تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : خادم الحرمين يتلقى اتصالاً من أوباما قبل إعلان الحرب على "داعش"


سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 04 : 12 AM
تزامنًا مع جولة وزير الخارجية الأمريكي بمنطقة الشرق الأوسط


خادم الحرمين يتلقى اتصالاً من أوباما قبل إعلان الحرب على "داعش"




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/hggggk.png


الأربعاء 15 ذو القعدة 1435 الموافق 10 أيلول (سبتمبر) 2014


واشنطن (وكالات)
أعلن البيت الأبيض، الأربعاء (10 سبتمبر 2014)، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اتصل هاتفيًّا بخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، قبيل إعلان استراتيجيته لمحاربة تنظيم "داعش"، وفقا لـ "العربية. نت".

ويُنتظَر أن يعلن أوباما في خطاب، الأربعاء، أطرًا استراتيجيةً ذات محاور متعددة، دبلوماسية وعسكرية وسياسية، لمواجهة تنظيم "داعش"، وسط اتهامات لإدارته بعدم الوضوح وافتقاد خطة معينة.

ويبدأ وزير الخارجية جون كيري، جولة في الشرق الأوسط تضم المملكة والأردن لحشد التأييد لخطة الرئيس.

يُذكَر أن 67% من الأمريكيين يرون -حسب آخر استطلاعات للرأي- أن الرئيس الأمريكي لا يملك استراتيجية لمواجهة تنظيم "داعش"؛ لذا فعلى الرئيس إقناع شعبِه قبل حلفائه بأنه يمتلك الخطّة للحد من امتداد "داعش"، ومن ثم إضعافه والقضاء عليه.

وقال وزير الخارجية جون كيري: "المعركة طويلة الأمد، وقد تستغرق ثلاثة أعوام"، بمعنى آخر، فإن قتال التنظيم سيستمر إلى عهد الرئيس المقبل.

وتعتمد خطة أوباما على "دعم الحكومة العراقية الجديدة، ومن ثم تقديم مساعدات عسكرية وتدريب للجيش العراقي، كما عناصر البيشمركة، ودعم القبائل السنية في الأنبار لمواجهة (داعش)، وبناء تحالفات إقليمية مع الدول العربية، وعلى رأسها السعودية والأردن، وتحالفات دولية تضم بريطانيا وفرنسا وألمانيا وأستراليا ودولاً أخرى، وكذلك دعم المعارضة السورية المعتدلة".

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 04 : 12 AM
AP: منها توفير الغطاء الجوي المطلوب لتأمين أي هجوم أرضي


بالتفاصيل.. قائمة احتياجات أمريكا من المملكة ودول المنطقة لحرب داعش




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/899b7778-66b2-404d-9f53-e7c3c41df40c-big.jpg


الأربعاء 15 ذو القعدة 1435 الموافق 10 أيلول (سبتمبر) 2014


دينا مصطفى - ترجمة (عاجل):
مع توالي زيارات كل من تشاك هيجل وزير الدفاع الأمريكي، ووزير الخارجية جون كيري، إلى عدد من دول المنطقة على رأسها المملكة والأردن والإمارات وقطر وتركيا ومصر مطلع هذا الشهر؛ سلطت وكالة "أسوشييتد برس" الأمريكية الضوء على ما تسعى واشنطن إلى تحقيقه من أهداف من قبل هذه الدول في حال الإعلان عن تحالف دولي لمحاربة تنظيم داعش والقضاء عليه.

وبدأت الوكالة الأمريكية الحديث عن الدور المتوقع من دول منطقة الخليج، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية وقطر؛ وذلك نظرًا إلى ما تملكه تلك الدول من قدرات حربية ومادية عالية تجعلها قادرة على تعضيد الهجوم الذي يخطط التحالف الدولي لتنفيذه ضد داعش.

وحسبما ورد في المقال المنشور، الأربعاء (10 سبتمبر 2014)، فإن ما تملكه تلك الدول من مقاتلات حديثة عالية القدرة، مثل طائرات "إف-15" و"إف-16" والأباتشي "آي إتش-64" وقدرات قواتها الجوية على القيام بعمليات نقل جنود ومعدات وإمداد الطائرات بحاجاتها من الوقود في الجو- تجعل الولايات المتحدة تطمح إلى إقناع دول الخليج بأن توفر قواتها الجوية الغطاء الجوي المطلوب لتأمين أي هجوم أرضي يخطط التحالف لشنه.

وأشار المقال إلى حاجة التحالف الدولي ضد داعش للسماح له باستخدام بعض القواعد العسكرية الجوية، وحاجته كذلك للسماح له باستخدام بعض موانئ الخليج؛ من أجل تسهيل عملية نشر القوات الدولية على أرض المعركة، سواء في العراق أو سوريا.

وبعد أن سلطت الوكالة الضوء على حاجة المنظمات الإنسانية الماسة لدعم دول الخليج المادي لها من أجل ضمان سرعة تقديم المساعدات الإنسانية المطلوبة للنازحين العراقيين والسوريين، وكذا الدعم المادي المطلوب من أجل ضمان تسليح العشائر السنية التي من الممكن أن تساعد التحالف في حربه ضد داعش- أولت الوكالة اهتمامًا خاصًّا بتأكيد الدور المهم الذي من المتوقع أن تقوم به المملكة لإقناع العشائر السنية المنتشرة في العراق وسوريا بنبذ داعش وفكرها التكفيري المتطرف والانضمام للتحالف الدولي.

وأفادت الوكالة بأنه من المنتظر أيضًا من بعض الدول الأخرى في المنطقة القيام ببعض الأدوار الإضافية؛ فمن المنتظر أن تحكم السلطات التركية قبضتها على حدودها مع العراق وسوريا؛ من أجل الحد من استغلال المجاهدين تركيا للدخول منها للعراق وسوريا.

أما الأردن فمن المتوقع أن تسمح للولايات المتحدة باستخدام مطاراتها الحربية وقواعدها العسكرية في تدريب المقاتلين السوريين المعتدلين.

وأخيرًا أشارت الوكالة إلى أن مصر قد لا يتسنى لها المشاركة بجيشها في ذلك التحالف؛ نظرًا إلى الأوضاع الداخلية للبلاد، لكن الوكالة قالت إنه لا يمكن الاستغناء عن دور الأزهر ودار الإفتاء المصرية في شن حرب ضد فكر داعش.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 36 : 03 AM
المملكة تستضيف غدًا اجتماعًا إقليميًا لبحث الإرهاب

العالم يتبنى رؤية خادم الحرمين


واس - إبراهيم عباس- جدة-العواصم
الأربعاء 10/09/2014
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/001_585.jpg (http://www.al-madina.com/files/imagecache/normalalmadina/001_585.jpg)
تستضيف المملكة في محافظة جدة غدًا الخميس اجتماعاً إقليمياً يضم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وكلا من مصر والأردن وتركيا وبمشاركة الولايات المتحدة الأمريكية.وسوف يبحث الاجتماع موضوع الإرهاب في المنطقة، والتنظيمات المتطرفة التي تقف وراءه وسبل مكافحته. يأتي هذا فيما ذكرت الخارجية الامريكية أن جون كيري الذى وصل الاردن أمس سيشارك فى الاجتماع لبحث سبل التصدي لتنظيم «داعش»، وبناء تحالف دولي ضده وتعهّد كيرى عشية هذه الجولة ببناء ائتلاف واسع يضم أكثر من أربعين بلدا ويستمر لسنوات من أجل القضاء على جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية الذين يزرعون الرعب في العراق وسوريا. من جهته أكد مسؤول مصري مشاركة وزير الخارجية المصري سامح شكري واضاف: إن بلاده ترحب بالتحرك الأمريكي والدولي لمكافحة الإرهاب وتنظيم «داعش»، مؤكداً أنها ستقدم «كل الدعم السياسي لهذا التحرك ولكن في ما يتعلق بمشاركتها في إجراءات عملية أو أمنية فإنها ينبغي أن تكون في إطار الأمم المتحدة وقرار من مجلس الأمن الدولي».وفي بيروت أكد مصدر حكومي أن وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل سيشارك كذلك في هذا الاجتماع. ونشرت صحيفة «آيريش تايمز» أمس مسودة مشروع القرار الأمريكي المقدم إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي والخاص بمحاربة الإرهاب على المستوى الدولي، وجاءت المسودة نسخة تكاد تكون طبق الأصل من القرار الملكي الصادر في وقت سابق من العام الحالي، الذي يتضمن كيفية تعامل الدولة مع الجماعات الإرهابية، والأطراف الداعمة لها انخراطًا أو تمويلاً أو تعاطفًا أو ترويجًا. وينص القرار الذي وزعت الولايات المتحدة مسودته ليلة أمس (الأول) بهدف تبنيه بالإجماع خلال اجتماع المجلس الذي سيشارك فيه الرئيس باراك أوباما في الرابع والعشرين من هذا الشهر (سبتمبر) على منع الدول مواطنيها من السفر للخارج للالتحاق بالجماعات الإرهابية مثل داعش، والطلب من جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على أن تنص قوانينها المحلية على محاكمة وفرض إجراءات قانونية صارمة، بما في ذلك ملاحقة ومحاكمة ومعاقبة أولئك المجرمين بطريقة تعكس خطورة الجرم الإرهابي الذي يقومون به. كما تنص المسودة على إجبار الدول الأعضاء على ضرورة اعتبار سفر مواطنيها إلى الخارج، وجمع الأموال، أو تسهيل سفر أشخاص آخرين للخارج لأغراض ارتكاب، أو التخطيط، أو الإعداد، أو المشاركة في أعمال إرهابية أو تقديم أو تلقي تدريبات على ممارسة الإرهاب، أو الانتماء إلى الجماعات الإرهابية جريمة يعاقب عليها القانون. كما تتضمن مسودة مشروع القرار الذي وجد توافقًا حوله من قبل أعضاء المجلس على مطالبة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بالحصول من شركات الطيران على معلومات حول المسافرين قبل وقت كافٍ من السفر وتقديمها إلى جهات الاختصاص في بلدانهم للتأكد من وجهة سفرهم ومحطات الترانزيت التي يمرون بها خلال رحلاتهم. وتضمنت مسودة القرار أيضًا إمكانية تطبيق مجلس الأمن البند السابع باستخدام القوة أو فرض عقوبات اقتصادية. وكشفت الصحيفة في تقريرها على أن عدد المقاتلين الأجانب في سوريا والعراق يتجاوز الـ12 ألف مقاتل ينتمون إلى 74 دولة وفق البروفيسور بيتر نيومان الباحث في المركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي في «كينجز كوليج» في لندن.

غريب ديرة
11 / 09 / 2014, 06 : 08 AM
الله يستر.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 09 : 11 AM
شكل الحرب قرربت الله يستر منها
شكرا لتواجدك

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 09 : 11 AM
بعد مكالمة هاتفية بين خادم الحرمين وأوباما..


"رويترز": السعودية وافقت على استضافة معسكرات لمقاتلين سوريين




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/mqtlwn-swry-1192014.jpg


الخميس 16 ذو القعدة 1435 الموافق 11 أيلول (سبتمبر) 2014


واشنطن (وكالات)
أعلن مسؤول أمريكي الخميس (11 سبتمبر 2014 ) أن السعودية وافقت على استضافة معسكرات تدريب لمقاتلي المعارضة السورية المعتدلين في إطار استراتيجية موسعة للرئيس الأمريكي باراك أوباما لقتال متشددي تنظيم الدولة الإسلامية " داعش" الذين استولوا على أجزاء من سوريا والعراق.

ونقلت رويترز عن مسؤول أمريكي كبير لم تسمه للصحفيين قوله :" ما لدينا الآن هو تعهد من المملكة العربية السعودية...بأن تكون شريكا كاملا معنا في ذلك الجهد بما في ذلك استضافة ذلك البرنامج التدريبي".

ويأتي الحديث عن تعهد السعودية بعدما تحدث أوباما هاتفيا أمس الأربعاء مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز.

وعلق البيت الأبيض على المكالمة قائلا :"اتفق الزعيمان على ضرورة وجود معارضة سورية أكثر قوة للتصدي لمتطرفين مثل تنظيم (الدولة الإسلامية) وأيضا لنظام الأسد الذي فقد كل شرعيته".

