة إيجابية وطريقة مختلفة تخدم المنظومة فلو تكررت الأفكار والطرق لأصبح العمل مثل آلة التصوير تطبع ولا تفقه ولا تنمي قدرتها بإحداث الجديد , كثير من المفاهيم بحاجة إلى إعادة تصحيح جذرية.

ساعة هذيان من أمام شاشة مكتبي.

قصائد
29 / 12 / 2014, 18 : 09 AM
حياك الله وبياك اخي سمو الامير الساحه بيتك وملجأً لك ولغيرك من الاعضاء .

اتمنى ان ارى سربً من الحروف والافكار والمشاعر ترفرف هنا !

سمو الأمير
30 / 12 / 2014, 48 : 07 AM
ساعة هذيان بل زهايمر أصاب محبرة منطق
بإنتظار هذيانكم حول ماتتخيلونه وتتوقعونه
الموضوع للجميع

شكرا مشرفتنا

سمو الأمير
30 / 12 / 2014, 53 : 07 AM
حين ثار الشباب في ليبيا مقتحمين حصون الطواغيت خطب فيهم معمر القذافي وقال «من أنتم؟» ضحك الجميع منها وسخروا وكتب في ذلك شعر ومقال وغناء، وبعد مرور تقريبا 4 أعوام تقريبا فهمنا جيداً معنى الكلمة ، فعلا من أنتم أيه الثوار الأحرار ما يحصل في ليبيا واليمن وسوريا وتونس فشل ذريع , ودليل قاطع بأن العربي لازال في وحل العبودية البشرية , الآن من هؤلاء الذين يحرقون البلاد ويقتلون العباد قتلا وذبحا ويقطعون الرؤوس ، فالثائر يثور على الظلم والطغيان ولا يأتي بظلم وطغيان أكبر مما كان، فالثورة هدفها تحرير الإنسان ونشر الحرية والعدل والمساواة وبناء دولة المؤسسات.
حقا من أنتم؟

سمو الأمير
30 / 12 / 2014, 21 : 09 AM
على طاري الهذيان..
للتو أنتهيت من فلمٍ وثائقي من الأفلام التي حازت على جائزة أوسكار بعام 2008 على ما أعتقد , الفلم عنون له (لا تخبروا والدتي طوكيو ) , الفلم جداً جميل مليء بمعلومات قد تندهش منها وخصوصاً حين تعرف أن طوكيو أكبر مدن العالم وأكثرها سكاناً وأكثر المدن وفيات وأقلها مواليد حتى أن الإحصائيات التي أعدها أصحاب الدراسات قالوا بأن طوكيو لن يبقى فيه أي بشر في عام 3000 م,مدينة عجيبة سرعان مايأتي شبابها الشيخوخة رغم كل شيء, إذا ما أردنا أن نعرف إلى أين وصل مستقبل التطور في العالم كل ماعليك فقط الذهاب لطوكيو.

قصائد
30 / 12 / 2014, 53 : 09 AM
تعقيبا على ماكتبته اخي سمو الامير عن مقولة (من أنتم ) يتظح ان العرب لايعرف كيف يثورون على الظلم ولديهم جهل به مثل جهلهم بالدمقراطيه !!

فيحسبون ان الثوره والدمقراطيه هي الحرب على الظلم والحاكم الجائر !!

وبالحرب نضيع امتنا فلماذا هذا الاصرار !

وقد قيل ان مالكاً والثوري يقولان: سلطان جائر سبعين سنة خير من أمة سائبة ساعة من نهار.

سمو الأمير
30 / 12 / 2014, 24 : 10 AM
البعض يرى الضمير عبارة عن منبه متأخر للتأنيب فقط , كونه لا يأتي إلا بعد وقوع الخطأ, والواقع أنه يهتف بصوت جيد لكنه تدافعه بإنشغالك في الحدث وبمجرد ما ينتهي الحدث يتضح صوت الضمير بشكل أكبر ويتحول بعد ذلك إلى ندم.

