تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : داعشيان"سعودي وطاجاكستاني" يكشفان كيفية تجنيدهما ودخولهما للعراق


سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 06 : 01 AM
داعشيان"سعودي وطاجاكستاني" يكشفان كيفية تجنيدهما ودخولهما للعراق


http://al-marsd.com//uploads/9090090090909000.png







صحيفة المرصد: كشفت مؤتمر صحافي في بغداد اليومعبر قنوات محلية عرض الفريق قاسم عطا المتحدث الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي اعترافات عنصرين في تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" أحدهما سعودي الجنسية والاخر طاجكستاني الجنسية حيث اقرا بانهما قد دخلا العراق عن طريق مدينة عين تاب التركية اثر تدربهما على العمليات المسلحة في مدينة الرقة السورية للجهاد إلى جانب عنصر اخرى تنتمي إلى جنسيات اجنبية متعددة.
وبحسب ما نقله موقع "إيلاف " الكتروني قال المعتقل السعودي واسمه محمد عبد الرحمن حمد يحي التميمي ويعرف باسم ابو الوليد انه من مواليد عام 1966 ووالده تاجر. وأوضح انه جاء إلى العراق عبر الكويت ثم اسطنبول وبعدها إلى غازي عنتاب الحدودية بين تركيا وسوريا على حسابه الخاص. وأشار إلى أنّه تأثر بالفكر الجهادي عن طريق شبكة الانترنت فقرر الذهاب إلى سوريا
وأضاف انه تواصل هاتفيا لدى وصوله إلى اسطنبول مع احد قادة تنظيم الدولة الاسلامية ابو بكر الكردي واستطاع جمع 20 مقاتلا انتقلوا جميعهم إلى سوريا حيث تم إدخالهم في دورة شرعية بمعسكر بمحافظة الرقة إلى جانب حوالي 200 مقاتلا آخر حيث مكثوا هناك مدة 22 يوما تدربوا خلالها على استخدام الاسلحة وحفظ القرآن.
وأشار إلى اسماء بعض قادة المعسكر منوها إلى أنّ من بينهم: امير المعسكر ابو موسى المصري ومعه في ادارة المعسكر ابو البراء الفلسطيني وابو ميسرة الاردني وعبد الله التونسي.
وأشار إلى أنّه في ختام دورة التدريب هذه تم اخذ البيعة من المقاتلين ونقلهم إلى معسكر في منطقة الطبقة السورية ومنها إلى كتيبة في ريف حلب مكثوا فيها حوالي اسبوعين ونقلوا إلى الرقة السورية ثم إلى بلدة البو كمال السورية على الحدود العراقية ومنها إلى مدينة القائم العراقية المجاورة.
وأوضح التميمي ان المقاتلين الذين رافقوه خلال الانتقال إلى مدينة القائم ينتمون إلى جنسيات شيشانية والمانية وروسية والبانية أضافة إلى عرب حيث تم نقلهم إلى قضاء راوة في محافظة الأنبار العراقية الغربية حيث زجوا في معركة ضد القوات الامنية العراقية اسفرت عن السيطرة على بلدة بروانة قبل ان تستعيدها تلك القوات قبل ثلاثة ايام حيث اصيب في الهجوم بجروح سلم اثرها نفسه للقوات العراقية.
يوسف علي الطاجكستاني
