المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صرف 1,6 مليون ريال لأسرة كل شهيد في أحداث شرورة


سُلاَفْ القَصِيدْ
06 / 07 / 2014, 17 : 11 PM
منحهم نوط الشرف ووسام الملك عبدالعزيز وترقيتهم



صرف 1,6 مليون ريال لأسرة كل شهيد في أحداث شرورة



http://cdn.sabq.org/files/news-image/310804.jpg?559129
عبدالله البرقاوي- هادي آل كليب- سبق - الرياض: وجّه وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بصرف مساعدة عاجلة لأسر شهداء الواجب في أحداث شرورة التي استشهد فيها ٤ من رجال الأمن أمس الأول.
وبلغت المساعدة العاجلة التي وجه بصرفها وزير الداخلية مائة ألف ريال لكل أسرة كما تقرر منح كل أسرة من أسر شهداء الواجب مبلغ مليون ريال بناء على الأمر الملكي، ومنح أسرة كل شهيد مبلغ ٥٠٠ ألف ريال كتعويض نظامي، ليصبح مجموع ما سيتم صرفه لكل أسرة ١،٦ مليون ريال.
كما تضمن توجيه سمو وزير الداخلية ترقية كل شهير للرتبة التي تلي رتبته و

منحه وسام الملك عبد العزيز

 ومنحه نوط الشرف

.
وتأتي هذه القرارات والتوجيهات لتوكد اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالشهداء وأسرهم وتقديم كل العون لهم.

سُلاَفْ القَصِيدْ
06 / 07 / 2014, 18 : 11 PM
ناشدت إلحاق اثنين من إخوته بالأمن العام لخدمة دينهم ومليكهم ووطنهم

والدة الشهيد الجبيلي: فخورة باستشهاد ابني وأهدي الوطن أبنائي الأربعة



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/Untitled-3138-e1404662326891.jpg

A+ A A-
المواطن- سعيد آل هطلاء- أحد رفيدة (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--سعيد-آل-هطلاء--أحد-رفيدة)