سمو الأمير
31 / 12 / 2014, 01 : 11 AM
بعض الافكار الطازجة لابد ان تنفذ فوراً وإلا تبخرت , فالانتظار والتسويف وخلق معوقات لا يفيد وخصوصا فى عصر ميزته الأولى هى السرعة . خواطر الأفكار قد لا تتكرر ولا تنفرد

سمو الأمير
06 / 01 / 2015, 44 : 08 AM
عندما كُنت أعمل بالرياض كان يستهويني كثيراً الأكل ببعض المطاعم ومنذ ما يقارب الثمان سنوات كان أحد أصدقائي يثني على أحد البوفيهات الصغيرة وهو من زبائنه المنتظمين, وفي أحد الأيام وقفت لديه وطلبت وجبة كودو بالمخلل و بدون وضع المايونيز
أخذت طلبي وانصرفت !
مر مايقارب الشهر ثم وقفت عنده مرة أخرى وحين نظر لي وابتسم قال : كودو بمخلل وبدون مايونيز. قلت نعم مُتعجبا كيف له أن يميز شخصي وطلبي الخاص رغم المئات المئات الذي مروا عليه, أحياناً يبدأنا الشعور بالإعجاب بمقدم الخدمة قبل شعورنا بالشبع , ويبدأنا الحرص على الشراء منه والتعامل معه لا لشيء يذكر سواء أنه لفت انتباهنا بإهتمامه ولفت إعجابنا بطريقة تعامله
كثير من مجالات العمل والتجارة تعتمد على هذا وأظن أننا في غالب الأحيان نتعامل مع الأشخاص في حياتنا وليس مع الجودة , فأنا لا اتخير الشراء بل انجذب لمن مررت معه بتجربة شراء لطيفة .. أو مذهلة .. أنا انتظر الأشخاص لا الماركات عادةً
أظن أن الزبون لن يكون وفيا لك ما لم يلمس منك وفاء له ..!

سمو الأمير
07 / 01 / 2015, 30 : 09 AM
عن نفسي سئمت من إلقاء اللوم على الحكومات وتبرئة الشعوب من التدنيء ،العيب يكمن دوما ًفي البشر لا في الأجهزة ، فحكومة الخليفة عمر لم تكن لتقدم مستوى أداء أقل مما نريده ،وربما لا يكون العيب في الحكومة بل فيمن ترأس الحكومة دعونا منهم ودعونا نؤمل لأنفسنا حضارة في مستقبل اليابان عفواً في مستقبل الأيام
لكنني برغم الحزن لست بيائس فالفجر من رحم الظلام سيولد
حين حلت اليابان بتلك النكبات سألت نفسي هل ستقوم اليابان من كبوتها، أجبت دون تردد: نعم ستنهض
وقد كُنت حينها أدعو الله أن يمنّ على اليابان وأهل اليابان بالإسلام. وأعيدها في هذياني اللهم منّ على اليابان وأهل اليابان بالإسلام

فإن لم ننهض بدنيانا لعظمة الإسلام فلا خير فينا للإسلام وبعضنا يقتل الآخر ويهدم بيت الآخر

سمو الأمير
08 / 01 / 2015, 07 : 09 AM
تعقيباً على هذياني الآنف الإسلام شأنه عال ورفيع ولا يحتاج لأحد كي يرفع شأنه لكن يبدو أن كلماتي لم تحمل هذا المعنى بوضوح كاف، ولهذا سأوضح !
طبعا نحن المسلمون قوم نحب الخير للناس كلها، ونخشى على أنفسنا وعلى غير المسلمين من النار، فإنها للجنة أبدا، أو النار أبدا….
فقوم هذا حالهم وحال أخلاقهم يجبروك على أن تحب الخير لهم… ولو دخلوا في الإسلام فسنتعلم أشياء جميلة منهم، فالإسلام دين يأخذ الطيب – أينما كان – ويترك ما عداه، وهذا من أسرار قوته
اليابان بلد عظيم ولا أخفيكم لا أعرف رئيسه ولم أره في حياتي ولا أعتقد أنه مؤثر أو يشكل نقطة انتقالية أو محورية في حياة اليابانيين أو يمثل هاجس مهم وجوهري لهم
بلد يعشق العمل الإيجابي ومنظومة متكاملة لا تعتمد على الفرد أياً كان لذلك لا تبرز الأسماء والأشخاص وإنما تبرز أسماء المؤسسات والأجهزة والغريب أن الفرد الياباني أقل قدرة من الفرد العربي وهذه معلومة دقيقة متداولة في كتب الباحثين
لعل من أبرز الأسباب لسقوط العمل الجماعي العربي تفوق الفرد وبروزه ومن ثم محاربته وقد يكون تميز الفرد محسوباً على غروره وعى رفع اسم عائلته وقبيلته وهكذا , لذلك هو يعتمد على رفع ذاته لا رفع منظومته