أما العنصر الاخر في تنظيم الدولة الاسلامية فهو يحمل الجنسية الطاجكستانية واسمه يوسف أحمد علي وعمره 25 سنة حيث قال في اعترافاته انه كان يعمل في روسيا بتنظيف البنايات والمطاعم ثم سمع بأن هناك دولة إسلامية في سوريا فغادر اليها عن طريق تركيا ثم انتقل مع مسلحين اخرين إلى العراق بعد ان تلقى التدريب مع عدد من العربية والاجنبية في معسكر بمدينة الرقة السورية.
مسلحون إلى العراق من دون علم حكوماتهم
ومن جهته قال الفريق قاسم عطا إن العشرات من الارهابيين جاءوا إلى العراق وسوريا دون علم بلدانهم وأوضح ان بعض الارهابيين اتخذوا طريقا من بلدانهم مرورا بمدنية غازي عنتاب في تركيا للذهاب إلى سوريا والتدريب في معسكرات خاصة قبل ان يتم ارسالهم إلى العراق. وأوضح ان الحدود الطويلة المفتوحة بين العراق وسوريا التي يبلغ طولها حوالي 300 كيلو مترا ساهمت بشكل كبير في سهولة تنقل المسلحين.
وقال ان عملية تجنيد الإرهابيين تتم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي حيث يتم تدريبهم بمعسكرات في سوريا ومن ثم إرسالهم إلى العراق.. وحذر من ان مؤكداً أن تنظيم "داعش" أصبح خطراً على جميع دول العالم". وأشار إلى أنّ هناك المئات من الإرهابيين داخل العراق يحملون أحزمة ناسفة مؤكداً انه تم قتل العشرات منهم خلال العمليات العسكرية في محافظة صلاح الدين وناحية بروانة.
وأضاف عطا ان القوات الامنية استهدفت مجموعة ارهابية في مدينة بروانة التابعة لقضاء حديثة بمحافظة الأنبار الغربية تضم بين 100و150 مسلحا ما ادى إلى مقتلهم جميعا بأستثناء اثنين احدهما سعودي الجنسية والاخر طاجيكي القي القبض عليهما واعترفا بمعلومات خطيرة تفيد بوجود المئات من الدواعش الذين يتنقلون بين العراق وسوريا. وقال ان الاجهزة الامنية لازالت تدقق بأعداد الارهابيين متعددي الجنسيات الذين يقاتلون في العراق بعد ان بلغ عددهم في سوريا حوالي 2500 مسلحا.
وأوضح عطا ان القوات الامنية انتقلت ومنذ مدة "من مرحلة الدفاع إلى مرحلة الهجوم على مواقع العدو وذلك وفق الخطط المرسومة للمعركة" ،.. وقال "ان معركة العراق مع الارهاب ستكون طويلة وامامنا الكثير من التحديات والمصاعب التي سنتغلب عليها بالارادة القوية خاصة بعد الدعم العربي والاقليمي الذي تلقاه العراق مؤخرا".
وعلى الصعيد الامني نفسه فقد أعلنت الاستخبارات العسكرية مقتل "وزير الحرب" في دتنظيم الدولة الاسلامية وعدد من أفراد حمايته بضربة جوية في مدينة الفلوجة بمحافظة الأنبار.
وقال مصدر في الاستخبارات للوكالة الوطنية العراقية للانباء ان طيران الجيش وبالتنسيق مع الاستخبارات العسكرية وجه ضربة جوية على تجمع لتنظيم داعش الارهابي في الفلوجة اسفرت عن مقتل ما يسمى بوزير الحرب في داعش المدعو ابو عبد الرحمن الشامي وهو سوري الجنسية وعدد من افراد حمايته وتدمير ست عجلات مرافقة له.

