سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 08 / 2014, 44 : 11 PM
هي ابنة لمُحاضرة بإحدى كليات بنات الجامعة بالمحافظة
اختفاء الطفلة المصرية "هاجر" يستنفر الأمن في الطائف
http://cdn.sabq.org/files/news-image/325560.jpg?581671
فهد العتيبي- سبق- الطائف: اختفت طفلة من جنسية مصريه "زائرة"، لم تتجاوز الثانية عشرة من عمرها اليوم بعد خروجها من المنزل الذي كانت توجد فيه ببداية شارع خالد بن الوليد بالطائف، فيما تبلغت الجهات الأمنية، ممثلةً في الشُرطة، والتي تواصل جهودها في البحث عنها.
وفي التفاصيل أن الطفلة "هاجر" وعمرها 12 عاماً، "مصرية" زائرة، وتوجد مع والدتها والتي تعمل مُحاضرة في إحدى كُليات البنات بجامعة الطائف، حيث كانت قد أرسلتها صباح اليوم للمخبز الذي يقع أسفل منزلهم الكائن بشارع خالد بن الوليد بالطائف.
وكان ذلك عند الثامنة والنصف، وظلت والدتها تنتظرها ولكن لم تعد، ما اضطرها إلى الخروج والبحث عنها، وبعد أن عجزت أبلغت الجهات الأمنية ممثلةً في الشرطة، حيث سُجلَ بلاغها لدى مركزي "السلامة والفيصلية"، حينها تولت فرق البحث التابعة مهام البحث والتحري عن الطفلة، وانتشرت الفرق الأمنية دون أن يتم العثور عليها حتى الآن.
وما زالت تتواصل الجهود بحثاً عن الطفلة، ويتوقع تكثيف المهام وزيادة الفرق للوصول لأي معلومة، يُمكن من خلالها معرفة موقعها ومن ثمَ العثور عليها بإذن الله.
اختفاء الطفلة المصرية "هاجر" يستنفر الأمن في الطائف
http://cdn.sabq.org/files/news-image/325560.jpg?581671
فهد العتيبي- سبق- الطائف: اختفت طفلة من جنسية مصريه "زائرة"، لم تتجاوز الثانية عشرة من عمرها اليوم بعد خروجها من المنزل الذي كانت توجد فيه ببداية شارع خالد بن الوليد بالطائف، فيما تبلغت الجهات الأمنية، ممثلةً في الشُرطة، والتي تواصل جهودها في البحث عنها.
وفي التفاصيل أن الطفلة "هاجر" وعمرها 12 عاماً، "مصرية" زائرة، وتوجد مع والدتها والتي تعمل مُحاضرة في إحدى كُليات البنات بجامعة الطائف، حيث كانت قد أرسلتها صباح اليوم للمخبز الذي يقع أسفل منزلهم الكائن بشارع خالد بن الوليد بالطائف.
وكان ذلك عند الثامنة والنصف، وظلت والدتها تنتظرها ولكن لم تعد، ما اضطرها إلى الخروج والبحث عنها، وبعد أن عجزت أبلغت الجهات الأمنية ممثلةً في الشرطة، حيث سُجلَ بلاغها لدى مركزي "السلامة والفيصلية"، حينها تولت فرق البحث التابعة مهام البحث والتحري عن الطفلة، وانتشرت الفرق الأمنية دون أن يتم العثور عليها حتى الآن.
وما زالت تتواصل الجهود بحثاً عن الطفلة، ويتوقع تكثيف المهام وزيادة الفرق للوصول لأي معلومة، يُمكن من خلالها معرفة موقعها ومن ثمَ العثور عليها بإذن الله.