هذيان الخميس يؤخذ بعضه ويترك بعضه

ملامح صادقه
08 / 01 / 2015, 09 : 10 AM
عندما كُنت أعمل بالرياض كان يستهويني كثيراً الأكل ببعض المطاعم ومنذ ما يقارب الثمان سنوات كان أحد أصدقائي يثني على أحد البوفيهات الصغيرة وهو من زبائنه المنتظمين, وفي أحد الأيام وقفت لديه وطلبت وجبة كودو بالمخلل و بدون وضع المايونيز
أخذت طلبي وانصرفت !
مر مايقارب الشهر ثم وقفت عنده مرة أخرى وحين نظر لي وابتسم قال : كودو بمخلل وبدون مايونيز. قلت نعم مُتعجبا كيف له أن يميز شخصي وطلبي الخاص رغم المئات المئات الذي مروا عليه, أحياناً يبدأنا الشعور بالإعجاب بمقدم الخدمة قبل شعورنا بالشبع , ويبدأنا الحرص على الشراء منه والتعامل معه لا لشيء يذكر سواء أنه لفت انتباهنا بإهتمامه ولفت إعجابنا بطريقة تعامله
كثير من مجالات العمل والتجارة تعتمد على هذا وأظن أننا في غالب الأحيان نتعامل مع الأشخاص في حياتنا وليس مع الجودة , فأنا لا اتخير الشراء بل انجذب لمن مررت معه بتجربة شراء لطيفة .. أو مذهلة .. أنا انتظر الأشخاص لا الماركات عادةً
أظن أن الزبون لن يكون وفيا لك ما لم يلمس منك وفاء له ..!




تعقبا لما كتبته خيو بشان راعي المطعم وكيف لم ينسى طلبك بعض اصحاب المطاعم لاينسى زبائنه

لآنه يحب عمله من صميم قلبه فآيآثر عليه هذا االحب بحب زبآئنه الذين لم ينساهم

قد مررنا بهذه التجربه في محل بالخبر بوفيه يقدم الكبده بالجبن الكرافت وعندما تقدمنا لطلب الكبده

عرفنا وقدم لنا طلبنا كالمعتاد وهو يبتسم

سمو الأمير
11 / 01 / 2015, 12 : 09 AM
لا أجد لي ولقومي مثلاً إلا قصة ذلك النسر الذي كان يعيش في إحدى جبال الريف ويضع عشه على أحد الأشجار ، وكان في العش 4 بيضات ، وحدث حينها زلزال بالمنطقة فهز الأرض وسقط البيض من العش وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج، وماكان من الدجاج إلا كعادتها تحمي وتعتني بالبيض مهما جُهل صاحبه إلا أن أحد الدجاجات الكبيرة في السن تولت زمام الأمر للبيضة . وبعد أن فقست البيضة وخرج منها النسر الصغير ، بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء، تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور، وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي ، وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج .
ركونك إلى واقعك السلبي يجبرك أن تكون أسيراً على خلاف ما تؤمن به ، في تمير الغالية هذا البلد الريفي يغلب على ساكنيه النخوة والكرم والطيبة كما هو سائر بلدان الريف بالعالم لكنه يفتقد لليونة والتحفيز للمبدع وصقل مواهب النشء وشيء من الحسد والغبطة وهذا أمر طبيعي ليس في هذا البلد وحده بل في سائر بلدان الريف , والقدرة والطاقة على تحقيق ذلك للفرد الريفي أكثر منه للفرد المدني

ورغم كل الصعاب تظل نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك ، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك .
أقول ما قرأتم وأني أحد هؤلاء !!

قصائد
11 / 01 / 2015, 15 : 10 AM
قرأت منذ قليل في ساحة الاخبار عن شخص تبرع بكليته لمريضه لايعرفها عانت الكثير من مرض الفشل الكلوي وهذا عمل نادر لم نسمع عنه !!