وتريد إدارة أوباما أن يكون لمقاتلي المعارضة السورية دور في القتال ضد قوات تنظيم الدولة الإسلامية الأكثر قوة داخل سورياـ ورفض المسؤولون الأمريكيون تحديد الموقع الذي سيتدرب فيه مقاتلو المعارضة السورية في السعودية.

ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى السعودية اليوم قادما من عمان في إطار جولته بالشرق الأوسط لحشد الدعم لبناء تحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية.

وسيجري كيري في السعودية محادثات مع مسؤولين كبار من مصر وتركيا والأردن ومجلس التعاون الخليجي الذي يضم السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة والكويت وسلطنة عمان وقطر.

وكان وزراء الخارجية العرب اتفقوا يوم الأحد الماضي على اتخاذ كل الإجراءات الضرورية لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 47 : 12 PM
تخصيص مساعدات عسكرية للمعارضة السورية لتدريبها وتسليحها

عقب اتصاله بالملك.. “أوباما” يعلن الحرب ضد “داعش”



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/الملك-عبدالله-بن-عبدالعزيز-و-اوباما-.jpg صورة أرشيفية


A+ A A-
المواطن- صالح السعيد (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--صالح-السعيد)

في الذكرى الثالثة عشرة من هجمات ١١ سبتمبر ٢٠٠١م الإرهابية، وبعد اتصاله هاتفياً بخادم الحرمين الشريفين، أعلن الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” الحرب ضد تنظيم “داعش”، مؤكداً أنه لن يسمح بوجود ملاذ آمن للتنظيم وسيوسع مدى اللحاق بمقاتلي “داعش” إلى سوريا، عبر قصف جوي.
وألقى “أوباما” خطاباً بالبيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن، شرح فيه للشعب الأمريكي، استراتيجية حكومته لمحاربة “داعش”، مؤكداً “هدفنا واضح، سنضعف تنظيم داعش وندمره في نهاية المطاف من خلال استراتيجية شاملة ومتواصلة لمكافحة الارهاب”.
وتابع الرئيس الأمريكي: “لن أتردد في التحرك ضد داعش في سوريا كما في العراق”.
وفي ذات الجانب، كشف الرئيس الأمريكي عن زيادة المساعدة العسكرية المخصصة للمعارضة السورية، بقوله “في سوريا نقدم مساعدات عسكرية إلى المعارضة السورية، وقد دعوت الكونغرس الى إعطائي سلطات إضافية ومصادر من أجل تدريب وتسليح أولئك المقاتلين، ففي محاربة داعش لا يمكننا الاعتماد على نظام الأسد الذي يرهب شعبه، فذلك النظام لن يستعيد الشرعية التي فقدها، بدل ذلك يجب أن نقوي المعارضة لمجابهة المتطرفين مثل داعش مع الاستمرار بالحلول الدبلوماسية الضرورية من أجل حل الأزمة السورية”.
وختم “أوباما” كلمته للشعب الأمريكي “أوضحت أننا سنلاحق الإرهابيين الذين يهددون بلدنا أينما وجدوا، هذا يعني أنني لن أتردد في اتخاذ إجراء ضد داعش في سوريا وأيضا في العراق، هذا مبدأ أساسي لرئاستي إذا هددت أميركا، فلن تجد ملاذاً آمنا”.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 09 : 01 PM
كيري يصل جدة لحشد الدعم العربي ضد داعش


http://al-marsd.com//uploads/08-az-11-09-2014.jpg







صحيغة المرصد - أ ف ب: وصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري اليوم الخميس إلى جدة سعيا لحشد الدعم العربي والتركي لإنشاء تحالف دولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية، لاسيما من خلال تعزيز التعاون العسكري.
ويشارك كيري في اجتماع مخصص لهذه الغاية مع نظائره من السعودية والبحرين والإمارات والكويت وسلطنة عمان وقطر ولبنان ومصر والأردن والعراق إضافة إلى تركيا.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 59 : 02 PM
"الفيصل" استقبلهم والتقى كيري وجاويش ونظيره العراقي وبحثوا الأوضاع الراهنة



بالصور.. وزراء خارجية 12 دولة يصلون جدة لحضور اجتماع مكافحة الإرهاب



http://cdn.sabq.org/files/news-image/331530.jpg?590942
واس- جدة: التقى وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل اليوم في الصالة الملكية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري، ووزير خارجية تركيا مولود جاويش أوغلو، ووزير الخارجية بالجمهورية العراقية إبراهيم عبدالكريم الأشيقر، كلاً على حدة.

وجرى خلال اللقاءات تبادل الأحاديث الودية حول العلاقات الثنائية وبحث الأوضاع الراهنة بالمنطقة.

وكان قد وصل إلى جدة اليوم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، ووزير الخارجية بمملكة البحرين الشيخ خالد بن محمد آل خليفه، ووزير الدولة للشؤون الخارجية بسلطنة عمان يوسف بن علوي بن عبدالله، ووزير الخارجية بالجمهورية العراقية إبراهيم عبدالكريم الأشيقر، ووزير خارجية تركيا مولود جاويش أوغلو، ووزير الخارجية بالمملكة الأردنية الهاشمية ناصر جودة.

كما وصل إلى جدة وزير الدولة للشؤون الخارجية بالإمارات العربية المتحدة أنور محمد قرقاس، ووزير الخارجية بدولة قطر الدكتور خالد بن حمد العطية، ووزير الخارجية بدولة الكويت الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، ووزير الخارجية بالجمهورية اللبنانية جبران باسيل، وذلك لحضور اجتماع يعقد في وقت لاحق اليوم بجدة لبحث موضوع الإرهاب في المنطقة، والتنظيمات المتطرفة التي تقف وراءه وسبل مكافحته.

وكان في استقبال الوزراء بمطار الملك عبدالعزيز الدولي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية والأمير محمد بن سعود بن خالد وكيل وزارة الخارجية لشؤون المعلومات والتقنية، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة عادل الجبير، ووكيل وزارة الخارجية للعلاقات الثنائية الدكتور خالد الجندان، ووكيل وزارة الخارجية للشؤون المراسم السفير عزام بن عبدالكريم القين.


فيما وصل إلى جدة مساء أمس وزير الخارجية بجمهورية مصر العربية سامح شكري.

http://cdn.sabq.org/files/general/79474_55167.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/59763_66719.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/92170_37056.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 56 : 06 PM
كيري: سنقاتل وسننتصر على داعش

http://www.okaz.com.sa/24x7/articles/articleimages/201409/2014-09-11%2018.40.01_resized.jpg
11/09/2014 - 6:26 م







أكد كيري وزير خارجية امريكا أننا سنستمر في توسيع التحالف الدولي لمواجهة الإرهاب، ومانقوم به سيمكنا من محاربة داعش والانتصار عليه.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 58 : 06 PM
كيري: داعش منظمة ارهابية لا تعرف الحدود

http://www.okaz.com.sa/24x7/articles/articleimages/201409/2014-09-11%2018.35.17_resized.jpg
11/09/2014 - 6:22 م


ش



تنظيم داعش يستهدف كل الطوائف، ويجب علينا وقف الجرائم التي يقوم بها، والدول العربية تلعب دورا محوريا في التحالف ضد داعش.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 03 : 07 PM
الفيصل: لايوجد اختلاف بين تركيا وأي دولة في اجتماع جدة

http://www.okaz.com.sa/24x7/articles/articleimages/201409/363_resized.jpg
11/09/2014 - 6:31 م






أكد الأمير سعود الفيصل أنه لايوجد اختلاف بين تركيا وأي دولة في اجتماع جدة، ودول المنطقة مصممة على مواجهة داعش.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 01 : 10 PM
مسئول تركي يؤكد عدم مشاركة بلاده في ضرب "داعش"

http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wrdgn-1192014.jpg


الخميس 16 ذو القعدة 1435 الموافق 11 أيلول (سبتمبر) 2014


وكالات (عاجل)

أكد مصدر حكومي تركي أن تركيا لن تشارك في العمليات المسلحة في إطار التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم "الدولة الإسلامية" والمعروف إعلاميًا بـ"داعش".


وأشار المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، إلى أن تركيز تركيا سينصب كليًا على العمليات الإنسانية، مؤكدًا أنها قد تسمح للتحالف باستخدام قاعدة أنجرليك في جنوب البلاد لأغراض لوجستية، وذلك وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" الخميس (11 سبتمبر 2014).


وتعرضت أنقرة لاتهامات بأن لها علاقات مع المقاتلين المتطرفين، بمن فيهم "داعش" خاصة في المدن القريبة من الحدود مع سوريا.


والتقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، نظيره التركي رجب طيب أردوغان خلال قمة حلف الأطلسي لبحث مساهمة تركيا في محاربة التطرف.


كذلك يبحث وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، الجمعة، مع المسئولين الأتراك في أنقرة التعاون الإقليمي في مواجهة التطرف، كما أكد مسئول تركي، في حين لم يتم تأكيد هذه الزيارة من مصدر أمريكي.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 04 : 10 PM
واشنطن و10 دول عربية يتفقون على عمل عسكري ضد داعش وإعادة الإعمار والتأهيل للمناطق المدمرة

9:46 م - 11 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%B5%D9%841.jpg (http://www.alweeam.com.sa/290516/%d8%a8%d9%8a%d8%a7%d9%86_%d8%ac%d8%af%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d8%b4%d9%86%d8%b7%d9%86-%d9%8810-%d8%af%d9%88%d9%84-%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9-%d9%8a%d8%aa%d9%81%d9%82%d9%88%d9%86-%d8%b9%d9%84%d9%89/)

جدة - الوئام :
اختتم أصحاب السمو والمعالي وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومصر والعراق والأردن ولبنان وتركيا بمشاركة وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الاجتماع الإقليمي الذي عقد في جدة اليوم وخصص لبحث موضوع الإرهاب في المنطقة والتنظيمات التي تقف وراءه وسبل مكافحته.
وصدر بيان ختامي عن المؤتمر فيما يلي نصه:
إن وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، والمملكة الأردنية الهاشمية، والجمهورية اللبنانية، والولايات المتحدة الأمريكية يعلنون التزامهم المشترك للوقوف بوجه التهديدات التي يجسّدها الإرهاب بكافة أشكاله للمنطقة وللعالم، بما في ذلك ما يُدعى بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق.
أشاد المشاركون في هذا المؤتمر بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة والشاملة لكافة القوى السياسية العراقية، وأعربوا عن دعمهم للخطوات الفورية التي تعهدت بأن تتبناها للدفاع عن مصالح جميع المواطنين العراقيين بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية، أو الطائفية، أو العرقية.
إن المشاركين في هذا المؤتمر مصممون على تعزيز دعمهم للحكومة العراقية الجديدة في سعيها لتوحيد كافة شرائح الشعب العراقي لمواجهة تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق”، كما ناقش المجتمعون استراتيجية القضاء على تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق” في كل مكان، سواء في العراق أو في سوريا.
أكد المشاركون في هذا المؤتمر التزامهم بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم (2170)، وأشاروا إلى قرار جامعة الدول العربية رقم (7804) الصادر في 7 سبتمبر 2014م، وإلى التداول حول تنظيم الدولة الإسلامية في العراق خلال قمة حلف شمال الأطلسي في (ويلز). كما أكد الوزراء التزامهم بمواصلة الجهود للقضاء على الإرهاب الدولي.
لقد اتفقت الدول المشاركة على أن تسهم كل دولة في الاستراتيجية الشاملة لمواجهة تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق”. وهذه المساهمة تشمل: منع تدفق المقاتلين الأجانب من دول الجوار، ووقف تدفق الأموال لتنظيم “الدولة الإسلامية في العراق”، والجماعات المتطرفة الأخرى، ورفض أيديولوجيات الكراهية لدى تلك الجماعات الإرهابية، ومحاسبة المسؤولين عن ارتكاب الفظائع، ووضع نهاية لتهربهم من القانون، والمساهمة في جهود الإغاثة الإنسانية، ومساعدة المناطق السكانية التي تعرضت لفظائع تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق”، وذلك من خلال إعادة الإعمار والتأهيل، ودعم الدول التي تواجه التهديد الأكبر من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، وحين يكون الأمر ملائماً، المشاركة في أوجه العمل العسكري المنسق ضد “تنظيم الدولة الإسلامية في العراق”.
تؤكد الدول المشاركة على أن دول المنطقة تؤدي دوراً محورياً في هذه الجهود.

