المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسؤول سعودي: قوات المملكة في حالة تأهب قصوى


سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 06 / 2014, 30 : 12 AM
كشف عن وجود تحالف بين داعش وتنظيم القاعدة



مسؤول سعودي: قوات المملكة في حالة تأهب قصوى



http://cdn.sabq.org/files/news-image/307922.jpg?554698 أرشيفية



بندر الدوشي- سبق- واشنطن: كشف مسؤول سعودي رفض الإفصاح عن اسمه لشبكة CNN الأمريكية بأن جميع القوات الأمنية السعودية في حالة تأهب قصوى.

وأضاف: ترتبط السعودية بالعراق بحدود طويلة، وحكومة المملكة على علم بأن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، قريب جداً من الحدود الأردنية العراقية، والحكومة أيضاً تدرك والناس يعلمون بأن تنظيم داعش كان ينوي مهاجمة المملكة".

وكشف المسؤول قائلاً: العراق وتنظيم داعش ليسا هما المبعث الرئيسي للقلق، ولكن هناك قلق آخر يظهر حول ذكاء المقاتلين من تنظيم داعش وبدء العمل مع تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية على شكل تحالف.

ورفض المسؤول إعطاء التفاصيل حول قبض السلطات السعودية على أعضاء من تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية أثناء تسللهم من اليمن للسعودية .

وختم قائلاً: القوات السعودية على أهبة الاستعداد وهي قوية جداً، والتهديدات القادمة من اليمن هي حقيقة جداً .


وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أصدر أمراً يقضي باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه، وأمن واستقرار الشعب السعودي الأبي.

وجاء صدور أمر خادم الحرمين الشريفين بناءً على الأحداث الجارية في المنطقة، خاصة في (العراق)، حيث درس مجلس الأمن الوطني برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- مجريات الأحداث وتداعياتها، وحرصاً من خادم الحرمين الشريفين على حماية الأمن الوطني للمملكة العربية السعودية مما قد تلجأ إليه المنظمات الإرهابية أو غيرها من أعمال قد تخل بأمن الوطن؛ فقد أمر -حفظه الله- باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه، وأمن واستقرار الشعب السعودي الأبي.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 06 / 2014, 12 : 02 AM
قال لـ CNN إن السلطات السعودية قلقة من تحالف تنظيمي "داعش" و"القاعدة"


مسؤول سعودي: القوات الأمنية في حالة تأهب قصوى والتهديدات من اليمن حقيقية




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/140627091558-saudi-army-file-story-top.jpg


السبت 1 رمضان 1435 الموافق 28 حزيران (يونيو) 2014


سلمان القريني- الرياض (عاجل)كشف مسؤول سعودي أن القوات الأمنية في المملكة في حالة تأهب قصوى، وعلى أهبة الاستعداد لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه .
ونقلت شبكة CNN في نسختها الإنجليزية، عن المسؤول السعودي الذي رفض الإفصاح عن اسمه، أن السلطات السعودية تعرف أن الدولة الإسلامية في العراق والشام قريبة جداً من الحدود الأردنية، وأن الحكومة السعودية والمواطنين يعلمون أن "داعش" تنوي مهاجمة المملكة العربية السعودية .
وقال المسؤول أن السعودية ترتبط بالعراق بحدود طويلة، وأن العراق وتنظيم داعش ليس ما يقلق الحكومة السعودية، ولكن السلطات قلقة من تحالف يكون بين تنظيم داعش وتنظيم القاعدة في جزيرة العرب.
وذكر المصدر المسؤول في تصريحه لشبكة CNN أن التهديدات المنبثقة من اليمن حقيقية، فيما رفض تقديم تفاصيل حول ما إذا كانت السلطات السعودية قد ألقت القبض على أعضاء من تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تسللوا إلى السعودية من اليمن الأسبوع الماضي .
وكان خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، وجه باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه، وأمن واستقرار الشعب السعودي الأبي، بناء على الأحداث الجارية في المنطقة وخاصة في "العراق".