قالت والدة الشهيد “سعيد علي الجبيلي” -الذي استشهد في أحداث شرورة على يد الإرهابيين المعتدين- إن خبر استشهاده كان لي فخراً؛ حيث كان يعمل ويحرس في عمله على أعراض مواطني هذا البلد، ودون دينه ومليكه ووطنه، وهو شهيد -إن شاء الله- موكلة أمرها وزوجته لله، الذي خلقهما وخلقه.. فلله ما أعطى ولله ما أخذ .
وقالت: أولادي جميعاً لأبومتعب جنود، فهو والدهم وقائد مسيرتنا جميعاً، وابني الشهيد ابن الملك وابن وزير الداخلية وابن لكل مواطن سعودي غيور على دينه ومليكه ووطنه. وناشدت ولاة الأمر بأن ينظروا في إلحاق إخوانه (سعد وعبدالرحمن) بإحدى الكليات العسكرية بالأمن العام، ليكونوا في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم .
وأضافت والدة الشهيد سعيد -البالغة من العمر ما يقارب (55) عاماً-: عشت في حياتي محتسبة الأجر من الله، فزوجي توفي قبل سنوات، وربيت أبنائي بنفسي، وعاصرت معهم أساليب العيش المختلفة حتى كبروا، ليساعدوني على أمور حياتهم وحياتي، وتوفي أحد أبنائي قبل عام بعد معاناته مع المرض، والحمد لله على قضائه .
وقال إخوة الشهيد؛ الوكيل رقيب محمد بن علي الجبيلي، والعريف حسين بن علي الجبيلي -من منسوبي وزارة الدفاع- وسعد بن علي الجبيلي -طالب بجامعة الملك خالد وخريج الثانوية العامة، الشقيق الأصغر للشهيد عبدالرحمن بن علي الجبيلي -بصوت واحد-: نحن أبناء قائد مسيرتنا والدنا خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي، الأمير سلمان بن عبدالعزيز، ولولي ولي العهد، صاحب السمو الملكي، الأمير مقرن بن عبدالعزيز، ووزير الداخلية صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز. وشهادة أخينا في مهمة عمله واجب ديني ووطني، جعلته يحملنا -نحن إخوانه الذين نعمل بقطاعات الدولة العسكرية- الدافع القوي في خدمة ديننا ومليكنا ودولتنا، وجعلت منا -نحن إخوته، الذين ما زلنا ندرس بالجامعة أو نبحث عن عمل- أن نحمل في فكرنا ومسيرة حياتنا، واجب الذود عن هذا الوطن والدين بكل معطياتنا التي أوجبها علينا ديننا الإسلامي الحنيف.
وأضافوا: أخونا الشهد سعيد بن علي، رمز لنا وشرف لنا ولجميع مواطني المملكة جميعاً، ونحن -مهما قست بنا ظروف الوقت- صامدون ضد كل معتد يفكر في أن يمس أمن وطننا ومقدساته أو أي شبر منه في كل حد من حدوده، فنحن له بالضد، مع قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين، والحمد لله رب العالمين .
من جهته، قال عدد من أقارب الشهيد، وهم: جده الشيخ سعيد علي بن مرعي الجبيلي، وابن عمه الشيخ العميد المتقاعد علي بن حسين آل جبيل، ونائب قبيلة آل حشاش آل جبيل مريع بن حسين الجبيلي، وعمه حسين بن علي الجبيلي: نحمد الله -سبحانه وتعالى- على حكمه وقضائه، وأن ما أصاب ابننا الشهيد كان فخراً لنا، بأن اختاره الله شهيداً -إن شاء الله- في موقف بطولي دون أعراض ومقدسات وشرف هذا الوطن. مضيفين أنهم -وعلى كبر سنهم- جنود لهذا الوطن ولقائده خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز- بالنفس والمال والولد قولاً وفعلاً، ومعزين خادم الحرمين ووزير الداخلية، في الجنود الذين استشهدوا يوم الجمعة الماضية، وذكروا بأن أبناءهم –جميعاً- في خدمة الدين والمليك والوطن.
في المقابل، قال خال الشهيد، أحد منسوبي وزارة الدفاع بشروره، الذي بين حالة الشهيد الاجتماعية بقوله: كان -رحمه الله- شاباً ذا دين وأخلاق عالية، ملتزماً بعمله وحريصاً على الوفاء بواجباته دون تهاون، ولكن كان للرب أمر يدبره معه، فكان شهيداً -بإذن الله- والحمد لله أن صادف يوم الجمعة وهو صائم ومدافع دون وطنه، ذاكراً أنه الثالث بين إخوته، ويبلغ من العمر قرابة (25) عاماً، متزوج قبل (3) أشهر، وليس له ولزوجته منزل ولا سكن خاص، وإنما يعيش مع والدته وبقية إخوانه في بيت والدهم -رحمه الله- بشيء من البساطة، ذاكراً أن أسرة الشهيد عاشت بين يتم في فقدان الأب، ثم عاشت في مجاراة مع الحياة، ففقدت أحد أبنائها بمرض لازمه، ثم استشهاد ابنهم سعيد -رحمهم الله- متأملين في الله -سبحانه وتعالى- أن يعوضهم فيمن فقدوا بالصبر والسلوان.
http://www.almowaten.net/files/images/1979007.jpg
http://www.almowaten.net/files/images/1979008.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
06 / 07 / 2014, 37 : 11 PM
الوليد بن طلال يُقدم مليون ريال لأسر "شهداء شرورة"




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/shhd_shrwr.jpg





http://cdn.sabq.org/files/news-image/310870.jpg?559225

الوليد يعزي أسر شهداء حادثة شرورة

هادي آل كليب- سبق- شرورة: قدم الأمير الوليد بن طلال تعازيه ومواساته لأسر شهداء حادثة شرورة الإرهابية، وأعلن عبر تغريدة على موقع التواصل "تويتر" عن مساهمة "مؤسسة الوليد الخيرية" بمبلغ ربع مليون ريال لكل أسرة، وبيَّن أنها تأتي امتداداً لجهود وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف.
وجاء نص التغريدة كالتالي: "أُعزّي أُسر #شهداء_الوطن ب #حادثة_شرورة، وامتداداً لجهود أخي سمو وزير الداخلية تُساهم مؤسستي الخيرية @Alwaleed_Fndns

بربع مليون ريال لكل أسرة".

سُلاَفْ القَصِيدْ
07 / 07 / 2014, 35 : 02 AM
100 ألف مساعدات عاجلة ومنحهم نوط الشرف ووسام الملك عبدالعزيز
4 مليون لأسر شهداء الواجب في أحداث شرورة

http://www.okaz.com.sa/24x7/articles/articleimages/201407/35_resized.jpg
06/07/2014 - 11:38 م
جابر مدخلي (نجران)






وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية بترقية شهداء الواجب في أحداث شرورة التي استشهد فيها 4 من رجال الأمن، ومنحهم نوط الشرف، بالاضافة لوسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة ومبلغ مليون ريال، بالإضافة إلى مساعدة عاجلة قدرها مائة الف ريال لأسرة كل شهيد.
وقد سلم اللواء صالح على الشهري مدير شرطة نجران الشيك لأسرة الشهيد محمد مبارك البريكي.
وتولي حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- أسر شهداء الواجب اهتماما كبيرا، وتعنى بكافة شؤونهم الخاصة.