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 04 : 11 PM
"كيري": الخطة الحالية لا تتحدث عن وضع قوات على الأرض



"الفيصل" بعد اجتماع جدة: المملكة مبادرة دائماً وليس هناك حدود بما يمكن أن تقدمه



http://cdn.sabq.org/files/news-image/331696.jpg?591209
واس- جدة: أكد الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري، أن خطر الإرهاب الذي بدأ ينتشر في المنطقة بكل شراسة لطالما حذر منه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز منذ أمد طويل، مبيناً أن "المملكة كانت مبادرة دائماً في ضرورة الوقوف دائماً أمام الإرهابيين والتصدي لهم، فليس هناك حدود بما يمكن أن تقدمه المملكة، ولم أسمع من أي من الأطراف التي حضرت أي تحفظ على لعب الدور المطلوب منهم، وهذا يدل على أن دولهم مصممة على مواجهة هذا البلاء الذي حل بنا".

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري، عقب الاجتماع الإقليمي لمكافحة الإرهاب في المنطقة بحضور وزراء خارجية كل من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومصر والعراق والأردن ولبنان وتركيا وبحضور الولايات المتحدة الأمريكية، إن الاجتماع جاء في ظل تعاظم خطر الإرهاب في المنطقة وتزايد عدد التنظيمات الإرهابية التي تقف وراءه.

وشدد على أن هذا الخطر الذي بدأ ينتشر في المنطقة بكل شراسة لطالما حذر منه خادم الحرمين الشريفين ومنذ أمد طويل، ولعل آخرها في الأول من شهر أغسطس الماضي حينما قال: "إن من المعيب والعار أن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين فيقتلون النفس التي حرم الله قتلها ويمثلون بها ويتباهون بنشرها كل ذلك باسم الدين والدين منهم براء فشوهوا صورة الإسلام بنقائه وصفائه وإنسانيته"، ودعا في حينه قادة وعلماء الأمة الإسلامية لأداء واجبهم في وجه التطرف والكراهية والإرهاب، معبراً في الوقت ذاته عن خيبة الأمل من التزام المجتمع الدولي الصمت تجاه ما يحدث في المنطقة بأسرها.

وأشار وزير الخارجية إلى أن خادم الحرمين الشريفين وجه رسالة لقادة العالم عند استقباله لعدد من سفرائهم في التاسع والعشرين من أغسطس الماضي بأهمية محاربة هذه الآفة الخبيثة بالقوة والعقل والسرعة محذراً من أن إهمالها سوف يفضي إلى انتشارها في أوروبا وأمريكا في غضون أشهر قليلة.

ونوه سموه بخطاب فخامة الرئيس الأمريكي باراك أوباما وما حمله من مضامين وجدية في مكافحة الإرهاب بما في ذلك تأكيد فخامته على ملاحقة الإرهابيين أينما وجدوا لافتاً الانتباه إلى أن اجتماع اليوم استمع إلى شرح واف من معالي الوزير كيري عن استراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية في هذا الشأن.

وقال وزير الخارجية: إن اجتماعنا اليوم شكل لنا فرصة جيدة لبحث هذه الظاهرة من مختلف جوانبها والغوص في جذورها ومسبباتها والحرص على الخروج برؤية موحدة لمكافحتها عسكرياً وأمنياً واستخباراتياً واقتصادياً وسياسياً وفكرياً مضيفاً سموه أن الاجتماع حرص على التعامل مع ظاهرة الإرهاب من منظور استراتيجي شامل لا يقتصر فقط على دولة واحدة بل يمتد إلى التعامل مع الإرهاب الذي يضرب بأطنابه في كل من ليبيا ولبنان وسوريا والعراق واليمن التي أصبحت ملاذاً لهذه التنظيمات وشبكاتها وخصوصاً فيما يتعلق بتدفق السلاح والعتاد إليها وفيما بينها.

ولفت الأمير سعود الفيصل الانتباه إلى أن أكبر مثال على تفشي ظاهرة الإرهاب قيام تنظيم داعش الإرهابي بإلغاء الحدود بين العراق وسوريا والتحرك بكل حرية إلى الأراضي السورية بقواته وعتاده كملاذ أمن عند اشتداد القصف عليه في العراق.

وتطرق في المؤتمر الصحفي إلى أن العنصر الآخر والمهم الذي تم بحثه اليوم هو أهمية الوضوح في الخطط والسياسات وتقاسم المسؤوليات علاوة على الجدية والاستمرارية في التحرك المطلوب للقضاء على التنظيمات الإرهابية لأن التقاعس أو التردد لن يساعد في اقتلاع هذه الظاهرة من جذورها، بل ربما يشجع على عودتها وبشراسة، ولنا في تجربة السنوات الماضية أكبر مثال.

وطالب الفيصل بتحرك جاد نحو محاربة الفكر الضال المؤدي إلى الإرهاب قائلاً: "غني عن القول بأن أي تحرك أمني ضد الإرهاب لكي يؤتي نتائجه المطلوبة لابد أن يصاحبه تحرك جاد نحو محاربة الفكر الضال المؤدي إليه وقطع التمويل عن الإرهابيين سواء بالمال أو السلاح بما في ذلك مراقبة السلاح المتدفق من بعض الدول التي لا هم لها سوى زعزعة أمن واستقرار المنطقة والتدخل السافر في شؤونها وبعثرة أوراقها ".

وأشار إلى أن الاجتماع بحث أيضاً الأوضاع السياسية المضطربة في الدول التي يتمركز فيها الإرهاب وهو الأمر الذي بات يتطلب تكثيف الجهود السياسية لدعم معالجة أوضاعها وعلى نحو يحقق اللحمة بين أبناءها بمختلف مكوناتهم المذهبية والعرقية وعلى مبدأ المساواة فيما بينهم في الحقوق والوجبات لافتاً إلى أنه وفي سياق الجهود المطلوبة لمكافحة الإرهاب تم التأكيد على أهمية الحفاظ على وحدة الدول وسيادتها واستقلالها وسلامتها الإقليمية.

من جهته أعرب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري عن شكره وامتنانه لحكومة المملكة العربية السعودية، مشيداً بالاجتماع الذي لم يكن ليحدث في وقت أفضل من هذا الوقت، وبصراحة لم يكن يشمل على شركاء أفضل، كل دولة ممثلة هنا اليوم، ولا سيما على وجه الخصوص العراق الذي سيكون جزءاً مهماً من جهد تدمير قدرة داعش على الإرهاب.
وثمن كيري جهود الأمير سعود الفيصل على دعوة العراق مباشرة بعد تشكيل الحكومة الذي يعطي مؤشراً للاعتراف بفرص إيجاد تحول حقيقي وهذا في حد ذاته ساعد على إضفاء المزيد على هذا الاجتماع.

وأكد كيري أن تنظيم داعش منظمة إرهابية، لا تعرف أي حدود، عادها منظمة تقوم باغتصاب وقتل النساء وبيعهن، وتقوم بمهاجمة الناس من المجموعات والأقليات، وقتل الأبرياء بوحشية، وذلك ما حدث مؤخراً من قتل مواطنين أمريكيين، مضيفاً أن تنظيم داعش قام بقطع رؤوسهم، ولا تعترف بأي حدود، ويجب أن نقوم بإيقافها.

ولفت كيري إلى أن هذا اليوم يعد يوماً جيداً لعقد هذا الاجتماع، فاليوم يصادف الحادي عشر من سبتمبر، أي بعد 13 عاماً من الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها الولايات المتحدة الأمريكية في 2001م، مبيناً أن الآثار والعواقب الفظيعة للكراهية لا تزال حية في أذهان الكثير من الأمريكيين، مشيراً إلى أن هذه العواقب يشعر بها الناس كل يوم في الشرق الأوسط، حيث تتفشى الأيدولوجية المتطرفة التي تمثلها تنظيم داعش وتقوم بإرهاب الناس وتنتهج العنف واضطهاد الأشخاص، كما تقوم داعش بمعارضة أي نوع لسيادة القانون.

وقال كيري: إن "الرئيس أوباما وضع إستراتيجية شاملة عالمية من أجل تدمير داعش أينما تتواجد، وهذه الاستراتيجية تتمحور حول تشكيل تحالف عالمي، وهذا ما ركزنا عليه اليوم مشدداً على ضرورة مشاركة الدول العربية ودورها القيادي في جميع الجهود من مشاركة الدعم العسكري والمساعدات الإنسانية والعمل للحيلولة دون تدفق الأموال غير المشروعة التي تحتاج إليها داعش، والتخلص نهائياً من التشويه المهين للإسلام الذي تحاول داعش أن تنشره حول العالم، والذي تحاول أن تقول للعالم إن ما تقوم به هو بناء على وجهة نظرها وتفسيرها للإسلام وهذا بطبيعة الحال لا يتفق مع طبيعة الإسلام وتسامحه".

وأكد أن جميع الدول التي شاركت في هذا الاجتماع التزمت القيام بدور في هذه المهمة، مشيراً إلى مواصلته في لقاء القادة في المنطقة وخارجها لتشكيل أوسع تحالف ممكن الذي سيكون موضع نقاش في الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع القادم.

ورأى وزير الخارجية الأمريكي أن العالم يشهد مرحلة عصيبة جداً، معتبراً أن التحرك يأتي في اتجاه تفهمه جميع البلدان والشعوب حول العالم وهو جلب السلام والازدهار والاحترام والكرامة لشعوب العالم، مشيراً إلى أن هذا التحرك فرصة نادرة للقادة الذين يتخذون القرارات الصحيحة من أجل تحقيق الهدف المشترك وهو السلام فإذا ما استفدنا من هذه الفرصة سيكون ذلك مثالاً ونموذجاً لمعالجة التطرف وعزله مؤكداً على دحر داعش في تحقيق السلام والإزهار في العالم الذي يحتاجه ويستحقه الناس.

وحول ردة الفعل الروسية على العمل العسكري حتى ولو كان ضد جماعات إرهابية، وضرورة أن يكون ذلك بالتنسيق مع الأمم المتحدة، أشار وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى أن حكومة العراق دعت الولايات المتحدة الأمريكية وطلبت منها المساعدة ومن جيرانها من دول أخرى في المنطقة، وبموجب القانون الدولي عندما يتم غزو بلد معين وتطلب هذه الدولة المساعدة من العالم فإنه يتوجب على العالم أن يستجيب إلى هذه الدعوة.

وقال كيري: "لو كان الوضع الذي يجري وما نراه يحصل في أوكرانيا لقلنا إنه من السخرية أن تقوم روسيا بإثارة موضوع الرجوع إلى الأمم المتحدة، لذا أنا متفاجئ من إشارة روسيا إلى مسألة مجلس الأمن".

وحول أماكن تدريب الجيش الحر أشار الأمير سعود الفيصل إلى أن تدريب الجيش الحر له أماكن تدريب تقريباً في كل الدول المجاورة.

وفي سؤال عن دور المملكة المطلوب في إطار هذا التحالف قال الأمير سعود الفيصل: "إن المملكة كانت مبادرة دائمة في ضرورة الوقوف دائماً أمام الإرهابيين والتصدي لهم، فليس هناك حدود بما يمكن أن تقدمه المملكة، ولم أسمع من أي من الأطراف التي حضرت أي تحفظ على لعب الدور المطلوب منهم، وهذا يدل على أن دولهم مصممة على مواجهة هذا البلاء الذي حل بنا".

وعن الأطراف التي يمكن أن تقوم بعمل بري، ويعتمد عليها ضد تنظيم داعش في ظل الحديث فقط عن ضربات جوية وتكثيفها، أوضح وزير الخارجية الأمريكي أن "الخطة الحالية كما قال الرئيس لا تتحدث عن وضع قوات على الأرض، فالعراق لديه جيش وبعض قواته بحاجة إلى إعادة تنظيم، وسوف ندعم الجهود في هذا الاتجاه، لكن خطة الرئيس الحالية لا تتطلب وجود جنود أجانب، أو مشاركتهم في هذه الحرب، هناك المعارضة السورية، والقوات العراقية لديها القدرة بالرغم من ضرورة إعادة تدريب بعضها، ولكننا نركز على هذا الأمر".

سُلاَفْ القَصِيدْ
11 / 09 / 2014, 23 : 11 PM
خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأمريكي بجدة..


