المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وصول ولي العهد إلى باريس بالصور


سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 33 : 06 PM
في زيارة رسمية تستهدف تعزيز العلاقات

"سبق" توثق وصول ولي العهد إلى باريس بالصور



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328326.jpg?585915
سبق- باريس: رصدت عدسة "سبق" لحظات وصول ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى باريس، اليوم الاثنين.


http://cdn.sabq.org/files/general/72849_25604.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/52478_24837.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/55004_82589.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/69414_53747.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/26660_28020.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/97206_16990.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/24467_1486.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/99977_89798.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/96495_96718.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/86734_50409.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/32507_88735.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/27416_8919.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/16998_74259.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/81258_47227.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 33 : 06 PM
تتضمن بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك

ولي العهد: زيارتي لفرنسا تستهدف تقوية العلاقات بين البلدين



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328308.jpg?585876
واس- باريس: بدأ ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الاثنين، زيارته الرسمية للجمهورية الفرنسية؛ تلبية لدعوة تلقاها من الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية.

ولدى وصوله إلى باريس، أوضح ولي العهد أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين التي تشهد تطوراً متنامياً، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في عام 2007م، بشكل كبير جداً، في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين.

وأشار الأمير "سلمان" إلى أهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين.

وأضاف: "هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وإن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته".

وأعرب ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء الرئيس الفرنسي لنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، له ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق.

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 34 : 06 PM
تستغرق 4 أيام..


ولي العهد يصل فرنسا في زيارة رسمية لبحث دحر الإرهاب




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wly-lhd-ysl.png


الاثنين 1 محرم الموافق 01 أيلول (سبتمبر) 2014


الرياض (عاجل)

وصل سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود إلى فرنسا، الاثنين (1 سبتمبر 2014) في زيارة رسمية من المتوقع أن يتصدر ملفا العلاقات الثنائية ومكافحة الإرهاب جدولها.



ووفق بيان صادر عن الديوان الملكي، ونشرته وكالة "واس" فإن الزيارة ستستمر في الفترة من 1 - 4 سبتمبر الجاري.


وسبق أن صرح السفير الفرنسي بالرياض برتران بزانسنو، أن بلاده والمملكة ستوقعان عددا من الاتفاقيات خلال الزيارة.


وأضاف أن الزيارة ستكون فرصة للتباحث بين الجانبين السعودي والفرنسي في القضايا والأحداث، التي تمر بها المنطقة.


ولفت إلى أن الزيارة ستكون كذلك فرصة لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين فرنسا والمملكة، التي زارها الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ديسمبر الماضي، والتي كانت بشكل عام ناجحة ومثمرة.


كما أشار بزانسنو إلى أن ولي العهد سيعقد اجتماعاً مع الرئيس الفرنسي، ورئيس الوزراء، إضافة إلى لقاء مع وزيري الخارجية والدفاع، كما يحضر جلسة مجلس الأعمال السعودي – الفرنسي، ثم يلقي خطابًا أمام منظمة "اليونسكو" في ختام الزيارة.


وقال السفير إن ملفات الزيارة تشمل إلى جانب العلاقات الثنائية، مناقشة الأوضاع في سوريا وجماعات الإرهاب المنتشرة في المنطقة.


والعلاقات السعودية - الفرنسية شهدت تطورا في علاقات الصداقة منذ أن زار الرئيس الفرنسي الأسبق جيسكار ديستان المملكة مرتين في 1977و 1980، فيما زار الرئيس فرانسوا ميتران المملكة عام 1981.


وتعود الصداقة الفرنسية ـ السعودية إلى نهاية الستينيات، عندما التقى الملك فيصل بن عبد العزيز الرئيس شارل ديجول، كما شهدت العلاقات نقلة نوعية عندما زار الملك فيصل فرنسا عام 1973، والتي أثمرت عن تفاهم الجانبين حول جملة المسائل والقضايا الدولية المطروحة آنذاك.


وزار خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، فرنسا منذ سنوات، بصفته رئيساً للحرس الوطني، كما قام في يناير 1985 بزيارة رسمية إلى فرنسا اعتبرت تاريخية، وتركزت على العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في المجالين الدفاعي والأمني.


كما زار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الرياض نهاية 2013 الماضي فور تسلمه الرئاسة بهدف توطيد علاقته بالمملكة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 44 : 06 PM
سمو ولي العهد: زيارتي لفرنسا تأتي في إطار تعزيز العلاقات الوثيقة بين البلدين

http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/09/2014-09-01_180715.jpg


الرياض ( صدى ) :بدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع،اليوم الاثنين، زيارة رسمية للجمهورية الفرنسية تلبية لدعوة تلقاها سموه من فخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية.
وقد صرح سموه لدى وصوله إلى باريس، أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين.
كما نوه سموه بأهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين.
وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا سموه إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته.

وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء فخامة الرئيس الفرنسي للتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، لفخامته ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 45 : 06 PM
سمو ولي العهد يصل إلى فرنسا في زيارة رسمية تستغرق 4 أيام

2:48 م - 1 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/55-1024x802.jpg (http://www.alweeam.com.sa/288804/%d8%b3%d9%85%d9%88-%d9%88%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%87%d8%af-%d9%8a%d8%b5%d9%84-%d8%a5%d9%84%d9%89-%d9%81%d8%b1%d9%86%d8%b3%d8%a7-%d9%81%d9%8a-%d8%b2%d9%8a%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d8%b1%d8%b3%d9%85/)

الرياض- الوئام:
وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – يحفظه الله – إلى فرنسا اليوم في زيارة رسمية.
وصدر اليوم عن الديوان الملكي بيان أنه استمراراً لنهج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية – يحفظه الله – في التواصل مع قادة العالم في كل ما فيه مصلحة وخدمة شعب المملكة العربية السعودية وانطلاقاً من روابط الصداقة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية وبناءً على دعوة من فخامة السيد فرانسوا هولاند – رئيس الجمهورية الفرنسية – ، فقد وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – يحفظه الله – إلى فرنسا مستهلاً زيارة رسمية لها وذلك خلال المدة من 6 – 9 ذي القعدة 1435هـ الموافق 1 – 4 سبتمبر 2014م .
وقد صرح سموه لدى وصوله إلى باريس، أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين.
كما نوه سموه بأهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين.
وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا سموه إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته.
وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء فخامة الرئيس الفرنسي للتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، لفخامته ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق.
حفظ الله سموه في سفره وإقامته .
تحديث:
بدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع،اليوم الاثنين، زيارة رسمية للجمهورية الفرنسية تلبية لدعوة تلقاها سموه من فخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية.
وقد صرح سموه لدى وصوله إلى باريس، أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين.
كما نوه سموه بأهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين.
وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا سموه إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته.
وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء فخامة الرئيس الفرنسي للتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، لفخامته ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق.
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/561.jpg (http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/561.jpg)
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/000-9072147941409580476467.jpg (http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/000-9072147941409580476467.jpg)

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 16 : 11 PM
عشقي: فرنسا تسعى لصفقات عسكرية وتسليح الحرس الوطني السعودي

"فرانس24": الإرهاب والطاقة النووية السلمية حاضرة بقوة في باريس



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328364.jpg?585983
خالد علي– سبق– متابعة: من المتوقع أن يكون ملف تسليح الجيش اللبناني حاضراً بقوة في المحادثات السعودية– الفرنسية خلال زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز الحالية لباريس.

وتوقع أنور عشقي، رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية بجدة، أن يتطرق الزعيمان إلى هذا الملف "المهم"، فيما سيطلب الأمير سلمان من باريس الإسراع في تنفيذ المشروع الذي عرف نوعاً من التأخير، في وقت يتعرض فيه لبنان لكثير من المشاكل الأمنية، بحسب هذا المختص.