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 06 / 2014, 46 : 02 AM
مسؤول سعودي: قواتنا في حالة تأهب قصوى.. والتهديدات القادمة من اليمن حقيقية

1:49 ص - 28 يونيو 2014
<LI style="DISPLAY: none" class=views>1946http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2013/09/e2e22.jpg (http://www.alweeam.com.sa/278084/%d9%85%d8%b3%d8%a4%d9%88%d9%84-%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a-%d9%82%d9%88%d8%a7%d8%aa%d9%86%d8%a7-%d9%81%d9%8a-%d8%ad%d8%a7%d9%84%d8%a9-%d8%aa%d8%a3%d9%87%d8%a8-%d9%82%d8%b5%d9%88%d9%89-%d9%88/)

الرياض - الوئام - محمد الحربي :
أكد مسؤول سعودي أن جميع القوات الأمنية في المملكة في حالة تأهب قصوى. ووصف التهديدات القادمة من اليمن بـ(الحقيقة جدا).
شرح المسؤول الذي رفض الإفصاح عن اسمه لشبكة CNNالأمريكية أن السعودية ترتبط بحدود طويلة مع العراق، لافتا إلى أن حكومة المملكة على علم بأن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، قريب جدا من الحدود الأردنية العراقية، وتدرك أن تنظيم داعش كان ينوي مهاجمة المملكة.
حذر المسؤول من أن العراق وتنظيم داعش ليسا هما المبعث الرئيسي للقلق، ولكن هناك قلقا آخر، يظهر حول ذكاء المقاتلين من تنظيم داعش، وبدء العمل مع تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية على شكل تحالف، رافضا إعطاء تفاصيل حول قبض السلطات السعودية على أعضاء من تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، أثناء تسللهم من اليمن للسعودية.
كان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أصدر أمرا يقضي باتخاذ كل الإجراءات اللازمة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه، وأمن واستقرار الشعب السعودي الأبي.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 06 / 2014, 10 : 10 AM
خاشقجي : «داعش» باقية ولكن لن «تتمدد»

9:36 ص - 28 يونيو 2014
<LI style="DISPLAY: none" class=views>153http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/3505.jpg (http://www.alweeam.com.sa/278104/%d8%ae%d8%a7%d8%b4%d9%82%d8%ac%d9%8a-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4-%d8%a8%d8%a7%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d9%84%d9%83%d9%86-%d9%84%d9%86-%d8%aa%d8%aa%d9%85%d8%af%d8%af/)