"الفيصل" يطالب بتحرك جاد لمحاربة الفكر الضال المؤدي إلى الإرهاب




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wzyr-lkhrjy-lswdy-swd-lfysl-wwzyr-lkhrjy-lmryky-jwn-kyry.png


الخميس 16 ذو القعدة 1435 الموافق 11 أيلول (سبتمبر) 2014


جدة (واس)
طالب الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، بضرورة وجود تحرك جاد نحو محاربة الفكر الضال المؤدي إلى الإرهاب.

وقال الفيصل، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري، عقب الاجتماع الإقليمي لمكافحة الإرهاب في المنطقة، بحضور وزراء خارجية كل من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومصر، والعراق، والأردن، ولبنان، وتركيا، وبحضور الولايات المتحدة الأمريكية: "غني عن القول أن أي تحرك أمني ضد الإرهاب لكي يؤتي نتائجه المطلوبة لا بد أن يصاحبه تحرك جاد نحو محاربة الفكر الضال المؤدي إليه، وقطع التمويل عن الإرهابيين، سواء بالمال أو السلاح، بما في ذلك مراقبة السلاح المتدفق من بعض الدول التي لا هم لها سوى زعزعة أمن واستقرار المنطقة والتدخل السافر في شؤونها وبعثرة أوراقها".

وأكد أن خطر الإرهاب الذي بدأ ينتشر في المنطقة بكل شراسة طالما حذر منه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز منذ أمد طويل، مضيفًا: "هذا الاجتماع جاء في ظل تعاظم خطر الإرهاب في المنطقة وتزايد عدد التنظيمات الإرهابية التي تقف وراءه".

وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين وجه رسالة إلى قادة العالم عند استقباله عددًا من سفرائهم في التاسع والعشرين من أغسطس الماضي، بأهمية محاربة هذه الآفة الخبيثة بالقوة والعقل والسرعة، محذرًا من أن إهمالها سوف يفضي إلى انتشارها في أوروبا وأمريكا في غضون أشهر قليلة.

ولفت الانتباه إلى أن أكبر مثال على تفشي ظاهرة الإرهاب، قيام تنظيم داعش الإرهابي بإلغاء الحدود بين العراق وسوريا، والتحرك بكل حرية إلى الأراضي السورية بقواته وعتاده كملاذ آمن عند اشتداد القصف عليه في العراق.

وتطرق إلى أن العنصر الآخر والمهم الذي تم بحثه اليوم، هو أهمية الوضوح في الخطط والسياسات، وتقاسم المسؤوليات، علاوة على الجدية والاستمرارية في التحرك المطلوب للقضاء على التنظيمات الإرهابية؛ لأن التقاعس أو التردد لن يساعد في اقتلاع هذه الظاهرة من جذورها، بل ربما يشجع على عودتها وبشراسة "ولنا في تجربة السنوات الماضية أكبر مثال".

وأشار إلى أن الاجتماع بحث الأوضاع السياسية المضطربة أيضًا في الدول التي يتمركز فيها الإرهاب، وهو الأمر الذي بات يتطلب تكثيف الجهود السياسية لدعم معالجة أوضاعها، وعلى نحو يحقق اللحمة بين أبنائها بمختلف مكوناتهم المذهبية والعرقية، وعلى مبدأ المساواة فيما بينهم في الحقوق والوجبات، لافتًا الانتباه إلى أنه في سياق الجهود المطلوبة لمكافحة الإرهاب تم تأكيد أهمية الحفاظ على وحدة الدول وسيادتها واستقلالها وسلامتها الإقليمية.

وحول أماكن تدريب الجيش الحر، أشار الأمير سعود الفيصل إلى أن تدريب الجيش الحر له أماكن تدريب في كل الدول المجاورة تقريبًا.

وفي سؤال عن دور المملكة المطلوب في إطار هذا التحالف، قال الفيصل: "المملكة كانت مبادِرة دائمة في ضرورة الوقوف ضد الإرهابيين والتصدي لهم؛ فليس هناك حدود بما يمكن أن تقدمه المملكة، ولم أسمع من أي من الأطراف التي حضرت أي تحفظ على لعب الدور المطلوب منهم، وهذا يدل على أن دولهم مصممة على مواجهة هذا البلاء الذي حل بنا".

من جهته، أعرب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري عن شكره وامتنانه لحكومة المملكة العربية السعودية، مشيدًا بالاجتماع الذي لم يكن ليحدث في وقت أفضل من هذا الوقت، "وبصراحة لم يكن يشمل شركاء أفضل. كل دولة ممثلة هنا اليوم، لا سيما على وجه الخصوص العراق الذي سيكون جزءًا مهمًّا من جهد تدمير قدرة داعش على الإرهاب".

وأكد كيري أن "تنظيم داعش منظمة إرهابية، لا تعرف أي حدود، وتقوم باغتصاب وقتل النساء وبيعهن، وتقوم بمهاجمة الناس من المجموعات والأقليات، وقتل الأبرياء بوحشية؛ وذلك ما حدث مؤخرًا من قتل مواطنين أمريكيين، مضيفًا أن تنظيم داعش قطع رؤوسهم، ولا تعترف بأي حدود، ويجب أن نقوم بإيقافها".

ولفت الانتباه إلى أن هذا اليوم يعد يومًا جيدًا لعقد هذا الاجتماع؛ فاليوم يصادف الحادي عشر من سبتمبر، أي بعد 13 عامًا من الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها الولايات المتحدة الأمريكية في 2001، مبينًا أن الآثار والعواقب الفظيعة للكراهية لا تزال حية في أذهان كثير من الأمريكيين.

وأشار إلى أن هذه العواقب يشعر بها الناس كل يوم في الشرق الأوسط؛ حيث تتفشى الأيدولوجية المتطرفة التي يمثلها تنظيم داعش، وترهب الناس وتنتهج العنف واضطهاد الأشخاص، كما تقوم داعش بمعارضة أي نوع لسيادة القانون.

ورأى وزير الخارجية الأمريكي أن العالم يشهد مرحلة عصيبة جدًّا، معتبرًا أن التحرك يأتي في اتجاه تفهمه جميع البلدان والشعوب حول العالم، وهو جلب السلام والازدهار والاحترام والكرامة لشعوب العالم، مشيرًا إلى أن هذا التحرك فرصة نادرة للقادة الذين يتخذون القرارات الصحيحة من أجل تحقيق الهدف المشترك، وهو السلام؛ فإذا ما استفدنا من هذه الفرصة سيكون ذلك مثالاً ونموذجًا لمعالجة التطرف وعزله، مؤكدًا دحر داعش في تحقيق السلام والازدهار في العالم الذي يحتاجه ويستحقه الناس.

وحول ردة الفعل الروسية على العمل العسكري ولو كان ضد جماعات إرهابية وضرورة أن يكون ذلك بالتنسيق مع الأمم المتحدة؛ أشار وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى أن حكومة العراق دعت الولايات المتحدة الأمريكية وطلبت منها المساعدة ومن جيرانها من دول أخرى في المنطقة، وبموجب القانون الدولي عندما يتم غزو بلد معين وتطلب هذه الدولة المساعدة من العالم فإنه يتوجب على العالم أن يستجيب لهذه الدعوة.

وعن الأطراف التي يمكن أن تقوم بعمل بري ويعتمد عليها ضد تنظيم داعش في ظل الحديث عن ضربات جوية فقط وتكثيفها؛ أوضح وزير الخارجية الأمريكي أن الخطة الحالية -كما قال الرئيس أوباما- لا تتحدث عن وضع قوات على الأرض؛ فالعراق لديه جيش وبعض قواته بحاجة إلى إعادة تنظيم "وسوف ندعم الجهود في هذا الاتجاه، لكن خطة الرئيس الحالية لا تتطلب وجود جنود أجانب أو مشاركتهم في هذه الحرب. هناك المعارضة السورية والقوات العراقية لديها القدرة رغم ضرورة إعادة تدريب بعضها، لكننا نركز على هذا الأمر".

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 10 : 12 AM
تناولا مجمل الأحداث والتطورات الإقليمية والدولية



الملك يستعرض الجهود المبذولة للتصدي للإرهاب مع "كيري"



http://cdn.sabq.org/files/news-image/331716.jpg?591239
واس- جدة: استعرض خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، الجهود المبذولة للتصدي للإرهاب في المنطقة وللتنظيمات المتطرفة التي تقف وراءه إضافة إلى مجمل الأحداث والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.

جاء ذلك خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين في قصره بجدة مساء اليوم لوزير الخارجية الأمريكي والوفد المرافق له.

وفي بداية الاستقبال نقل الوزير كيري لخادم الحرمين الشريفين تحيات وتقدير الرئيس الأمريكي باراك أوباما كما حمله الملك المفدى تحياته وتقديره لفخامته.

حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، والأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز أمين عام مجلس الأمن الوطني المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة، والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية عادل بن أحمد الجبير، والسفير الأمريكي لدى المملكة الدكتور جوزيف ويستفول.


http://cdn.sabq.org/files/general/30087_17632.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/19092_16563.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/19358_12321.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 44 : 12 AM
خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأمريكي بجدة..


"الفيصل" يطالب بتحرك جاد لمحاربة الفكر الضال المؤدي إلى الإرهاب




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wzyr-lkhrjy-lswdy-swd-lfysl-wwzyr-lkhrjy-lmryky-jwn-kyry.png


الخميس 16 ذو القعدة 1435 الموافق 11 أيلول (سبتمبر) 2014


جدة (واس)
طالب الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، بضرورة وجود تحرك جاد نحو محاربة الفكر الضال المؤدي إلى الإرهاب.

وقال الفيصل، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري، عقب الاجتماع الإقليمي لمكافحة الإرهاب في المنطقة، بحضور وزراء خارجية كل من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومصر، والعراق، والأردن، ولبنان، وتركيا، وبحضور الولايات المتحدة الأمريكية: "غني عن القول أن أي تحرك أمني ضد الإرهاب لكي يؤتي نتائجه المطلوبة لا بد أن يصاحبه تحرك جاد نحو محاربة الفكر الضال المؤدي إليه، وقطع التمويل عن الإرهابيين، سواء بالمال أو السلاح، بما في ذلك مراقبة السلاح المتدفق من بعض الدول التي لا هم لها سوى زعزعة أمن واستقرار المنطقة والتدخل السافر في شؤونها وبعثرة أوراقها".

وأكد أن خطر الإرهاب الذي بدأ ينتشر في المنطقة بكل شراسة طالما حذر منه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز منذ أمد طويل، مضيفًا: "هذا الاجتماع جاء في ظل تعاظم خطر الإرهاب في المنطقة وتزايد عدد التنظيمات الإرهابية التي تقف وراءه".

وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين وجه رسالة إلى قادة العالم عند استقباله عددًا من سفرائهم في التاسع والعشرين من أغسطس الماضي، بأهمية محاربة هذه الآفة الخبيثة بالقوة والعقل والسرعة، محذرًا من أن إهمالها سوف يفضي إلى انتشارها في أوروبا وأمريكا في غضون أشهر قليلة.

ولفت الانتباه إلى أن أكبر مثال على تفشي ظاهرة الإرهاب، قيام تنظيم داعش الإرهابي بإلغاء الحدود بين العراق وسوريا، والتحرك بكل حرية إلى الأراضي السورية بقواته وعتاده كملاذ آمن عند اشتداد القصف عليه في العراق.

وتطرق إلى أن العنصر الآخر والمهم الذي تم بحثه اليوم، هو أهمية الوضوح في الخطط والسياسات، وتقاسم المسؤوليات، علاوة على الجدية والاستمرارية في التحرك المطلوب للقضاء على التنظيمات الإرهابية؛ لأن التقاعس أو التردد لن يساعد في اقتلاع هذه الظاهرة من جذورها، بل ربما يشجع على عودتها وبشراسة "ولنا في تجربة السنوات الماضية أكبر مثال".

وأشار إلى أن الاجتماع بحث الأوضاع السياسية المضطربة أيضًا في الدول التي يتمركز فيها الإرهاب، وهو الأمر الذي بات يتطلب تكثيف الجهود السياسية لدعم معالجة أوضاعها، وعلى نحو يحقق اللحمة بين أبنائها بمختلف مكوناتهم المذهبية والعرقية، وعلى مبدأ المساواة فيما بينهم في الحقوق والوجبات، لافتًا الانتباه إلى أنه في سياق الجهود المطلوبة لمكافحة الإرهاب تم تأكيد أهمية الحفاظ على وحدة الدول وسيادتها واستقلالها وسلامتها الإقليمية.

