غريب ديرة
24 / 08 / 2014, 31 : 09 AM
قلبــــيـے اّرحمنـــيـے ْ . . !
السَّـــلامْ عَليـڪِـَم وَ رَحْمَـہه اللــَّـه وَ برڪـَآتُـہه ..~
يَسْعَدلـِي صبَـآحُـڪُمْ وَ مَساڪُمْ بڪـــلْ خيـــــر و طـــــاّعــِهَ . . . !
قلبــــــي . . بـــلاّڪ . . ؟‘
يـــاّقلبـــي . .
يـاّقطعـِهَ منـي . . ليــش تشـــوف الــدنيـاّ بهـــالنظــرة . .
ليـــش تخلّينـــي اشـــوف الـــدنيا بنظـــرة ســودة . .
ليـــش صــرت مقبـــوض من الصبـــح ليــن الليـــل . .
و تحــرمني النــــوم والسعــــاّدة . .
ليـــش قمــت تخلينـــي اّصيـــح بــدل الــدموع الــدم . .
ليـــش تخـلّيني اّشـــوف الـدنيـــاّ باســــؤا نظـــرة وتخلّينـــي اّتمنى المـــوت . .
ليـــش منعتنـــي الإبتســـاّمــِهَ و الفــــرح . .
ليـــش قمــت تخــلّيني اّشڪي للنـــاّس . .
و اذل نفســـي عشـــاّنهم . .
ليـــش خـلّيتني اّنسى او اتنـــاّسى الحـــل و المخــــرج . .
أمـــاّ سمعـــت ڪلاّم ربڪْ يــــوم
قــــاّل ف ڪتــاّبــِهَ :
{ واستعينــــوا بالصبـــر والصلاة وإنهــــا لڪبيرة إلا علـى الخــــاشعين }
يـــــاّ قلبـــــي
الحــــل مـو انڪْ تشڪي لفـلاّن وعـلاّن . .
مـو انـڪ تصيــح الليــاّلي . . مــو انـڪْ تترڪْ النـــاّس و تنعــــزل عنهـــم . .
أمـــاّ عــــرفت ّان الحـــل يـــوم اّنـڪ ترجـــع لربـڪ. .
يـــوم اّنـڪ تشڪي لـــربڪ همـــــومڪ
يـــوم اّنڪ تقــــوي صلتڪ بـِهَ . . تقـــوم الليـــلْ . .
و تصـــوم النهــاّر . . تستغفــره عـن ڪل ذنـــب اّذنبتــِهَ . .
تـــرا احيــــاّنا المشـــاڪلْ والمصـــاّيب اللــــي تصيبنـــا . .
تڪون مــن الـــذنوب اللــي ســـوينــاهــا . .
اّحيـــاّنا .. هالمصيبـِهَ والهـــم يڪون اختبـــاّر مــن ربڪْ . .
عشــآن تـــرجع لـــِهَ . . و تدعيـــِهَ .. عـشآن تتــوڪل عليــِهَ . .
{ واستعينـــوا بالصبــــر والصلاة }
. . . الحـــل قداّمنـــا . . اصبـــر . . و صلــي . .
قــــال رســـول اللّـه – صلى اللّـه عليــِه وسلـــم - :
" مـــن لــــزم الإستغفــــار جعـــل الله لـِه مــن ڪل ضيـــق مخـــرجاّ ومــن ڪل هـم فـــرجا ورزقــِه مـن حيـــث لاّ يحتســب "
الحـــل قداّمنـــاّ
. .
استغفــــر . . ولاّ تمـــل الإستغفـــاّر . .ربڪ وعــدڪ بالمخـــرج والـــرزق
اللّـه . .
وعــدڪ بالفـــرج . . مــن انـــت عشان مــاّ تتيقــن بـاّلفــرج . .
وتقـــول استغفـــرت و مــاّ استجــاّب لـــي . .
أمــــا سمعـــت دعـــاّء يعقــــوب عليـِه الســلاّم يـــوم صــاّبــِهَ المـــرض :
{ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
فجــــاّءه رد ربــِه سبحـــاّنــِه مبـــاّشرة بقـــولــِهِ :
{ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ }
امــــا سمعـــت حـــديث الـــرسول – صلى اللّـه عليـِه وسلــم – حيــن قــاّل :
"مــــا أصــــاّب عبـــداّ قــط هـــم ولاّ حـــزن فقــــاّل :
اللهـــم إنـــي عبـدڪ ابـــن عبدڪ ابـــن أمتـڪ ، ناصيتـــي بيدڪ ،
مـــاض فــي حڪمڪ ، عــدل فــي قضاؤڪ ،
أســألڪ اللــهم بڪل اســم هــو لڪ سميــت بـِه نفســڪ ،
أو أنزلتـِه في ڪتابڪ ، أو علمتـِه أحـــدا مــن خلقـڪ ،
أو استــأثـرت بـِه فــي علــم الغيــب عنــدڪ
أن تجعـــل القـــرآن العظيـــم ربيـــع قلبــي ، ونـــور صــدري ،
وجـــلاء حــزني ، وذهـــاب همـــي وغمــي ،
إلاّأذهــب اللّـ ه همـِه وغمــِه ، وأبــدلـِه مڪانـِه فـــرجاّ "
هـــذا الحــــل قدامـــڪ . .
ڪلاّم ربــڪ عـــز وجـــل . .
وڪلاّم الرسول صلى الله عليه وسلم اللـــي مـاينطق عــن الهوى . .
هـــذا حــل همـڪ يــاّ قلبــي . .
هـــذا الفـــرج . .
