السمار
30 / 09 / 2014, 48 : 12 PM
مسيرة الوطن المباركة
ان بلدنا الغالي المملكة العربية السعودية تعد من ابرز الدول المتقدمة في جميع المجالات الاقتصادية
والحياتية والاقتصاد القوي و الموارد الوفيرة, وندعوا الله سبحانه وتعالى ان يديم على وطننا كل الخير
وان يظلله بنعمة الامن و الامان التي بتنا في الشرق الاوسط نفتقد اليها, وكل ذلك المجد والرخاء الذي ننعم به تحقق بتوفيق من الله تعالى ووجود قيادة عينها وهمها الوطن.
في مثل هذه الايام عام 1351 في اليوم 21 من جمادى الاولى غرة الميزان اعلن رسميا عن توحيد المملكة العربية السعودية ويحتفل به في الثالث و العشرين من شهر سبتمبر ايلول من كل عام, و يشهد الوطن من الشمال للجنوب ومن الشرق الى الغرب في كافة مدنه و بواديه وقراه فرحا وطنيا احياءا
لذكرى التوحيد وتعبير عن الالتثاق بروح الوطن و جسده ويخرج الناس الى الشوارع و الساحات رجالا ونساءا و شبابا و اطفالا يحملون الرايةا لسعودية وفي مواكب طويلة ويتلون الوطن بلون اخضر جميل.
وهذه اللحظة التي نستذكرها في كل عام ونحييها لم تكن لتكتمل الا بتوفر من يقدر على حمل هذه الرسالة التي طالما حلم بها الشعب العربي في الجزيرة و نجد و الحجاز وهي ضم الاصقاع المتفرقة في علم واحد.
فكان انبثاق الفجر ومولد قائد بطل احيا الدولة من جديد وضحى وجاهد وناضل ووحد الوطن واخذت هذه
المسيرة من عمره اربعين عاما حتى استرد الرياض عاصمة ملك اجداده وبقي يجاهد ثلاثين عاما اخرى
حاى كان التوحيد لكل الارض في وطن واحد.
والحمدلله رب العالمين الذي وحد الشتات وجمع كلمة الامة تحت ظل الراية السعودية ورحم الله البطل و الملك الموحد عبدالعزيز ال سعود الذي جمع الشتات ونحن اليوم نستذكر الماضي الجميل وبطولات الابطال وكيف تم التوحيد , ان مملكتنا تشهد تقدما ورخاءا ومكانة طيبة بين الامم على جميع الاصعدة, وعلينا ان نحافظ على هذا الوطن و نحميه بمهجة اعيننا ونوفي له حقه.
ان بلدنا الغالي المملكة العربية السعودية تعد من ابرز الدول المتقدمة في جميع المجالات الاقتصادية
والحياتية والاقتصاد القوي و الموارد الوفيرة, وندعوا الله سبحانه وتعالى ان يديم على وطننا كل الخير
وان يظلله بنعمة الامن و الامان التي بتنا في الشرق الاوسط نفتقد اليها, وكل ذلك المجد والرخاء الذي ننعم به تحقق بتوفيق من الله تعالى ووجود قيادة عينها وهمها الوطن.
في مثل هذه الايام عام 1351 في اليوم 21 من جمادى الاولى غرة الميزان اعلن رسميا عن توحيد المملكة العربية السعودية ويحتفل به في الثالث و العشرين من شهر سبتمبر ايلول من كل عام, و يشهد الوطن من الشمال للجنوب ومن الشرق الى الغرب في كافة مدنه و بواديه وقراه فرحا وطنيا احياءا
لذكرى التوحيد وتعبير عن الالتثاق بروح الوطن و جسده ويخرج الناس الى الشوارع و الساحات رجالا ونساءا و شبابا و اطفالا يحملون الرايةا لسعودية وفي مواكب طويلة ويتلون الوطن بلون اخضر جميل.
وهذه اللحظة التي نستذكرها في كل عام ونحييها لم تكن لتكتمل الا بتوفر من يقدر على حمل هذه الرسالة التي طالما حلم بها الشعب العربي في الجزيرة و نجد و الحجاز وهي ضم الاصقاع المتفرقة في علم واحد.
فكان انبثاق الفجر ومولد قائد بطل احيا الدولة من جديد وضحى وجاهد وناضل ووحد الوطن واخذت هذه
المسيرة من عمره اربعين عاما حتى استرد الرياض عاصمة ملك اجداده وبقي يجاهد ثلاثين عاما اخرى
حاى كان التوحيد لكل الارض في وطن واحد.
والحمدلله رب العالمين الذي وحد الشتات وجمع كلمة الامة تحت ظل الراية السعودية ورحم الله البطل و الملك الموحد عبدالعزيز ال سعود الذي جمع الشتات ونحن اليوم نستذكر الماضي الجميل وبطولات الابطال وكيف تم التوحيد , ان مملكتنا تشهد تقدما ورخاءا ومكانة طيبة بين الامم على جميع الاصعدة, وعلينا ان نحافظ على هذا الوطن و نحميه بمهجة اعيننا ونوفي له حقه.