ونقلت "فرانس 24" عن "عشقي" قوله إن الحوار بين الأمير سلمان بن عبدالعزيز وفرانس هولاند سيدور حول الإرهاب وسُبل التصدي له، خاصة أن فرنسا تعتبر من أكثر الدول المعنية بمكافحة الإرهاب، وهي تملك تجربة كبيرة في شمال إفريقيا وفي منطقة الساحل، مشيراً إلى أن السعودية مهتمة بتنسيق جهودها مع فرنسا من أجل مكافحة الجماعات الإرهابية؛ والدليل على ذلك أنها عبّرت عن دعمها للمؤتمر الدولي الذي اقترحت باريس تنظيمه قريباً لمحاربة الإرهاب والدولة الإسلامية.

وعلى المستوى الاقتصادي ذكر موقع "فرانس 24" أن فرنسا تسعى للفوز ببعض الصفقات العسكرية، مثل تلك المتعلقة بإعادة تسليح القوات البحرية السعودية، وتزويد الجيش بمدرعات و"رادارات" من الجيل الجديد، وتسليح الحرس الوطني السعودي بإمكانات عسكرية متطورة.
كما تسعى أيضاً فرنسا إلى رفع قيمة مبادلاتها التجارية مع السعودية، وهذا من خلال التوقيع على صفقات أخرى، مثل تزويد السعودية بالقطارات الفائقة السرعة (تي جي في)، وبتقنية متطورة أخرى تمس مجال البيئة والطاقة النووية السلمية.




http://cdn.sabq.org/files/general/92585_61327.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 19 : 11 PM
صحف غربية: زيارة اﻷمير سلمان لباريس قد يتبعها الإعلان عن تحالفات لمواجهة خطر "داعش"


هولاند يستجيب لكلمة الملك.. وتسليح لبنان على رأس مباحثات باريس




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wly-lhd-fy-brys.jpg


الاثنين 1 محرم الموافق 01 أيلول (سبتمبر) 2014


دينا مصطفى - ترجمة (عاجل)
تلقى الزيارة الحالية التي يقوم بها سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز لفرنسا اهتمامًا إعلاميًّا غربيًّا خاصًّا، ليس فقط بسبب التوقيت بالغ الأهمية لتلك الزيارة، ولكن لما تعنيه من تطورات إقليمية تنبئ ببزوغ تحالفات عالمية جديدة للحفاظ على أمن المنطقة، والتي تأتي استجابةً لما دعا إليه خادم الحرمين الشريفين في كلمته أمام عددٍ من السفراء الأسبوع الماضي.

واهتم موقع "إنجليش آر إف آي" بالحديث عن جدول أعمال سمو ولي العهد، خلال زيارته الرسمية لفرنسا، والتي من المقرر أن تستغرق ثلاثة أيام. وذكر الموقع أن من المنتظر أن يلتقي سمو الأمير بالرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، مساء اليوم الاثنين على مأدبة عشاء رسمية بقصر الإليزيه الرئاسي، ومن المتوقع أن يتناقش الطرفان في مسألة المساعدة العسكرية التي ستقدمها فرنسا للجيش اللبناني بتمويل سعودي بلغت قيمته 3 مليارات دولار أمريكي. وتقضي هذه الصفقة التي أعلن عنها الرئيس اللبناني ميشال سليمان، عن طريق رسالة وجهها إلى اللبنانيين، أن تقوم فرنسا بإمداد الجيش اللبناني بعتاد وأسلحة فرنسية من أجل مساعدتها على مواجهة خطر التنظيمات المسلحة.

وعلق موقع "المونتور" على الحدث قائلا إن هذا التمويل السعودي لصفقة الأسلحة الفرنسية للبنان يعد أكبر تمويل عسكري يتلقاه الجيش اللبناني من دولة أخرى. كما أشار الموقع كذلك إلى أن هذا التمويل جاء ليعضد شراكة سعودية فرنسية مستجدة من المتوقع أن تشكل تحولا أساسيًّا على ساحة الشرق الأوسط، خاصةً في ظل تراجع الدور الأمريكي، وعدم وجود رؤية استراتيجية أمريكية واضحة عن كيفية مواجهة الأوضاع المتفاقمة في المنطقة.

وأشار موقع "نيو سترايتس تايمز" الإخباري إلى أن هذه الزيارة أتت عقب قيام كل من سمو خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بالإدلاء بتصريحين منفصلين يُظهران توافقًا في موقف البلدين تجاه الأوضاع الراهنة في المنطقة.

وصرح الرئيس الفرنسي يوم الخميس الماضي برفضه التام للتعاون مع الرئيس السوري بشار الأسد في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، وبرر هولاند سبب رفضه بقوله: "إن الأوضاع الراهنة تظهر لنا بوضوح أن بشار الأسد هو الحليف الحقيقي لتنظيم الدولة الإسلامية".

كما أعلن الرئيس الفرنسي كذلك أنه على استعداد تام للدخول في أي تحالف دولي مع دول الخليج لمواجهة هؤلاء الجهاديين المتطرفين، الأمر الذي عده بعض المراقبين استجابةً للتحذيرات التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز يوم السبت الماضي أمام جمع من السفراء الأجانب بالمملكة.

وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز قد حذَّر خلال استقباله عددًا من السفراء المعتمدين في السعودية الجمعة الماضية من خطر الإرهاب، مشيرًا إلى أن خطره سيمتد إلى أوروبا وإلى أمريكا إذا لم تتحد الدول لمحاربته

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 09 / 2014, 40 : 11 PM
هولاند: فرنسا تدعم "المبادرة السعودية" المناسبة للمرحلة

ولي العهد: السعودية أدركت خطورة الإرهاب على المجتمع الدولي منذ وقت مبكر



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328444.jpg?586114
سبق- باريس: أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في كلمة ألقاها قبل قليل بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس، في حفل أقامه الرئيس الفرنسي هولاند على شرف سموه، أن السعودية أدركت خطورة ظاهرة الإرهاب على المجتمع الدولي منذ وقت مبكر، مبيناً أنها أولت اهتماماً بالغاً - ولا تزال - للقضية الفلسطينية، ومشيراً إلى أن ما تعرَّض له الشعب الفلسطيني الأعزل من عدوان وحشي مدمِّر على غزة أمرٌ لا تقره المواثيق والمبادئ الدولية، وتستهجنه الشرائع كافة، مهيباً بالمجتمع الدولي أن ينهض بمسؤولياته لتأمين حماية الشعب الفلسطيني.

وشدَّد سمو ولي العهد على أن المملكة دعمت كل مبادراتها ومواقفها السياسية بمساعدات إنسانية وتنموية، وبرغبة جادة في تحقيق السلم والأمن والاستقرار السياسي في دول المنطقة.

وقال سمو ولي العهد في كلمته: "إن زيارتي هذه تأتي في إطار توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - لتعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين بلدينا الصديقين، منذ أن أُرسيت دعائمها في اللقاء التاريخي الذي جمع بين الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود والرئيس الراحل شارل ديغول هنا في باريس عام 1967، كما كان لزيارة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التاريخية إلى فرنسا عام 2007، وزيارة فخامتكم للمملكة عام 2013، دور كبير في تنمية العلاقات بين السعودية وفرنسا، وتطويرها في المجالات كافة، وخدمة قضايا الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط وفي العالم".

وقال ولي العهد في كلمته إن السعودية دأبت "من خلال تواصلها مع الأصدقاء على تجسيد ما تتمسك به من قيم ومبادئ إسلامية، ومن ذلك قيم التسامح والإخاء والعدالة والدعوة إلى الحوار، ونبذ التطرف والعنف ومحاربة الإرهاب".

وتابع: "وأدركت حكومة المملكة العربية السعودية خطورة ظاهرة الإرهاب على المجتمع الدولي منذ وقت مبكر؛ إذ دعت إلى مؤتمر دولي لمكافحة الإرهاب، عُقد في مدينة الرياض في عام 2005، كما دعا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى تأسيس مركز دولي لمكافحة الإرهاب؛ ليكون جزءاً من الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز مكافحة الإرهاب، وأمر -حفظه الله- بالتبرع بمائة مليون دولار لتفعيل المركز. وفي هذا الصدد، فإننا في المملكة العربية السعودية لنأمل أن تسارع الدول المحبة للسلام إلى الإسهام بفعالية في دعم هذا المركز؛ ليكون محوراً فاعلاً، وركيزة أساسية للتعاون الدولي لمكافحة هذه الآفة التي تهدد الأمن والاستقرار في العالم".