الا من تبرعو لـ اقاربهم المرضى فقط .

لكني رأيت برنامج عن قصة رجل تبرع بكلية ابنه المتوفي لمريضه كانت مصابه بفشل الكلوي

وهنا تبداء القصه الرائعه وهو ان أبن هذه المريضه المعافى لما رأه من معاناة والدته من هذاالمرض

تبرع بكليته لمريض اخر و بدأت سلسة التبرع بالكلى من اشخاص معافين الى أشخاص مرضى لايعرفونهم

وسميت هذه السلسه بأسم الرجل المتوفي والذي بدأ بها .

عمل أنساني ونادر .

اتمنى ان تبداء هذاه السلسلة عندنا مع تبرع هذاالرجل من رفحاء !!

هذا هذيان ساعتي لهذا اليوم

سمو الأمير
12 / 01 / 2015, 40 : 09 AM
لا تتردد وتندم على ماتكتبه في يوم من الأيام , أنت حينها كتبت مشاعر اللحظة دون تصنع ودونت ذكرى ستبقى خالدة كلما مررت بها بيوم من الأيام , تدوينك لما تشعر به قنبلة أحاسيس كان لا بد لها أن تخرج وإلا انفجرت بداخلك وأصبح لها تبعات
الكل يكتب الكل ينطق الكل يدون والجميع يقرأ ويسمع !

سمو الأمير
12 / 01 / 2015, 49 : 09 AM
في مجال الصحافة سر قد يخفى علينا جميعا أمر ما وهو انه كلما ضمنت قارئا مستمرا للصحيفة كلما زاد عدد المشتركين فيها كلما كان موقفها في التفاوض مع المعلنين أكثر وأكبر , فالقارئ الذي لديه اشتراك سنوي في الصحيفة ضل عند المعلن من الذي يشتري صحيفة مرة كل 6 أشهر بأي محل تجاري فربما طبعت الصحيفة خمسين ألف نسخة و ورمت أربعين ألف منها كل شهر لأنها لم تجد من يشتريها
إهتمام المعلن بعدد المشتركين يعود إلى أن المشترك لديه إهتمام أكبر بالصحيفة و محتوياتها من القارئ صاحب الست أشهر و ربما خسرت الصحيفة الاموال للحصول على قارئ مستمر, لكنها عوضت الخسارة بمبالغ أكبر بكثير من الإعلانات الإضافية.

سمو الأمير
13 / 01 / 2015, 10 : 10 AM
راودتني فكرة تسويقيه ولست بذلك المستثمر لا الصغير ولا الكبير ولا يستهويني هذا المجال لكني وأنا أشاهد حلقة قديمة لبرنامج خواطر في جزئها التاسع لحلقة مضمونها البيع بالثقة وذلك في مجال التجارة الإلكترونية
بمعنى ترسل للعميل السلعة المتفق عليها و لا يدفع السعر إلا بعد وصول السلعة إليه
طبعا سيكون الإرسال يتم عن طريق فيديكس و ارامكس أو غيرها من شركات الشحن العالمية
يعني انت تقدم له السلعة اذا اعجبته بعد وصولها له يدفع لك سعرها و إن لم تعجبه يرجعها مع تحمل تكاليف الشحن (بس أخاف يسحب علي )
نظام الثقة لدينا صعب جداً , من يرى مقاطع السرقات في المحلات وأمام الكشير ولنساء وأطفال يأتيه شعور بأن الأمان في المسائل المادية صعب جداً