وحول أماكن تدريب الجيش الحر، أشار الأمير سعود الفيصل إلى أن تدريب الجيش الحر له أماكن تدريب في كل الدول المجاورة تقريبًا.

وفي سؤال عن دور المملكة المطلوب في إطار هذا التحالف، قال الفيصل: "المملكة كانت مبادِرة دائمة في ضرورة الوقوف ضد الإرهابيين والتصدي لهم؛ فليس هناك حدود بما يمكن أن تقدمه المملكة، ولم أسمع من أي من الأطراف التي حضرت أي تحفظ على لعب الدور المطلوب منهم، وهذا يدل على أن دولهم مصممة على مواجهة هذا البلاء الذي حل بنا".

من جهته، أعرب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري عن شكره وامتنانه لحكومة المملكة العربية السعودية، مشيدًا بالاجتماع الذي لم يكن ليحدث في وقت أفضل من هذا الوقت، "وبصراحة لم يكن يشمل شركاء أفضل. كل دولة ممثلة هنا اليوم، لا سيما على وجه الخصوص العراق الذي سيكون جزءًا مهمًّا من جهد تدمير قدرة داعش على الإرهاب".

وأكد كيري أن "تنظيم داعش منظمة إرهابية، لا تعرف أي حدود، وتقوم باغتصاب وقتل النساء وبيعهن، وتقوم بمهاجمة الناس من المجموعات والأقليات، وقتل الأبرياء بوحشية؛ وذلك ما حدث مؤخرًا من قتل مواطنين أمريكيين، مضيفًا أن تنظيم داعش قطع رؤوسهم، ولا تعترف بأي حدود، ويجب أن نقوم بإيقافها".

ولفت الانتباه إلى أن هذا اليوم يعد يومًا جيدًا لعقد هذا الاجتماع؛ فاليوم يصادف الحادي عشر من سبتمبر، أي بعد 13 عامًا من الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها الولايات المتحدة الأمريكية في 2001، مبينًا أن الآثار والعواقب الفظيعة للكراهية لا تزال حية في أذهان كثير من الأمريكيين.

وأشار إلى أن هذه العواقب يشعر بها الناس كل يوم في الشرق الأوسط؛ حيث تتفشى الأيدولوجية المتطرفة التي يمثلها تنظيم داعش، وترهب الناس وتنتهج العنف واضطهاد الأشخاص، كما تقوم داعش بمعارضة أي نوع لسيادة القانون.

ورأى وزير الخارجية الأمريكي أن العالم يشهد مرحلة عصيبة جدًّا، معتبرًا أن التحرك يأتي في اتجاه تفهمه جميع البلدان والشعوب حول العالم، وهو جلب السلام والازدهار والاحترام والكرامة لشعوب العالم، مشيرًا إلى أن هذا التحرك فرصة نادرة للقادة الذين يتخذون القرارات الصحيحة من أجل تحقيق الهدف المشترك، وهو السلام؛ فإذا ما استفدنا من هذه الفرصة سيكون ذلك مثالاً ونموذجًا لمعالجة التطرف وعزله، مؤكدًا دحر داعش في تحقيق السلام والازدهار في العالم الذي يحتاجه ويستحقه الناس.

وحول ردة الفعل الروسية على العمل العسكري ولو كان ضد جماعات إرهابية وضرورة أن يكون ذلك بالتنسيق مع الأمم المتحدة؛ أشار وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى أن حكومة العراق دعت الولايات المتحدة الأمريكية وطلبت منها المساعدة ومن جيرانها من دول أخرى في المنطقة، وبموجب القانون الدولي عندما يتم غزو بلد معين وتطلب هذه الدولة المساعدة من العالم فإنه يتوجب على العالم أن يستجيب لهذه الدعوة.

وعن الأطراف التي يمكن أن تقوم بعمل بري ويعتمد عليها ضد تنظيم داعش في ظل الحديث عن ضربات جوية فقط وتكثيفها؛ أوضح وزير الخارجية الأمريكي أن الخطة الحالية -كما قال الرئيس أوباما- لا تتحدث عن وضع قوات على الأرض؛ فالعراق لديه جيش وبعض قواته بحاجة إلى إعادة تنظيم "وسوف ندعم الجهود في هذا الاتجاه، لكن خطة الرئيس الحالية لا تتطلب وجود جنود أجانب أو مشاركتهم في هذه الحرب. هناك المعارضة السورية والقوات العراقية لديها القدرة رغم ضرورة إعادة تدريب بعضها، لكننا نركز على هذا الأمر".

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 19 : 10 AM
المملكة تتجه لإعادة فتح سفارتها ببغداد لدعم التعاون ضد الإرهاب..


بيروت: اجتماع جدة ناقش توسيع التحالف ضد "داعش" إلى جماعات أخرى




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/twsy_lthlf2.jpg


الجمعة 17 ذو القعدة 1435 الموافق 12 أيلول (سبتمبر) 2014


وكالات (عاجل)
في تطور جديد للتوجه الدولي لمكافحة الإرهاب، قال وزير الخارجية اللبناني جبران باسل، إن مناقشات مكثفة في الاجتماع الدولي الذي انعقد، الخميس (11 سبتمبر 2014) في جدة دارت حول ما إن كان يجب توسيع الحملة لتشمل جماعات إسلامية أخرى وليس فقط تنظيم "داعش".

وهذا مطلب سعت إليه دول عربية خليجية مناهضة للإسلاميين بقوة مثل دولة الإمارات، وفق ما نشرته وكالة "رويترز" الجمعة التي نقلت تصريحات الوزير اللبناني.

ولم يتضح ما هي تلك الجماعات، غير أن الإمارات ودول أخرى في المنطقة كمصر تعتبر أن جماعة الإخوان المسلمين من المنظمات الإرهابية.

وطالب وزير الخارجية المصري، سامح شكري، في كلمته أمام الاجتماع الدول المشاركة بدعم مصر في معركتها ضد الإرهاب، وقال إن "دحر الخطر الإرهابي في مصر وفى كل البلدان التي أطل عليها الإرهاب بوجهه القبيح يتطلب دعم حلفائنا وأصدقائنا المشاركين في اجتماع اليوم، فليس من المنطق في شيء أن نحشد مواردنا لهزيمة داعش، بينما تحجب هذه الموارد عن مصر وهى تخوض معركة ضد ذات العدو المشترك على أراضيها".

واعتبر شكري أن جماعة "الإخوان المسلمين" مثلت دوماً العباءة الأيديولوجية التي خرجت من تحتها الجماعات الإرهابية على مختلف مشاربها.

وجاء ذلك خلال الاجتماع الذي حضره وزراء خارجية عدة دول عربية إضافة إلى تركيا والولايات المتحدة في جدة، الخميس (11 سبتمبر 2014) والذي هدف لتشكيل تحالف دولي لمحاربة "داعش".

ومن ناحية أخرى، أعلن وزير الخارجية، الأمير سعود الفيصل، أن المملكة قد تعيد فتح سفارتها في بغداد المغلقة منذ الغزو العراقي للكويت 1990، في خطوة لدعم التعاون بين البلدين لمكافحة تمدد التنظيمات الإرهابية، ولا سيما "داعش".

وقال الفيصل إن مبنى السفارة قد يحتاج لإعادة تجديده، فيما رد عليه نظيره العراقي، إبراهيم الجعفري، مرحبًا بأن إعادة فتح السفارة سينعكس بصورة جيدة على العلاقات.

ويبدو أن محادثات جدة انتهت إلى كسب الولايات المتحدة الدعم من 10 دول عربية هي مصر والعراق والأردن ولبنان ودول مجلس التعاون الخليجي الست لتشكيل تحالف لمحاربة "داعش" الذي سيطر على مساحات غير قليلة من العراق وسوريا.

وقال كيري إن الدول العربية ستقوم بدور حاسم في التحالف، لكنه أضاف أنها لم تتحدث عن إرسال قوات برية.

وقال مسؤولون أمريكيون إن كيري طلب تصريحا بمزيد من الاستخدام للقواعد في المنطقة وتحليق مزيد من الطائرات في أجوائها وهي أمور لم يرد لها ذكر في البيان الختامي للاجتماع.

وقال مسئولون أمريكيون- لم تذكر "رويترز" أسمائهم- أن كيري سيحث أيضا شبكات تلفزيونية إقليمية وخاصة تلفزيوني "الجزيرة" و"العربية" على بث مواد مناهضة للتطرف. وسيطالب الحكومات في المنطقة بحث المساجد على مناهضة تنظيم "داعش" في الخطب.

ورغم مشاركة تركيا في المحادثات إلا أن البيان لم يشر إليها، وهو ما أرجعه مسؤول تركي كبير إلى الحساسيات الخاصة بأن مقاتلي التنظيم يحتجزون 46 رهينة تركية.

وقال المسؤول إن تركيا ستبحث احتياجات التحالف مع كيري أثناء زيارته لأنقرة التي يبدأها الجمعة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 11 : 11 AM
وزيرا الخارجية الألماني والبريطاني يجريان مباحثات حول داعش

http://www.okaz.com.sa/24x7/articles/articleimages/201409/685_resized.jpg
11/09/2014 - 7:32 م
واس(برلين)






سلط وزيرا الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير والبريطاني فيليب هاموند الضوء على خطر تنظيم (داعش) على منطقة الشرق الأوسط وأوروبا, وشددا على أن محاربة هذا التنظيم الإرهابي مسئولية دولية.
وقال شتاينماير في مؤتمر صحفي مقتضب مع نظيره البريطاني في برلين اليوم : إن الحكومة الألمانية تدعم استراتيجية الرئيس الأمريكي باراك أوباما لملاحقة (داعش) حتى داخل الأراضي السورية .
موضحاً أن الحكومة الألمانية لن تشارك في تقديم الدعم العسكري والمعنوي للأمريكيين إذا ما قررت الإدارة الأمريكية توسعة الحرب ضد داعش لتشمل سوريا أيضاً إلا أنه أعلن أن الحكومة الألمانية ستجري مناقشات مكثفة في هذا الصدد مع شركائها الأوروبيين وأصدقائها بمنطقة الشرق الأوسط.

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 20 : 01 PM
أكّدت أن الرياض وافقت على تدريب المعارضة على أراضيها وتسليحها



"نيويورك تايمز" تكشف خطوات السعودية في محاربة "داعش" وإسقاط النظام السوري



http://cdn.sabq.org/files/news-image/331742.jpg?591284
بندر الدوشي- سبق- واشنطن: كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، عن موافقة السعودية على توفير موقعٍ للمعارضة السورية المعتدلة وتدريبهم وتسليحهم على أراضيها لمواجهة تنظيم داعش ونظام بشار الأسد، في خطوةٍ تعد صارمةً وغير مسبوقةٍ على مستوى المنطقة، ونقلت الصحيفة عن مسؤولٍ أمريكي كبيرٍ في إدارة أوباما، أن السعودية وافقت على استضافة المعارضة السورية المعتدلة وتدريبهم وتسليحهم.

وأضاف المسؤول الأمريكي - طبقاً لـ "نيويورك تايمز" - قائلاً "الآن لدينا التزامٌ من المملكة العربية السعودية، لاستضافة هذا البرنامج، ولتكون شريكاً كاملاً في هذا الجهد". وأضاف أن "المناقشات كانت جاريةً لمعرفة الموقع المعين لهذا البرنامج وغيرها من التفاصيل".

وتأتي هذه الأخبار بعد الاجتماع الموسع الذي ضم عشر دول عربية ووزير الخارجية الأمريكي في مدينة جدة، حيث تعهدت هذه الدول جميعها بمكافحة الإرهاب ومحاربة تنظيم داعش وقطع التمويل والدعم عنه.

وبحسب مسؤولٍ آخر في وزارة الخارجية الأمريكية، فقد صرح لـ "نيويورك تايمز"، قائلاً: سيتم تعزيز عددٍ من المبادرات الرامية إلى إضعاف تنظيم "داعش"، بما ذلك الجهود لوقف تدفق الأموال إلى الجماعات الإرهابية، وشن حملة على تهريب النفط وتقليص المساهمات من الجهات المانحة الخاصّة بهذا التنظيم.