وواصل قائلاً: "لقد أولت المملكة العربية السعودية اهتماماً بالغاً - ولا تزال - للقضية الفلسطينية؛ باعتبارها القضية الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط. وقد جاءت مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التي أصبحت المبادرة العربية للسلام لتؤكد هذا الاهتمام؛ إذ تضمنت هذه المبادرة أسس وركائز الحل العادل للقضية الفلسطينية، الذي يجنب الشعب الفلسطيني ويلات الحروب والمعاناة القاسية، ويحقق له تطلعاته المشروعة، وإقامة دولته المستقلة، تحقيقاً للسلام العادل والدائم في المنطقة. وفي هذا الخصوص فإننا نؤكد هنا أن ما تعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل من عدوان وحشي مدمِّر على غزة أمرٌ لا تقره المواثيق والمبادئ الدولية، وتستهجنه الشرائع كافة. وإننا لنهيب بالمجتمع الدولي أن ينهض بمسؤولياته لتأمين حماية الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة".

وتابع: "وفي سوريا دعونا إلى تنفيذ قرارات مؤتمر (جنيف1) وما تضمنه من تشكيل هيئة حكم انتقالية، تملك صلاحيات تنفيذية كاملة. وفي لبنان فإننا نأمل أن يتم الاتفاق على رئيس يجمع كل الفرقاء، ويمكِّن لبنان من تجاوز أزمته الحالية".

وذكر: "ولقد رحبنا في السعودية بالتوافق في العراق واختيار قياداته، متمنين لهم النجاح في تشكيل حكومة وحدة وطنية، تحرص على وحدة العراق وأمنه واستقراره وسلامة أراضيه.

وفيما يتعلق بالشأن اليمني، فإننا إذ نعرب عن قلقنا البالغ لتدهور الوضع الأمني فيه، وما يتم القيام به من أعمال تهدف إلى تقويض العملية السياسية التي تستند إلى المبادرة الخليجية، لنأمل أن يسود الأمن والاستقرار في اليمن والالتزام بالشرعية وما صدر عن مجلس الأمن في هذا الشأن. ولقد دعمنا كل هذه المبادرات والمواقف السياسية بمساعدات إنسانية وتنموية، وبرغبة جادة في تحقيق السلم والأمن والاستقرار السياسي في دول المنطقة".

وأكد أن السعودية أدركت "دورها في مجموعة العشرين، وعملت ما في وسعها لتعافي الاقتصاد العالمي بعد الأزمة التي مر بها، فزادت من إنفاقها على البنية الأساسية، ومن دعمها لصناديق التنمية الإقليمية والدولية، وأخذت بنهج معتدل لتأمين الاستقرار للسوق البترولية مراعاة لمصلحة المنتج والمستهلك. وقامت السعودية بمسؤولياتها وقت الأزمات في توفير الإمدادات البترولية مدركة دورها ومسؤولياتها تجاه الاقتصاد العالمي".

ومن جانبه، أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، في كلمته بهذه المناسبة، دعم بلاده للمبادرة السعودية للشرق الأوسط الصادرة عام 2012م، وقال إن بلاده ستعمل على إنعاشها؛ لأنها مناسبة للشرق الأوسط لهذه المرحلة.

وأكد هولاند في كلمته أن السعودية شريك مميز لفرنسا، مشيراً إلى توثق العلاقات بين البلدين منذ عهد الملك فيصل عام 1967 مع الجنرال ديجول.

وأشاد الرئيس الفرنسي بالدور التاريخي لسمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز، باعتباره أحد بناة السعودية، مشيراً إلى أن الأولوية حالياً لإرساء السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط، عنها في أي وقت مضى، خاصة بعد انتقال الأزمة السورية للعراق، ومحاولة حركة إرهابية إقامة دولة هناك.

وأكد الرئيس الفرنسي أن فرنسا تساعد العراق على الصعيد الأمني والإنساني، غير أن هذا الدعم قد لا يكون فعالاً إلا بتشكيل حكومة ائتلافية، تمثل الطوائف كافة، وتمنع تفرق البلاد.
وقال إن التعاون السياسي مع السعودية وطيد، ويتم دعمه بالتعاون العسكري، مشيراً إلى أن أهم ما يميز علاقات فرنسا بالسعودية هو التعاون غير المحدد بسقف في مجالات التعليم والصحة والاقتصاد.

وأكد هولاند أن السعودية بلد عظيم، استطاع تسخير إمكاناته في بناء برنامج طموح، مؤكداً أن العلاقات على الرغم من أنها سياسية واقتصادية إلا أنها في الوقت نفسه إنسانية؛ إذ يتوجه آلاف الفرنسيين سنوياً للأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدنية المنورة لأداء شعائرهم، كما استضاف معهد العالم العربي معرضاً للحج، دشنه بنفسه في باريس.

http://cdn.sabq.org/files/general/57300_38991.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 00 : 01 AM
غرَّد عبر حسابه الرسمي في "تويتر" عن لقائه أمس بـ"هولاند"



الأمير سلمان: التقيت الرئيس الفرنسي.. ونأمل بتعزيز الشراكة الاستراتيجية



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328460.png?586150
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: غرَّد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عبر حسابه الرسمي في "تويتر"، عن لقائه أمس الاثنين بالرئيس الفرنسي "هولاند"، مرفقاً مع التغريدة الحساب الرسمي للرئيس الفرنسي في "تويتر"، وصورة لسمو الأمير سلمان خلال إلقائه كلمته.

وفي التغريدة قال الأمير سلمان: "التقيت في باريس اليوم بالرئيس الفرنسي @fhollande ، ونأمل بتعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين بلدينا الصديقين".

وكان الرئيس الفرنسي هولاند قد أقام حفلاً على شرف سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس.

http://cdn.sabq.org/files/general/93650_26996.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 11 : 02 AM
استذكر اللقاءِ التاريخي بينَ الملك فيصل وديغول في باريس عام 1967

ولي العهد : منطقتنا تعيش وللأسف الشديد في دوامة من الأزمات



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/182450_1409607790_5283-e1409608245992.jpg

A+ A A-
المواطن- الرياض (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--الرياض)