فــ .. مآذا تنتظر. . . ؟‘
السَّـــلامْ عَليـڪِـَم وَ رَحْمَـہه اللــَّـه وَ برڪـَآتُـہه ..~
يَسْعَدلـِي صبَـآحُـڪُمْ وَ مَساڪُمْ بڪـــلْ خيـــــر و طـــــاّعــِهَ . . . !
قلبــــــي . . بـــلاّڪ . . ؟‘
يـــاّقلبـــي . .
يـاّقطعـِهَ منـي . . ليــش تشـــوف الــدنيـاّ بهـــالنظــرة . .
ليـــش تخلّينـــي اشـــوف الـــدنيا بنظـــرة ســودة . .
ليـــش صــرت مقبـــوض من الصبـــح ليــن الليـــل . .
و تحــرمني النــــوم والسعــــاّدة . .
ليـــش قمــت تخلينـــي اّصيـــح بــدل الــدموع الــدم . .
ليـــش تخـلّيني اّشـــوف الـدنيـــاّ باســــؤا نظـــرة وتخلّينـــي اّتمنى المـــوت . .
ليـــش منعتنـــي الإبتســـاّمــِهَ و الفــــرح . .
ليـــش قمــت تخــلّيني اّشڪي للنـــاّس . .
و اذل نفســـي عشـــاّنهم . .
ليـــش خـلّيتني اّنسى او اتنـــاّسى الحـــل و المخــــرج . .
أمـــاّ سمعـــت ڪلاّم ربڪْ يــــوم
قــــاّل ف ڪتــاّبــِهَ :
{ واستعينــــوا بالصبـــر والصلاة وإنهــــا لڪبيرة إلا علـى الخــــاشعين }
يـــــاّ قلبـــــي
الحــــل مـو انڪْ تشڪي لفـلاّن وعـلاّن . .
مـو انـڪ تصيــح الليــاّلي . . مــو انـڪْ تترڪْ النـــاّس و تنعــــزل عنهـــم . .
أمـــاّ عــــرفت ّان الحـــل يـــوم اّنـڪ ترجـــع لربـڪ. .
يـــوم اّنـڪ تشڪي لـــربڪ همـــــومڪ
يـــوم اّنڪ تقــــوي صلتڪ بـِهَ . . تقـــوم الليـــلْ . .
و تصـــوم النهــاّر . . تستغفــره عـن ڪل ذنـــب اّذنبتــِهَ . .
تـــرا احيــــاّنا المشـــاڪلْ والمصـــاّيب اللــــي تصيبنـــا . .
تڪون مــن الـــذنوب اللــي ســـوينــاهــا . .
اّحيـــاّنا .. هالمصيبـِهَ والهـــم يڪون اختبـــاّر مــن ربڪْ . .
عشــآن تـــرجع لـــِهَ . . و تدعيـــِهَ .. عـشآن تتــوڪل عليــِهَ . .
{ واستعينـــوا بالصبــــر والصلاة }
. . . الحـــل قداّمنـــا . . اصبـــر . . و صلــي . .
قــــال رســـول اللّـه – صلى اللّـه عليــِه وسلـــم - :
" مـــن لــــزم الإستغفــــار جعـــل الله لـِه مــن ڪل ضيـــق مخـــرجاّ ومــن ڪل هـم فـــرجا ورزقــِه مـن حيـــث لاّ يحتســب "
الحـــل قداّمنـــاّ
. .
استغفــــر . . ولاّ تمـــل الإستغفـــاّر . .ربڪ وعــدڪ بالمخـــرج والـــرزق
اللّـه . .
وعــدڪ بالفـــرج . . مــن انـــت عشان مــاّ تتيقــن بـاّلفــرج . .
وتقـــول استغفـــرت و مــاّ استجــاّب لـــي . .
أمــــا سمعـــت دعـــاّء يعقــــوب عليـِه الســلاّم يـــوم صــاّبــِهَ المـــرض :
{ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
فجــــاّءه رد ربــِه سبحـــاّنــِه مبـــاّشرة بقـــولــِهِ :
{ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ }
امــــا سمعـــت حـــديث الـــرسول – صلى اللّـه عليـِه وسلــم – حيــن قــاّل :
"مــــا أصــــاّب عبـــداّ قــط هـــم ولاّ حـــزن فقــــاّل :
اللهـــم إنـــي عبـدڪ ابـــن عبدڪ ابـــن أمتـڪ ، ناصيتـــي بيدڪ ،
مـــاض فــي حڪمڪ ، عــدل فــي قضاؤڪ ،
أســألڪ اللــهم بڪل اســم هــو لڪ سميــت بـِه نفســڪ ،
أو أنزلتـِه في ڪتابڪ ، أو علمتـِه أحـــدا مــن خلقـڪ ،
أو استــأثـرت بـِه فــي علــم الغيــب عنــدڪ
أن تجعـــل القـــرآن العظيـــم ربيـــع قلبــي ، ونـــور صــدري ،
وجـــلاء حــزني ، وذهـــاب همـــي وغمــي ،
إلاّأذهــب اللّـ ه همـِه وغمــِه ، وأبــدلـِه مڪانـِه فـــرجاّ "
هـــذا الحــــل قدامـــڪ . .
ڪلاّم ربــڪ عـــز وجـــل . .
وڪلاّم الرسول صلى الله عليه وسلم اللـــي مـاينطق عــن الهوى . .
هـــذا حــل همـڪ يــاّ قلبــي . .
هـــذا الفـــرج . .
فــ .. مآذا تنتظر. . . ؟‘