من الناحية العسكرية، كشف المسؤول الأمريكي عن أن وزراء الدفاع الإقليميين في المنطقة سيجتمعون قريباً، لمناقشةٍ موسعةٍ حول حقوق التحليق لطائرات التحالف في حال تمّ توسيع الضربات الجوية، وكشف عن خطط التدريب والتسليح للمعارضة السورية لمجابهة تنظيم داعش والنظام السوري، مضيفاً "نحن في موقف, كما أعتقد، محدّدٌ جداً مع السعوديين حول ما نود "ووصف هذه الخطوة على مستقبل المعارضة السورية، قائلاً "نحن واثقون إلى حد ما أنها ستتقدّم إلى الأمام متكئين على هذه الخطوة، في إشارة إلى المبادرة السعودية باستضافة المعارضة السورية المعتلة".

وكان البيت الأبيض قد أعلن أن الرئيس باراك أوباما، أجرى اتصالاً هاتفياً بخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، قبل إلقاء خطابه الذي أعلن فيه عزمه على محاربة تنظيم داعش الإرهابي حتى إلحاق الهزيمة به، واتفق الزعيمان على الحاجة إلى ضرورة زيادة تسليح المعارضة السورية وتدريبها.

وعلى المحور العراقي والصحوات السنية، قالت "نيويورك تايمز" في تقريرها، إنه في إطار خطة أمنية للنهوض بالقوات الحكومية وإعادة بناء القدرة القتالية، سيتم إنشاء قوات الحرس الوطني العراقي في مناطق الأنبار، وستكون تحت قيادة السكان المحليين وشيوخ العشائر، وسيتم صرف مرتباتهم، ومخصّصات التقاعد من قِبل الحكومة، وسيكونون بشكلٍ رسمي في هيكل الجهاز الأمني الحكومي، وسيضطلعون بالمسؤولية الأمنية الكاملة في مناطقهم.. وسيتم تدريبهم على إدارة القواعد العسكرية العراقية, وتقديم التقارير إلى الحكام المحليين.

ونقلاً عن مسؤولٍ أمريكي كبير، قالت "نيويورك تايمز": إن حيدر العبادي تعهد بعدم إرسال أي قوات من الجنوب، في إشارةٍ إلى القوات العراقية الشيعية، إلى مناطق الأنبار، ولن يتم إرسال الجيش هناك، وسيتم منح الأنبار صلاحيات كبيرة في إدارة مناطقهم، وهو ما رحّب به وزير الخارجية الأمريكية جون كيري، الذي كان في بغداد الأربعاء.

سُلاَفْ القَصِيدْ
12 / 09 / 2014, 52 : 03 PM
40 دولة ستحارب 30 الف مقاتل من داعش

2:51 م - 12 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/07/%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4.jpeg (http://www.alweeam.com.sa/290590/40-%d8%af%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%b3%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d8%b1%d8%a8-30-%d8%a7%d9%84%d9%81-%d9%85%d9%82%d8%a7%d8%aa%d9%84-%d9%85%d9%86-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4/)

الوئام - متابعات:
أعلنت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية ان عدد مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا والعراق يقترب من 31 الف مقاتل ، في تقديرات جديدة تزيد باضعاف عن تقديراتها السابقة البالغة 10 الاف مقاتل.
وقال راين تراباني المتحدث باسم السي آي ايه لوكالة فرانس برس ان ‘تقديرات السي آي ايه هي ان تنظيم الدولة الاسلامية يجمع ما بين 20 ألفا و31500 مقاتل من 87 بلدا توزعوا بين سوريا والعراق ، وذلك استنادا الى دراسة جديدة لتقارير كل مصادر الاستخبارات بين ايار/مايو وآب/اغسطس’.
واضاف ‘قبلا كنا نحصي 10 الاف مقاتل على الاقل’.
واوضح ان الوكالة تعزو هذه الزيادة الى عملية ‘تجنيد اكثر زخما منذ شهر حزيران/يونيو بعد الانتصارات الميدانية واعلان دولة الخلافة’ في منطقة مترامية على جانبي الحدود السورية العراقية.
ويأتي هذا التصريح غداة اعلان الرئيس الاميركي باراك اوباما عن إطلاق حملة ‘بلا هوادة’ ضد تنظيم الدولة الاسلامية بما في ذلك عبر تنفيذ ضربات جوية في سوريا كما في العراق.
وستجتمع قوات 40 دولة لمحاربة التنظيم .. 10 دول ستشارك في الطلعات الجوية وهي: الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وأستراليا وتركيا وإيطاليا وبولونيا والدانمارك، فيما انضمت 30 دولة أخرى كشريك ، منها 10 عربية تعهدت بمحاربة “داعش” في ختام اجتماع إقليمي عقد في جدة بحضور وزير الخارجية الأميركي جون كيري، وهي: السعودية والبحرين والإمارات والعراق وقطر والكويت وعمان ومصر والأردن ولبنان ، واستثنوا إيران وسوريا.
وذكرت القيادة المركزية الامريكية في بيان هنا الليلة الماضية ان القوات الامريكية شنت ضربتين جويتين خلال اليومين الماضيين على مخبأين لداعش لحماية الموظفين والمنشآت الامريكية ودعم الجهود الانسانية والقوات العراقية التي تعمل لتعزيز هذه الاهداف

سُلاَفْ القَصِيدْ
13 / 09 / 2014, 19 : 08 PM
إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه

5:06 م - 13 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/6201425123958.jpg (http://www.alweeam.com.sa/290753/%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d8%a3%d9%85%d8%b1%d9%8a%d9%83%d8%a7-%d9%85%d9%86-%d8%b5%d9%86%d8%b9-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4-%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%86-%d8%aa%d8%b1%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84/)

الوئام - متابعات:
قال رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، السبت، إن التحالف الذي شكلته الولايات المتحدة، ضد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” تحالف غير عقلاني، وإن الضربات الجوية الامريكية لن تقضي على التنظيم.
وأشار إلى أن “القصف الأمريكي لا يمكن أن يؤدي إلى القضاء على داعش في المنطقة.”
أما في ايران فوجهات نظر المسئولين المحافظين جميعهم يرفضون فكرة التعاون بين الجانبين في ذلك الصدد.
فتصريحات مساعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية مسعود جزائري التي قال فيها: “إن مثل ذلك التعاون بين الجانبين غير ممكن بأي من الأحوال، والسبب في ذلك هو أننا نقف ضد داعش، لكن واشنطن هي من أنشأت ذلك التنظيم”.
واستشهد التقرير أيضًا بآراء بعض وسائل الإعلام الإيرانية التي عددت الأسباب وراء رفض إيران للانضمام للتحالف الذي تقوده واشنطن لمحاربة داعش، وأولها هو أن واشنطن هي من اوجدت تنظيم داعش داخل سوريا، بغض النظر عن رغبتهم الحالية في تشكيل تحالف ضد مقاتلي التنظيم ومحاربتهم.
أما السبب الثاني، فهو تجربة إيران المريرة في التعاون مع واشنطن في أفغانستان، حيث أن الولايات المتحدة تلقت معلومات من الاستخبارات الإيرانية لمحاربة تنظيم “طالبان” عام 2001، ثم أعلنت انتصارها لنفسها ووصفت إيران بأنها جزء من “محور الشر”.
أما السبب الثالث، الذي ذكرته وسائل الإعلام الإيرانية المحافظة، هو أن واشنطن ليست جادة في محاربة داعش فهي تتغاضى عن الإرهاب والإبادة الجماعية ضد الأطفال في فلسطين، وأنشطة الإرهابيين من الجيش السوري الحر والأنشطة الإرهابية في شرق إيران”.
والسبب الرابع، هو أنه لا توجد خطة طويلة الأمد لمحاربة الإرهاب في العالم، أما وجود الإرهاب فتستخدمه الولايات المتحدة ذريعة لتبرير وجودها العسكري في المنطقة، والذي بدوره يضيف لسباق التسلح، الذي يحصل على أمواله من الدول الإسلامية ويضعها لدى مصنعي الأسلحة بالغرب.

سُلاَفْ القَصِيدْ
14 / 09 / 2014, 20 : 02 PM
«أستراليا» تنضم للتحالف الدولي وترسل طائرات لقتال «داعش»

2:06 م - 14 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/2125.jpg (http://www.alweeam.com.sa/290872/%d8%a3%d8%b3%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%84%d9%8a%d8%a7-%d8%aa%d9%86%d8%b6%d9%85-%d9%84%d9%84%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d9%84%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%88%d9%84%d9%8a-%d9%88%d8%aa%d8%b1%d8%b3%d9%84/)

سيدني-الوئام:
أعلن رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت، الأحد، أن بلاده سترسل قوات عسكرية وطائرات مقاتلة لمساعدة الائتلاف الدولي في محاربة “تنظيم الدولة”.
وفي استجابة لطلب رسمي من الولايات المتحدة ستنشر أستراليا قوة مؤلفة من 600 فرد خلال الأيام المقبلة استعدادا للقيام بعمل عسكري ضد مقاتلي التنظيم.
ونقلت “رويترز” عن أبوت قوله إن هذه الخطوة إسهام “متعقل ومتناسب” في الائتلاف الدولي، وإن حكومته لم تتخذ بعد القرار بارسال قوات لعمل قتالي.
ونشر القوات والطائرات هي الخطوة التالية التي تتخذها أستراليا للمشاركة في محاول وقف تقدم المتشددين بعد انضمامها الشهر الماضي لجهود الإغاثة متعددة الجنسيات، وإسقاطها معدات عسكرية ومساعدات للقوات الكردية التي تقاتل متشددي تنظيم الدولة في شمال العراق.
وقال أبوت في بيان إن عملية نشر القوات تتضمن إعداد مجموعة عمل من المستشارين العسكريين الذين يمكنهم مساعدة القوات العراقية وقوات أمنية أخرى تقاتل المتشددين.
وتابع: “هناك بالقطع قرارات أخرى يجب أن تتخذ” قبل أن تلتزم القوات الأسترالية بأي عمل قتالي.

سُلاَفْ القَصِيدْ
14 / 09 / 2014, 17 : 08 PM
غالبية المنضمات ينتمين إلى الجالية الصومالية


هكذا فاجأت داعش أوباما.. تجنيد جهاديات من قلب أمريكا




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/jhdyt-dsh.jpg


الأحد 19 ذو القعدة 1435 الموافق 14 أيلول (سبتمبر) 2014


واشنطن (وكالات):
رغم سعي الرئيس أوباما للقضاء على وجود داعش، فإن التنظيم استطاع تحقيق عنصر المفاجأة له، بجذب جهاديات من قلب الولايات المتحدة الأمريكية؛ حيث تحقق السلطات الأمريكية حاليًّا في ظاهرة جديدة تتمثل في التحاق نساء من أمريكا بتنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية، فيما أكد متخصصون أن غالبية النساء المنضمات إلى داعش، يُنظَر إليهن كمصانع للأطفال، للإسهام في تشكيل الدولة الإسلامية التي يتخيلها مُنظِّرو داعش.

وقال عبد الرزاق بيهي -وهو من زعماء الجالية الصومالية- إن ثلاث أسر صومالية على الأقل في منطقة مينيابوليس-سانت بول، شكت من اختفاء فتيات في الأسابيع الستة الماضية، وأنهن ربما حاولن الانضمام إلى داعش.

وأضاف أنه في حين أن أسباب اختفاء الفتيات غير واضحة، فقد طلب من الأسر إبلاغ الشرطة.

وفي حالة أخرى هربت فتاة أمريكية من أصل صومالي عمرها 19 عامًا من سانت بول من والديها في 25 أغسطس، وقالت إنها ذاهبة إلى حفل لدى صديقة مقبلة على الزواج. وبدلاً من ذلك طارت إلى تركيا وانضمت إلى داعش في سوريا.

وتعد هذه المنطقة في مينيسوتا موطنًا لأكبر جالية صومالية في الولايات المتحدة، وشهدت عمليات تجنيد لجماعات إرهابية منذ بدأت حركة الشباب في ضم مجندين في أمريكا نحو عام 2007.

ويقول مسؤولون إنهم علموا في العام الحالي بوجود من 15 إلى 20 رجلاً لهم صلات بجالية مينيسوتا الصومالية يقاتلون مع جماعات متطرفة في سوريا. ومن هؤلاء دوجلاس ماكوثر ماكين الذي أسلم وقتل في معركة هذا الصيف.