تنشر “المواطن” نص كلمة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبدالعزيز خلال حفل اعشاء الذي أقامه تكريماً لسموه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند:
يطيبُ لي في مُستهلِّ كلمتي أنْ أُعربَ عن بالغِ تقديري لفَخامتكُم ولحكومةِ الجمهوريةِ الفرنسيةِ على ما لمستُهُ والوفدُ المرافقُ من حُسنِ الاستقبالِ وكرمِ الضيافةِ, وعن سُروري شخصياً بالالتقاءِ بأصدقَائنَا في هذا البلدِ الصديق.
كما يُشرفني أنْ أنقلَ تحياتِ سيدي خادمِ الحرمين الشريفينِ الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود لفخامتِكُم, ولحكومةِ وشعبِ فرنسا الصديق.
إنَّ زيارتي هذهِ تأتي في إطارِ توجيهاتِ سيدي خادمِ الحرمينِ الشريفين – حفظه الله – لتعزيزِ الشراكةِ الاستراتيجيةِ القائمةِ بينَ بلديْنا الصديقين, منذُ أن أُرسيتْ دعائمُها في اللقاءِ التاريخي الذي جمعَ بينَ الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود والرئيسِ الراحلِ شارل ديغول هنا في باريس عام 1967, كما كانَ لزيارةِ سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التاريخيةِ إلى فرنسا عام 2007 وزيارةُ فخامتِكُم للمملكةِ عام 2013ِ دور كبير في تنميةِِ العلاقاتِ بينَ المملكةِ وفرنسا وتطويرهَا في المجالاتِ كافة, وخدمةِ قضايا الأمنِ والسلامِ في منطقةِ الشرقِ الأوسطِ وفي العالم.
فخامةَ الرئيس
تُدركُ المملكةُ العربية السعودية مكانةَ فرنسا العالمية, هذهِ المكانةُ التي احتلَّتها بحُكمِ إرثها الثقافي, ودوْرها السياسي, وثِقَلها الاقتصادي.
كما نقدِّر لحُكومتِكُم جهودَها الراميةِ إلى تحقيقِ السلامِ والاستقرارِ في منطقتنا والتي تعيشُِ وللأسفِ الشديدِ في دوامةٍٍ من الأزماتِ المُتتاليةِ نالتْ تداعياتُها الاستقرارَ الإقليمي والسلامَ العالمي.
ولقد دأبتْ المملكةُ العربية السعوديةُ من خلالِ تواصُلِها مع الأصدقاءِ على تجسيدِ ما تتمسكُ بهِ من قيمٍ ومبادئ إسلاميةٍ ومن ذلكَ قيمُ التسامحِ والإخاءِ والعدالةِ والدعوةِ إلى الحوارِ, ونبْذِ التطرُّفِ والعنفِ ومحاربةِ الإرهاب.
وأدركتْ حكومةُ المملكةِ العربية السعودية خطورةَ ظاهرةِ الإرهابِ على المجتمعِ الدولي منذُ وقتٍ مُبكرٍ حيثُ دعتْ إلى مؤتمرٍ دولي لمكافحةِ الإرهاب عُقدَ في مدينة الرياض في عام 2005, كما دعا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى تأسيسِ مركزٍ دولي لمكافحةِ الإرهاب ليكون جزءاً من الجهودِ الدولية الراميةِ إلى تعزيزِ مكافحة الإرهاب, وأمرَ ـ حفظه الله ـ بالتبرُّعِ بمائة مليون دولار لتفعيلِ المركز، وفي هذا الصدد فإننّا في المملكةِ العربيةِ السعودية لَنأملُ أن تُسارعَ الدولُ المحبةُ للسلامِ إلى الإسهامِ بفعاليةٍ في دعمِ هذا المركزِ ليكونَ محوراً فاعلاً وركيزةً أساسية للتعاون الدولي لمكافحةِ هذه الآفة التي تُهدد الأمنَ والاستقرار في العالم.
فخامةَ الصديق، أيُّها الحفل الكريم:
لقدْ أولَتْ المملكةُ العربيةُ السعوديةُ اهتماماً بالغاً ولا تزالُ بالقضيةِ الفلسطينيةِ باعتِبارِها القضيةَ الرئيسيةِ في منطقةِ الشرقِ الأوسط، وقد جاءتْ مُبادرةُ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التي أصبحت المبادرةَ العربيةَ للسلام لتُؤكّدَ هذا الاهتمام حيثُ تضمَّنت هذهِ المُبادرةُ أُسسَ وركائزَ الحلَّ العادلََ للقضيةِ الفلسطينية الذي يُجنِّب الشعبَ الفلسطينيَ ويلاتِ الحروبِ والمعاناةِ القاسية, ويحقّقُ له تطلعاتِهِ المشروعة وإقامةَ دولتِه المُستقلة, تحقيقاً للسلامِ العادلِ والدائمِ في المنطقة، وفي هذا الخصوص فإننا نؤكدُ هنا أنَّ ما تعَرَّضَ لهُ الشعبُ الفلسطينيُ الأعزلُ من عدوانٍ وحشي مُدمّرٍ على غزةَ أمْرٌ لا تُقرُّهُ المواثيقُ والمبادئ الدوليةُ وتسْتهْجِنُه كافةُ الشرائع، وإننا لَنُهيبُ بالمجتمع الدولي أن ينهضَ بمسؤولياتهِ لتأمينِ حمايةِ الشعب الفلسطيني من الاعتداءاتِ الإسرائيلية المتكررة.
وفي سوريا دعوْنا إلى تنفيذِ قراراتِ مؤتمر (جنيف1) وما تضمَّنه من تشكيل هيئةِ حكمٍ انتقالية تملكُ صلاحياتٍ تنفيذية كاملة.
وفي لبنان فإننا نأمل أن يتمّ الاتفاقُ على رئيسٍ يجمعُ كلَّ الفُرقاء، ويُمكِّن لبنانَ من تجاوزِ أزمته الحالية.
ولقد رحَّبنا في المملكةِ بالتوافقِ في العراقِ واختيارِ قياداتهِ، متمنين لهم النجاح في تشكيل حكومةِ وحدةٍ وطنية تحرصُ على وحدة العراقِ وأمنهِ واستقراره وسلامةِ أراضيه.
وفيما يتعلّقُ بالشأنِ اليمني، فإننا إذ نُعربُ عن قلقنا البالغِ لتدهورِ الوضعِ الأمني فيه وما يتمُّ القيامُ به من أعمالٍ تهدفُ إلى تقويضِ العملية السياسيةِ التي تستندُ إلى المبادرة الخليجية، لنأملُ أن يسودَ الأمن والاستقرار في اليمن والالتزام بالشرعية وما صدرِ عن مجلس الأمن في هذا الشأن.
ولقد دعمنا كلَّ هذهِ المبادراتِ والمواقفِ السياسية بمُساعداتٍ إنسانية وتنموية, وبِرغبَة جادةٍ في تحقيقِ السِّلم والأمن والاستقرارِ السياسي في دول المنطقة.
فخامة الرئيس :
لقد أدركتْ المملكةُ دورها في مجموعة العشرين وعمِلَت ما في وُسْعِها لتعافي الاقتصادِ العالمي بعد الأزمة التي مرَّ بها, فزادت من إنفاقها على البُنية الأساسية , ومن دعمها لصناديقِ التنمية الإقليمية والدولية, وأخذتْ بنهجٍ معتدلٍ لتأمين الاستقرار للسوق البترولية مراعاة لمصلحة المنتجِ والمستهلك, وقامت المملكة بمسؤولياتها وقتَ الأزماتِ في توفيرِ الإمداداتِ البترولية مُدركةً لدورها ومسؤولياتها تجاهَ الاقتصاد العالمي.
اسمحوا لي في الختامِ أن أُكرر شكري وتقديري على ما لقيتهُ والوفد المرافق من كرمِ الضيافة وحسن الاستقبال في بلدكم الصديق, مع تمنياتي لحكومة وشعب فرنسا الصديق بمزيدٍ من التقدَّم والازدهار

» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
02 / 09 / 2014, 46 : 07 AM
عوآفي

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 36 : 11 AM
الله يعافيك وياهلا فيك

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 36 : 11 AM
شَهِدَ توقيع اتفاقيات والتخطيط لدحر النازية وكان مركزاً للقاءات الرؤساء



"جورج الخامس" مقر إقامة ولي العهد في باريس.. تحفة معمارية تستقبل قادة العالم



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328518.jpg?586231
عمرو يوسف- الرياض- سبق: لا يمثل فندق "فورسيزونز جورج الخامس"، الذي يقيم فيه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، القمة في فخامة وعراقة الفنادق الباريسية فحسب؛ بل هو أيضاً يمثل معرضاً فنياً وتحفة معمارية، تحمل عَبَقَ التاريخ ومقر إقامة لزعماء العالم الذين زاروا مدينة الأضواء، ورسموا بين أروقته الكثير من الخطط، واتخذوا قرارات تحكم عالمنا حتى الآن.

وفندق جورج الخامس -الذي يعد الأفضل على الإطلاق في أوروبا- يقع في الدائرة الثامنة في باريس، في الجادة التي تحمل ذات الاسم: جورج الخامس؛ تيمناً بالملك المحبوب.

ويتميز الفندق ببنائه الفخم الذي بدأ في عام 1920؛ حيث قرر صاحب مطعم "البرج الفضي La tour d’ Argent" -وكان يدعى أندري تيريل- أن يبني الفندق أمام منزله، وكان "تيريل" يعتبر حينها أسطورة في عالم المطاعم والفنادق الباريسية حينذاك؛ فمطعمه "البرج الفضي" يُعتبر أقدم مطاعم باريس؛ حيث يعود تاريخ تأسيسه إلى العام (1582).

ويُعَدّ فندق فور سيزونز جورج الخامس نموذجاً رائعاً عن النمط المعماري الباريسي الأنيق، وتذكاراً لحقبة ماضية كانت فيها العاصمة الفرنسية باريس المكان الأكثر ازدهاراً وثراء في أوروبا دون منافس.