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 11 : 01 AM
عرض اعترافاته في مؤتمر للقوات المسلحة العراقية



سعودي في "داعش": تأثرت بفكر الجهاد عبر "الإنترنت"



http://cdn.sabq.org/files/news-image/331632.jpg?591107
خالد علي- سبق- جدة: عرضت القوات المسلحة العراقية، اليوم الخميس، في مؤتمر صحفي للفريق قاسم عطاء، الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اعترافات عنصرين قالت إنهما من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، أحدهما سعودي يبلغ من العمر 18 عاماً والآخر طاجكستاني في منتصف العشرينات.

وعرضت قنوات محلية عراقية اليوم المؤتمر واعترافات العنصرين، حيث ذكرت أن المعتقل الأول سعودي الجنسية ويكني "أـبو الوليد" واسمه الحقيقي "محمد عبدالرحمن التميمي" وهو من مواليد 1996.

وذكر "التميمي" أنه دخل إلى العراق عن طريق الكويت ثم إسطنبول ومنها إلى منطقة غازي عنتاب الحدودية بين تركيا وسوريا.

وقال المعتقل إنه تأثر بالفكر الجهادي عن طريق الإنترنت، فقرر الذهاب إلى سوريا، مؤكداً أنه وصل إلى العراق بماله الخاص دون أن يكون أحد خلفه أو يموله.

وأضاف أنه عند وصوله إلى إسطنبول تواصل مع أبو بكر الكردي عبر الهاتف، وتم جمع 20 مقاتلاً، ثم ذهبوا بعدها إلى سوريا وبعدها نقلوا إلى طرابلس، وعند وصوله إلى طرابلس استقبلهم شخص يدعي أبو عبد الله المغربي وأخذ هواتفهم النقالة.

وأشار المعتقل إلى أنه بقي في طرابلس لمدة أسبوع وبلغ عدد من معه نحو 270 مقاتلاً من جنسيات عربية وأجنبية.

وقال: "بعد مرور الأسبوع الأول تم نقلنا لتلقي دورة شرعية في معسكر بمحافظة الرقة، حيث أقمنا هناك 22 يوماً، تم فيها تدريبنا على استخدام الأسلحة وحفظ القرآن، وكان أمير المعسكر يدعى أبو موسى المصري ومعه في إدارة المعسكر أبو البراء الفلسطيني وأبو ميسرة الأردني وعبد الله التونسي".

وأضاف المعتقل: "في النهاية تم أخذ البيعة منّا وبعدها تم نقلنا إلى معسكر في الطبقة ومنها إلى كتيبة في ريف حلب حيث بقينا هناك قرابة أسبوعين ثم تم إدخالنا إلى حلب ثم إلى الرقة وبعدها إلى البوكمال ثم إلى القائم، برفقة نحو 200 شخص بينهم روس وشيشان وألبان وعرب وألمانيون".

واختتم "التميمي" بالإشارة إلى أنه انتقل بعد ثلاثة أيام من القائم إلى راوة، حيث تم وضع خطة عسكرية لدخول بروانة عبر الأودية حيث أصيب وسلم نفسه إلى القوات الأمنية العراقية

سُلاَفْ القَصِيدْ
13 / 09 / 2014, 34 : 12 PM
فيديو يظهر اعترافات سعودي انضم لداعش في سوريا واعتقل بالعراق

7:38 م - 12 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%B6%D9%85-%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4.jpg (http://www.alweeam.com.sa/290625/%d9%81%d9%8a%d8%af%d9%8a%d9%88-%d9%8a%d8%b8%d9%87%d8%b1-%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%81%d8%a7%d8%aa-%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a-%d8%a7%d9%86%d8%b6%d9%85-%d9%84-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4-%d9%81/)

العراق - الوئام :
أظهر مقطع فيديو اعترافا خطيرا لمعتقل سعودي ذهب إلى سوريا وألقي القبض عليه في العراق.
اعترف المعتقل ويدعى محمد عبد الرحمن آل يحيى التميمي أنه من مواليد 96 ويدرس، وأنهى السنة الأولى بكلية الشريعة بجامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية وله من الأشقاء ثلاث بنات وثلاثة أشقاء أحدهم معلم بالرياض فيما يدرس آخر الدكتوراه.
وأوضح التميمي أنه تأثر بالفكر الجهادي من خلال الإنترنت وشخص يدعى عبد المجيد العتيبي. فقرر الذهاب إلى سوريا لإنقاذ الأطفال التي تقتل على يد النظام السوري وإقامة حدود الله وشرعه, بحسب ما ادعى.
وعن سبب ذهابه إلى العراق أفاد بأن الكتيبة التي انضم إليها تلقت أوامر بالانتقال إلى العراق لتنفيذ مهمة هناك وهي تحرير مدينة مروانة من سيطرة الجيش العراقي عليها.