سمو الأمير
14 / 01 / 2015, 30 : 10 AM
هل ماحدث في فرنسا من هجوم أشبه بالإنتحاري عمل إجرامي أم انتقام لكل من أراد المساس بنبي الرحمة محمد عليه الصلاة والسلام
المسلم العاقل ينظر لهذه الأمور بعين الإتزان ولا ينجرف بعاطفته لتأييد أو تنديد
لماذا يكره الغرب المسلمون والإسلام الآن ,ولماذا انبهر الروم والفرس بزمن عمر بالإسلام وعزته حتى قال أحدهم عدلت فأمنت فنمت هذه هي نتائج العزة والذلة , ولكل فعل ردة فعل
لكن إذا مانظرنا للإيجابيات والسلبيات لهذا العمل وعلى إفتراض أن الذي قام بالعمل رجل مسلم غيور على دينه ومقدساته ورموزه وليس من فعل الاستخبرات الفرنسية التي تتبنى هذه الهجمات لتعزيز الضغط على المسلمين لتصنيفهم إرهابيين
ما هي إيجابيات وسلبيات عمل هذا المسلم
أعتقد أن الصحف المسيئة والتي ستسيء بالمستقبل ستعمل ألف حساب لهذا العمل لكن في المقابل ستصعد صحف ومجلات مهملة وفاشلة للعالمية عبر أكتاف الإسلام بغض النظر عن خطورة الموقف
أمرٌ آخر سيضيق العيش في باريس وأخواتها من المدن لكل مسلم تعايش هُناك وستظل نظرة الغرب قاصرة لهم
لكن في المقابل من الذي سيجعلنا نرد عن ذوده بأبي هو وأمي استقلال هذا الحدث العالمي بنشر سيرته بكل اللغات , ورفع لافتات في باريس وغيرها تعظم هذا اللرجل وترسل رسالات للعالم أن محمداً أرسل رحمة لهم , أقرأوا عنه وأبحثوا عن سيرته يافرنسيين ستجدون أنه نبي عظيم

سمو الأمير
26 / 01 / 2015, 49 : 07 AM
رحيله أحزن حتى النخيل في سواقيها والعالم كله حزين على فارس ظل يدعو إلى السلام والحب وحوار الحضارات. الملك رتب البيت قبل رحيله، فاستحدث مسمى «ولي ولي العهد» تحسبا للأقدار مثله مثل الوالد الذي لا يألو جهدا لتأمين العيش الكريم لأبنائه بعد وفاته ,الراحل أوكل أخاه سلمان لخدمة الحرمين الشريفين قبل أن يترجل، فليس لنا إلا وكلنا أمل وإيمان بأن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي يعد رجل دولة منذ بداية شبابه أن يسير على خطى الإصلاح ولا شيء غير الإصلاح ففيه تنهض الدول والمجتمعات

سمو الأمير
27 / 01 / 2015, 04 : 09 AM
هذه المراسم المهيبة والعدد الكبير من رؤساء العالم الذين جاؤوا إلى المملكة لوداع الملك الراحل عبد الله، وتقديم واجب العزاء للملك سلمان يعكس أهمية المملكة في محيطها الدولي , لذا وجب عليها العمل السياسي الجاد الذي يقوي قوتها الإقتصادية والعسكرية

سمو الأمير
28 / 01 / 2015, 17 : 08 AM
دائماً ما اتصور أني كنت جيد فى حل كثير من مشاكل الناس الذي من حولى وتواصلون معي بشكل أو آخر ولكني بالوقت ذاته اتهربُ من حل مشاكلي وأنجد نفسي في بعض الأوقات عاجزاً عن حلها , ولكني مؤخرا بدأت معارك حاسمة لي مع النفس وبدأت أطور من مهاراتي بأن أقرأ كثير وبشكل جيد ليست القراءة التي أقصدها هي قراءة الكتب أو المجلدات , كسب المعلومة في عصرنا هذا مُتعددة ولعل الدروس والدورات التي يتم تحميلها بموقع اليوتيوب لها أثر علي وبشكل أكثر فاعلية بحياتي ولا أنكر أننى أنهزم أحيانا ولكنني في أحيان أخرى
انتصر .

سمو الأمير
01 / 02 / 2015, 34 : 09 AM
ردود أفعال جهاز السلطة المصري كان أقل ما تتصف به هو التسرع وعدم الدراسة والتهور بل وأقولها بكل جرأة .. الحماقة والهمجية .. هذا ولا سيما من بعض مشاعر الغل والغضب التي لا تتصف بالحكمة والتعقل.
حكومة السيسي حكومة بوليسية تتعامل مع الرأي الآخر وكأنها رصاصة طائشة لابد أن يتبادلها رصاص مثله
والإخوان مثله تماماً يتعاملون بوحشية ودموية وردود أفعالهم لا تنم للسلام بصلة