تم بناء الفندق بين عاميْ 1920 و1928 ودون مبالاة بالتكاليف أو تفكير في أي توفير، وصُمّم من قِبَل المهندسييْن المعمارييْن "يبو" و"لوفران"، تحت إشراف المعماري الأمريكي جول هيلمان؛ حيث بلغت تكلفة بناء الهيكل وحده أكثر من 31 مليون دولار، وهو ما يُعَدّ رقماً فلكياً في ذلك الحين، أما كل المساحات العامة حوله فصممت لتتصف بأجواء ملكية وغرفه جاءت على الطراز الباريسي الكلاسيكي، بمقاعد مستوحاة من القرن الثامن عشر ومفروشات ملونة أنيقة تجعلك تشعر كأنك في شقة باريسية كلاسيكية.

ومنذ افتتاح فندق جورج الخامس، حقق نجاحاً غير مسبوق في عالم الصناعة الفندقية، وقد تم وصف المكان من الصحافة في حينه، بأنه تجسيد لروح الفخامة العصرية الحديثة مع مواكبة لأحدث الابتكارات التكنولوجية.

والمقصود بالابتكارات التكنولوجية في ذلك الوقت كان تمييز غرف الفندق بخطوط هاتفية للاتصال داخل الفندق وخارجه، وبوجود أجنحة بحمامين تسمح باستحمام شخصين في نفس الوقت ليكونا جاهزين للعشاء في الوقت ذاته، مع خزائن ملابس مناسبة وممرات واسعة، وأجهزة إنذار للحرائق، وبالطبع أنظمة خاصة لتقديم الطعام مباشرة من المطبخ إلى غرف النزلاء.

وسرعان ما اعتُبِر الفندق رمزاً "للطراز الفرنسي الحديث"؛ كما ذكرت الصحافة الأنجلو أمريكية في باريس حينها.

أما فنون ديكور واجهة الفندق ورسوماتها؛ فقد جذبت المعجبين من عالم الفن والرسم من جميع أنحاء العالم.

وتخطيط الطابق الرئيس كان غير اعتيادي بالنسبة لذلك الوقت؛ فالمطابخ كانت مجهزة ببرّادات حديثة وتهوية وأفران كهربائية لصناعة المعجنات، تقع بقرب المطعم الرئيس في نفس الطابق؛ بدلاً من الطابق السفلي كما كانت العادة في السابق في الفنادق الباريسية.

وكان المطعم مفتوحاً على فناء مع غرف عشاء منفصلة للأطفال؛ حيث ترعاهم مربيات خُصّص لهن -ضمن الفندق مع الخدم والعاملين- 70 غرفة للإسكان.

وعبر السنوات، أصبح الفندق شاهداً على أحداث تاريخية مهمة لأكثر من سبع عقود من القرن العشرين.

ففي عام 1929 استضاف الفندق توقيع اتفاقية "خطة يونغ Young Plan" لتحديد اتفاقيات التعويض الخاصة بالحرب العالمية الأولى، وأصبح فرعاً رسمياً لعصبة الأمم.

وفي أغسطس 1944 أصبح الفندق مقر الجنرال أيزنهاور أثناء تحرير باريس من الاحتلال الألماني، وقبله كان مقر إقامة واجتماع القادة الألمان أثناء الاحتلال النازي لفرنسا؛ ومنهم المشير إرفين رومل (الملقب بثعلب الصحراء)، والقائد الأعلى للجبهة الغربية في القوات الألمانية غيرد فون رونتشتيت.

واختار رؤساء معاصرون الفندق قاعدة لعقد لقاءاتهم؛ منهم الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان Valery Giscard d’Estaing، و فرانسوا ميتران، وكذلك الرئيسان الأمريكيان جيمي كارتر وريتشارد نيكسون.

وكان الأمير "الوليد" قد اشترى هذا العقار الباريسي المميز في عام 1996م بمبلغ 178 مليون دولار ليعيد ترميمه بالكامل؛ مما استدعى إغلاق الفندق لمدة سنتين منذ ديسمبر 1997م ليعاد افتتاحه بحُلته الجديدة في ديسمبر 1999م. وبلغت تكلفة ترميم الفندق 125 مليون دولار؛ لتصل بذلك التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 303 ملايين دولار؛ مما يعكس مدى العناية التي أولاها الأمير الوليد لإعادة البهجة والرونق لهذه التحفة الباريسية.

http://cdn.sabq.org/files/general/66441_92572.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/25175_5165.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 38 : 11 AM
باريس والرياض يتفقان على عقد بقيمة «3 مليارات دولار» لتسليح الجيش اللبناني

10:06 ص - 2 سبتمبر 2014


الوئام - ا ف ب :
اعلنت الرئاسة الفرنسية مساء الاثنين اثر لقاء جرى في باريس بين الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وولي العهد السعودي الامير سلمان بن عبد العزيز ان البلدين بصدد “وضع اللمسات الاخيرة” على عقد لتزويد الجيش اللبناني باسلحة فرنسية بقيمة ثلاثة مليارات دولار.
وقال مسؤول في الرئاسة الفرنسية لوكالة فرانس برس ان “العقد مكتمل، هناك فقط بعض العناصر التقنية لانجازه. لن يتم توقيعه هذا المساء (الاثنين) ولكنه في مرحلة وضع اللمسات الاخيرة عليه”.
من جهته قال الرئيس الفرنسي خلال حفل عشاء رسمي أقامه على شرف ولي العهد السعودي وشارك فيه نحو 200 مدعو ان لبنان “بلد رائع وفي الوقت نفسه غير حصين ويحتاج بدوره الى الامن في الوقت الذي يستضيف فيه الاف اللاجئين”.
واضاف هولاند “من هنا فقد اتفقنا سويا، السعودية وفرنسا، على مساعدة لبنان بشرط ان يساعد هو نفسه، من اجل حفظ امنه”.
ووصل ولي العهد السعودي الى باريس الاثنين في زيارة تستمر ثلاثة ايام استهلها بلقاء هولاند الذي اقام على شرفه مأدبة عشاء شارك فيها خصوصا رؤساء شركات.
والجيش اللبناني الذي يعاني من نقص في العتاد كما ونوعا يطالب المجتمع الدولي بمساعدته لكي يتمكن من احتواء تداعيات الحرب الدائرة في الجارة سوريا حيث سيطر مقاتلو تنظيم “الدولة الاسلامية” المتطرف على مناطق واسعة. وخاض الجيش اللبناني اخيرا مواجهات عنيفة مع عناصر التنظيم في بلدة عرسال (شرق) المحاذية للحدود مع سوريا.

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 41 : 11 AM
قالت: "هولاند" فشِل في اقتلاع عقود تسليح ضخمة.. وصفقة لبنان انتهت



"لوفيجارو": السعوديون وجدوا مواقف شجاعة من فرنسا على عكس أمريكا



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328490.jpg?586189
بندر الدوشي- سبق- واشنطن: قالت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية: إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- والتي تستغرق ثلاثة أيام، على جدول أعمالها: (التهديدات الجهادية، والملف النووي الإيراني، والملف السوري، ومجموعة من العقود، سوف يكثر الحديث عنها بين الجانبين). وأضافت الصحيفة: "كان هناك اجتماع حصل يوم الاثنين بين الأمير سلمان والرئيس الفرنسي فرانسو هولاند، أعقبه مأدبة عشاء في قصر الإليزيه".

وأضافت الصحيفة رسمياً: "التقارب كامل بين الرياض وباريس، هناك القليل من الاختلاف في الحالة المصرية؛ حيث ترى باريس أنه لا يجب نبذ جماعة الإخوان المسلمين".

ولفتت الصحيفة بشكل عام إلى أن الرئيس الفرنسي جعل من السعودية الشريك المفضل؛ متوقعاً منها عدة منافع؛ نظراً لأنها المنتج الأول عالمياً في مجال النفط، ونظراً لوزنها الثقيل إسلامياً وخليجياً وفي الشرق الأوسط.