سُلاَفْ القَصِيدْ
14 / 09 / 2014, 40 : 01 AM
بالفيديو:اعترافات مراهق سعودي أحد ضحايا داعش

http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/09/20-11-35-12-21-03-%D8%B5.png


متابعات ( صدى ) :“جئت لتقتلنا ونحن نذود عن حرائر العراق”.. بهذه الكلمات سقى مسن عراقي مراهقاً سعودياً كان من المنتمين لداعش قبل أن يلقي الجيش العراقي القبض عليه في منطقة صحراوية تحت هضبة في منطقة مروانة التي كانت مسرحاً لقتال دار بين عناصر من داعش والجيش العراقي.
وبث التلفزيون العراقي لقاء مع المراهق السعودي عبدالرحمن محمد التميمي، الذي للتو بلغ الثامنة عشرة من عمره، معرفاً باسمه والمنطقة التي جاء منها، وعن الهدف الذي قاده ليكون مقاتلاً في صفوف داعش، وهو الذي كان قبل أشهر أحد طلاب كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وقال عبدالرحمن الذي أصبح يكنى في أوساط داعش بأبي الوليد في تسجيل لاعترافاته “كنت في السعودية، وتواصلت مع عبدالمجيد العتيبي عن طريق الإنترنت قبل أن أصل إلى سوريا”، وهو يقصد أنه تواصل مع العتيبي صاحب معرف قرين الكلاش الذي كان لمدة عام ونصف أحد أهم أسماء داعش على تويتر، وهو الذي أظهر اسمه الصريح قبل شهرين من مقتله داخل سوريا.
ويضيف التميمي “الدافع بالنسبة لي نصرة الدين والمستضعفين، صور الأطفال أثرت بي وخرجت إلى سوريا دون أن أخبر أهلي، لكنني عندما وصلت إلى سوريا اتصلت بأخي الأكبر وأبلغته أنني موجود في سوريا”. ويكمل “تضايق كثيراً، وقال إن تصرفي هذا سيجلب التعب للعائلة، لقد وصلت إلى سوريا، لكن بعد مقتل العتيبي الذي ساعدني في الخروج”.
وحول توجهه إلى العراق بعد أن كان في سوريا قال ابن الثامنة عشرة “جاءنا أمر أنه يجب على الكتيبة أن تتحرك لتحرير مروانة في العراق”، وحين سأله من كان يستجوبه حول ما إذا كانوا يعرفون من يقاتلون؟ بدأ تائها، ثم كرر ما قال “لقد كان أمر توجهنا بعده إلى العراق، ثم ختم إجابته بمساعدة من يستجوبه بأن ذهابهم كان لقتال الجيش العراقي.
ثم عرض التلفزيون العراقي مشهد إلقاء القبض على المراهق السعودي في منطقة صحراوية قبل أن يسجل اعترافه الأول وهو في حالة إنهاك، ويتحدث عن سبب مجيئه إلى العراق، لكن مسناً عراقياً ظهر في آخر المقطع وهو يقوم بسقايته، قال له نحن مسلمون مثلكم، لماذا جئت مع داعش تقاتلوننا.
يذكر أن السلطات السعودية سبق أن أصدرت قوانين صارمة ضد من يلتحق أو يدعم أو يحرض أو يتعاطف مع القتال لصالح جهات في الخارج، كما أن هيئة كبار العلماء أصدرت عدة فتاوى دينية تحذر من الانسياق خلف دعاة مغرضين يقومون باستغلال الشباب المتحمس ودفعهم للقتال لتحقيق مصالحهم وأهدافهم وهم الذين لا يذهبون إلى هناك ولا يدفعون حتى بأبنائهم.
http://safeshare.tv/w/DxDBPWkZNn

سُلاَفْ القَصِيدْ
14 / 09 / 2014, 41 : 03 AM
نفت ما تردده وسائل الإعلام بأن أغلب المعتقلين سعوديون



مصادر: معتقل واحد فقط سعودي من تنظيم داعش في العراق



http://cdn.sabq.org/files/news-image/331898.jpg?591521
سبق - خاص: علمت "سبق" من مصادرها أنه لا يوجد معتقلون سعوديون بالعراق من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" سوى واحد فقط، الذي أعلنته السلطات العراقية في مؤتمر صحفي أمس الخميس. ونفت المصادر ما تردده بعض وسائل الإعلام العراقية والإيرانية من أن أغلب من قُبض عليهم من تنظيم داعش سعوديون.