وكانت فتاة سانت بول أول حالة تنضم فيها فتاة إلى تنظيم داعش يعلن عنها، رغم أن أسرتها طلبت عدم نشر اسمها خوفًا من انتقام الإسلاميين.

وقال جريج بوساليس مستشار مكتب التحقيق الاتحادي في مينيابوليس؛ إن سلطات إنفاذ القانون تحقق في احتمال قيام متطرفين إسلاميين بتجنيد فتيات أخريات في المنطقة، بالإضافة إلى رجال، لكنه امتنع عن التعقيب على حالات بعينها.

وقال زعماء الجالية الصومالية ومصادر قريبة الصلة من الشرطة، إنهم يخشون أن تمثل التقارير عن الفتيات الجهاديات من المنطقة اتجاهًا جديدًا.

وأوضحوا أن من المرجح أن تكون فتاة سانت بول قد تم تجنيدها على أيدي متعاطفين مع التنظيم في الولايات المتحدة ولم تنضم إلى التنظيم من تلقاء نفسها. وتحوم شبهات حول امرأة أخرى على الأقل من المحتمل أن تكون قد ساعدتها على مغادرة الولايات المتحدة.

وفي الأسبوع الماضي اعترفت الأمريكية شانون كونلي (19 عامًا) التي تعمل مساعدة ممرضة -وهي من كولورادو- بمحاولة السفر إلى الشرق الأوسط للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية. وتم احتجازها في مطار دنفر الدولي في أبريل ومعها تذكرة ذهاب فقط، واتضح أن متشددًا في سوريا جنَّدها عبر الإنترنت.

وكانت الصومالية من سانت بول التي سافرت إلى سوريا تتردد على مسجد قرب الضفة الشرقية لنهر المسيسيبي جذب من قبل من يشتبه في أنهم من المتطرفين. وفي يونيو منع المسجد رجلاً يحمل الجنسيتين المصرية والأمريكية من دخوله قائلاً إنه ينشر فكرًا متشددًا.

وقالت الصومالية لأحد أقاربها بعد مغادرة الولايات المتحدة إنها تريد أن تساعد الأطفال في المناطق الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.

وقال بيهي عن المرأة من سانت بول التي ذكر أنه جرى تجنيدها: "طبيعة تجنيد هذه التنظيمات تتمثل في طريقة استخدام عنصر المفاجأة. الآن فاجأتنا من جديد بتجنيد فتيات".

وقتل شاب من أقارب بيهي في الصومال عام 2009 بعد أن جرى إقناعه بالانضمام إلى حركة الشباب في مينيسوتا.

وفي الوقت الذي تتصور فيه أجنبيات تنخرطن في تنظيم الدولة الإسلامية أنهن يشاركن في الجهاد أو على الأقل يلعبن دورًا نشطًا في تأسيس دولة إسلامية، فإن الواقع يمكن أن يكون أكثر دنيويةً.

وتقول ميا بلوم من مركز أبحاث الإرهاب والأمن في جامعة ماساتشوستس لويل؛ إن مراقبة حسابات المتطرفين على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها تشير إلى أن الجهاديين من الرجال لا ينظرون إلى النساء إلا كزوجات.

وأضافت: "يجند تنظيم الدولة الإسلامية هؤلاء النساء لكي يصبحن مصنعًا للأطفال.. يسعى إلى إقامة دولة إسلامية، تحتاج إلى تأهيلها بالسكان".

وارتبطت كونلي من دنفر بأحد المتشددين من تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا تعرفت إليه عبر الإنترنت. وقالت بلوم إن الجماعات الجهادية مثل تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية لا ينشر النساء عادةً على خط المواجهة إلا في حالات الطوارئ.

وجرى نشر بعض الفتيات الأجنبيات في نقاط التفتيش التابعة للدولة الإسلامية في شمال سوريا لتفتيش النساء بحثًا عن أسلحة وإجبار السكان من النساء على الالتزام بالزي الإسلامي.

ولكن بلوم قالت إن بعض الصور للجهاديات من النساء في سوريا كثيرًا ما تصور "الفتيات وهن يقمن بإعداد البسكويت".

وما يثير قلق سلطات إنفاذ القانون هو أن المتشددين الأمريكيين سيعودون في يوم ما إلى الولايات المتحدة ويهاجمون أهدافًا.

وقال بوساليس: "الخوف أن يعود هؤلاء الأفراد ويقومون بعمل إرهابي هنا". ويعمل مكتب التحقيقات الاتحادي مع الجالية الصومالية في مينيسوتا لمساعدتها في محاربة المتشددين.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 17 : 12 AM
عقب التصريح الشهير لوزير البترول النعيمي "هل رأيتموني قلقاً؟"



اضطرابات الشرق الأوسط والحرب على "داعش" إلى أين تقود أسعار النفط؟



http://cdn.sabq.org/files/news-image/332592.jpg?592609
عيسى الحربي - سبق- الرياض : قللت مصادر اقتصادية من مخاوف تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية، ما دون الـ100 دولار، للمرة الأولى منذ نحو ثلاث سنوات، مؤكدين أن هذا التراجع أمر طبيعي ولا يدعو للقلق بشأن الميزانية العامة للمملكة العربية السعودية أو دول الخليج. وهذا التراجع ليس أمراً مستمراً، مرجحة أن يصعد مؤشر النفط في الأسابيع المقبلة، مع بدء الحرب التي سيشنها التحالف الدولي ضد ما يسمى بالدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" قريباً، وبفعل اضطرابات سياسية تشهدها منطقة الشرق الأوسط، مشيرين إلى أن التحليلات تؤكد أن اتجاه بعض الدول الصناعية الكبرى لاستثمار النفط الصخري الموجود في أراضيها، لن يغنيها عن النفط الأحفوري، الذي يحتوي على مشتقات نفطية، لا توجد إلا في سواه.

وأكدت المصادر خلال حديثها لـ"سبق" أن هبوط أسعار النفط في الأسواق العالمية كان أمراً متوقعاً منذ فترة، وليس في الأمر ما يدعو إلى القلق أو التوجس، متفقين تماماً مع مضمون التصريح الذي أدلى به أخيراً وزير البترول والثورة المعدنية المهندس علي النعيمي، عندما أكد أن الأسعار تتغير من فترة لأخرى، واصفاً عملية تغيير السعر بأنها حركة ديناميكية طبيعية تحدث على الدوام، وهو ما يشير إلى أن ارتفاع الأسعار أمر وارد جداً خلال أيام أو أسابيع".

ورأت أن الولايات المتحدة ستقود تحالفاً دولياً لشن الحرب على "داعش"، وفي أجواء الحروب التي تقودها الدول الكبرى، ترتفع أسعار النفط، كما هو الحال في الذهب، متوقعين أن تتحسن أسعار النفط في الفترة المقبلة، وأن تعود إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين"، ولا مخاوف في الوقت ذاته على الميزانية العامة للمملكة العربية السعودية، التي ستعلن نهاية العام الجاري". والتوقعات تشير إلى فائض كبير في ميزانية العام الحالي "2014"، يضاف إلى ذلك أن المملكة تعتمد أسعاراً افتراضية للنفط أقل بكثير مما هي عليه، تحسباً لأي حدوث ظرف طارئ قد يؤثر في أسواق النفط العالمية، وينعكس بالتالي على أسعارها، وهي سياسة تجنب المملكة أي مفاجآت غير سارة"، كما أن المملكة حددت سعر النفط في تقديرات ميزانية 2013 بـ85 دولاراً للبرميل، علماً بأن السعر طيلة العام كان يتجاوز 100 دولار، ما يعزز وجود فائض كبير في تلك الميزانية".

ويعزو اقتصاديون تراجع أسعار النفط إلى كثرة الإنتاج في الأسواق العالمية، بسبب أن دول منظمة "أوبك" رفعت إنتاجها، والدول من غير الأعضاء في المنظمة زادت من إنتاجها اليومي، يضاف إلى هذا وذاك أن الولايات المتحدة الأمريكية، نجحت في استخراج كميات تجارية من النفط الصخري في أراضيها، ما يعزز حظوظها في أن تحتل المركز الأول عالمياً في إنتاج النفط بدلاً من السعودية، هذا إن لم تكن حققت هذا المركز أصلاً خلال الشهور الماضية"، كما أن زيادة الكميات المعروضة من النفط، شجع العديد من الدول المستهلكة على التخلي عن سياسة تخزين النفط لديها، بأسعار معينة، لتجنب ارتفاع أسعاره مستقبلاً، حيث استشعرت هذه الدول أن النفط يتجه للتراجع، وأن الاحتفاظ به في الوقت الحالي في خزانات ضخمة، مجازفة قد تكبدها الخسائر الفادحة".

وجاءت هذه القراءة تعليقاً على رد الوزير علي النعيمي في حديثه لوكالة "رويترز" الخميس الماضي حول مخاوف هبوط أسعار النفط ، عندما أجاب متسائلاً: "هل سبق لكم أن رأيتموني قلقاً؟، هذه ليست أول مرة تتغير فيها الأسعار؛ فهي دائمة التغير، إنها عملية ديناميكية".

يُذكر أن ميزانية المملكة العربية السعودية العامة تعتمد على مدخول النفط بنسبة 90 %. وتراجع سعر العقود الآجلة لمزيج النفط الخام برنت، مقترباً من 97 دولاراً للبرميل الجمعة الماضي، متأثراً بالمخاوف من ضعف الطلب ووفرة المعروض إلى جانب قوة الدولار، فيما سجل سعر برنت في العقود الآجلة انخفاضاً شديداً نهاية الأسبوع الماضي، وبلغ أدنى مستوياته في عامين عند 96.72 دولار للبرميل. وسجل سعر خام برنت في عقود أكتوبر عند التسوية 97 سنتاً أو 0.99 % إلى 97.11 دولار للبرميل.

كما صعد سعر برميل النفط العربي الخفيف من 60 دولاراً للبرميل في 2009، إلى 80 دولاراً في 2010، ووصل إلى 90 دولاراً في فبراير 2011، وبلغ 100 دولار في 2012، وتجاوز هذا السعر طيلة أشهر عام 2013 والشهور الثمانية الأولى من 2014.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 49 : 12 AM
قال إن العالم فقد ثقته بـ"أوباما" ولديه فرصة لاستعادتها


الوليد بن طلال يستبعد تدخل المملكة في حرب مباشرة ضد داعش




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/lwlyd-2.jpg


الأحد 19 ذو القعدة 1435 الموافق 14 أيلول (سبتمبر) 2014


أحمد الخالد ــ الرياض (عاجل)
استبعد الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، تدخل السعودية بشكل مباشر في قتال ضد تنظيم "داعش".

وقال الوليد بن طلال، الأحد (14 سبتمبر 2014) في لقاء خاص أجرته معه قناة "cnnالعربية" :"لا أعتقد أن السعودية ستتدخل بشكل مباشر في قتال داعش بالعراق أو سوريا لأنها لا تؤثر حصرًا على المملكة".

وأضاف :" الرئيس أوباما تطور من مرحلة الاحتواء إلى الإضعاف.. والآن وصل إلى مرحلة الإبادة".


وأبدى الأمير الوليد أسفه لمراحل القتل التي تمر بها المنطقة معبرًا عن آماله بأن "يكون المجتمع الدولي أكثر توحدًا للقضاء على هذا المرض الذي يصيب دول الشرق الأوسط بكاملها وسينتقل حتمًا لدول أخرى بالعالم".

وعن المناورات العسكرية التي أجرتها المملكة مؤخرًا قال الوليد إن "المناورة العسكرية التي جرت قبل عدة أشهر هي رسالة متعددة الأوجه.. رسالة إلى إيران أولاً أننا سندافع عن أرضنا وعن دول الخليج.. ورسالة إلى داعش ثانيًا".