وأضافت الصحيفة: "فَشِل "هولاند" في اقتلاع عقود تلسيحية ضخمة من السعودية؛ خاصة في مجال الدفاع الجوي، وليس من المؤكد أن تحصل فرنسا على عقود في مجال الفرقاطات البحرية في هذه الزيارة".

ولفتت إلى توافق البلدين في كل وجهات النظر، حول القضايا الإقليمية في العراق وسوريا وتهديد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام. وهو الموضوع الذي سوف يُهَيْمن على المناقشات بين الجانبين؛ فالسعودية تُدرك الخطر الذي يواجهها من هذه الأزمات؛ خاصة مع عودة الجهاديين إلى السعودية، وأشارت الصحيفة إلى موقف السعودية الرسمي من هذه التنظيمات المتطرفة عبر الإشارة إلى تصريحات مفتي المملكة العربية السعودية عبدالعزيز آل الشيخ، الذي وصف تنظيم "داعش" بأنه العدو الأول للإسلام.

وبحسب الصحيفة، يجب على السعودية دعم المشروع الفرنسي، والداعي إلى عقد مؤتمر دولي بشأن العراق، وفي المقابل تتوقع الرياض مزيداً من المعلومات حول طلب الولايات المتحدة إنشاء تحالف لمواجهة التهديدات المحتملة لتنظيم داعش.

وقالت الصحيفة: "السعودية وجدت مواقف شجاعة من فرنسا إبان استخدام الأسد الأسلحة الكيماوية؛ على عكس الولايات المتحدة الأمريكية، وأيضاً موقف فرنسا من الملف النووي الإيراني".

وأثير في الاجتماع مسألة صفقة تسليح الجيش اللبناني بثلاثة مليارات يورو، عبر شراء معدات من فرنسا؛ حيث تتحدث "الإليزيه" بأن الاتفاقية السعودية الفرنسية حول هذه المسألة قد تم الانتهاء منها تقريباً.

من جهته، أكّد مسؤولٌ في الرئاسة الفرنسية، لـ "فرانس برس"، عقب لقاء هولاند مع ولي العهد، أن التناغم كان واضحاً في مواقف البلدين، حيث أبدى هولاند موقفاً إيجابياً من القضية اللبنانية، حيث نقل على لسان الرئيس قوله "لقد اتفقنا مع السعوديين على مساعدة الشعب اللبناني؛ بشرط أن يقوم بمساعدة نفسه في المحافظة على أمنه".

دروب الامل
02 / 09 / 2014, 53 : 11 AM
الحمد لله على السلامه ,, والله يرجعه سالم غانم ان شاءالله ,,

عوافي على النقل ,,

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 55 : 11 AM
"الزامل": 44 مليار ريال تبادل تجاري.. وزيارة ولي العهد ستعزز العلاقات



فرنسا.. 50 رجل أعمال سعودي يبحثون فُرَص الاستثمار بين البلدين



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328524.jpg?586243
واس- الرياض: أكد رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الزامل، أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- إلى الجمهورية الفرنسية، ستُسهم في تعزيز العلاقات الاستثمارية بين المملكة وفرنسا التي شهدت في الفترة الأخيرة تطوراً ملحوظاً في حجم التبادل التجاري في مختلف مجالات وصلت إلى أكثر من 44 مليار ريال.

وقال بمناسبة هذه الزيارة: "إن فرنسا أحد الشركاء التجاريين المهمين للمملكة، ولديهما استثمارات مشتركة ضخمة يشجعها وجود نظام استثمار أجنبي متطور"؛ مبيناً أنه سيتم خلال هذه الزيارة عقد لقاء رفيع المستوى بين وفدين تجاريين من المملكة وفرنسا، يشارك فيه أكثر من 50 رجل أعمال سعودي يمثلون مختلف القطاعات الاقتصادية للتعرف على فرص الاستثمار بين البلدين.

وأفاد أن أعضاء الوفد السعودي سيقدمون لنظرائهم الفرنسيين عروضاً توضيحية عن شركاتهم والقطاعات الإنتاجية التي يمثلونها، وسيبحثون معهم عن فُرَص الشراكة التجارية والاستثمارية؛ خاصة في قطاعات: (الإنشاءات والمقاولات، والتجارة، والاستشارات، والصناعة، والنقل، والبنية التحتية، والطاقة، والصحة، والصناعات الغذائية).

وأضاف أنه سيتم كذلك عقد مجلس الأعمال السعودي الفرنسي المشترك بمشاركة كبار رجال الأعمال في البلدين؛ لبحث أنشطة المجلس للفترة القادمة؛ خاصة في ظل ما تشهده العلاقات الاقتصادية السعودية الفرنسية من تنامٍ وحراك بفعل مواءمة وملاءمة البيئة الاستثمارية في البلدين، كما سيشاركون في معرض "استثمر في السعودية"، الذي تنظمه الهيئة العامة للاستثمار.

ومما يذكر أن مجلس الأعمال السعودي الفرنسي أسهم منذ تأسيسه، عام 2003م، في تنمية العلاقات الثنائية بين المملكة وفرنسا في المجالات التجارية والاستثمارية والصحية والصناعية، كما عمل على تعزيز التعاون بين رجال الأعمال في البلدين للدخول في شراكات واستثمارات متبادلة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 58 : 12 PM
دعا لإقامة منتدى فرص الأعمال السعودي الفرنسي العام المقبل



"الربيعة" من باريس: فرنسا تستثمر في المملكة بـ 12 مليار يورو



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328544.jpg?586276
عبدالله البارقي- سبق- الرياض: أكد وزير التجارة الدكتور توفيق الربيعة أن السعودية حريصة على دعم وتطوير علاقاتها التجارية مع شركائها الرئيسيين من خلال الآليات المناسبة التي تساعد على تحقيق ذلك؛ ومنها اللقاءات والاجتماعات بين أصحاب الأعمال، وإقامة المعارض المشتركة، والمنتديات ذات الصلة؛ وذلك لتحقيق أهداف مهمة؛ منها: تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، وإيجاد بيئة فاعلة لتشجيع القطاع الخاص في البلدين على اقتناص الفرص الاستثمارية المتاحة، والإسهام في دعم اقتصاديات البلدين.

وقال "الربيعة" في كلمته خلال اجتماع مجلس الأعمال السعودي الفرنسي في العاصمة باريس، والمتزامن مع زيارة ولي العهد لفرنسا: لقد سبق وأن أقيم منتدى فرص الأعمال السعودي الفرنسي الأول بباريس في شهر أبريل من العام الماضي، وكان له أثر فاعل في دعم وتطوير التجارة والاستثمار بين البلدين، ومسانداً لآليات العمل التجاري المشترك الموجودة حالياً، مثل مجلس الأعمال السعودي الفرنسي، واللجنة السعودية الفرنسية المشتركة، والتي تم التوقيع على محضر تنشيطها خلال زيارة الرئيس الفرنسي للمملكة في شهر ديسمبر 2013م مع وزيرة التجارة الخارجية الفرنسية السيدة نيكول بريك، وسيبحث خلال اجتماعات اللجنة المشتركة المتوقع عقدها في شهر أكتوبر القادم كل ما من شأنه تحقيق المصالح التجارية والاقتصادية للبلدين الصديقين.

وأشار إلى أن السعودية سوف تشارك ولأول مرة خلال تلك الفترة في معرض سيال الدولي بباريس، عن طريق هيئة تنمية الصادرات السعودية.

واعتبر "الربيعة" الجمهورية الفرنسية شريكاً تجارياً مهماً للمملكة العربية السعودية، حيث تحتل المرتبة العاشرة من بين أكبر عشر دول تم الاستيراد منها في عام 2013م، وبنسبة (3.1%) من إجمالي واردات المملكة من مختلف دول العالم، والمرتبة الحادية عشرة من بين الدول المصدر لها لنفس العام، وبنسبة (2.3%) من إجمالي صادرات المملكة لمختلف دول العالم. وقد بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2013م ما يقارب (10) مليارات يورو، بنسبة نمو (14%) عن العام الذي سبقه.