سمو الأمير
04 / 02 / 2015, 30 : 09 AM
المقطع الوحشي الذي تم حرضه من الفئة الضالة والمُضلة داعش إنما هو رحمة من الله لنا في أن فضح الله أمرهم وكشف مؤامراتهم التي خُدع الكثير بها من أبنائنا , فهل يعرفُ هؤلاء نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم
وليجيبني من غرر بهم عن هذه التساؤلات عن رسول الله
هل قتل ظُلماً ؟
هل سفك دم مسلم؟
هل قتل إمرأة؟
هل قطع شجرة؟
هل ظلم إنساناً؟
هل ضرب عبداً؟
هل نهر سائلاً ؟
هل حرق حشرة ؟
هل آذى مؤمناً ؟
هل كذب مرة ؟
هذا نبيكم سماحته أخذت العقول والقلوب , لم يكن وحشياً سفاكاً ظالما !

سمو الأمير
08 / 02 / 2015, 41 : 08 AM
تأتيني حالات أفكر في أن مستوى الإستفادة من المقالات و الأفكار التي يكتبها الكاتب تختلف من شخص إلى آخر حسب حاجته إليها ، و يختلف أيضا فهمها حسب نضوج تفكير الشخص الواحد في مراحل حياته المختلفة

سمو الأمير
10 / 02 / 2015, 02 : 10 AM
هل ما يحدثُ كذباً أم ذلك لوي للحقائق ولكن بشكلِ لطيف!
أعتقد لا هذه ولا هذه
إذاً ما الذي يحدثُ لك
لا أدري
قد يكون هذياناً
ألستُ هُنا لأهذي!

سمو الأمير
15 / 02 / 2015, 35 : 09 AM
يا صاح لا خطر على شفتيك أن تتثلما والوجه أن يتحطما
فاضحك فإن الشهب تضحك والدجى متلاطم ولذا نحب الأنجما
قال : البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما
قلت : ابتسم مادام بينك والردى شبر فإنك بعد لن تتبسما

سمو الأمير
15 / 02 / 2015, 59 : 09 AM
ما أجمل التمني و ما أضيق العيش من دونه فهو الأمل و الأمل يبقى ما بقيت الحياة .

سمو الأمير
17 / 02 / 2015, 51 : 07 AM
من مثلي من ليس له في الموسيقى شأن يعتقد أن الموزع المايسترو يشير بالعصا التي في يده بشكل عشوائي، بينما الفريق الموسيقي الجالس أمامه يفهمه جيدا بالإشارة، وأعتقد أنها من أصعب اللغات، وكل عضو من أعضاء الفريق أمامه النوتة الموسيقية ويقوم بالعزف على الآلة التي معه، وأي خروج عما هو مكتوب في ورقة الموسيقى يحدث صوت نشاز يؤثر على انسجام باقي الأصوات، وأعتقد أن دور المايسترو هنا في هذه الحالة هو لفت نظر صاحب الصوت النشاز وينبهه إلى الخطأ الذي وقع منه بإشارة من العصا التي في يده، فيتدارك المخطئ خطأه ويعود إلى الصواب حتى يعود الانسجام كاملا بين كل الآلات، ولا شك أن الصوت النشاز يكون يُدرك للوهلة الأولى، والأذن الحساسة هي التي تستطيع أن تكتشف الأصوات النشاز.
بالضبط كما يصنُع والديني حين كُنت صغيرا بإيماءات تجعلني اتصرف بين ضيوفه كما لو أنه يخاطبني وأخاطبه لأمر ماء
الإشارة تعتمد على المفاهمة وطول العشرة وقد يصل الأمر لقراءة العيون

سمو الأمير
05 / 04 / 2015, 14 : 09 AM
من ضيعوا اليمن وجعلوا الأوضاع تصل لهذا الشكل من الفوضى هم اتباع المصالح والأجندات والانتماءات الخارجية وأقصد بذلك الطائفية ، الذين يدينون بالولاء لإيران ولا يهمهم إلا مصالحهم الشخصية والمادية , بعد أن باعوا وطنهم بثمن بخس، محاولين توريط اليمن وإدخاله في حرب أهلية تسمح للحرس الثوري الإيراني بالتغلغل والانتشار فيه من أجل تنفيذ أهدافهم التوسعية التي طالما حلموا بها من أجل إيجاد موطئ قدم داخل شبه الجزيرة العربية، ولكن تدخل سلمان الحزم في الوقت المناسب هو بمثابة قطع اليد.