المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نائب وزير الخارجية الإيراني في الرياض


سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 08 / 2014, 46 : 01 PM
في أول زيارة رسمية لمسئول منذ انتخاب روحاني


نائب وزير الخارجية الإيراني في الرياض








http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wl_zyr_rsmy_lmsywl_yrny_fy_lmmlk_mndh_2013.jpg


الاثنين 29 شوال 1435 الموافق 25 آب (اغسطس) 2014


هدى ممدوح- ترجمة (عاجل)
كشفت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية عن أن نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في زيارة إلى المملكة الاثنين (25 أغسطس 2014).

وأوضحت الوكالة أن عبد اللهيان سيجتمع مع وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل في الرياض.

ولم تكشف الوزارة عن ملفات الزيارة، غير أنه يتوقع أن تتصل بتطورات الوضع في سوريا والعراق ولبنان، خاصة مع تمدد التنظيمات الإرهابية في تلك الدول، وبخاصة تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة".

وتعد تلك الزيارة هي الأولى من نوعها لمسئول إيراني تطأ قدمه أرض المملكة منذ انتخاب الرئيس حسن روحاني في 2013.

وفي يوليو المنصرم، نقلت وكالة الأنباء الإيرانية تصريحات عن عبد اللهيان، الذي يشغل منصب مساعد وزير الخارجية الإيراني للشئون العربية والأفريقية، قال فيها إن زيارة وزير الخارجية محمد جواد ظريف للسعودية غير مدرجة على جدول أعماله حاليًا.

وحينها أكد عبد اللهيان أن طهران ترحب بزيارة الأمير سعود الفيصل لطهران.

كانت تقارير إعلامية قد نقلت عن مصادر إيرانية وصفتها بالـ "رفيعة" أن طهران تعمل على الإعداد لزيارة وزير خارجيتها جواد ظريف إلى الرياض، على الرغم من أنه لم يتم تحديد تاريخها بعد، إلا أنه يجري إعداد ترتيباتها، وهو ما نفاه عبد اللهيان في وقت لاحق.

وكان وزير الخارجية، الأمير سعود الفيصل، أكد مؤخرًا أن "الرياض وجّهت دعوة لوزير الخارجية الإيراني، لزيارتها".

وأضاف الفيصل: "نرغب في استقباله، فإيران جارة لدينا علاقات معها وسنجري مفاوضات معها".

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 08 / 2014, 00 : 03 PM
مساعد وزير الخارجية الإيراني يتوجه إلى المملكة للقاء الفيصل

1:28 م - 25 أغسطس 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/4437.jpg (http://www.alweeam.com.sa/287929/%d9%85%d8%b3%d8%a7%d8%b9%d8%af-%d9%88%d8%b2%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d8%a7%d8%b1%d8%ac%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a-%d9%8a%d8%aa%d9%88%d8%ac%d9%87-%d8%a5%d9%84/)

جدة – الوئام :
توجه مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية والافريقية حسين أمير عبداللهيان، صباح اليوم الاثنين إلى السعودية، حيث من المقرر أن يلتقي حسين أمير عبد اللهيان، وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين، والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
جاءت زيارة عبد اللهيان للمملكة سريعة ومفاجئة، بعد يوم من استضافة المملكة للاجتماع الخماسي في جدة، والذي شاركت فيه، إضافة إلى السعودية، كل من الإمارات وقطر ومصر والأردن، حيث جرى التباحث في حل الأزمة السورية وفي مواجهة الخطر الإرهابي المتمدد في المنطقة.

» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
26 / 08 / 2014, 57 : 05 AM
شكراً على المتآبعهه

جروح الوفا*
26 / 08 / 2014, 56 : 09 AM
عوافي ع المتابعه

سُلاَفْ القَصِيدْ
26 / 08 / 2014, 32 : 09 PM
حياكم منورين بتواجدكم

سُلاَفْ القَصِيدْ
26 / 08 / 2014, 32 : 09 PM
الفيصل يبحث العلاقات الثنائية مع مساعد وزير الخارجية الإيراني في جدة

8:47 م - 26 أغسطس 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/4437.jpg (http://www.alweeam.com.sa/288137/%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%8a%d8%b5%d9%84-%d9%8a%d8%a8%d8%ad%d8%ab-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%82%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%86%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d8%a9-%d9%85%d8%b9-%d9%85%d8%b3%d8%a7%d8%b9/)

جدة - الوئام :
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية بمكتبه بالوزارة بجدة اليوم , مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وبحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك .
حضر اللقاء مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة والمندوب الدائم للمملكة لدى منظمة التعاون الإسلامي السفير محمد بن أحمد طيب , ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم عزام بن عبدالكريم القين , والسفير الإيراني لدى المملكة حسين صادقي والقنصل العام الإيراني حميد ديغان .

