النواعم
02 / 10 / 2014, 54 : 03 PM
اليوم الوطني 1435
في غرة يوم الميزان من كل سنة يرتدي السعوديون الاخضر ويهرعون للفرح
مقبلين لا مدبرين رقص وهيصات و مواكب بمئات السيارات و الاعلام ترفرف
في السماء الزرقاء بهجة بهذه الذكرى التي هي وشم على وجه الزمن.
كيف لي كانسان سعودي عشت فيه ان انسى هذه المرحلة من تاريخ موطني
وكانت مفصلا هاما ونتج عنه مولد دولتي وبلدي, وحمدا لله على الامان
والسلام الذي انعم به.
لقد جلب الملك الموحد عبدالعزيز طيب الله ثراه للجزيرة الوحدة فدرأ عن الوطن
سبل الفرقة و الضياع و الشتات وخرجنا من قبلية و جهوية ضيقة الى فسحة الوطن
وعلت راية التوحيد معلنة التوحيد لرب واحد ونهج سني على عهد النبوة لا براح
عنه, وعاش الشعب القوة و المنعه.
اصبحنا اقوياء بقوة وحدتنا و توحيدنا لله وانعم الله علينا بالخير الاسود فتقدمت البلاد
وترقى العباد و انتشر العلم و التعليم, حتى اصبح يشار الى بلدنا بالبنان حين يضرب
مثل في التقدم و التطور و الرخاء.
ونحن كمواطنين اوفياء لهذا البلد و قيادتنا الرشيدة علينا السمع لهم و الطاعه وعدم
الخروج عليهم, وعدم الاستماع للتغريض و التشكيك فالوطن غالي ويستحق ان نقف
معه لا عليه وعلينا ان نحمل معاول البناء لا الهدمو التخريب, ولنا دروس موجعه
لمن حولنا من الجيران كيف هدموا وخربوا بلدانهم.
في غرة يوم الميزان من كل سنة يرتدي السعوديون الاخضر ويهرعون للفرح
مقبلين لا مدبرين رقص وهيصات و مواكب بمئات السيارات و الاعلام ترفرف
في السماء الزرقاء بهجة بهذه الذكرى التي هي وشم على وجه الزمن.
كيف لي كانسان سعودي عشت فيه ان انسى هذه المرحلة من تاريخ موطني
وكانت مفصلا هاما ونتج عنه مولد دولتي وبلدي, وحمدا لله على الامان
والسلام الذي انعم به.
لقد جلب الملك الموحد عبدالعزيز طيب الله ثراه للجزيرة الوحدة فدرأ عن الوطن
سبل الفرقة و الضياع و الشتات وخرجنا من قبلية و جهوية ضيقة الى فسحة الوطن
وعلت راية التوحيد معلنة التوحيد لرب واحد ونهج سني على عهد النبوة لا براح
عنه, وعاش الشعب القوة و المنعه.
اصبحنا اقوياء بقوة وحدتنا و توحيدنا لله وانعم الله علينا بالخير الاسود فتقدمت البلاد
وترقى العباد و انتشر العلم و التعليم, حتى اصبح يشار الى بلدنا بالبنان حين يضرب
مثل في التقدم و التطور و الرخاء.
ونحن كمواطنين اوفياء لهذا البلد و قيادتنا الرشيدة علينا السمع لهم و الطاعه وعدم
الخروج عليهم, وعدم الاستماع للتغريض و التشكيك فالوطن غالي ويستحق ان نقف
معه لا عليه وعلينا ان نحمل معاول البناء لا الهدمو التخريب, ولنا دروس موجعه
لمن حولنا من الجيران كيف هدموا وخربوا بلدانهم.