وحول انعدام الثقة بين الرياض وواشنطن، قال الأمير الوليد بن طلال: "أعتقد أن التوقعات في العالم العربي والإسلامي ارتفعت بعد تولي أوباما السلطة، لكن ما حدث مع إيران دون إخطار العالم العربي، خصوصًا السعودية، ووضع خط أحمر أمام سوريا بعدم استعمال أسلحة كيماوية ثم التغاضي عن ذلك بضغط روسيا عليه (في إشارة إلى أوباما) وردة فعله المتأخرة التي استغرقت أكثر من شهرين لوضع هذا الفريق الذي يتضمن عشر دول عربية إضافة إلى تركيا لمواجهة داعش.. كل هذه الأمور هزت الثقة؛ ليس فقط مع السعودية، بل مع العالم العربي".


ورأى الأمير الوليد بن طلال بشأن الحرب المحتملة ضد تنظيم "داعش" بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، أن أوباما يملك فرصة جيدة ليثبت للعالم العربي والإسلامي والدولي عامةً أنه مستعد لمتابعة كلماته الآن بتدمير داعش كليًّا وإن استغرق ذلك ثلاث إلى أربع سنوات".

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 41 : 03 AM
بلجيكا تنضم للتحالف الدولي ضد داعش

http://www.okaz.com.sa/24x7/articles/articleimages/201409/imagesCA1O0GR0_resized.jpg
14/09/2014 - 8:57 م
واس (بروكسل)






أعلن رئيس وزراء بلجيكا اليو دي روبو اليوم انضمام بلاده إلى التحالف الدولي الجاري تشكيله لمواجهة تنظيم ما يسمى "داعش" في العراق والشام.
وقال ديروبو في تصريح صحفي "إن بلجيكا ستضطلع بدورها كاملا في إطار هذا التحالف".
من جهة أخرى، أعلنت الخارجية البلجيكية أن وزير الخارجية البلجيكي ديديه رايندرس سيمثل بلاده في المؤتمر الذي تحتضنه يوم غد العاصمة الفرنسية باريس لبحث سبل دعم العراق.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 37 : 01 PM
فرنسا تبدأ طلعاتها الجوية الاستكشافية في العراق

http://www.burnews.com/sites/default/files/images/tlt_frnsy.jpg


الاثنين 20 ذو القعدة 1435 الموافق 15 أيلول (سبتمبر) 2014


وكالات (عاجل)
أعلن وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، أمام مجموعة من العسكريين الفرنسيين في قاعدة الظفرة الإماراتية أن بلاده ستنفذ، الاثنين (15 سبتمبر 2014) أولى الطلعات الاستكشافية فوق العراق في إطار تحرك دولي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم "داعش".

وقال لودريان الذي يزور الإمارات حاليا: "اعتبارا من صباح اليوم، سنقوم بأولى الطلعات الاستكشافية بموافقة السلطات العراقية والسلطات الإماراتية".

وكان وزير الدفاع الفرنسي وصل الاثنين إلى قاعدة الظفرة العسكرية الفرنسية في إمارة أبو ظبي حيث سيشرح، بحسب مصدر دبلوماسي، دور بلاده في التحالف الدولي الذي تبنيه الولايات المتحدة لدحر تنظيم "داعش"، وفق ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية.

وهبطت طائرة الفالكون التي أقلت الوزير الفرنسي في مدرج القاعدة الجوية القريبة من أبوظبي والتي تتمركز فيها القوات الفرنسية المنتشرة في المنطقة مزودة 6 مقاتلات من طراز رافال وطائرة تموين من طراز بوينغ سي-135 وطائرة استطلاع تابعة للبحرية الفرنسية من طراز أتلانتيك.

وتقع القاعدة العسكرية على بعد حوالى 30 كلم جنوب غرب أبوظبي

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 37 : 02 PM
سعود الفيصل: التهديد الذي يمثله تنظيم داعش تجاوز في جغرافيته العراق والشام

2:22 م - 15 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%B5%D9%842.jpg (http://www.alweeam.com.sa/291066/%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%8a%d8%b5%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%87%d8%af%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%8a-%d9%8a%d9%85%d8%ab%d9%84%d9%87-%d8%aa%d9%86%d8%b8%d9%8a%d9%85-%d8%af/)

الرياض - الوئام :
أكدت المملكة العربية السعودية أن التهديد الذي يمثله تنظيم (داعش) قد تجاوز في جغرافيته العراق والشام وبات يشكل خطراً يهدد الجميع ويستدعي محاربته والتصدي له بروح جماعية تقي الدول مخاطره ونتائجه.
جاء ذلك في مداخلة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية خلال مؤتمر الأمن والسلام في العراق الذي بدأ في وقت سابق اليوم بالعاصمة الفرنسية باريس أعرب خلالها عن شكره لفخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية والحكومة الفرنسية على الجهود في الإعداد لهذا المؤتمر المهم الذي يتوقف على نتائجه الشيء الكثير بالنسبة لحاضر ومستقبل العراق في ظل التحديات التي يواجهها.
كما أعرب سموه عن الترحيب بفخامة الرئيس الدكتور فؤاد معصوم رئيس الجمهورية العراقية متمنياً للعراق الشقيق الوحدة والأمن والاستقرار والرخاء.
وقال سمو وزير الخارجية : ” يأتي اجتماع اليوم بعد تطورات سياسية وأمنية عاصفة شهدتها الساحة العراقية والتي تضع هذا البلد أمام مفترق طرق بين ماضٍٍ شهد حالة من الاضطراب السياسي والعنف الطائفي وأشكال التدخل الخارجي المصحوبة بتحديات هددت سيادته ووحدته الوطنية ويمثل حاضره فرصة لخروجه من هذا المأزق مع قيام حكومة جديدة نأمل أن يتوفر فيها التوازن السياسي الذي افتقدته الحكومة السابقة ورئيس للدولة يوفر ضمانة للدستور وراعياً لأمن واستقرار الوطن كما في كلمة فخامة الرئيس فؤاد معصوم “.
وأضاف سموه أن من حق العراق علينا ونحن نجتمع اليوم أن نؤازره في مواجهة ما يهدد سلمه الأهلي موفرين للحكومة ورئيس الدولة الجديد ما يساعدهما على المضي قدماً في تطبيق أوجه الإصلاح السياسي المطلوب والعمل على تحقيق متطلبات الحكم الرشيد وتكريس العدالة وتحقيق المساواة بين مكونات الشعب العراقي في إطار من الضمانات المؤسسية كما ورد في كلمة معالي وزير الخارجية ابراهيم الجعفري.
وقال سموه الشيء الثاني الذي يمكن الإشارة إليه أن تحدي (داعش) الذي تواجهه الحكومة العراقية لا يعدو كونه شكلاً من أشكال الإرهاب العابر للحدود والقارات والذي فرضته جملة من المعطيات الفكرية والسياسية والأمنية التي تجتاح منطقتنا والتي وفرت لهذا التنظيم أرضية خصبة استغلها لتحقيق مآربه ومآرب من يستفيدون منه تحت غطاء الدين الإسلامي الذي هو براء منهم وأفكارهم وأفعالهم.
ومضى سموه قائلاً : إن التهديد الذي يمثله تنظيم (داعش) قد تجاوز في جغرافيته العراق والشام وبات يشكل خطراً يهددنا جميعاً ويستدعي منا محاربته والتصدي له بروح جماعية تقي دولنا مخاطره ونتائجه ، وحيث أن هذا التنظيم قد وجد في أرض سوريا بحكم طبيعة نظام الأسد أرضاً خصبة للتدريب وتلقي العتاد والتحرك بحرية دونما عرقلة أو ضوابط فلابد لأي استراتيجية لضرب (داعش) من أن تشمل أماكن تواجده على الأرض السورية.
وأضاف سمو الأمير سعود الفيصل أننا نرى بأهـمية توفير كل أشكال الدعم الضروري للمعارضة السورية المعتدلة المتمثلة في الائتلاف الوطني لتمكينها من التصدي المزدوج لتنظيم (داعش) ولنظام يعمل على تغذية هذا التنظيم والاستفادة منه لضرب المعارضة السورية المشروعة واستغلاله كذراع إضافي لإيقاع مزيداً من المعاناة والعذاب على الشعب السوري المنكوب.
وفي سياق الإجراءات أو الترتيبات التي يمكن أن يوصي بها المؤتمر للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي تسبب فيها تنظيم (داعش) في المناطق التي تعرضت لفظائع وتجاوزات هذا التنظيم الإرهابي والتي طالت السكان الأبرياء في تلك المناطق وهنا يمكن الإشارة إلى ما سبق لحكومة خادم الحرمين الشريفين من تخصيص مبلغ (500 مليون) دولار أمريكي لتغطية الاحتياجات الإنسانية للشعب العراقي وستستمر حكومة بلادي بمؤازرة العراق الشقيق إلى أن يستعيد عافيته.
تود حكومة المملكة العربية السعودية أن توضح في سياق أعمال مؤتمرنا هذا أن محاربة الإرهاب مسألة لن تنتهي بمعركة واحدة أو خلال فترة قصيرة بل كل الدلائل تشير إلى أن هذه المواجهة سيطول أمدها ولن تكون خاتمتها بالانتصار على (داعش) مع حتمية هذا الأمر فكما أن الارهاب لم يتوقف بالقضاء على بن لادن ودحر القاعدة فإن نهايته لن تكون محسومة بالقضاء على (داعش) ومن هذا المنطلق فإننا نرى بضرورة أن يستمر هيكل التنظيم المزمع إقامته لمحاربة (داعش) أن يستمر على الأقل عشر سنوات حتى نضمن بإذن الله زوال هذه الظاهرة البغيضة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 09 / 2014, 17 : 06 PM
إيران ترفض التعاون لمكافحة «داعش»

http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/09/2014-09-15_144652.jpg


وكالات ( صدى ) :أفاد اية الله علي خامنئي أن إيران رفضت طلبًا أميركيًا للتعاون في مكافحة تنظيم «داعش»، بحسب ما ورد على موقعه الرسمي.
وقال خامنئي متحدثا لدى خروجه من المستشفى حيث خضع لعملية جراحية “منذ الأيام الأولى طلبت الولايات المتحدة من خلال سفيرها في العراق تعاونا ضد «داعش». ورفضت لآن ايديهم ملطخة بالدماء” مضيفا أن “وزير الخارجية الاميركي وجه إيضا طلبا الى (نظيره الإيراني) محمد جواد ظريف ورفض”.

- See more at: http://www.slaati.com/2014/09/15/p232344.html#sthash.4EUCC8JO.dpuf

سُلاَفْ القَصِيدْ
16 / 09 / 2014, 18 : 01 AM
الكويت : هناك تنسيق مع السعودية لكشف المنتمين لداعش

10:20 م - 15 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/kwt-saud.gif (http://www.alweeam.com.sa/291164/%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%88%d9%8a%d8%aa-%d9%87%d9%86%d8%a7%d9%83-%d8%aa%d9%86%d8%b3%d9%8a%d9%82-%d9%85%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%83%d8%b4%d9%81-%d8%a7%d9%84%d9%85/)

الكويت - الوئام:
كشف مصدر أمني مطلع في وزارة الداخلية الكويتية أن هناك إجراءات احترازية ضد المنتمين الى ما يسمى تنظيم (داعش)، حيث جرى تنسيق أمني بين جهازي أمن الدولة الكويتي ونظيره السعودي لتبادل المعلومات والقوائم التي تحوي أسماء المطلوبين.

وأوضح المصدر أن الداخلية الكويتية شددت الرقابة على جميع المنافذ الحدودية لمنع دخول القادمين من تركيا وسوريا من الخليجيين الذين يشك في انتمائهم الى«داعش».

وأكد المصدر أنه تم منع دخول 800 شخص كانوا على قائمة الأسماء المنتمية الى داعش من غير الكويتيين، حيث يتم إبعاد الواحد منهم فورا بعد وصوله الى مطار الكويت الدولي، فيما يتم تبصيم العرب والأجانب الذين يشك في انتمائهم الى هذا التنظيم وكشف هويتهم ومن ثم إبعادهم.

وقال المصدر: التدقيق الأمني الذي يتم عبر المنافذ يمنع إدخال أو إخراج أي مبالغ مالية تفوق الـ 3000 دينار على خط سير رحلة المسافر الى تركيا أو سورية أو العراق، حيث تشرف نيابة الأموال العامة على الضبطيات والمتابعة.

جروح الوفا*
16 / 09 / 2014, 08 : 08 AM
عوافي ع المتابعه

» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
16 / 09 / 2014, 17 : 08 AM
عوآفي

سُلاَفْ القَصِيدْ
17 / 09 / 2014, 45 : 12 PM
ياهلا فيكم