سُلاَفْ القَصِيدْ
26 / 08 / 2014, 58 : 11 PM
إيران تقدم “قاسم سليماني” قرباناً للمملكة

http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/08/2014-08-26_203848.jpg


متابعة - صالح القثامي ( صدى ) :أقدمت ايران وبحسب تقارير من طهران نشرتها مواقع تابعة للإصلاحيين، على عزل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني الذي يمسك بملفات العراق وسوريا ولبنان. وهي خطوة ربما تعتبرها الرياض خطوة للتقارب بين الطرفين.
لم يقف الأمر عند هذا الحد، بل شكلت جناحا كبيرا يقوده الرئيس هاشمي رفسنجاني رئيس تشخيص مصلحة النظام، الذي يقف خلف السياسة التي يعتمدها روحاني في إبعاد رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي من سدة الحكم، بغية تهدئة الأوضاع في المنطقة.
وأشار موقع “بويش” التابع للإصلاحيين، أن طهران قررت تحجيم دور قاسم سليماني وحصره في المواجهة مع إسرائيل، مؤكدا أن الأميرال علي شمخاني أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يتسلم كل ملفات المنطقة من قائد فيلق القدس للانفتاح على الجوار العربي.
وبحسب تقرير الموقع، فإن شمخاني عيّن اللواء حسين همداني مساعداً له، ومشرفاً على الملف العراقي بدلاً من قاسم سليماني.
وترغب جهات شيعية من بينها عمار الحكيم ومقتدى الصدر بعودة الدور السعودي إلى مكانته خصوصا في العراق، وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قد قال في مقابلة الأسبوع الماضي، أن “الدور السعودي ضعف في المنطقة وآمل أن يرجع هذا الدور ويزيد ويكون منفتحاً بشكل أكبر على الشيعة لأن له ثقلاً بالمنطقة”.

سُلاَفْ القَصِيدْ
27 / 08 / 2014, 05 : 11 AM
بعد فترة من التردد وتأجيل الزيارة..


عبد اللهيان في المملكة.. اعتراف إيراني بمحورية الرياض




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/bd_llhyn.jpg


الأربعاء 1 ذو القعدة 1435 الموافق 27 آب (اغسطس) 2014


الرياض- (عاجل)


بعد شد وجذب من طرف واحد، وتصريحات متتالية من المسؤولين الإيرانيين حول حرص المملكة على عقد لقاء بين مسؤولين من الطرفين ورفض طهران لذلك، لم تجد طهران مفرا من إرسال مساعد وزير خارجيتها إلى المملكة حسين أمير عبد اللهيان (دون دعوة) وذلك حسب مصادر إيرانية إعلامية للتنسيق حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.


وكانت التصريحات الإيرانية التي تتحدث عن رغبة المملكة في لقاء مشترك مع إيران ورفض الأخيرة لذلك ارتفعت وتيرتها بشكل كبير مع توجيه دعوات بروتوكولية من المملكة إلى طهران لحضور اجتماعات وزراء خارجية منظمة المؤتمر الإسلامي، وهي الدعوات التي توجه لجميع أعضاء المنظمة لكن الإعلام الإيراني تلقفها كدعوة سعودية لإيران اعتذر عنها وزير الخارجية محمد جواد ظريف.


وبدأت طهران تشعر مؤخرا بضرورة التنسيق مع المملكة، خاصة بعد انهيار الأوضاع في العراق، التي حكمها حليفها رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، وتحولها إلى دولة على أبواب التقسيم، يخضع ثلثها تقريبا لتنظيم "داعش" الإرهابي، فيما بدأت قوات أمريكية بالعودة إليها سواء عبر غارات جوية أو جنود نخبة أو خبراء عسكريين في تتويج لفشل كامل لسياسة طهران وحليفها المالكي في العراق.


وكانت أول المؤشرات على إدراك طهران محورية دور الرياض وعدم إمكانية تجاوز المملكة في المنطقة جاءت على لسان المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية، مرضية أفخم، خلال مؤتمرها الصحفي الأسبوعي، يوم الجمعة الماضي، حيث قالت إن "إيران أعلنت وما زالت تعلن عن استعدادها للتعاون مع السعودية. وكان من المقرر أن يزور ظريف السعودية في هذا الإطار، غير أن الفرصة لم تسنح بعد للقيام بتلك الزيارة".


وأكدت أفخم أن "العلاقات التقليدية التي تجمع إيران والمملكة العربية السعودية تسير في مسارها الطبيعي، وننتظر أن نشهد الخطوات الدبلوماسية الجديدة من خلال سفيري البلدين ورفع مستوى النشاطات الدبلوماسية".


وقالت إن "إيران والسعودية بلدان مهمان في المنطقة ونأمل في أن تتوفر أجواء جديدة من خلال الحوار والمشاورات مع المملكة العربية السعودية من أجل إيجاد حلول لقضايا المنطقة".


ورغم تصريحات أفخم لم تجد إيران نفسها مدعوة إلى الاجتماع الخماسي الذي ترأسه وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، الأحد الماضي، بمشاركة الإمارات وقطر ومصر والأردن لبحث الوضع في سوريا وتنامي التطرف في الإقليم مع سيطرة تنظيم "داعش" المتطرف على أراضٍ واسعة في العراق وسوريا.


وأوضح هذا الاجتماع حقيقة محورية دور المملكة ومكانتها القيادية في حفظ استقرار وأمن المنطقة ومكافحة الإرهاب فيها، فيما وجدت طهران نفسها تبدو معزولة عن التنسيق الإقليمي والدولي لتبادر إلى تجاهل تصريحاتها السابقة وترسل مساعد وزير خارجيتها.


وكان عبد اللهيان وصف المحادثات التي أجراها مع سعود الفيصل بأنها "إيجابية وبناءة".