سُلاَفْ القَصِيدْ
16 / 10 / 2014, 00 : 01 AM
ناَمُوا وَ أنتُم تخطّطَونْ لأعمال تُدخلكِّم الجَنة
حَتىّ إذا حَالّ بَينكُمْ وَ بيّن عَملْهَا ظُروفاً هِيّ أقوىّ مِنكُّم :
يَكُونْ قَدْ كَتبْ لَكُم أجْرُ نِيتِكُم و فُزْتُم بِذلكّ فّوزاً عَظيماً
في الجَنة لنّ نبكِي ، وفِي الجنة لنّ نحزنّ ، وفي الجَنة لنّ نغـآر ،
وفِي الجنّة لآ حِقد وفِي الجنّة لآ شوُق وفِي الجنِة لآ انتِظآر ،
وفيّ الجَنة ما لآ عَينٌ رأتّ ولآ أذنٌ سَمعِت ولآ خطرَ علىْ قلبِ بشر ّ]:
لاتقل أبيّ وفآءَ ۆأبيّ حـنين .
آلهَـوى گُله دروبّ"عَآتمه..
עطلبتّ ، أطلبّ الله / حـآجتِين ...؟
1 ـ جنة الفردوس
2 وحسن آلخَآتمه
نحن لسنآ آلسكّآن آلآصليين لِ هذآ آلككوكب "آلآرض" بل نحن ننتمي إلى آلجنننهه
حيث كآن ابونـآ يسكن في آلبدايةة =)
لكننآ نزلنآ هنآ مؤقتاً لككي نؤدي إختباراً قصيراً ثم نرجع بسرععه . .
فحآول آن تعمل مَ بوسععك لِ آللحآق بَ قآفلةة آلصآلححين آلتي ستعود إلي وطننآ آلججميل آلواسع ,
وِلآا تضيع وقتككِ
آلجنّة
أُمنيتُنا الخَالِده ..
ۆ آلشوقُ الذي يكبرُ فينا كلّ يوم !
فِ آلجنّه نرَآهُم آجمعين :")
ٺلك آلأجسادُ الٺي فقدنَآ طيفُهآ
ۆ ٺوآرتْ في آلسماءِ . .
يومَ أن مگثنا هُنآ . .
آلجنّةة
ۆطننآ آلذي نعودُ إليه
بعد طولِ السفّر . .
آلحضنُ الذي يسعُنَا گلمآ ضآقٺ
دُنيانا بِنا '
آلحُلمَ الذي نغفُو عليه [ سرمديََا ] !
آلحنينُ المٺقدُ أبدََا
*آلصورُ الٺي نرسمُهآ گلّما
غصّ في آلروحِ حزنٌ ؛(
الجنّةُ بالنسبةِ لي
ليستْ مُجرّد حَقيقة قادَمة فقَط ..
إنّها المواعيدُ التي تم تأجيلها رٌغماً عنّي ،
وَ الأماكِنُ التّي لا تستطيع الأرض منحي إياهَا ،♥
إنّها الحبُ الذي بَخلت بهِ الدنيا ،
وَ الفرحُ الذي لا تَتسعُ لهُ الأرضْ ،
إنها الوجوهُ التي أشتاق لها ،
وَ الوجوهُ التي حُرمت مِنها..
*إنها نهاياتُ الحدود ، وَ بداياتُ إشراقة الوعود ،
إنها إستقبالُ الفرحِ و وداعُ المُعاناة وَ الحرمان !
الجنةُ زمنُ حصولِ على الحرياتْ ، فلا قمعٌ وَلا سياجٌ
وَلا سجُونٌ وَلا خوفٌ من القادمِ المجهوُل ،
الجنّةُ موتُ المُحرمات ، موت الممنوعاتْ ، موتُ السُلطات ،
موت الملل ، موتٌ التّعب ، موت اليأسْ
[ الجنةُ موتُ المَوتْ ]
كٌل اشيَاؤنآ تَافههْ ،، كلٌ هذِه الأبْوابٌ الصَدئهْ ،،
كلٌ هذاَ الحٌبْ النيّء ،، كلٌ هذهِ الأحلاَمٌ المؤجّلهْ والاقْدارٌ
المٌعلقَهْ ،،
كٌل هذَا المَطرٌ ألمٌغرْق ،، كٌل هَذه الحيَاةٌ مٌسْتعملَة !
وليتٌنآ نٌدركْ أكْثَر ...
أنْ الجَنةً هي وَحدٌها وطنٌ الأشيّاءْ الحَقيقيةْ <3 ~!
ربآإة آن آلجنة آمنية غآليه منذ آلصغر تسكن في مخيلتي
آشتهي آلسير في آفنيتهآإ
وتنفس آكسجينهآ آلنقي وسمآإع تغريد آطيآرهـآإ آلجميله ♥
وآلآرتوآإء من آحوآضهآ آلفضيه ورؤيتك يَ آلله ربآإة آرزقني
تلك آلآمنية آنآ ومن يسكن في كوني ويطلب رضآإك
زحآم عِند بآب آلجنة ! وأصوات آلداخلين , آختلطَت مع
بعضهآ ,
تأمل آلمشهد , عِندمآ يفتح آلباب ! - أي جمآل ! -
أي رَوعة ! - أي سعَآدة ! - أي رِضآ !
