سُلاَفْ القَصِيدْ
09 / 09 / 2014, 58 : 07 PM
قال إنها شعار للصوفية اتخذوه لعبادة الله
بالفيديو.. “الفوزان”: الأناشيد الإسلامية فتنة وبدعة
http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/012.png
A+ A A-
المواطن- أحمد المسعود (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--أحمد-المسعود)
أكد الشيخ الدكتور صالح الفوزان، عضو هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للافتاء، أن الأناشيد الإسلامية بدعة وفتنة وهي من شعارات الصوفية، حتى وإن كانت من غير دف أو مؤثرات صوتية، مضيفاً أنه “لا نعلم لها أصلاً في الإسلام، فهي محدثة، وإذا نسبت إلى الإسلام فهذا معناه أن الإسلام شرعها، وهذا لا أصل له”.
وأوضح أن الأناشيد الإسلامية إذا اتخذت لطاعة الله عز وجل فهذه من شعارات الصوفية، الذين يتخذون الأناشيد عبادة لله عز وجل، “فإن المسلم لا يلتفت لمثل هذه الأمور”.
وبين أن الإنشاد الشعري النافع والمفيد لا بأس به، وإنشاد واحد وليس لجماعة، ومن دون ترانيم أو تأثيرات، مستشهداَ بأن الرسول- صلى الله عليه وسلم- كان يستمع إلي الشعراء.
وأضاف الفوزان أن الأناشيد إذا نسبت إلى الإسلام فهي “من البدعة”، وإذا لم تنسب إلى الإسلام فهي “لهو” وفتنة.
وبين أنه “على الشخص أن يجد البديل أثناء تنقله بسيارته، وبدلاً من الأناشيد أن يستمع إلى القرآن الكريم والدروس الدينية، ويؤجر عليها؛ لما فيها من غنى للشخص”.
http://safeshare.tv/w/gjEYwpjAeP
بالفيديو.. “الفوزان”: الأناشيد الإسلامية فتنة وبدعة
http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/012.png
A+ A A-
المواطن- أحمد المسعود (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--أحمد-المسعود)
أكد الشيخ الدكتور صالح الفوزان، عضو هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للافتاء، أن الأناشيد الإسلامية بدعة وفتنة وهي من شعارات الصوفية، حتى وإن كانت من غير دف أو مؤثرات صوتية، مضيفاً أنه “لا نعلم لها أصلاً في الإسلام، فهي محدثة، وإذا نسبت إلى الإسلام فهذا معناه أن الإسلام شرعها، وهذا لا أصل له”.
وأوضح أن الأناشيد الإسلامية إذا اتخذت لطاعة الله عز وجل فهذه من شعارات الصوفية، الذين يتخذون الأناشيد عبادة لله عز وجل، “فإن المسلم لا يلتفت لمثل هذه الأمور”.
وبين أن الإنشاد الشعري النافع والمفيد لا بأس به، وإنشاد واحد وليس لجماعة، ومن دون ترانيم أو تأثيرات، مستشهداَ بأن الرسول- صلى الله عليه وسلم- كان يستمع إلي الشعراء.
وأضاف الفوزان أن الأناشيد إذا نسبت إلى الإسلام فهي “من البدعة”، وإذا لم تنسب إلى الإسلام فهي “لهو” وفتنة.
وبين أنه “على الشخص أن يجد البديل أثناء تنقله بسيارته، وبدلاً من الأناشيد أن يستمع إلى القرآن الكريم والدروس الدينية، ويؤجر عليها؛ لما فيها من غنى للشخص”.
http://safeshare.tv/w/gjEYwpjAeP