الرياض - الوئام :
تناول الكاتب السعودي جمال خاشقجي، في مقاله المنشور في عدد اليوم (السبت) من صحيفة «الحياة»، التهديد الذي يمثله تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) في المنطقة، متساءلا: هل هي باقية أم زائلة لا محالة، موضحا أن «داعش» باقية، ولكن لن «تتمدد»، وأن لها حلما أكبر من مجرد دولة في العراق والشام، واصفا «داعش» بأنها أشبه ما تكون بقطري بن الفجاءة، الخارجي الغاضب والزعيم السياسي، يقفز عبر الزمن إلى عالمنا يريد أن يكمل ما فشل فيه قبل قرون، من دون أي اعتبار لتغيرات حصلت، وفقه استجدّ، وشرعة دولية سادت.
لمطالعة المقال :
«داعش» باقية وتتمدد… أم زائلة لا محالة؟
يراهن الرئيس الأميركي باراك أوباما على عامل الوقت للقضاء على تهديد «داعش»، قال ذلك بوضوح الأحد الماضي في مقابلة تلفزيونية بأن «السكان المحليين في العراق سيرفضون المتطرفين في النهاية بسبب عنفهم وتطرفهم». ما لم تفاجئنا «داعش» بسياسة جديدة ومكر وحكمة، فهي نظرية مقبولة ومحتملة استناداً إلى سوابق التنظيمات السلفية الجهادية المماثلة لـ «داعش» التي أهلكت نفسها بتطرفها وتعجلها واعتدادها بقوتها.
إذاً، لا عمل عسكرياً أميركياً ضد «داعش»، بل إنهم سارعوا بنفي خبر بثه التلفزيون العراقي الرسمي زعم أن طائرات أميركية قصفت مواقع لـ «داعش» الأربعاء الماضي بعد دقائق قليلة، ما يؤكد حرصهم على تحاشي المواجهة مع التنظيم -حتى الآن-. إنه تحليل عسكري وسياسي أميركي سليم ومقبول حتى من حلفاء الولايات المتحدة القلقين من توسع «داعش» كالسعودية، فسفيرها لدى لندن الأمير محمد بن نواف دعا بوضوح في مقالة نشرها في «الدايلي تليغراف» اللندنية العالم إلى عدم التدخل، وأن على العراقيين حل أزمتهم وحدهم، بل إنه كان أكثر تحديداً فأعلن رفض الغارات الجوية ضد المتطرفين الذين «تعاديهم المملكة بقوة، ذلك أن هذه الغارات ستكون بمثابة إعلان قتل لعموم المدنيين العراقيين» بحسب تعبيره.
إنه توصيف دقيق لواقع الحال. الوحيد الذي يريد من الأميركيين فتح نار جهنم من السماء على «داعش»، بل حيث ألقيت في العراق السني، هو رئيس الوزراء نوري المالكي الذي يفترض أن يكون حامياً لكل العراق، فلما استعصى عليه حلفاء الأمس، وقالوا بوضوح إنهم لن يكونوا القوات الجوية لميليشيات شيعية طائفية، شرع يقصف بطائراته مناطق التمرد وسمح لحليفه الطائفي الآخر بشار الأسد بقصف أهداف في داخل وطنه المفترض. النتيجة كانت مزيداً من الضحايا المدنيين العراقيين، ونقلاً لحالة براميل بشار المتفجرة إلى المدن العراقية، ومعها مزيد من كراهية سنّة العراق للمالكي ونظامه وطائفته وترحيب أكبر بـ «داعش».
بالتالي يمكن القول إن «داعش» باقية ولكن لن «تتمدد»، علماً بأن شعار «باقية وتتمدد» من أكثر شعارات «داعش» رواجاً على وسائط «السوشال ميديا». إن لهؤلاء الشباب الغاضبين حلماً أكبر من مجرد دولة في العراق والشام. إنهم أشبه ما يكونون بقطري بن الفجاءة، الخارجي التأثر الغاضب والزعيم السياسي، يقفز عبر الزمن إلى عالمنا يريد أن يكمل ما فشل فيه قبل قرون، من دون أي اعتبار لتغيرات حصلت، وفقه استجدّ، وشرعة دولية سادت.
سبب آخر يدعو للقول إنها «باقية»، أن «داعش» -كما قال السياسي الكردي المرشح لرئاسة الجمهورية برهم صالح، لعله يبقي بذلك على فكرة العراق الموحد- «نمت خلال الفجوات التي خلقها بينهم ساسة العراق»، والسيد المالكي لا يزال يصنع مزيداً من الفجوات وكأنه يتعمد أن يعطي «داعش» مزيداً من أسباب القوة، يرفض بقوة التخلي عن السلطة، يتعامل مع الدستور الذي انتهكه من قبل غير مرة وكأنه لا يزال يعني شيئاً بعدما انهار موضوعه «الوطن الواحد»، فما لم تنجح الضغوط الأميركية والبريطانية النشطة بين بغداد والرياض وطهران وأربيل، وتشكل تلك الحكومة العراقية ذات القاعدة العريضة التي «تمكن» مجتمعة أن تواجه «داعش»… فهي «باقية».