وفي التفاصيل، أوضحت المصادر أن المعتقل الذي يدعى محمد عبدالرحمن التميمي (18 سنة) قبض عليه الجيش العراقي يوم الاثنين الماضي برفقة شخص آخر طاجكستاني الجنسية.

وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صور لانتهاكات الجيش العراقي للمعتقل السعودي التميمي؛ إذ قامت بتعريته وتصويره عاري الجسد.

وعرضت القوات المسلحة العراقية أمس الخميس في مؤتمر صحفي للفريق قاسم عطاء، الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، اعترافات عنصرين قالت إنهما من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، أحدهما سعودي، يبلغ من العمر (18 عاماً)، والآخر طاجكستاني في منتصف العشرينيات.

وعرضت قنوات محلية عراقية اليوم المؤتمر واعترافات العنصرين، وذكرت أن المعتقل الأول سعودي الجنسية، ويكني "أبو الوليد"، واسمه الحقيقي "محمد عبدالرحمن التميمي"، وهو من مواليد 1996.

وذكر "التميمي" أنه دخل إلى العراق عن طريق الكويت ثم إسطنبول، ومنها إلى منطقة غازي عنتاب الحدودية بين تركيا وسوريا، وقال إنه تأثر بالفكر الجهادي عن طريق الإنترنت؛ فقرر الذهاب إلى سوريا، مؤكداً أنه وصل إلى العراق بماله الخاص، دون أن يكون أحد خلفه أو يموله.

وأضاف بأنه عند وصوله إلى إسطنبول تواصل مع أبي بكر الكردي عبر الهاتف، وتم جمع 20 مقاتلاً، ثم ذهبوا بعدها إلى سوريا، وبعدها نُقلوا إلى طرابلس، وعند وصوله إلى طرابلس استقبلهم شخص يدعي أبو عبد الله المغربي، وأخذ هواتفهم النقالة.

وأشار المعتقل إلى أنه بقي في طرابلس لمدة أسبوع، وبلغ عدد معه، نحو 270 مقاتلاً من جنسيات عربية وأجنبية.

وتابع: "بعد مرور الأسبوع الأول تم نقلنا لتلقي دورة شرعية في معسكر بمحافظة الرقة، وأقمنا هناك 22 يوماً، تم فيها تدريبنا على استخدام الأسلحة وحفظ القرآن، وكان أمير المعسكر يدعى أبو موسى المصري، ومعه في إدارة المعسكر أبو البراء الفلسطيني وأبو ميسرة الأردني وعبد الله التونسي".

وأكمل المعتقل: "في النهاية تم أخذ البيعة منّا، وبعدها تم نقلنا إلى معسكر في الطبقة، ومنها إلى كتيبة في ريف حلب، وبقينا هناك قرابة أسبوعين، ثم تم إدخالنا إلى حلب، ثم إلى الرقة، وبعدها إلى البوكمال ثم إلى القائم، برفقة نحو 200 شخص، بينهم روس وشيشان وألبان وعرب وألمان".

واختتم "التميمي" بالإشارة إلى أنه انتقل بعد ثلاثة أيام من القائم إلى راونة؛ إذ تم وضع خطة عسكرية لدخول راونة عبر الأودية، لكنه أُصيب وسلم نفسه إلى القوات الأمنية العراقية.

غريب ديرة
14 / 09 / 2014, 38 : 08 AM
يالله لاتبلانا

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 44 : 03 AM
اميين
شكرا لتواجدك