وأردف "الربيعة" قائلاً: أما بالنسبة للشركات السعودية الفرنسية العاملة في المملكة، فتحتل فرنسا المرتبة الثالثة من بين أكبر الدول المستثمرة في المملكة وبرأس مال مستثمر بلغ نحو (12) مليار يورو، تعمل في عدد من الأنشطة الاستثمارية المختلفة. كما لا يفوتني أن أنوّه بالاستثمارات السعودية في فرنسا، والتي بلغت رؤوس الأموال المستثمرة فيها نحو (600) مليون يورو.

مضيفاً أن المملكة العربية السعودية تتمتع بقاعدة صناعية جيدة وفي مجالات متعددة، وقد قطعت الصناعة فيها خطوات متقدمة كصناعة البتروكيماويات، والأغذية، والأسمدة، والحديد، والإسمنت وغيرها، وقد وصلت هذه الصناعات إلى مختلف دول العالم، ومن وجهة نظري فإن هنالك إمكانيات أكبر للتصدير إلى فرنسا وباقي الدول الأوروبية.

وبيّن "الربيعة" أنه يأمل أن يتمكن أصحاب الأعمال السعوديون المشاركون في هذا اللقاء مع نظرائهم الفرنسيين من طرح الفرص التصديرية للصناعات السعودية، وفي مقابل ذلك أن يتمكن أصحاب الأعمال الفرنسيون من القيام بإجراء مماثل، بما يخدم قطاعي التجارة والاستثمار في البلدين الصديقين، مشيراً إلى أن السعودية تعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية في القطاعات الصناعية والخدمية المختلفة، منها على سبيل المثال لا الحصر: الطاقة، والبتروكيماويات، وتحلية المياه، والخدمات المالية، وغيرها من القطاعات، وذلك من خلال تقديم تسهيلات جيدة في هذا الجانب، إضافة إلى إجراء تعديلات جوهرية؛ لدعم اقتصادها الوطني شملت جوانب مختلفة، كانت لها نتائج ايجابية، وكان منها:

ارتفاع الموارد المالية التي استطاعت المملكة من خلالها دعم مشاريعها الإنمائية المختلفة في القطاعات التعليمية، والصحية، وقطاع النقل، والإسكان، والاتصالات وغيرها، وتنوع الاستثمارات الأجنبية القادمة للمملكة، حيث أصبحت المملكة في مقدمة الدول التي استقطبت استثمارات أجنبية متنوعة ودخول المملكة كعضو في مجموعة العشرين، والتي تُعتبر من أكبر المجموعات الاقتصادية في العالم.

ووجّه "الربيعة" دعوة للنظراء الفرنسيين من القطاعين الحكومي والخاص لإقامة منتدى فرص الأعمال السعودي الفرنسي الثاني في المملكة العربية السعودية في ربيع عام 2015 م بإذن الله، يصاحبه معرض عن الصناعات الفرنسية المختلفة.

وتجدر الإشارة إلى أنه بالتزامن مع هذه الزيارة الميمونة تقيم الهيئة العامة للاستثمار معرض "استثمر في السعودية"، الذي سيتم فيه عرض الفرص الاستثمارية المتاحة في المملكة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 58 : 12 PM
الله يعافيك درووبه منوره

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 08 : 06 PM
ولي العهد يفتتح في باريس معرض «استثمر في المملكة»

5:08 م - 2 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/000-2906595701409663452396-1024x652.jpg (http://www.alweeam.com.sa/288963/%d9%88%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%87%d8%af-%d9%8a%d9%81%d8%aa%d8%aa%d8%ad-%d9%81%d9%8a-%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d9%8a%d8%b3-%d9%85%d8%b9%d8%b1%d8%b6-%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%b1-%d9%81/)

باريس - الوئام :
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في باريس اليوم معرض استثمر في المملكة حيث شاهد سموه صورا لمشاريع تؤكد النمو الاقتصادي للمملكة الذي يجد الدعم من قبل القيادة الرشيدة حتى أصبح الاستثمار متنوع ونشط في جميع أنحاء المملكة وفق خطة تطويرية استثمارية متكاملة .
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/000-37862221409663454208.jpg (http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/000-37862221409663454208.jpg)

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 40 : 07 PM
خلال زيارة سموه له بمقر رئاسة الوزراء بباريس



بالصور.. ولي العهد يبحث مع رئيس الوزراء الفرنسي أوجه التعاون



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328678.jpg?586486

واس- باريس: قام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم، بزيارة لرئيس الوزراء الفرنسي إيمانويل فالس في مقر رئاسة الوزراء بباريس، حيث رحب رئيس الوزراء الفرنسي بمقدم سمو ولي العهد لدى وصوله مقر الرئاسة.

وعقد سمو ولي العهد ورئيس الوزراء الفرنسي اجتماعاً رحب فيه بزيارة سمو ولي العهد إلى فرنسا، متمنياً له طيب الإقامة، فيما عبر سمو ولي العهد عن سعادته بهذه الزيارة مؤكداً عمق العلاقات التي تربط بين المملكة وفرنسا، حيث جرى خلال الاجتماع بحث أوجه التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات كافة، بالإضافة إلى آخر التطورات في منطقة الشرق الأوسط وموقف البلدين منها.

حضر اللقاء وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان سمو ولي العهد والمستشار الخاص لسموه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة ووزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور محمد آل الشيخ.

ومن الجانب الفرنسي سفير فرنسا لدى المملكة برتران بيزانسو ومدير الديوان الحربي لرئيس الوزراء الجنرال أوليفيه تابرست ونائب المستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء بريو بون.



http://cdn.sabq.org/files/general/63840_87905.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/93700_71177.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/10642_23769.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/53567_25167.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/61732_66388.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/43189_28690.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/11873_44551.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/25055_47700.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/31576_12879.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/94437_40168.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/96402_49198.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
02 / 09 / 2014, 57 : 08 PM
نشرها على موقعه الإلكتروني



قصر "الإليزيه" يتزين بصور ولي العهد



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328702.jpg?586525
خالد علي- سبق- جدة: تزين موقع أشهر القصور الفرنسية "الإليزيه" بصور ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
ونشر قصر "الإليزيه" على موقعه الإلكتروني صور الأمير سلمان بن عبدالعزيز خلال وجوده في القصر الباريسي حيث أجرى محادثات مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، وتلا ذلك إعداد مأدبة عشاء في القصر على شرف ضيف فرنسا الذي يقوم بزيارة رسمية.
ويرافق ولي العهد في زيارته الرسمية لفرنسا، وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان ولي العهد المستشار الخاص له الأمير محمد بن سلمان ووزير الدولة للشؤون الخارجية نزار مدني والسفير السعودي لدى فرنسا محمد آل الشيخ.



http://cdn.sabq.org/files/general/24238_59636.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/97736_78492.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/14711_12611.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/75302_94598.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/42033_1979.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/5624_14971.jpg

http://cdn.sabq.org/files/general/20984_66982.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
03 / 09 / 2014, 30 : 01 AM
خلال استقباله لولي العهد.. وجددا دعوتهما للمجتمع الدولي لمواجهة التنظيم

“هولاند”: “داعش” يسعى لإقامة دولة وفرنسا والسعودية ضد وحشية “الأسد”



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/182446_1409607373_1578.jpg

A+ A A-
المواطن- نت (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--نت)