مٓ أحقر آلدنيآ في تلک آللحظآت ! آللهم آجمعني وآهلي
وآحبتي بجنتكك
هل استعديت لهذا اللقاء..... ؟؟!
حَتىّ إذا حَالّ بَينكُمْ وَ بيّن عَملْهَا ظُروفاً هِيّ أقوىّ مِنكُّم :
يَكُونْ قَدْ كَتبْ لَكُم أجْرُ نِيتِكُم و فُزْتُم بِذلكّ فّوزاً عَظيماً
في الجَنة لنّ نبكِي ، وفِي الجنة لنّ نحزنّ ، وفي الجَنة لنّ نغـآر ،
وفِي الجنّة لآ حِقد وفِي الجنّة لآ شوُق وفِي الجنِة لآ انتِظآر ،
وفيّ الجَنة ما لآ عَينٌ رأتّ ولآ أذنٌ سَمعِت ولآ خطرَ علىْ قلبِ بشر ّ]:
لاتقل أبيّ وفآءَ ۆأبيّ حـنين .
آلهَـوى گُله دروبّ"عَآتمه..
עطلبتّ ، أطلبّ الله / حـآجتِين ...؟
1 ـ جنة الفردوس
2 وحسن آلخَآتمه
نحن لسنآ آلسكّآن آلآصليين لِ هذآ آلككوكب "آلآرض" بل نحن ننتمي إلى آلجنننهه
حيث كآن ابونـآ يسكن في آلبدايةة =)
لكننآ نزلنآ هنآ مؤقتاً لككي نؤدي إختباراً قصيراً ثم نرجع بسرععه . .
فحآول آن تعمل مَ بوسععك لِ آللحآق بَ قآفلةة آلصآلححين آلتي ستعود إلي وطننآ آلججميل آلواسع ,
وِلآا تضيع وقتككِ
آلجنّة
أُمنيتُنا الخَالِده ..
ۆ آلشوقُ الذي يكبرُ فينا كلّ يوم !
فِ آلجنّه نرَآهُم آجمعين :")
ٺلك آلأجسادُ الٺي فقدنَآ طيفُهآ
ۆ ٺوآرتْ في آلسماءِ . .
يومَ أن مگثنا هُنآ . .
آلجنّةة
ۆطننآ آلذي نعودُ إليه
بعد طولِ السفّر . .
آلحضنُ الذي يسعُنَا گلمآ ضآقٺ
دُنيانا بِنا '
آلحُلمَ الذي نغفُو عليه [ سرمديََا ] !
آلحنينُ المٺقدُ أبدََا
*آلصورُ الٺي نرسمُهآ گلّما
غصّ في آلروحِ حزنٌ ؛(
الجنّةُ بالنسبةِ لي
ليستْ مُجرّد حَقيقة قادَمة فقَط ..
إنّها المواعيدُ التي تم تأجيلها رٌغماً عنّي ،
وَ الأماكِنُ التّي لا تستطيع الأرض منحي إياهَا ،♥
إنّها الحبُ الذي بَخلت بهِ الدنيا ،
وَ الفرحُ الذي لا تَتسعُ لهُ الأرضْ ،
إنها الوجوهُ التي أشتاق لها ،
وَ الوجوهُ التي حُرمت مِنها..
*إنها نهاياتُ الحدود ، وَ بداياتُ إشراقة الوعود ،
إنها إستقبالُ الفرحِ و وداعُ المُعاناة وَ الحرمان !
الجنةُ زمنُ حصولِ على الحرياتْ ، فلا قمعٌ وَلا سياجٌ
وَلا سجُونٌ وَلا خوفٌ من القادمِ المجهوُل ،
الجنّةُ موتُ المُحرمات ، موت الممنوعاتْ ، موتُ السُلطات ،
موت الملل ، موتٌ التّعب ، موت اليأسْ
[ الجنةُ موتُ المَوتْ ]
كٌل اشيَاؤنآ تَافههْ ،، كلٌ هذِه الأبْوابٌ الصَدئهْ ،،
كلٌ هذاَ الحٌبْ النيّء ،، كلٌ هذهِ الأحلاَمٌ المؤجّلهْ والاقْدارٌ
المٌعلقَهْ ،،
كٌل هذَا المَطرٌ ألمٌغرْق ،، كٌل هَذه الحيَاةٌ مٌسْتعملَة !
وليتٌنآ نٌدركْ أكْثَر ...
أنْ الجَنةً هي وَحدٌها وطنٌ الأشيّاءْ الحَقيقيةْ <3 ~!
ربآإة آن آلجنة آمنية غآليه منذ آلصغر تسكن في مخيلتي
آشتهي آلسير في آفنيتهآإ
وتنفس آكسجينهآ آلنقي وسمآإع تغريد آطيآرهـآإ آلجميله ♥
وآلآرتوآإء من آحوآضهآ آلفضيه ورؤيتك يَ آلله ربآإة آرزقني
تلك آلآمنية آنآ ومن يسكن في كوني ويطلب رضآإك
زحآم عِند بآب آلجنة ! وأصوات آلداخلين , آختلطَت مع
بعضهآ ,
تأمل آلمشهد , عِندمآ يفتح آلباب ! - أي جمآل ! -
أي رَوعة ! - أي سعَآدة ! - أي رِضآ !
مٓ أحقر آلدنيآ في تلک آللحظآت ! آللهم آجمعني وآهلي
وآحبتي بجنتكك
هل استعديت لهذا اللقاء..... ؟؟!