لم يبقَ إذاً غير رهان أوباما على «عامل الوقت»، فلنرسم إذاً خريطة العراق القادم الذي ستجري عليه عملية «عامل الوقت». من الواضح أن فورة انتصار الموصل وما تبعها من انهيار للجيش العراقي ودخول «داعش» مدناً وقرى عدة واكتساحها مقرات عسكرية، خفّت حتى كأنها بلغت مداها، ويمكن حالياً رسم خريطة تقريبية لـ «الدولة الإسلامية في العراق والشام». إنها معظم العراق السني، العراق الأوسط، المتداخل مع البادية السورية، والذي ترتسم حدوده بصمود القوى المحيطة بـ «داعش»، مثل كردستان التي توسعت نحو كركوك، جائزتها الكبرى في الفوضى السائدة. وبدأت هي الأخرى في رسم الحدود التي تريد في فرصة تاريخية لها لن تتكرر، وشكلت عازلاً جغرافياً بين «داعش» وإيران في خدمة مقصودة أو غير مقصودة للطرفين. في الشرق والجنوب بلغت «داعش» مداها، لم تدخل سامراء على رغم أنها سنية، لقوة الحكومة هناك، ولوجود قوي للحزب الإسلامي فيها، فشنّت «داعش» هجوماً على «الإخوان» هناك واتهمتهم بالخيانة، أما بغداد فلا تزال مستعصية عليها، فالمالكي ومن قبله غيّروا ديموغرافيتها، فتقلص سنّتها إلى نحو 13 في المئة، بالتالي فقدت «داعش» أنصاراً محتملين فيها، فهي لا تعتمد في انتصاراتها على قوتها العسكرية التي يختلف الخبراء في تقديرها، ولكنها بالتأكيد تضاعفت بعد انتصار الموصل، ولا بسياسة الرعب والإرهاب التي تنثرها من حولها، وهي سياسة على قبحها فعالة. إنها تعتمد على تفكيك البنية التحتية السياسية والاجتماعية للمدن والأقاليم التي تستهدفها من خلال خلايا نائمة، وتجنيد، وإرهاب، وأيضاً أخطاء السياسيين مثل السيد المالكي وغيره ممن يشبهونه، ثم تكتسحها كسيل يجري نحو أرض منخفضة، ولعل ما سبق يجيب أيضاً عن سؤال إذا كانت «داعش» باقية فهل هي متمددة؟
لن يعلن وقف لإطلاق نار، ولكن الرايات السود وأعلام الدولة الإسلامية بدأت في رسم الحدود الكردية – الداعشية إن صحّ التعبير، ثم هي مسألة وقت وترسم الحدود مع العراق الشيعي (ربما هذا ما يريده المالكي وإيران)، ويجري اتفاق أسفل طاولة ما على وقف القصف في مقابل وقف العمليات الانتحارية في العمق الشيعي.
بعدها تبدأ عملية «عامل الوقت»، وهي تعتمد بالكامل على أداء «داعش»، التي ستواجه 3 تحديات، أولها تحديد علاقاتها مع العشائر والفصائل الأخرى. مشكلتها أنها لا ترى نفسها مجرد تنظيم، إنها «الدولة الإسلامية» وعلى الآخرين السمع والطاعة. النجاح يجلب الأنصار، وكذلك الخوف والتهديد، ولكنه أيضاً سبب للرفض، إذ جرّبت ذلك في 2008 عندما شكل العشائر «الصحوات» وحولوا «القاعدة» وزعيمها الزرقاوي من ثوار إلى مطاردين في بر الأنبار. لم تسامحهم «داعش» حتى الآن على ذلك، ولكن يبدو أنها تعلمت من ذلك الخطأ.
التحدي الثاني، هو علاقتها مع السكان، الملايين الستة الذين باتوا من رعاياها، من سيدفع رواتبهم؟ من سيوفر حاجاتهم؟ كيف سيصدرون نفطهم؟ هل سيحاصر العالم دولتهم؟ الأكراد بالتأكيد لن يفعلوا. هل سيتدخلون في حياة السكان ويعيدون رسمها وفق قناعاتهم السلفية المتشددة؟ هل يكون هذا سبباً للثورة؟ هل يمكن أن يثور شعب لأنه «خرمان سجاير» لم يجدها؟ تفاصيل كثيرة هنا تستدعي المراقبة من فريق عملية «عامل الوقت».
التحدي الثالث والأخطر، هو تلك الساعات الهانئة في ليل الأنبار، عندما يسترخي قادة «داعش» بعد وجبة دسمة حول نار هادئة، ومع استكانات الشاي الثقيل، «واللابتوب» الذي تنير شاشته، وخريطة تفرد بينهم، فيطرح أحدهم سؤالاً للأمير: ما هي خطوتنا التالية؟ إن كانت عملية إرهابية في نيويورك أو لندن أو الرياض، فلقد اختصروا الزمن والمسافات، وأضحى وجودهم هناك تهديداً مباشراً للأمن القومي الأميركي والعالم. حينها حتى أوباما سيتحول إلى جورج بوش.

توليب2
28 / 06 / 2014, 55 : 12 PM
مشكوره على الخبر والله يحمينا يارب

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 06 / 2014, 26 : 10 PM
اللهم امين
شكرا توليب ع تواجدك