قال الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند: إن بلاده ترتبط مع السعودية بما وصفها بـ”علاقات متميزة” مضيفاً أن فرنسا والسعودية دعتا منذ البداية إلى التدخل في سوريا لوقف تداعيات الأحداث فيها، مؤكداً أن الرياض وباريس تقدمان الدعم لمن “يحارب الوحشية المزدوجة” لمن وصفهم بـ”الإرهابيين” ولنظام الرئيس بشار الأسد، وفقاً لما نشرته CNN بالعربية.
جاء ذلك على هامش زيارة يقوم بها ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، إلى فرنسا على رأس وفد كبير، لبحث قضايا سياسية وأمنية مشتركة، على ضوء التقارب الأخير بين الرياض وعدة عواصم غربية حيال ملفات مشتركة في المنطقة، وخاصة سوريا والعراق ولبنان، بمقابل فتور الدور الأمريكي.
وفي حفل عشاء أقامه الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، على شرف الأمير سلمان والوفد المرافق، قال الرئيس الفرنسي إن السعودية “شريك متميز” لفرنسا، متطرقاً إلى الأوضاع في العراق عبر القول إن الأزمة السورية قد انتقلت إليه من خلال تنظيم داعش الذي وصفه بأنه “حركة إرهابية تدعي إقامة دولة”.
وأضاف “هولاند”: إن السعودية وفرنسا أشارتا بوضوح إلى “خطورة الأزمة” في سوريا مضيفاً: “ودعتا بلدان المجتمع الدولي إلى التدخل لكن دعواتهما لم تلبَّ دائماً، وهما يدعمان من يحارب الوحشية المزدوجة لبشار الأسد والإرهابيين في الوقت الراهن”.
أما الأمير سلمان فألقى كلمة قال فيها: إن المملكة “أدركت خطورةَ ظاهرةِ الإرهاب على المجتمعِ الدولي منذُ وقتٍ مُبكرٍ” ولفت إلى موقف بلاده في سوريا بالقول: “دعوْنا إلى تنفيذِ قراراتِ مؤتمر (جنيف1) وما تضمَّنه من تشكيل هيئةِ حكمٍ انتقالية تملكُ صلاحياتٍ تنفيذية كاملة” وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء السعودية.

سُلاَفْ القَصِيدْ
03 / 09 / 2014, 55 : 12 PM
بَحَثَ معه الموضوعات ذات الاهتمام المشترك



ولي ولي العهد يستقبل مسؤولاً أمنياً بريطانياً



http://cdn.sabq.org/files/news-image/328906.jpg?586843
واس- جدة: استقبل صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- في قصر سموه بجدة، اليوم، نائب مستشار الأمن القومي البريطاني للشؤون الأمنية ومكافحة الإرهاب بادي ماك جيسنز.

وجرى خلال الاستقبال بحْث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

سُلاَفْ القَصِيدْ
03 / 09 / 2014, 08 : 06 PM
خلال لقائه وزير الخارجية الفرنسي بمقر إقامته


ولي العهد يبحث ترتيبات المؤتمر الدولي حول العراق في باريس




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/lmyr-slmn-ybhth-m-wzyr-khrjy-frns-ttwrt-lwd-fy-lshrq-lwst.png


الأربعاء 8 ذو القعدة 1435 الموافق 03 أيلول (سبتمبر) 2014


باريس (وكالات)
التقى ولي العهد، الأمير سلمان بن عبدالعزيز، في مقر إقامته في باريس، الأربعاء (3 سبتمبر 2014)، وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس.

وتناول اللقاء عددًا من الملفات الإقليمية، وعلى رأسها قضية السلام في الشرق الأوسط، والمؤتمر الدولي الذي تسعى باريس لعقده بشأن العراق، إضافة إلى تطورات الوضع في سوريا واليمن ولبنان، كما تطرق اللقاء إلى محاربة الإرهاب في المنطقة، وجهود البلدين في سبيل الحد منه، بحسب "العربية. نت".

كما عقد وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، لقاءً مماثلًا منفصلًا مع نظيره الفرنسي، تناول عددًا من القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.

وكان ولي العهد، اجتمع الثلاثاء (2 سبتمبر 2014)، مع رئيس الوزراء الفرنسي إيمانويل فالس في مقر رئاسة الوزراء بباريس، وجرى خلال الاجتماع بحث أوجه التعاون بين البلدين في المجالات كافة، بالإضافة إلى آخر التطورات في منطقة الشرق الأوسط وموقف البلدين منها.

سُلاَفْ القَصِيدْ
04 / 09 / 2014, 36 : 03 PM
ولي العهد يغادر باريس بعد زيارة رسمية لفرنسا



http://cdn.sabq.org/files/news-image/329312.jpg?587463
واس - باريس:غادر بحفظ الله ورعايته صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع باريس اليوم بعد زيارة رسمية تلبية لدعوة تلقاها من الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية.

وكان في وداع سمو ولي العهد بمطار أورلي الدولي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية والأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان وممثل الحاكم العسكري لمنطقة أورلي الجنرال هنري بازان وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور محمد آل الشيخ وقائد القوات البحرية الفريق ركن عبدالله السلطان واللواء حسين العساف والأمير العميد طيار ركن تركي بن خالد بن عبدالله الملحق العسكري السعودي لدى فرنسا وسويسرا.

سُلاَفْ القَصِيدْ
04 / 09 / 2014, 30 : 11 PM
ولي العهد يصل جدة بعد زيارة رسمية لفرنسا

9:17 م - 4 سبتمبر 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/09/182883_1409850299_7500.jpg (http://www.alweeam.com.sa/289278/%d9%88%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%87%d8%af-%d9%8a%d8%b5%d9%84-%d8%ac%d8%af%d8%a9-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%b2%d9%8a%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d8%b1%d8%b3%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%81%d8%b1%d9%86%d8%b3/)ولي العهد أثناء مغادرته باريس

جدة - الوئام :
بحفظ الله ورعايته وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى جدة مساء اليوم قادما من باريس، بعد زيارة رسمية بدعوة من فخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية .
وكان في استقبال سمو ولي العهد في مطار الملك عبدالعزيز الدولي صاحب السمو الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز بن تركي وصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم وصاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين وأصحاب السمو الأمراء وأصحاب المعالي الوزراء وعدد من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وقد وصل في معية سمو ولي العهد ، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة ومعالي وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة ومعالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان ومعالي المستشار في ديوان سمو ولي العهد ماجد بن عبدالله القصبي ومعالي رئيس الشؤون الخاصة بمكتب سمو وزير الدفاع الأستاذ خالد بن محمد الريس ومدير عام مكتب سمو وزير الدفاع المكلف الأستاذ فهد بن محمد العيسى ورئيس الشوؤن الخاصة لسمو ولي العهد المكلف الأستاذ حازم مصطفى زقزوق وعدد من المسؤولين.
حفظ الله سمو ولي العهد في سفره وإقامته.

سُلاَفْ القَصِيدْ
05 / 09 / 2014, 17 : 10 AM
خلال مباحثات ولي العهد في باريس..


المملكة تحصل على دعم عسكري من فرنسا وتتفقان على محاربة الإرهاب




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wly-lhd-whwlnd-592014.jpg


الجمعة 10 ذو القعدة 1435 الموافق 05 أيلول (سبتمبر) 2014


الرياض (عاجل)
أعلنت المملكة أنها ستحصل على دعم فرنسي للقوات البحرية، متمثلا في زوارق سريعة، وطائرات تزود بالوقود والنقل من طراز mrtt.

وسياسيًّا اتفق البلدان في وجهات النظر حول عدد من الملفات الساخنة في العالم؛ حيث أعربا في بيان مشترك صدر في ختام زيارة سمو ولي العهد، الأمير سلمان بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لفرنسا الخميس (4 سبتمبر 2014) عن قلقهما إزاء خطورة الوضع في سوريا، مطالبين بتسوية سياسية سلمية عاجلة للمسألة السورية، مع تأكيدهما على أن الرئيس بشار الأسد فقد شرعيته.

وفيما يخص العراق دعا البلدان إلى ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية تمثل كافة أبناء الشعب العراقي لضمان الحفاظ على وحدة أراضيه، وفق ما نشرته صحيفة "الحياة" الجمعة (5 سبتمبر 2014).

ونددتا بمحاولات الحوثيين في اليمن الضغط على الحكومة في صنعاء، كما أدانتا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعتا إلى ضرورة انتخاب رئيس للبنان للحفاظ على وحدته، وطالبتا إيران بالتعاون الكامل مع مجموعة (5+1) بشأن ملفها النووي.

واتفقت الرياض وباريس على مواصلة التعاون الأمني في مكافحة الإرهاب في المنطقة.

وعاد سمو ولي العهد من باريس قادمًا إلى جدة مساء الخميس بعد زيارة رسمية إلى فرنسا التقى فيها الرئيسَ فرانسوا هولاند، وعددًا من كبار مسؤولي فرنسا، بحث خلالها العلاقات الثنائية وملفات الاهتمام المشترك.